NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Memisjshv

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
24 مايو 2022
المشاركات
11
مستوى التفاعل
37
نقاط
20
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
بعد سنوات من الجواز تقدرو تقولو وصلت انا وليلي زوجتي لدرجه تشبه التحرر بين الأزواج مش هسميه تحرر ولكن تقدرو تقولو خيانه بعلمي والسبب في ده كان كترة المشاكل والنفور بينا في الجنس ومسكتها اكتر من مره بتكلم شباب في التلفون لغايه ما بقيت اخذ الموضوع ببساطه بعد سنوات جواز ومشاكل كانت هتوصل للطلاق اصبحت مكالماتها شبه عاديه بالنسبه لي لدرجه فيوم كانت بتعمل سكس فون مع شاب في التلفون ورجعت البيت ويظهر انها كانت مندمجه جدا لأنها معملتش اعتبار لوجودي حتى كنت بقول في نفسي هي صغيره في السن لأن سنها كان وقتها ٢٤ سنه وانا أكبر منها ب ١١ سنه وتحول زواجنا الي صداقه اكثر منه زواج لدرجه انها كانت اوقات بتحكيلي عن الي بتكلمهم وكنت بقول مش مهم احسن متعمل حاجه من وأريا على الاقل الي بتكلمهم كلهم مش من نفس محفظتنا ومعظمهم مغتربين بره مصر فعادي كنت متربي في بيئه منفتحه شويه برا مصر ومعتبر الموضوع مجرد هزار منها ولكن بدات المشكله لما طلبت تنزل شغل لأنها مش مستحمله قعدت البيت وبعد مجادلات ومشاكل وافقت وكانت بتروح مع واحده صحبتها واخوها في عربيته ولكن بعد فتره بطلت اخته تروح الشغل وبقت زوجتي بتروح معاه كل يوم في عربيته كنت عايز اقعدها من الشغل لكن هي رفضت تماما وكمان لاحظت تغير كبير فيها انها ديما مبسوطه وبترجع من الشغل فرحانه وديما تديني بوسه اول متخش من الباب كنت فاكر ده لان الشغل مسليها لغايه ما في يوم كنت راجع من الشغل ولقيت عربيه اخو اختها (محمود) واقفه على جنب علي الطريق كان معاد رجوعهم من الشغل تقريبا هديت شويه لحسن يكونو عطلانين لكن لقيته لوحده في العربيه ولأن انا مليش كلام معاه خالص مشيت وقولت ممكن روحت بدري النهارده ومركبتش معاه رنيت عليها كنسلت جبت طلبات للبيت وروحت لقيتها جايه معاه وبينزلها قدام العماره استغربت لسه حافظ اليوم ده بظبط مع انه من سنه اول مطلعنا اديتني بوسه مشبك تقريبا كنت فرحان بالبوسه واجلت موضوع اني اسألها ده لاني كنت متأكد انها بتعمل حاجه من ورايا في الوقت ده ومش هتبقا اول مره عملتها كتير قبل كده قولت اسألها بليل في قاعده صفئ وبعد الجنس معاها بليل بدات اكلمها وسألتها
صحيح انتي كنتي فين الصبح
قالتلي امتا لما عديت وشوفت عربية محمود
قولتلها اه بصيت عليكي ملقتكيش معاه في العربيه

ضحكت وقالت بلاش يا عم لحسن تزعل انا عرفاك

قولتلها عادي ما انتي بتعملي نصايب ومش بزعل منك كنتي مزوغه من الشغل وخارجه مع حد ولا ايه

ضحكت وقالت بالعكس
انا اصلا كنت معاه في العربيه

قولتلها متكدبيش مكنش في حد جنبه

قالت اصلي كنت موطيه وحاطه رأسي على رجله وهو بيبوسني

كنت مستغرب لاني مكنتش اعرف ان في بينهم علاقه قررت اجريها في الكلام
قولتلها يسلام انتي مقولتليش اصلا انكم مرتبطين اصلا حصل امتا ده

قالتلي من اول مشتغلت تقريبا قولت بلاش اقولك وقتها لحسن تمنعني من الشغل (قبل الفتره دي كنت شاكك فيها وبقولها ان لو هي في علاقه مع حد عادي تقولي ومتخبيش عليا وانا مش همنعها ) قولت بلاش ازعق ولا اعمل حوار انا اصلا كنت متعود على كده مش اول واحد ترتبط بيه لكن ده اول واحد يبقا في الحقيقه بعيد عن المكالمات والفيديو كول كنت فاكر آخرها خالص هيبقا مسك ايد او خروجه وكده لكن لما سالتها لقيت ان علاقتهم اكبر مما كنت اتخيل حتئ وبدأت تحكيلي عن مغامرتهم مع بعض بعد ما اقنعتها اني مستمتع بده وبحب التحرر وحابب ان كل واحد يعمل الي في نفسه قالتلي وأنهم خرجو مع بعض كتير وراحو البحر ومارسو الجنس في المايه وأنهم اكتر من مره ينامو مع بعض في العربيه في حته مقطوعه وان مره البوليس كان هيمسكهم لكن هما لبسو هدومهم بسرعه لما شافو البوكس من بعيد ومره كانت قالعه البنطلون وبتمصله وهو سايق وعمال يبعبص في كسها بصباعه وبترجع راسها لقت ميكروباص تويوتا ١٤ راكب ماشي جنبهم بظبط وكلهم بصين عليهم ومتنحين رجاله وستات بتقول كانت قالعه البنطلون وحاطه رجلها على الكرسي وفشخهاها عشان يعرف يلعب في كسها والميكروباص كله كان شايف كسها تقريبا وكمل لعب عادي وهما بيضحكوا وهي كملت مص (طبعا هي بتحكي كل الحكايات بهزار وضحك اكنها مغامرات مضحكه بينهم وانا كنت بجاريها وبضحك على خيبتي عشان تكمل الحكايه واعرف ايه الي كانت بتعمله بظبط معاه )

قولتلها بس كده خطر انتي كده ممكن تعملي فضيحه ليا وليكي ولبنتنا

قالت ما وقتها مكنش فيه مكان نعمل كده والموضوع ايجه بالتدريج لغايه لما وصل للنيك في العربيه بس بعد كده هو اتفق مع واحد صاحبه عنده شقه وكل خميس بيسيب لينا الشقه وبنروح هناك بس كل يوم بمصله في العربيه بعد الشغل طول الطريق واوقات بيطول فبنقف على جنب اصل احنا في هزار مابينا وبيقولي ده شغلك التاني ومسؤوليتك واول ما اركب العربيه يقولي يالا يا استاذه شوفي شغلك ويقوم مطلع بتاعه وانا امصه لغايه ميجبهم

