انا مودى عندى 26 سنة هيجان عالطول
فمرة كنت هيجان فشخ كان حوالى الساعة 4 العصر فى الصيف نضفت طيزى وشيلت الشعر اللى فيها و نزلت اتمشى ومش عارف رايح فين عمال ابص على الرجالة و ازبارها اللى بارزة من الهدوم
لحد ما وصلت لبيت نصه مهدود بقى زى مكب زبالة دخلت جوه خالص وقفت جمب حيطة ونزلت بنطلونى وكلوتى وانا هيجان فشخ لحد ما سمعت صوت حركة رجلين ببص لاقيت راجل فى حدود 40 سنة كده كان زبال اول ما شافنى كده جه متكلمش نص كلمة فضل يدعك فى طيزى ويحك فيا وقالى ياريت معايا مكان كنت اخدتك معايا ونكتك لف ومشى وانا هيجت اكتر مفيش 10 دقايق سمعت صوت لاقيت واحد داخل واد عنده 16 سنة كان شكله سرسجى فشخ وهدومه متبهدله كان واد اسمر كده ورفيع بص عيل عصب نيك داخل لاقيته سحب شخرة ومسكت طيازى عمال هز ودعك فيها اخدتنى لجوه البيت وقالى تعال بدل ما حد يشوفنا فضل ينيكنى من فوق الهدوم قالتله انا اكبر منك على فكرة بص وقالى وماله مش بيفرق معايا السن ولا انت مستعيالنى فجاة طلع زبرة كان زبر شادد حيلة واسمر طول متوسط بس تخين شوية قالى تيجى معايا انا معايا مكان وافقت الصراحة وريلت على منظر زبره لبست وطلعت معاه لاقيته معاه تروسيكل فيها زبالة ركبت جمبه واتحرك بينا وانا بقوله المكان امان ولالا قالى عيب عليك امان الامان ببص لاقيت نفسى فى مناطق العشوائيات راح ركن التروسيكل وقالى تعال بيتنا اهو قولتله انت عايش لوحد بص وقالى لا امى و خالتى واختى عايشين معايا استغربت قالتلو مش قاعدين طيب قالى لا هما جوه وقصر فى الكلام ملكش فيها مش ليك تتناك فى امان بصيتله وانا مقلق قالى استنانى هنا دخل وسامع الحوار كله بيقول امه انا معايا مصلحة عاوز انيك امه قالتلى احا جايب شرموطة تنيكها احنا و موجودين قالها لا هى مش واحدة ده واحد سمعت كمية ضحك رهيبة
قالتله وكمان جايب خول امشى يلا من هنا يا معرص قالها انتى مش بتحبينى يا نسوانجي انا ابنك الوحيد وعاوز افك على نفسى وبعدين فى ستارة هقفلها سمعت صوت غير امه بتقول خلاص يا عطيات يعمل الحاجة قدمنا بدل ما يعمل من ورانا ويعمل مصايب امه وافقت وانا قلقت اكتر هتناك ازاى قدامهم جيت الف وامشى لاقيته خرج وقالى رايح فين تعال امسكنى من ايدى وداخلنا بيته كانت صالة من غير اوضة و المطبخ فى الصالة وحتة على جمب كانت حمام وعليها باب قديم فشخ وبينامو على مراتب مفيش اى سرير .
مواصفات عيلته
امه عطيات كان حوالى فى الستينات كانت لابسة عباية بيتى نص كم سمراة نفس سمار ابنها كانت رفيعة شوية خالته كان فى نص الستينات وكانت لابس عباية بيتى نص كم وسمرة بس كانت حجم كبير تخينة فشخ اخته بقى دى كانت فرسة جسم مليان كانت فى الثلاثينات كده كانت لابسة عباية حمرة ربع كم كانت سمرة بس مش زيهم افتح شوية .
