كان زوبر بابا و هو نايم منتظر ماما تحلق له شعرته و بيوضه و شعر زوبره العملاق و تطلع تركب عليه فارسة مفرشحة و تمسك زوبر بابا تحطه فى كسها المفتوح الأحمر فيه افرازات تلمع و تغمض عنيها و تنزل على الزوبر يدخل كله ببطؤ شديد و بابا يشدها من طياظها بأيديه وهى تنهج و تشهق و تغنج و تشتكي و الدموع نازلة من عينيها على خدودها لغاية الزوبر كله كله يدخل فيها كله و تتناك بيه شوية و بعدين تطلعه مبلول يلمع و تدعكه فى خرم طيزها و تنزل عليه بشويش تدخله كمان كله فى طيظها قوى للآخر و تنهج وتفتح بقها و تنهج قوى وتقول له زوبرك حلو قوى جوايا جميل موش قادرة عليه و تعيط وتقرص بزاز بابا و تضربه و تعض خدوده و تقول له عاشقة زوبرك يا مجرم يا ابن الكلب موت نيكنى قوى كيفنى انت خليتني بقيت شرموطة خول علشان مزاجك يا راجل يا متناك يا ابن اللبوة ياللى امك مومس زيك