(وقتها بدات الاحظ المشكله الي كتبت القصه دي بسببها كانت كل يوم اول ما ترجع من الشغل ترقعني بوسه مشبك واوقات باللسان كمان مكنتش فاهم ده لأنها راجعه هايجه وقتها ولا قصدها تذلني وتبوسني ولسه اللبن بتاعه في بوقها)

سالتها والنهارده لما بصيت على العربيه كنتي بتمصيله

قالتلي ايوه ساعتها هو شافك وقالي الحقي جوزك لسه معدي وبص عليا شكله بيدور عليكي

قولتلها طبعا اتخض

قالتلي بالعكس ده انا قولتله يلا نمشي قالي لا كملي مص لسه مجبتهمش وحكتلي انه جرئ جدا ومش بيخاف وبيعمل حجات مجنونه لدرجه انه مره جالها البيت لما كانو متخنقين مع بعض عشان يصالحها بس منكهاش ومشته على طول من على الباب

سالتها مسألش هتقوليلي كنتي فين لما تروحي لقيتها ارتبكت

وقالتلي لا منا قولتله نزلني بعيد وهروح مشي وقوله طلعت بدري وكنت بشتري حجات بس هو شكله نسي ونزلني تحت البيت

سالتها واتخانقتو ليه لما جالك هنا

قالتلي عشان كان بيصورني

اتخضيت وقولتلها هو صورك ؟

قالت ايوه بس متقلقش مش مصور وشي جسمي بس عادي ما انا زمان كنت بتصور وابعت ل خالد ساعت لما كنا هنطلق فاكر (واحد كانت بتكلمه اول الجواز مغترب في السعوديه)

قولتلها اها وبعدين يا هانم كملي النصايب واتخاصمتي معاه عشان صورك

لقيتها بتقولي لا مش دي المشكله ماكنتش اول مره يصورني انا اصلا كنت ببعتله صور جسمي بقمصان النوم في اول علاقتنا من سنتين تقريبا فعادي طلما وشي مش باين لكن المشكله انه عمل حركه وسخه زعلتني

سالتها ايه هي الحركه دي

قالت لقيته بيفرج واحد معانا في الشغل على فيلم بتاعي بس مكنش باين وشي فصحبنا ده معرفش مين دي لان وشي مكنش باين

قولتلها يادي النصيبه يعني مصور جسمك وكمان بيفرج الناس عليه

لقيتها بتضحك بصوت عالي وبتقولي ياعم اتنيل نصيبه ايه بس ده منزل فيلم على موقع سكس مش بقولك مجنون بس مش باين فيه حاجه متقلقش الكلام ده من سنه وراح لحاله انا واثقه فيه متخفش

وبعد كده لقيتها بتبوسني وبتقولي بيبي ممكن اطلب منك طلب سالتها ايه قالتلي انها نفسها تجيبه هنا عشان صاحبه الي بيروحو شقته بيرخم عليهم واخر مره كان عايز ينام معاها هو كمان بس محمود رفض ووقفله ومخلهوش يقربلها اصله بيغير عليها

طبعا انا من كتر الصدمات بقيت متنح ومش متخيل الي بيحصلي من مراتي والي بيحصل في مراتي كمان وازاي بقت كده هي من عائله عاديه جدا ومتدينه لبسها محترم جدا ويبان عليها الادب والناس كلها بتحلف بشرفها وادبها ولكنها بالرغم من ملابسها المحترمه كانت ديما محط الانظار لانها جميله جدا وعودها فرنساوي وجسمها ممشوق ووشها بدر وده الى مخليها مغروره جدا وشايفه نفسها معايا وده بردو الي خلاني بحبها جدا ومقدرش استغنا عنها لكن الي قالته ده كان صعب جدا عليه انتقلت من واحده اخرها تتكلم في التلفون مع واحد لواحده بتتناك وتمص كل يوم وفالشارع كمان وليها افلام سكس كمان لا وبتطلب مني تجيبه البيت بجرائه مش عارف جبتها منين صحيح انا فضلت ٥ او ٦ ساعات بقنع فيها عشان تحكيلي كل ده واحلفلها اني مش هزعل ومش همنعها من حاجه بتعملها بس كده كتير كنت تايه من التفكير ومش فايق وبفكر هعمل ايه ولما سالتني اجيبه البيت ولا لا

قولتلها اعملي الي انتي عيزاه

لغايه هنا الاوضاع كانت شبه عاديه هي مش عاديه لكن بالنسبه للي جاي الي فات ده ولا حاجه كنت صاحي طول الليل بفكر في النصيبه دي ومش هكدب ضربت ١٠ كذا مره كل لما كنت بتخيلها وهي معاه وبتعمل الحجات الي حكيتلي عليها أكن فيلم سكس شغال في دماغي جه عليه وقت كانت دموعي بتنزل من عينيه وايدي مش موقفه لعب فبتاعي وكل لما اجيب لبني وافتكر كلمها واتخيل الي كان بيحصل بتاعي يقف تاني نمت الفجر وصحيت ملقتهاش وراح معاد الشغل عليا وكنت ناوي اكلمها واعقلها لما ترجع من الشغل لما رجعت جت تبوسني مقدرتش امنعها خفت تحس اني قرفان من بوقها الي زبره لسه طالع منه وطولت في البوسه اوي المره دي ولقيتها

بتقولي محمود جاي النهارده

قولتلها جاي فين انتي اتجننتي

قالتلي ما انا قايله ليك امبارح وانتا قولتلي عادي هاتيه

قولتلها الكلام ده من كام ساعه مفتكرتش انك هتجبيه النهارده اتصلي بيه قوليله ميجيش

قالتلي ازاي انا خلاص اتفقت معاه ده جاي كمان ساعتين يعني على وصول

قولتلها قوليله جوزي هنا

لقيتها بتقولي ما انا قولتله انك عرفت كل حاجه

شخرتلها مع انها مكنتش عادتي قولتلها انتي مجنونه ازاي تقوليله حاجه زي كده وقولتهاله ازاي وليه

لقيتها بتقولي عادي قولتله انك بتخليني اعمل الي انا عيزاه ومش بتمنعني من حاجه وانك بتحبني موت زي ما انا بحبك يقلبي وانك مش معترض على علاقتي معاه وعيزني ابقا مبسوطه

بقيت واقف مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه قولتلها وبعدين هو قالك ايه