لاقيت 3 حريم وشهم كله نجاسة عربجية حرفيا اول ما دخلت فضلو يضحكو لاقيت امه بتقول يا لهوى ده كبير عليك يلا يا منصور وقالها وماله مش بيفرق السن خالته قالتله اه يا هايج عاوز تركب زبرك فى اى خرم وخلاص اخته كانت بترضع ابنها و انا ركزت مع بزازها الكبيرة لاقيتها مركزة معايا وبتبصلى ورافعاه حاجبها كانت بتاكل لبان من اللى هى بصوت مستفز ده خالته قالتلها الحقى ده يا بت مركز مع بزازك فجاة اخته شهقت و بتوجه الكلام ليا وقالت احا ما يبص ما ده خول جاى يتناك هيفرق معايا يعنى ده لو كان له زبر كان وقف ولا ايه يا كسمك فجاة منصور مسكنى ودخلنا على حتة على جنب وسحب الستارة قالى يلا لاقيته فى لمح البصر كان ملط قدامى ونام على المرتبة بقلع انا و مكسوف من اللى ورا الستارة دول هو لاقانى كده قام مسكنى وقلعنى ملط و نومنى على ضهرى ومسك صدرى مص ولحس ولف ايده عمال دعك فيها وبيضرب عليها جامد ومع كل ضربة اسمعهم بيضحكو وامه بتقول شكلها كبيرة فضلت بعبصه فى طيزى قام سحب رجلى لفوق لحد كتفه وفضل يتف على خرمى قام حد راس زبره على خرمى وزقه جامد دخله كلها مرة واحد انا شهقت جامد وقولت اه بصوت مسمع لاقيتهم بيضحكو و صوت خالته بتقول سلامتك وبيضحكو حتى منصور بيضحك معاهم وخالته بتقول افتح الستارة يا معرص خلينا نتفرج منصور بصلى وقولتله لا اوعى قالى ياعم عادى متخفش وانا بحاول امسك ايده علشان ميفتحش الستارة نفضلى وفتحها خالته قالت احية انت ركبتهوله قامت واقفت وسحبت الستارة عالاخر لاقيت امه و اخته فطسانين على نفسهم من الضحك حسيت منصور بدء يستعرض قدامهم وفضلت يرزع فيا جامد خرمى بيقفل على زبره و هو يشخرلى ويضربنى عليها فجاة سرع فشخ لاقيته جابهم وفضل كابس زبره جوايا لحد ما فضاهم قام طلعه وعرقان لاقيته امه بتقولى هديت الواد يا خول وانا خرمى بيفتح ويقفل لسه لاقيت منصور بيبص على خرمى وبيقولى يخربيت انت لسه عاوز قامت خالته قالتله هاته نشوفه وانا مكنتش عاوز اروح مسكنى من رجلى وسحبنى عالى المرتبة لحد خالته قام ماسك رجليا و رافعها لفوق خالته مسكت طيزى وبتتفرج على الخرم وامه جات جمب خالته وبتتفرج فضلو ينادو على اخته تعالى يا بت يا سماح اتفرجى عالخول لاقيت سماح دى جت كانت ماسكة كوباية ميه فى ايد و بتشرب وايدها التانية فى وسطها وواقفة تتفرج قالتلى كسمك كل دى طيزى وامه بتبص على خرمى و بتقولى اه يا وسخة خرمك واسع فجاة سمح واطت ناحية طيزى وبتمسح على خرمى وانا هجت فشخ وبتدعكهالى قامت رازعة تفة على خرمى وراشقة صباعها الوسطانى فى خرمى ومنصور مسكنى ليهم وعمالة تحرك صباعها جوايا وبتضحك و بتقولى انت عطلان يا خول ده انت مفيش حتة نص واقفة زبر و بيضحكو قامت خالته بتقول لسماح عرفتى بعبصة الخولات ازاى يا وسخة وبتضحك ردت سماح وبتقول العرص اللى مجوزاه لازم ابعبصه علشان زبره يقف لكن