د
دكتور نسوانجي
ضيف
من فترة دخلت على موقع تعارف جنسي مجاني من المواقع العربية فوجدت امرأة سمها ناني يقول حسابها الشخصي أنه مطلوب في علاقة جادة شاب نياك حنين يلبي رغباتها الجنسية الجامحة هكذا قرأت البروفايل خاصتها. تواصلت معها و سألتها عن حقيقة ما أرادت فأكدت لي عزمها وأنها جادة جداً فخطرت ببالي فكرة فأحببت أن اطلعها عليها فقلت:” عاوز أشوفك بتتناكي من واحد تاني وبعدين أنا أدخل بعدين نتنايك كلنا…” عجبت من رأيي ولم تعلم اني شاذ وأخبرتني أنها حتى لم تقبل أحداً من بعد طلاقها ولكنها في الحقيقة خطر لها ان تمارس المص الأمر الذي لم تجربه من قبل وتستشعر مذاق القضيب في فمها. كان ذلك مطلبها فقلت أني ألبيه وطمأنتها كذلك أنى قمت به من قبل و أني خبرة وبالطبع كنت أكذب عليها. سألتها:” طيب لقيتي شاب تاني؟” مرت عدة أيام ثم أجابتني بنعم فعرفتني بريكو فسألني إذا ما كنت جربت ذلك من قبل! الحقيقة أني كنت أمارس الاستمناء فأخبرته الصدق. ظللنا فترة نتواصل ثلاثتنا عبر الويب كام فأزلنا الكلفة وتعرفنا على بعضنا جيداً. لم أكن أتوقع أن الأمر سيتطور من موقع تعارف إلى ممارسة الشذوذ الجنسي في شقة مفروشة مع الشاب الشاذ و الشرموطة المطلقة ناني! توفقنا أن نلتقي في شقة مفروشة بالجيزة وكنا من نفس المحافظة وهي الصدفة العجيبة!
تواعدنا وأخذ كل منا العنوان في الشقة التي استأجرتها أنا. فيما كنت أنتظر كان زبي ينمو وينتصب. خلعت ملابسي وبدات أمارس العادة السرية ولكني خشيت أن أقذف ففرحت أتحمم تحت الدش. خرجت ملتفاً بالفوطة فطرق الباب ففتحت له. كان زبي قد انتصب مجدداً. حياني وحييته وكان شاباً أبيضا ربعة وسيما كما رأيته عبر الويب كام. جلس إلى جواري بالصالة على الكنبة ووضع زراعه حول رقبتي وقال:: خايف…” أجبته بنعم فقبلني على خدي فالتفت برأسي فقبل أنفي فقبلته بدوري وأدخل لسانه في فمي وراح يمصص ويلعق ويلاعب لساني. أسقطت الفوطة عني ليشمخ زبي وليتناوله الشاب في يده فاسترخيت فوق الكنبة وراح هو يدلكه لي ببطء ورقة. خلعت عنه قميصه وكان ريكو شاب شاذ ساخن للغاية. تحست زبه بيدي فلقيته متصلباً يعلو ببنطلون الجينز. كان شديدا على! كنت أعلم أن ريكو حضر إلى هنا من أجل ممارسة الشذوذ في شقة مفروشة معي كما تواصلنا فكان زبه جاهزاً مستعداً. خلعته بنطاله فطرق الباب بنفس الوقت وكانت هي! كنا قد تعارفنا من قبل عبر الويب كام فانمحت من بيننا التكاليف فأسرعنا إلى الفراش في غرفة النوم. لم يكن للانتظار معنى. دس زبه في فمي ويداه كان فوق كتفي. كم أحببت مذق زبه في فمي! راحت هي تشاهد من مقعد في زاوية الغرفة وقد احمر وجهها. بدأت طقوس ممارسة الشذوذ الجنسي في شقة مفروشة مع الشاب الشاذ و الشرموطة المطلقة فركب ريكو فوقي وأخذنا نقبل بعضنا البعض و مددت يدي إلى طيزه فأخذت أدس بإصبعي الأوسط في خرمها فقال:” نام على بطنك…”
أخرج ريكو انبوبة زيت من جيب بنطاله وراح يدهن طيزي. لم أكن عرف إذا ما كنت جاهزا لذلك أم لا. ركعت على أربعتي و فلقست و وجهي للحائط ثم أدخله داخلي. كان مؤلماً! كان زبه كبيراً فرحت أصرخ تقريبا وأخبرني أن أخفض من صوتي حتى لا ننفضح!كتمت آهاتي و دفعني للأسفل فالتقمت الوسادة في فمي أعضضها. بدأ النيك بقوة في طيزي فرحت أخبر الألم و اللذة معاً فسمعت المطلقة خلفنا ترتجف. كانت ممارسة الشذوذ الجنسي في شقة مفروشة مع الشاب الشاذ و الشرموطة المطلقة أحسست بسال ما ساخن على ظهري . قال ريكو:” طيزك ضيقة أوي…”دفست وجهي بالوسادة وطيز معلقة مرفوعة عاليا ولم أحبب أن يغادرني زب ريكو. كان دسماً حلو الحك في طيزي! التفت حولي لأجد المطلقة تلعب في كسها لتراني فتهمس:” خلاص..خلصتوا…” نهضت من مقعدها وأتت للفراش وقالت:” طيب خليني أشوف…” قلبني ريكو مجدداً ليرى ويريها منيه على ظهري. أحسست بسخونة لسانها وهو يلعقني من خلفي. قبلته وقبلها وانقلبت انا بدوري على ظهري وكان زبي لا زال منتصباً. كانت هناء قد تعرت تماماً حينها. يبدو ان ريكو هو الذي خلعها كل ثيابها وهي تلحسنيي وتلعقني. قالت بشرمطة:” كان بتتناك حلو اوي….” انحنت لتقبلني واتخذت مكانها بيننا وقالت:” مش قادرة…كسي تاعبني…”بزاز المطلقة كانت بيني و بين ريكو الذي أرخى رأسه على الوسادة فقالت المطلقة:” يا سلام…؟ هو دا كدا اﻵخر؟” ابتسم ريكو وسألها:” طيب اتنت عاوزة أيه يا عسل؟” أخذت المطلقة تتناول زبي وتدلكه ثم تلتقمه في فيها وتهمس: “ دا ينكني…دلوقتي…” نزلت تمصصه ثم فلقست لي وقالت:” يلا أركبني…” أتيتها من خلفها ورحت أدخل كسها الذي كان ساخناً نوعاً ما ناصعاً منتوفاً فاخذت أنيكها فيما راحت تكب فوق زب ريكو من جديد و تتناوله بالمص و الرضع بكل قوة حتى راحت تنتشي و تصرخ وهي تعتصر تحلب زبي داخلها. صفعت فلقتيها فقفشت أكثر حتى رحت أضربها بقوة وهي تزمجر فسحبت زبي وأنا أدفق شهوتي فوق ظهرها فيما ريكو كان يدفع بحمولة خصيتيه في فمها. كانت ممارسة الشذوذ الجنسي في شقة مفروشة مع الشاب الشاذ و الشرموطة المطلقة تجربة مثيرة فريدة لم أجربها من قبل ومن ساعتها نلتقي كل ما أردنا.