قالتلي مكنش مصدقني لحد ما حلفتله وهو الي طلب مني ان المعاد يبقا النهارده مع اني قولتله مش هلحق اجهز نفسي ليك ده يدوب المعاد بعد ٣ ساعات من الشغل هو قالي عادي

قولتلها انتي اكيد اتجننتي كان مفروض متقوليش اني عارف بالي بيحصل بينكم على للاقل عشان يبقا في رادع ليه لو فكر يغدر بيكي او فكرتي تبعدي عنه

قالت لا انا بثق فيه يا قلبي متقلقش هو همه المتعه بس زي ومتزعلش مني انا مكنتش اعرف انك هتزعل كده انا اسفه

قولتلها قوليله اي حاجه قوليله كنت بكدب عليك وجوزي ميعرفش

قالتلي ازاي طيب انا طول اليوم بحلف ليه انك عارف وعادي

قولتلها وانا اعمل ايه دلوقتي في المصايب دي

قالتلي انتا مش قولت هتسيب لينا الشقه شويه معلش بقا انزل شويه على القهوه لحد ميمشي وانا هفهمه انك مش حابب تتعامل معاه خالص ارتحت يا سيدي

فضلنا في مجادلات لحد ما تلفونها رن وقالها انا جاي في السكه

قالتله لسه بدري ده معداش ساعه على مرجعت من الشغل

قالها معلش اصل عندي معاد بليل

قالتله بدلع ومياصه بس كده مش هلحق اجهز (ساعتها كانت فاتحه المايك)

لقيته بيقولها خلي جوزك يساعدك ولما ينزل بعد كده رني عليا انا بشتري حلويات لزوم الليله وجاي
لقيتها بتقوله هو اصلا هينزل من غير متقول شكله زعل اني قولتلك

قالها ليه بروح امه هو هيمثل

راحت قافله المايك وقالتله طب بس بس اقفل دلوقتي لغايه مخلص وقفلت معاه

قولتلها عجبك كده

قالتلي معلش هو لسانه زفر كده خلي الليله تعدي ووعد عليا هروقك بليل وهنعمل ليله حلوه

لقيت نفسي رايح علي الاوضه من سكات وبلبس هدومي عشان انزل واسيبلهم الشقه وهي دخلت تستحما وانا نازل لقيتها فتحت باب الحمام وندهت عليا

وبتقولي محمد معلش طلعلنا فوط من الكوميدينو

(كانت حاجه غريبه جدا لان مش محتاج تطلع فوط الكومدينو لازق في السرير لما كنت بنام معاها واخلص كنت بمد ايدي افتح الدرج واطبع الفوط وبتاعي فيها عادي مكنتش ملاحظ وقتها انها قاصده تهني وتذلني ومفكرتش ساعتها في ان الكومدينو لازق في السرير ونزلت لما نزلت لقيت محمود قاعد في عربيته تحت اول ما شوفته ارتبكت اكني واقف ملط في الشارع وبصيت في لارض ومشيت الناحيه التانيه خفت ابص ورايه حتى سمعت صوت عربيته وهو بيقفل الانذار مستناش حتى امشي روحت القهوه وفضلت عليها كتير بعد ساعه ساعتين وبردو مكلمتنيش تقولي مشي كانت الساعه ٨ وقتها اتصلت بيها رديت عليا
وقالتلي ايه يا قلبي في ايه

سالتها مشي ولا لسه

قالتلي هو احنا لحقنا

فقولتلها بقالك ساعتين قالتلي لسه بدري يا قلبي وبعدين لو عايز تيجي تعاله محمود مش غريب عننا خلاص ده بقا واحد مننا وبيتنا بقا بيته ولا ايه

وسامع صوته وهو ميت من الضحك جنبها وبيقولها والنعمه انتي فاجره

قفلت معاها ومجاليش تلفون منها غير الساعه ١٢ بليل

(هناك تكمله)
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: الشرقاوى الحزين, Hanyadel, بشار و 14 آخرين
اسطوره جديده في البدايه!!🔥🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: Cpl4fun
مراتك ممحوووونه وتحب النيك العنف مبين انك ماقدرت تصيطر عليها وتنيكها بعنف
مراتك محتاجه نييك
متعها واذا انت خلاص راضي تكون ديوث نيكوها الاثنين افشخوها بعنف
 
لو قصتك حقيقة
أشفق عليك الصراحة يا صديق.

لاكن لو مش حقيقة
اسلوب الكتابة و الحبكة الضرامية و الحوار و تسلسل المنطقي للاحداث شئ عظيم
 
  • عجبني
التفاعلات: خروف مي مراتي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لو قصتك حقيقة
أشفق عليك الصراحة يا صديق.

لاكن لو مش حقيقة
اسلوب الكتابة و الحبكة الضرامية و الحوار و تسلسل المنطقي للاحداث شئ عظيم
تقريبا حقيقيه بنسبه ٨٠%
 
  • جامد
التفاعلات: خروف مي مراتي
انت كاتب مبدع وخيالك فشيخ
تحياتي
 
  • حبيته
التفاعلات: زهايمر
بعد سنوات من الجواز تقدرو تقولو وصلت انا وليلي زوجتي لدرجه تشبه التحرر بين الأزواج مش هسميه تحرر ولكن تقدرو تقولو خيانه بعلمي والسبب في ده كان كترة المشاكل والنفور بينا في الجنس ومسكتها اكتر من مره بتكلم شباب في التلفون لغايه ما بقيت اخذ الموضوع ببساطه بعد سنوات جواز ومشاكل كانت هتوصل للطلاق اصبحت مكالماتها شبه عاديه بالنسبه لي لدرجه فيوم كانت بتعمل سكس فون مع شاب في التلفون ورجعت البيت ويظهر انها كانت مندمجه جدا لأنها معملتش اعتبار لوجودي حتى كنت بقول في نفسي هي صغيره في السن لأن سنها كان وقتها ٢٤ سنه وانا أكبر منها ب ١١ سنه وتحول زواجنا الي صداقه اكثر منه زواج لدرجه انها كانت اوقات بتحكيلي عن الي بتكلمهم وكنت بقول مش مهم احسن متعمل حاجه من وأريا على الاقل الي بتكلمهم كلهم مش من نفس محفظتنا ومعظمهم مغتربين بره مصر فعادي كنت متربي في بيئه منفتحه شويه برا مصر ومعتبر الموضوع مجرد هزار منها ولكن بدات المشكله لما طلبت تنزل شغل لأنها مش مستحمله قعدت البيت وبعد مجادلات ومشاكل وافقت وكانت بتروح مع واحده صحبتها واخوها في عربيته ولكن بعد فتره بطلت اخته تروح الشغل وبقت زوجتي بتروح معاه كل يوم في عربيته كنت عايز اقعدها من الشغل لكن هي رفضت تماما وكمان لاحظت تغير كبير فيها انها ديما مبسوطه وبترجع من الشغل فرحانه وديما تديني بوسه اول متخش من الباب كنت فاكر ده لان الشغل مسليها لغايه ما في يوم كنت راجع من الشغل ولقيت عربيه اخو اختها (محمود) واقفه على جنب علي الطريق كان معاد رجوعهم من الشغل تقريبا هديت شويه لحسن يكونو عطلانين لكن لقيته لوحده في العربيه ولأن انا مليش كلام معاه خالص مشيت وقولت ممكن روحت بدري النهارده ومركبتش معاه رنيت عليها كنسلت جبت طلبات للبيت وروحت لقيتها جايه معاه وبينزلها قدام العماره استغربت لسه حافظ اليوم ده بظبط مع انه من سنه اول مطلعنا اديتني بوسه مشبك تقريبا كنت فرحان بالبوسه واجلت موضوع اني اسألها ده لاني كنت متأكد انها بتعمل حاجه من ورايا في الوقت ده ومش هتبقا اول مره عملتها كتير قبل كده قولت اسألها بليل في قاعده صفئ وبعد الجنس معاها بليل بدات اكلمها وسألتها
صحيح انتي كنتي فين الصبح
قالتلي امتا لما عديت وشوفت عربية محمود
قولتلها اه بصيت عليكي ملقتكيش معاه في العربيه