الخول ده ضايع فجاة امه قامت منزلة كلوتها وقامت فشخ رجليها ولحسها ايدها وخبطت على كسها قامت قاعدة على خرمى وبتحك كسها على خرمى وكسها المشعر الخشن هيجت فشخ وهى عمالة تشخر و منصور و اخته وخالته بيضحكو على المنظر نزلت من على خرمى ونامت على رجلين اختها وبتقول لاختها الحقينى يا صباح لاقيت صباح دى بتلحس كف ادها وبتدعك كس اختها عطيات بحركة دائرية كده و عطيات بتقفل على كف ايد صباح قامت سماح فاشخة رجلين امها وصباح بتزود دعك فى كس عطيات و عطيات بتصوت قامت جابت شهوتها غرقت الدنيا مسكت قامت صباح مسكت قماشة وبتمسح ايدها وانا هيجان على المنظر مفوقتش الا على صوت حد بينادى منصور لبس بسرعة وانا بقوله نيكنى تانى بص عليا واشتغال يضحك هو و عيلته قالى استنى لحد ما ارجع وخرج ومشى وانا هيجان فشخ وصباح بتقول الخول خرمه بياكل عمال يفتح ويقفل غمزت لاختها و بيضحكو قامت عطيات قالت بت يا سماح هاتى ازازة الزيت لاقيت عطيات و صباح جم قاعدو حواليا ببص لاقيت سماح دى رجعت بالزيت اللى هو بتاع الاكل مسكت صباح الازازة و كبت شوية على ايدها ومسحت على خرمى فضلت تدعك خرمى وتخبطت عليها قامت رازعة صباعين جوايا وعمال تدخل وتطلع جت سماح وانا وفاتح بقى من الهيجان قامت تفت فى بوقى وصباح بتنيك بصباعين و سماح ماسكة رجلى ورافعها و منظر باطها مهيجانى و كانت عرقانة فجاة بتبص لاقيتنى مركز مع باطها بصت وبتضحك وبتقول امها الخول مركز مع باطى بصتلى تانى وقالتلى تحب تلحسه هزيت راسها انى موافق قامت مشمرة كماها لحد ما باطها بان كله قدامى ونزلة بباطها على بوقى انا فضلت الحس فيها غمزت ل لصباح صبت صباح شوية زيت على ايدها وبتدهن ايدها كلها سبت باط سماح وبقول صباح هتعملى ايه قالتلى هتدور على حاجة جوه و بتضحك فجاة سماح مسكت راسى وبتنومنى على المخدة وقالتى سابها تمتعك بقى وقامت هى و عطيات امها كل واحدة رافعة رجل وعطيات مسكت حلماتى صدرى و بتلحس فيها وسماح قربت منى و بتبوسنى من شفايفى و تتف فى بوقى شوية و تبوس شوية حسيت قامت صباح راشقة اربع صوابع فى طيزى وبتنيكنى بيهم فجاة حسيت صباح قامت راشقة ايدها الكبيرة كلها جوه طيزى و عطيات و سماح مسكو رجلى جامد و عطيت بتزود لحس فى بزازى ولا سماح بتبوس اوى فى شايفى وصباح عمال نيك ب ايدها فى طيزى وتدخل وتطلع برفع راسى لاقيت صباح مدخله ايدها كلها لحد قبل كوعها وبتقولى شايف يا ابن الوسخة بدرعلك ب دراعى فى طيزك ازاى وسماح بتقولى بس يا شرموطة سيبها تمتعك وشوية تخلينى الحس باطها و شوية تتف فى بوقى و تبوسنى فى شفايفى فضلنا على الوضع ده ربع ساعة فجاة رجع منصور وبيبص لاقى المنظر ده و بيضحك بيقول لخالتو بتعملى ايه الواد خلاص مش هينفع تانى فضلو يضحكو طلعت خالتو دراعها وطيزى مفشوخة وعطيات وسماح بيضحو على الفشخان اللى فشختهولى صباح منصور قالى يلا اوصلك لبست و مشيت وانا متمتع فشخ
