د
دكتور نسوانجي
ضيف
أهلاً بالجميع من قراء منتدى واحد سأقص عليكم كيف انتقلت من من أفلام السكس إلى سكس المحارم مع أختي المتزوجة حديثاً وأعرفكم بنفسي أولاً. أنا رامي شاب قاهريّ عمري 24 عام خريج جامعة عين شمس كلية التجارة. حدث ذلك من عام وكنت لما أزل في البيت دون عمل كعادة الخريجين الجدد في مصر ولذلك كنت دائم التواجد في المنزل مع عائلتي وانا عائلتي ميسورة ولذلك لم أضطر للعمل بمجرد التخرج ولذلك كان لدي وقت فراغ طويل أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل احب مشاهدة أفلام السكس يومياً حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها . لي أخت وحيدة اسمها رحاب تزوجت من محمد المهندس الذي يعمل في قطر وهي تعمل مدرسة كذلك وبمجرد أن تم القران سافرا مباشرة. منذ أن سافرت وأنا أتحدث معها يومياً مع أمي على سكايبي . ذات يوم حدثتني أمي أن أختي رحاب بعد عدة شهور من زواجها وسفرها قررت العودة لمصر ولم تذكر لي السبب . طلبت مني أمي أن أذهب إلى مطار القاهرة لكي استقبلها وأحضرها إلى المنزل. عندما وقع نظري عليها بعد تلك الشهور وجدتها ازدادت جمالاً وقر في علمي أنها سعيدة مع زوجها غلا أن سبب العودة كان لغزاً لي. ، وسلمت عليها وحضنتها واستقللنا سيارة أبي وعدنا للمنزل. بالطبع قدوم أختي لم يزعج عاداتي فدلفت بالليل إلى حجرتي لأشاهد أفلام السكس، وأحسست بهمهمات كلام لم أتبينه في الحجرة المجاورة لي ، فخرجت لأجد أمي وأختي رحاب يتحدثان معاً بصوت منخفض.
قررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي رحاب تقول لأمي أن زوجها قضيبه لا ينتصب، وأنه يمارس السكس معها مرة واحدة في كل شهر، ويخرج لبنه بسرعة، وأنها غير سعيدة على الإطلاق. أنا شعرت من كلامها أن هائجة وملتاعة جداً وتشتاق لممارسة السكس، وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول سكس المحارم، واتخيل نفسي وانا أنيك أختي رحاب. في اليوم التالي، وجدت رحاب تلبس بنطال ليجن ضيق جداً يبرز كسرات لحم فخذيها وحتي طيزها العريضة بشكل لا يقاوم، وبزازها المستديرة واضحة في التي شيرت. الليجن كان من ضيقه ولصوقه بها أني طالعته وهو يبتلع شفرات كسها من الأمام فسخنت من هذا المنظر، وذهبت إلى حجرتي بأقصى سرعة، وأخرجت قضيبي، وجلست ألعب فيه، وأتخيل أختي تمص فيه، وأنا أقوم بنيكها، وفجأة وجدت رحاب دخلت الغرفة لأني من الهيجان نسيت أغلاق باب الغرفة بالمفتاح. وبالطبع رأت قضيبي، وهومنتصب على آخره. أنا شعرت بالإحراج الشديد والربكة . هي قالت لي: “أيه ده يا رامي أنت بتعمل ايه؟!”. شعرت بالإحراج يجللني فقلت لها: “أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لأمي.” قالت لي وهي مبتسمة: “ماتخفش يا رامي أنا مش هفضحك دا أنا أختك برضه، بس قول لي كنت مطلعه ليه ؟” وأشارت إلى قضيبي. قلت لها: “بصراحة أنا بحب السكس، وبنزل كل ما شوف حاجة مثيرة .” وجدت وجهها أحمر، وقالت لي: “يا بخت اللي هتبقى من نصيبها.” أنا شعرت أنها تريدني أنا أنيكها، لكنها خجلة . فجأة تشجعت وأغلقت الباب خلفها وأمسكت ببزازها في يدي. وجدتها تبعد عني، ووجها أزداد احمراراً، وقالت لي: “ماينفعش يا حبيبي…. يا رامي أنا أختك.” ظللت أقنع فيها وقلت لها أنها محرومة من السكس وأني أعلم ذلك ، وأنا سوف أعوضك عن حنان الزوج. وجدتها شبه نائمة ، وكلامي غسل دماغها ، وبدأت تمص شفاهها. و قالت لي: “جايز أمي تيجي دلوقتي وتشوفنا.” قلت لها: “ما تخفيش من حاجة.، أمي نزلت عند الجيران.”
وأجلستها على الكرسي، وبدأت ألحس عنقها المشرأب الطويل وأمص في شفاهها، ولساني يتشابك مع لسانها ويمصصه وهي تتنهد ويعلو صوتها بالأهااات. وبدأت أعصر بزازها الناعمة في يدي. استسلمت أختي رحاب بل راحت تتفاعل فنزلت إلى كسها، وللم اكد أولج قضيبي فيه، حتى وجدتها أفاقت من نشوتها، وقالت لي: “ لأ لأ …بلاش كسي ، عشان خاطري خليك من بره.” أخرجت قضيبي، وبدأت أدعك في شق كسها ومشافره ، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها من فوق الكلوت، وأنا أكاد أموت أريد أن أذوق حرارة كسها.
كان جسد رحاب أختي ناعماً نعومة ألإسفنج ، وفخذاها أبيضان ممتلئان يشعان بياضاً . كنت كلما أحاول إدخال قضيبي في كسها ترفض، وتقول لي من الخارج. وأنا لا أستطيع منع نفسي من إدخاله. ظللت أدعك فيها، وأمص على شفايفها ربع ساعة ، وقضيبي يجيء ويذهب على كسها، ثم أخرجته من بين فخذيها وأنزلت لبني على بزازها. في اليوم التالي في الصباح نادتني وقالت:” أعقد لي الحمالة ..” ، فعقدتها لها وأنا كاد أموت من المحنة. كانت أمي في اتلسوق في ذلك الوقت فاغلقت الباب وعمدت إلى شفتيها امصمصهما وأمسكت بزازها، وهي نائمة في يدي. وقلت لها:” أنا لازم أنزل في كسك..” . قالت لي: “ماشي وريني…..” ونزلت على قضيبي مص، ورفعت ساقيها إلى أعلى، وأرخيت على الكلوت على جنب، وأدخلت قضيبي في كسها. صرخت جامد، وجذبتني إليها لإنها محرومة من السكس . وأنا أنيكها كنت ألحس لسانها، وأعصر في بزازها، وقضيبي كأنه دخل فرن من سخونة كسها. وأنمتها على بطنها على السرير، ونيكتها من الخلف في كسها، وطيزها كانت تلامس بطني. كان نزل عسله من كثرة النيك، وأنا نزلت في فمها. في هذه الليلة مارست سكس المحارم مع أختي المتزوجة حديثاً أختي ثلاث مرات، وما زلت اشبعها كلما تحتاج إليّ ولكن في شقتها وقد توقفت عن مشاهدة أفلام السكس.