ضحكت وقالت بلاش يا عم لحسن تزعل انا عرفاك

قولتلها عادي ما انتي بتعملي نصايب ومش بزعل منك كنتي مزوغه من الشغل وخارجه مع حد ولا ايه

ضحكت وقالت بالعكس
انا اصلا كنت معاه في العربيه

قولتلها متكدبيش مكنش في حد جنبه

قالت اصلي كنت موطيه وحاطه رأسي على رجله وهو بيبوسني

كنت مستغرب لاني مكنتش اعرف ان في بينهم علاقه قررت اجريها في الكلام
قولتلها يسلام انتي مقولتليش اصلا انكم مرتبطين اصلا حصل امتا ده

قالتلي من اول مشتغلت تقريبا قولت بلاش اقولك وقتها لحسن تمنعني من الشغل (قبل الفتره دي كنت شاكك فيها وبقولها ان لو هي في علاقه مع حد عادي تقولي ومتخبيش عليا وانا مش همنعها ) قولت بلاش ازعق ولا اعمل حوار انا اصلا كنت متعود على كده مش اول واحد ترتبط بيه لكن ده اول واحد يبقا في الحقيقه بعيد عن المكالمات والفيديو كول كنت فاكر آخرها خالص هيبقا مسك ايد او خروجه وكده لكن لما سالتها لقيت ان علاقتهم اكبر مما كنت اتخيل حتئ وبدأت تحكيلي عن مغامرتهم مع بعض بعد ما اقنعتها اني مستمتع بده وبحب التحرر وحابب ان كل واحد يعمل الي في نفسه قالتلي وأنهم خرجو مع بعض كتير وراحو البحر ومارسو الجنس في المايه وأنهم اكتر من مره ينامو مع بعض في العربيه في حته مقطوعه وان مره البوليس كان هيمسكهم لكن هما لبسو هدومهم بسرعه لما شافو البوكس من بعيد ومره كانت قالعه البنطلون وبتمصله وهو سايق وعمال يبعبص في كسها بصباعه وبترجع راسها لقت ميكروباص تويوتا ١٤ راكب ماشي جنبهم بظبط وكلهم بصين عليهم ومتنحين رجاله وستات بتقول كانت قالعه البنطلون وحاطه رجلها على الكرسي وفشخهاها عشان يعرف يلعب في كسها والميكروباص كله كان شايف كسها تقريبا وكمل لعب عادي وهما بيضحكوا وهي كملت مص (طبعا هي بتحكي كل الحكايات بهزار وضحك اكنها مغامرات مضحكه بينهم وانا كنت بجاريها وبضحك على خيبتي عشان تكمل الحكايه واعرف ايه الي كانت بتعمله بظبط معاه )

قولتلها بس كده خطر انتي كده ممكن تعملي فضيحه ليا وليكي ولبنتنا

قالت ما وقتها مكنش فيه مكان نعمل كده والموضوع ايجه بالتدريج لغايه لما وصل للنيك في العربيه بس بعد كده هو اتفق مع واحد صاحبه عنده شقه وكل خميس بيسيب لينا الشقه وبنروح هناك بس كل يوم بمصله في العربيه بعد الشغل طول الطريق واوقات بيطول فبنقف على جنب اصل احنا في هزار مابينا وبيقولي ده شغلك التاني ومسؤوليتك واول ما اركب العربيه يقولي يالا يا استاذه شوفي شغلك ويقوم مطلع بتاعه وانا امصه لغايه ميجبهم

(وقتها بدات الاحظ المشكله الي كتبت القصه دي بسببها كانت كل يوم اول ما ترجع من الشغل ترقعني بوسه مشبك واوقات باللسان كمان مكنتش فاهم ده لأنها راجعه هايجه وقتها ولا قصدها تذلني وتبوسني ولسه اللبن بتاعه في بوقها)

سالتها والنهارده لما بصيت على العربيه كنتي بتمصيله

قالتلي ايوه ساعتها هو شافك وقالي الحقي جوزك لسه معدي وبص عليا شكله بيدور عليكي

قولتلها طبعا اتخض

قالتلي بالعكس ده انا قولتله يلا نمشي قالي لا كملي مص لسه مجبتهمش وحكتلي انه جرئ جدا ومش بيخاف وبيعمل حجات مجنونه لدرجه انه مره جالها البيت لما كانو متخنقين مع بعض عشان يصالحها بس منكهاش ومشته على طول من على الباب

سالتها مسألش هتقوليلي كنتي فين لما تروحي لقيتها ارتبكت

وقالتلي لا منا قولتله نزلني بعيد وهروح مشي وقوله طلعت بدري وكنت بشتري حجات بس هو شكله نسي ونزلني تحت البيت

سالتها واتخانقتو ليه لما جالك هنا

قالتلي عشان كان بيصورني

اتخضيت وقولتلها هو صورك ؟

قالت ايوه بس متقلقش مش مصور وشي جسمي بس عادي ما انا زمان كنت بتصور وابعت ل خالد ساعت لما كنا هنطلق فاكر (واحد كانت بتكلمه اول الجواز مغترب في السعوديه)

