احنا اسره بتتكون من اربع أفراد أنا اوابويا وامى واختى بدات الحكايه بعد وفاه والدى إلى بعد وفاتها اكتشفنا أنه كان عنده فلوس كتير فى البنك ومشترى كذا شقه حياتنا اتغيرت من اسره كانت عايشه فى مستوى معيشه وحش لاسره مرتاحه ماديا عندنا كذا شقه وفلوس كويسه فى البنك ووقتها انتقلنا من البلد لشقه فى أكتوبر كانت ملك ابويا منها نخرج من البلد ومنها عشان الجامعات اختى اكبر منى بسنتين بعد مانقلنا القاهره حياتنا اتغيرت كلها وكان أكبر تغير يحصل على اختى اختى اتحولت من فتاه بسيطه محجبه بدايتها كانت أنها خلعت ال**** وبدأت تخرج كتير وترجع متأخر ده أمر كان بيعصبنى واتخانقوا معاها لاكن امى كانت لتقف فى صفها وتقولة ملكش دعوه طول مابتعملش حاجه غلط ومكنتش بقدر ادخل فى حاجه ليها علاقه باختى بسبب امى وكان الوضع بيزداد وحاشه من لبس واسع بقى لبسها ضيق وبعدين قصير غير طبعا مواعيدها إلى بترجع فيها ولبسها إلى بقى ولا اكنها شرموطه لابسه زى أنها مش لابسه تقدر تشوف كل حته فى جسمها باينه تحت اللبس اول مره حصل موقف محرج ليا معاها كنت داخل الحمام وهى كانت فى الحمام وكانت بتلعب بالدش على كسها خرجت بسرعه واعتذرت وبدأت اتفرج عليها كل ماتيجى تستحمى أو وهى بتغير بدأ الحوار لما فى يوم كانت راجعه قبل الفجر بشويه لبسها متبهدل ومتنعكشه وكانت شكلها شاربه والى كان موصلها ولد. الأمر إلى عصبنى تانى يوم كانت نازله الكليه وكنا بنفطر كلنا ولما جت تقعد على الطرابيزه كانت لابسه تيشرت ضيق إلى استغربته أنها مش لابسه برا وحلماتها باينه وهى قايمه شوفت بنطلونها الجلد إلى راسم طيزها وافخادها وكسها زهقت فيها وقولتلها رايحه فين قالتلى الكليه قولتلها كليه ايه بالمنظر ده قالتلى انت مالك شدتها وزنقتها فى الحيطه وقولتلها طب رايحه الزفت الكليه احترامى نفسك والبسى برا واندر قالتلى انا لابسه انت بتكلم معايا كده ازاى ملكش دعوه قولتلها ده لبس شراميط جسمك كلو باين قولتلها مش لابسه حاجه تدارى جسمك قالتلى لابسه وحلقت وقالتلى سيبنى مش عاوزه اتاخر انت مالك ملكش دعوه بيا طبعا حلماتها باينه قولتلها بتحلفى انك لابسه برا وقمت شاقق تيشرتها وماسك صدرها وقايلها وده ايه مش بزازك وطبعا مش لابسه اندر كان وشها احمر وعينيها دمعت خفيف وبتحاول تبعد بس كنت ماسكها جامد وقولتلها لابسه اندر ولا لا وكانت بتقول وهى بتتشحتف و**** لابسه بس طبعا كنت متاكد انها مش لابسه قمت لافف ايدى عند وسطها ومدخل ايدى جوه بنطلونها وحسين على طيزها وبين فلقتين طيزها وقولتلها اندر اه كنت رايحه فين كده ايه رايحه تتناكى ياشرموطه أنا هاربيكى بس زقتنى وجرت على اوضتها دخلت اوضتى يومها وضربت عشره مش قادر انسى ملمس جسمها بالليل امى بهدلتنى على الى عاملته بس اتخانقت معاها وقولتلها ابقى اشوفها لابسه لبس قذر كده تانى هتعمل افظع من كده وهاضربها كفايه دلع فيها خلتيها شرموطه ضربتنى بالقلم يومها سبتها ومشيت وبقيت كل ما اختى تيجى تنزل لازم اقوم المس جسمها بحجه أشوف لابسه ملابس داخليه ولا لا ومكنتش بخليها تنزل كتير طبعا أنا كنت بعمل كده عشان المس جسمها مش اكتر وفى مره كانت امى بره وانا كنت لسه راجع ولقيت اختى نازله وكانت لابسه لبس زفت جيبه قصيره وبلوزه قصيره اول ماشوفتها ضربتها بالقلم طلعت تجرى على اوضتها جريت وراها ولحقتها قبل ماتقفل الباب وقتها على السرير وقطعت يلوزتها وقلعتها الجيبه وقولتلها يانهارك اسود انتى كنتى نازله كده ونزلت ضرب فيها فى لحظه محستش بنفسى فيها لقيت نفسى مش بضربها ونزلت تقفيش فى بزازها ورضعتهم وهى بتزقنى وبنقولى ابعد عنى أنا اختك قولتلها مش انتى عاوزه تتناكى أنا هانيك وفعلا طلعت زيى ونيكتها واكتشفت أنها على علاقه مع صاحبها وأنها كانت نايمه معاه كانت بتقاوم فى الاول بس استسلمت وتركتها ومن وقتها بقيت بانيكها كل ما الوقت سمح