قولتلها اها وبعدين يا هانم كملي النصايب واتخاصمتي معاه عشان صورك

لقيتها بتقولي لا مش دي المشكله ماكنتش اول مره يصورني انا اصلا كنت ببعتله صور جسمي بقمصان النوم في اول علاقتنا من سنتين تقريبا فعادي طلما وشي مش باين لكن المشكله انه عمل حركه وسخه زعلتني

سالتها ايه هي الحركه دي

قالت لقيته بيفرج واحد معانا في الشغل على فيلم بتاعي بس مكنش باين وشي فصحبنا ده معرفش مين دي لان وشي مكنش باين

قولتلها يادي النصيبه يعني مصور جسمك وكمان بيفرج الناس عليه

لقيتها بتضحك بصوت عالي وبتقولي ياعم اتنيل نصيبه ايه بس ده منزل فيلم على موقع سكس مش بقولك مجنون بس مش باين فيه حاجه متقلقش الكلام ده من سنه وراح لحاله انا واثقه فيه متخفش

وبعد كده لقيتها بتبوسني وبتقولي بيبي ممكن اطلب منك طلب سالتها ايه قالتلي انها نفسها تجيبه هنا عشان صاحبه الي بيروحو شقته بيرخم عليهم واخر مره كان عايز ينام معاها هو كمان بس محمود رفض ووقفله ومخلهوش يقربلها اصله بيغير عليها

طبعا انا من كتر الصدمات بقيت متنح ومش متخيل الي بيحصلي من مراتي والي بيحصل في مراتي كمان وازاي بقت كده هي من عائله عاديه جدا ومتدينه لبسها محترم جدا ويبان عليها الادب والناس كلها بتحلف بشرفها وادبها ولكنها بالرغم من ملابسها المحترمه كانت ديما محط الانظار لانها جميله جدا وعودها فرنساوي وجسمها ممشوق ووشها بدر وده الى مخليها مغروره جدا وشايفه نفسها معايا وده بردو الي خلاني بحبها جدا ومقدرش استغنا عنها لكن الي قالته ده كان صعب جدا عليه انتقلت من واحده اخرها تتكلم في التلفون مع واحد لواحده بتتناك وتمص كل يوم وفالشارع كمان وليها افلام سكس كمان لا وبتطلب مني تجيبه البيت بجرائه مش عارف جبتها منين صحيح انا فضلت ٥ او ٦ ساعات بقنع فيها عشان تحكيلي كل ده واحلفلها اني مش هزعل ومش همنعها من حاجه بتعملها بس كده كتير كنت تايه من التفكير ومش فايق وبفكر هعمل ايه ولما سالتني اجيبه البيت ولا لا

قولتلها اعملي الي انتي عيزاه

لغايه هنا الاوضاع كانت شبه عاديه هي مش عاديه لكن بالنسبه للي جاي الي فات ده ولا حاجه كنت صاحي طول الليل بفكر في النصيبه دي ومش هكدب ضربت ١٠ كذا مره كل لما كنت بتخيلها وهي معاه وبتعمل الحجات الي حكيتلي عليها أكن فيلم سكس شغال في دماغي جه عليه وقت كانت دموعي بتنزل من عينيه وايدي مش موقفه لعب فبتاعي وكل لما اجيب لبني وافتكر كلمها واتخيل الي كان بيحصل بتاعي يقف تاني نمت الفجر وصحيت ملقتهاش وراح معاد الشغل عليا وكنت ناوي اكلمها واعقلها لما ترجع من الشغل لما رجعت جت تبوسني مقدرتش امنعها خفت تحس اني قرفان من بوقها الي زبره لسه طالع منه وطولت في البوسه اوي المره دي ولقيتها

بتقولي محمود جاي النهارده

قولتلها جاي فين انتي اتجننتي

قالتلي ما انا قايله ليك امبارح وانتا قولتلي عادي هاتيه

قولتلها الكلام ده من كام ساعه مفتكرتش انك هتجبيه النهارده اتصلي بيه قوليله ميجيش

قالتلي ازاي انا خلاص اتفقت معاه ده جاي كمان ساعتين يعني على وصول

قولتلها قوليله جوزي هنا

لقيتها بتقولي ما انا قولتله انك عرفت كل حاجه

شخرتلها مع انها مكنتش عادتي قولتلها انتي مجنونه ازاي تقوليله حاجه زي كده وقولتهاله ازاي وليه

لقيتها بتقولي عادي قولتله انك بتخليني اعمل الي انا عيزاه ومش بتمنعني من حاجه وانك بتحبني موت زي ما انا بحبك يقلبي وانك مش معترض على علاقتي معاه وعيزني ابقا مبسوطه

بقيت واقف مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه قولتلها وبعدين هو قالك ايه

قالتلي مكنش مصدقني لحد ما حلفتله وهو الي طلب مني ان المعاد يبقا النهارده مع اني قولتله مش هلحق اجهز نفسي ليك ده يدوب المعاد بعد ٣ ساعات من الشغل هو قالي عادي

قولتلها انتي اكيد اتجننتي كان مفروض متقوليش اني عارف بالي بيحصل بينكم على للاقل عشان يبقا في رادع ليه لو فكر يغدر بيكي او فكرتي تبعدي عنه

قالت لا انا بثق فيه يا قلبي متقلقش هو همه المتعه بس زي ومتزعلش مني انا مكنتش اعرف انك هتزعل كده انا اسفه

قولتلها قوليله اي حاجه قوليله كنت بكدب عليك وجوزي ميعرفش

قالتلي ازاي طيب انا طول اليوم بحلف ليه انك عارف وعادي

قولتلها وانا اعمل ايه دلوقتي في المصايب دي

قالتلي انتا مش قولت هتسيب لينا الشقه شويه معلش بقا انزل شويه على القهوه لحد ميمشي وانا هفهمه انك مش حابب تتعامل معاه خالص ارتحت يا سيدي

فضلنا في مجادلات لحد ما تلفونها رن وقالها انا جاي في السكه

قالتله لسه بدري ده معداش ساعه على مرجعت من الشغل

قالها معلش اصل عندي معاد بليل

قالتله بدلع ومياصه بس كده مش هلحق اجهز (ساعتها كانت فاتحه المايك)

لقيته بيقولها خلي جوزك يساعدك ولما ينزل بعد كده رني عليا انا بشتري حلويات لزوم الليله وجاي
لقيتها بتقوله هو اصلا هينزل من غير متقول شكله زعل اني قولتلك

قالها ليه بروح امه هو هيمثل

راحت قافله المايك وقالتله طب بس بس اقفل دلوقتي لغايه مخلص وقفلت معاه

قولتلها عجبك كده

قالتلي معلش هو لسانه زفر كده خلي الليله تعدي ووعد عليا هروقك بليل وهنعمل ليله حلوه

لقيت نفسي رايح علي الاوضه من سكات وبلبس هدومي عشان انزل واسيبلهم الشقه وهي دخلت تستحما وانا نازل لقيتها فتحت باب الحمام وندهت عليا

وبتقولي محمد معلش طلعلنا فوط من الكوميدينو

(كانت حاجه غريبه جدا لان مش محتاج تطلع فوط الكومدينو لازق في السرير لما كنت بنام معاها واخلص كنت بمد ايدي افتح الدرج واطبع الفوط وبتاعي فيها عادي مكنتش ملاحظ وقتها انها قاصده تهني وتذلني ومفكرتش ساعتها في ان الكومدينو لازق في السرير ونزلت لما نزلت لقيت محمود قاعد في عربيته تحت اول ما شوفته ارتبكت اكني واقف ملط في الشارع وبصيت في لارض ومشيت الناحيه التانيه خفت ابص ورايه حتى سمعت صوت عربيته وهو بيقفل الانذار مستناش حتى امشي روحت القهوه وفضلت عليها كتير بعد ساعه ساعتين وبردو مكلمتنيش تقولي مشي كانت الساعه ٨ وقتها اتصلت بيها رديت عليا
وقالتلي ايه يا قلبي في ايه

سالتها مشي ولا لسه

قالتلي هو احنا لحقنا

فقولتلها بقالك ساعتين قالتلي لسه بدري يا قلبي وبعدين لو عايز تيجي تعاله محمود مش غريب عننا خلاص ده بقا واحد مننا وبيتنا بقا بيته ولا ايه

وسامع صوته وهو ميت من الضحك جنبها وبيقولها والنعمه انتي فاجره

قفلت معاها ومجاليش تلفون منها غير الساعه ١٢ بليل

(هناك تكمله)
الكلام ده صح بطريقة فظيعة
انت فنان بجد القصه ممتع جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: ليلي احمددد
جامدة كمل
 
بعد سنوات من الجواز تقدرو تقولو وصلت انا وليلي زوجتي لدرجه تشبه التحرر بين الأزواج مش هسميه تحرر ولكن تقدرو تقولو خيانه بعلمي والسبب في ده كان كترة المشاكل والنفور بينا في الجنس ومسكتها اكتر من مره بتكلم شباب في التلفون لغايه ما بقيت اخذ الموضوع ببساطه بعد سنوات جواز ومشاكل كانت هتوصل للطلاق اصبحت مكالماتها شبه عاديه بالنسبه لي لدرجه فيوم كانت بتعمل سكس فون مع شاب في التلفون ورجعت البيت ويظهر انها كانت مندمجه جدا لأنها معملتش اعتبار لوجودي حتى كنت بقول في نفسي هي صغيره في السن لأن سنها كان وقتها ٢٤ سنه وانا أكبر منها ب ١١ سنه وتحول زواجنا الي صداقه اكثر منه زواج لدرجه انها كانت اوقات بتحكيلي عن الي بتكلمهم وكنت بقول مش مهم احسن متعمل حاجه من وأريا على الاقل الي بتكلمهم كلهم مش من نفس محفظتنا ومعظمهم مغتربين بره مصر فعادي كنت متربي في بيئه منفتحه شويه برا مصر ومعتبر الموضوع مجرد هزار منها ولكن بدات المشكله لما طلبت تنزل شغل لأنها مش مستحمله قعدت البيت وبعد مجادلات ومشاكل وافقت وكانت بتروح مع واحده صحبتها واخوها في عربيته ولكن بعد فتره بطلت اخته تروح الشغل وبقت زوجتي بتروح معاه كل يوم في عربيته كنت عايز اقعدها من الشغل لكن هي رفضت تماما وكمان لاحظت تغير كبير فيها انها ديما مبسوطه وبترجع من الشغل فرحانه وديما تديني بوسه اول متخش من الباب كنت فاكر ده لان الشغل مسليها لغايه ما في يوم كنت راجع من الشغل ولقيت عربيه اخو اختها (محمود) واقفه على جنب علي الطريق كان معاد رجوعهم من الشغل تقريبا هديت شويه لحسن يكونو عطلانين لكن لقيته لوحده في العربيه ولأن انا مليش كلام معاه خالص مشيت وقولت ممكن روحت بدري النهارده ومركبتش معاه رنيت عليها كنسلت جبت طلبات للبيت وروحت لقيتها جايه معاه وبينزلها قدام العماره استغربت لسه حافظ اليوم ده بظبط مع انه من سنه اول مطلعنا اديتني بوسه مشبك تقريبا كنت فرحان بالبوسه واجلت موضوع اني اسألها ده لاني كنت متأكد انها بتعمل حاجه من ورايا في الوقت ده ومش هتبقا اول مره عملتها كتير قبل كده قولت اسألها بليل في قاعده صفئ وبعد الجنس معاها بليل بدات اكلمها وسألتها
صحيح انتي كنتي فين الصبح
قالتلي امتا لما عديت وشوفت عربية محمود
قولتلها اه بصيت عليكي ملقتكيش معاه في العربيه

ضحكت وقالت بلاش يا عم لحسن تزعل انا عرفاك

قولتلها عادي ما انتي بتعملي نصايب ومش بزعل منك كنتي مزوغه من الشغل وخارجه مع حد ولا ايه

ضحكت وقالت بالعكس
انا اصلا كنت معاه في العربيه

قولتلها متكدبيش مكنش في حد جنبه

قالت اصلي كنت موطيه وحاطه رأسي على رجله وهو بيبوسني

كنت مستغرب لاني مكنتش اعرف ان في بينهم علاقه قررت اجريها في الكلام
قولتلها يسلام انتي مقولتليش اصلا انكم مرتبطين اصلا حصل امتا ده

قالتلي من اول مشتغلت تقريبا قولت بلاش اقولك وقتها لحسن تمنعني من الشغل (قبل الفتره دي كنت شاكك فيها وبقولها ان لو هي في علاقه مع حد عادي تقولي ومتخبيش عليا وانا مش همنعها ) قولت بلاش ازعق ولا اعمل حوار انا اصلا كنت متعود على كده مش اول واحد ترتبط بيه لكن ده اول واحد يبقا في الحقيقه بعيد عن المكالمات والفيديو كول كنت فاكر آخرها خالص هيبقا مسك ايد او خروجه وكده لكن لما سالتها لقيت ان علاقتهم اكبر مما كنت اتخيل حتئ وبدأت تحكيلي عن مغامرتهم مع بعض بعد ما اقنعتها اني مستمتع بده وبحب التحرر وحابب ان كل واحد يعمل الي في نفسه قالتلي وأنهم خرجو مع بعض كتير وراحو البحر ومارسو الجنس في المايه وأنهم اكتر من مره ينامو مع بعض في العربيه في حته مقطوعه وان مره البوليس كان هيمسكهم لكن هما لبسو هدومهم بسرعه لما شافو البوكس من بعيد ومره كانت قالعه البنطلون وبتمصله وهو سايق وعمال يبعبص في كسها بصباعه وبترجع راسها لقت ميكروباص تويوتا ١٤ راكب ماشي جنبهم بظبط وكلهم بصين عليهم ومتنحين رجاله وستات بتقول كانت قالعه البنطلون وحاطه رجلها على الكرسي وفشخهاها عشان يعرف يلعب في كسها والميكروباص كله كان شايف كسها تقريبا وكمل لعب عادي وهما بيضحكوا وهي كملت مص (طبعا هي بتحكي كل الحكايات بهزار وضحك اكنها مغامرات مضحكه بينهم وانا كنت بجاريها وبضحك على خيبتي عشان تكمل الحكايه واعرف ايه الي كانت بتعمله بظبط معاه )

قولتلها بس كده خطر انتي كده ممكن تعملي فضيحه ليا وليكي ولبنتنا

قالت ما وقتها مكنش فيه مكان نعمل كده والموضوع ايجه بالتدريج لغايه لما وصل للنيك في العربيه بس بعد كده هو اتفق مع واحد صاحبه عنده شقه وكل خميس بيسيب لينا الشقه وبنروح هناك بس كل يوم بمصله في العربيه بعد الشغل طول الطريق واوقات بيطول فبنقف على جنب اصل احنا في هزار مابينا وبيقولي ده شغلك التاني ومسؤوليتك واول ما اركب العربيه يقولي يالا يا استاذه شوفي شغلك ويقوم مطلع بتاعه وانا امصه لغايه ميجبهم

(وقتها بدات الاحظ المشكله الي كتبت القصه دي بسببها كانت كل يوم اول ما ترجع من الشغل ترقعني بوسه مشبك واوقات باللسان كمان مكنتش فاهم ده لأنها راجعه هايجه وقتها ولا قصدها تذلني وتبوسني ولسه اللبن بتاعه في بوقها)

سالتها والنهارده لما بصيت على العربيه كنتي بتمصيله

قالتلي ايوه ساعتها هو شافك وقالي الحقي جوزك لسه معدي وبص عليا شكله بيدور عليكي

قولتلها طبعا اتخض

قالتلي بالعكس ده انا قولتله يلا نمشي قالي لا كملي مص لسه مجبتهمش وحكتلي انه جرئ جدا ومش بيخاف وبيعمل حجات مجنونه لدرجه انه مره جالها البيت لما كانو متخنقين مع بعض عشان يصالحها بس منكهاش ومشته على طول من على الباب

سالتها مسألش هتقوليلي كنتي فين لما تروحي لقيتها ارتبكت

وقالتلي لا منا قولتله نزلني بعيد وهروح مشي وقوله طلعت بدري وكنت بشتري حجات بس هو شكله نسي ونزلني تحت البيت

سالتها واتخانقتو ليه لما جالك هنا

قالتلي عشان كان بيصورني

اتخضيت وقولتلها هو صورك ؟

قالت ايوه بس متقلقش مش مصور وشي جسمي بس عادي ما انا زمان كنت بتصور وابعت ل خالد ساعت لما كنا هنطلق فاكر (واحد كانت بتكلمه اول الجواز مغترب في السعوديه)

قولتلها اها وبعدين يا هانم كملي النصايب واتخاصمتي معاه عشان صورك

لقيتها بتقولي لا مش دي المشكله ماكنتش اول مره يصورني انا اصلا كنت ببعتله صور جسمي بقمصان النوم في اول علاقتنا من سنتين تقريبا فعادي طلما وشي مش باين لكن المشكله انه عمل حركه وسخه زعلتني

سالتها ايه هي الحركه دي

قالت لقيته بيفرج واحد معانا في الشغل على فيلم بتاعي بس مكنش باين وشي فصحبنا ده معرفش مين دي لان وشي مكنش باين

قولتلها يادي النصيبه يعني مصور جسمك وكمان بيفرج الناس عليه

لقيتها بتضحك بصوت عالي وبتقولي ياعم اتنيل نصيبه ايه بس ده منزل فيلم على موقع سكس مش بقولك مجنون بس مش باين فيه حاجه متقلقش الكلام ده من سنه وراح لحاله انا واثقه فيه متخفش

وبعد كده لقيتها بتبوسني وبتقولي بيبي ممكن اطلب منك طلب سالتها ايه قالتلي انها نفسها تجيبه هنا عشان صاحبه الي بيروحو شقته بيرخم عليهم واخر مره كان عايز ينام معاها هو كمان بس محمود رفض ووقفله ومخلهوش يقربلها اصله بيغير عليها

طبعا انا من كتر الصدمات بقيت متنح ومش متخيل الي بيحصلي من مراتي والي بيحصل في مراتي كمان وازاي بقت كده هي من عائله عاديه جدا ومتدينه لبسها محترم جدا ويبان عليها الادب والناس كلها بتحلف بشرفها وادبها ولكنها بالرغم من ملابسها المحترمه كانت ديما محط الانظار لانها جميله جدا وعودها فرنساوي وجسمها ممشوق ووشها بدر وده الى مخليها مغروره جدا وشايفه نفسها معايا وده بردو الي خلاني بحبها جدا ومقدرش استغنا عنها لكن الي قالته ده كان صعب جدا عليه انتقلت من واحده اخرها تتكلم في التلفون مع واحد لواحده بتتناك وتمص كل يوم وفالشارع كمان وليها افلام سكس كمان لا وبتطلب مني تجيبه البيت بجرائه مش عارف جبتها منين صحيح انا فضلت ٥ او ٦ ساعات بقنع فيها عشان تحكيلي كل ده واحلفلها اني مش هزعل ومش همنعها من حاجه بتعملها بس كده كتير كنت تايه من التفكير ومش فايق وبفكر هعمل ايه ولما سالتني اجيبه البيت ولا لا

قولتلها اعملي الي انتي عيزاه

لغايه هنا الاوضاع كانت شبه عاديه هي مش عاديه لكن بالنسبه للي جاي الي فات ده ولا حاجه كنت صاحي طول الليل بفكر في النصيبه دي ومش هكدب ضربت ١٠ كذا مره كل لما كنت بتخيلها وهي معاه وبتعمل الحجات الي حكيتلي عليها أكن فيلم سكس شغال في دماغي جه عليه وقت كانت دموعي بتنزل من عينيه وايدي مش موقفه لعب فبتاعي وكل لما اجيب لبني وافتكر كلمها واتخيل الي كان بيحصل بتاعي يقف تاني نمت الفجر وصحيت ملقتهاش وراح معاد الشغل عليا وكنت ناوي اكلمها واعقلها لما ترجع من الشغل لما رجعت جت تبوسني مقدرتش امنعها خفت تحس اني قرفان من بوقها الي زبره لسه طالع منه وطولت في البوسه اوي المره دي ولقيتها

بتقولي محمود جاي النهارده

قولتلها جاي فين انتي اتجننتي

قالتلي ما انا قايله ليك امبارح وانتا قولتلي عادي هاتيه

قولتلها الكلام ده من كام ساعه مفتكرتش انك هتجبيه النهارده اتصلي بيه قوليله ميجيش

قالتلي ازاي انا خلاص اتفقت معاه ده جاي كمان ساعتين يعني على وصول

قولتلها قوليله جوزي هنا

لقيتها بتقولي ما انا قولتله انك عرفت كل حاجه

شخرتلها مع انها مكنتش عادتي قولتلها انتي مجنونه ازاي تقوليله حاجه زي كده وقولتهاله ازاي وليه

لقيتها بتقولي عادي قولتله انك بتخليني اعمل الي انا عيزاه ومش بتمنعني من حاجه وانك بتحبني موت زي ما انا بحبك يقلبي وانك مش معترض على علاقتي معاه وعيزني ابقا مبسوطه

بقيت واقف مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه قولتلها وبعدين هو قالك ايه

قالتلي مكنش مصدقني لحد ما حلفتله وهو الي طلب مني ان المعاد يبقا النهارده مع اني قولتله مش هلحق اجهز نفسي ليك ده يدوب المعاد بعد ٣ ساعات من الشغل هو قالي عادي

قولتلها انتي اكيد اتجننتي كان مفروض متقوليش اني عارف بالي بيحصل بينكم على للاقل عشان يبقا في رادع ليه لو فكر يغدر بيكي او فكرتي تبعدي عنه

قالت لا انا بثق فيه يا قلبي متقلقش هو همه المتعه بس زي ومتزعلش مني انا مكنتش اعرف انك هتزعل كده انا اسفه

قولتلها قوليله اي حاجه قوليله كنت بكدب عليك وجوزي ميعرفش

قالتلي ازاي طيب انا طول اليوم بحلف ليه انك عارف وعادي

قولتلها وانا اعمل ايه دلوقتي في المصايب دي

قالتلي انتا مش قولت هتسيب لينا الشقه شويه معلش بقا انزل شويه على القهوه لحد ميمشي وانا هفهمه انك مش حابب تتعامل معاه خالص ارتحت يا سيدي

فضلنا في مجادلات لحد ما تلفونها رن وقالها انا جاي في السكه

قالتله لسه بدري ده معداش ساعه على مرجعت من الشغل

قالها معلش اصل عندي معاد بليل

قالتله بدلع ومياصه بس كده مش هلحق اجهز (ساعتها كانت فاتحه المايك)

لقيته بيقولها خلي جوزك يساعدك ولما ينزل بعد كده رني عليا انا بشتري حلويات لزوم الليله وجاي
لقيتها بتقوله هو اصلا هينزل من غير متقول شكله زعل اني قولتلك

قالها ليه بروح امه هو هيمثل

راحت قافله المايك وقالتله طب بس بس اقفل دلوقتي لغايه مخلص وقفلت معاه

قولتلها عجبك كده

قالتلي معلش هو لسانه زفر كده خلي الليله تعدي ووعد عليا هروقك بليل وهنعمل ليله حلوه

لقيت نفسي رايح علي الاوضه من سكات وبلبس هدومي عشان انزل واسيبلهم الشقه وهي دخلت تستحما وانا نازل لقيتها فتحت باب الحمام وندهت عليا

وبتقولي محمد معلش طلعلنا فوط من الكوميدينو

(كانت حاجه غريبه جدا لان مش محتاج تطلع فوط الكومدينو لازق في السرير لما كنت بنام معاها واخلص كنت بمد ايدي افتح الدرج واطبع الفوط وبتاعي فيها عادي مكنتش ملاحظ وقتها انها قاصده تهني وتذلني ومفكرتش ساعتها في ان الكومدينو لازق في السرير ونزلت لما نزلت لقيت محمود قاعد في عربيته تحت اول ما شوفته ارتبكت اكني واقف ملط في الشارع وبصيت في لارض ومشيت الناحيه التانيه خفت ابص ورايه حتى سمعت صوت عربيته وهو بيقفل الانذار مستناش حتى امشي روحت القهوه وفضلت عليها كتير بعد ساعه ساعتين وبردو مكلمتنيش تقولي مشي كانت الساعه ٨ وقتها اتصلت بيها رديت عليا
وقالتلي ايه يا قلبي في ايه

سالتها مشي ولا لسه

قالتلي هو احنا لحقنا

فقولتلها بقالك ساعتين قالتلي لسه بدري يا قلبي وبعدين لو عايز تيجي تعاله محمود مش غريب عننا خلاص ده بقا واحد مننا وبيتنا بقا بيته ولا ايه

وسامع صوته وهو ميت من الضحك جنبها وبيقولها والنعمه انتي فاجره

قفلت معاها ومجاليش تلفون منها غير الساعه ١٢ بليل

(هناك تكمله)


دي مش مناقشة
وخايفة اقولك كمل
 
هل دا ممكن يكون حقيقي ؟؟؟
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: عادل الصعيدي و عنتر مغترب
  • عجبني
التفاعلات: محب جمال
مراتك فعلا فاجرة وتمتع كل اللي معاها
 
  • عجبني
التفاعلات: Alex sea
عجبنى اسلوب السرد رائع فى انتظار الاجزاء التانيه .... يمكن اكتر حاجة عجبتنى اسلوب السقوط الحر كل الخطوات بسرعه ومتتاليه والمحصله السقوط الحر
 
  • عجبني
التفاعلات: فكرى
سافلة
 
  • عجبني
التفاعلات: عنتر مغترب
طريقه سردك جميله
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%