فمرة كنت هيجان فشخ كان حوالى الساعة 4 العصر فى الصيف نضفت طيزى وشيلت الشعر اللى فيها و نزلت اتمشى ومش عارف رايح فين عمال ابص على الرجالة و ازبارها اللى بارزة من الهدوم
لحد ما وصلت لبيت نصه مهدود بقى زى مكب زبالة دخلت جوه خالص وقفت جمب حيطة ونزلت بنطلونى وكلوتى وانا هيجان فشخ لحد ما سمعت صوت حركة رجلين ببص لاقيت راجل فى حدود 40 سنة كده كان زبال اول ما شافنى كده جه متكلمش نص كلمة فضل يدعك فى طيزى ويحك فيا وقالى ياريت معايا مكان كنت اخدتك معايا ونكتك لف ومشى وانا هيجت اكتر مفيش 10 دقايق سمعت صوت لاقيت واحد داخل واد عنده 16 سنة كان شكله سرسجى فشخ وهدومه متبهدله كان واد اسمر كده ورفيع بص عيل عصب نيك داخل لاقيته سحب شخرة ومسكت طيازى عمال هز ودعك فيها اخدتنى لجوه البيت وقالى تعال بدل ما حد يشوفنا فضل ينيكنى من فوق الهدوم قالتله انا اكبر منك على فكرة بص وقالى وماله مش بيفرق معايا السن ولا انت مستعيالنى فجاة طلع زبرة كان زبر شادد حيلة واسمر طول متوسط بس تخين شوية قالى تيجى معايا انا معايا مكان وافقت الصراحة وريلت على منظر زبره لبست وطلعت معاه لاقيته معاه تروسيكل فيها زبالة ركبت جمبه واتحرك بينا وانا بقوله المكان امان ولالا قالى عيب عليك امان الامان ببص لاقيت نفسى فى مناطق العشوائيات راح ركن التروسيكل وقالى تعال بيتنا اهو قولتله انت عايش لوحد بص وقالى لا امى و خالتى واختى عايشين معايا استغربت قالتلو مش قاعدين طيب قالى لا هما جوه وقصر فى الكلام ملكش فيها مش ليك تتناك فى امان بصيتله وانا مقلق قالى استنانى هنا دخل وسامع الحوار كله بيقول امه انا معايا مصلحة عاوز انيك امه قالتلى احا جايب شرموطة تنيكها احنا و موجودين قالها لا هى مش واحدة ده واحد سمعت كمية ضحك رهيبة
قالتله وكمان جايب خول امشى يلا من هنا يا معرص قالها انتى مش بتحبينى يا نسوانجي انا ابنك الوحيد وعاوز افك على نفسى وبعدين فى ستارة هقفلها سمعت صوت غير امه بتقول خلاص يا عطيات يعمل الحاجة قدمنا بدل ما يعمل من ورانا ويعمل مصايب امه وافقت وانا قلقت اكتر هتناك ازاى قدامهم جيت الف وامشى لاقيته خرج وقالى رايح فين تعال امسكنى من ايدى وداخلنا بيته كانت صالة من غير اوضة و المطبخ فى الصالة وحتة على جمب كانت حمام وعليها باب قديم فشخ وبينامو على مراتب مفيش اى سرير .مواصفات عيلته
امه عطيات كان حوالى فى الستينات كانت لابسة عباية بيتى نص كم سمراة نفس سمار ابنها كانت رفيعة شوية خالته كان فى نص الستينات وكانت لابس عباية بيتى نص كم وسمرة بس كانت حجم كبير تخينة فشخ اخته بقى دى كانت فرسة جسم مليان كانت فى الثلاثينات كده كانت لابسة عباية حمرة ربع كم كانت سمرة بس مش زيهم افتح شوية .
لاقيت 3 حريم وشهم كله نجاسة عربجية حرفيا اول ما دخلت فضلو يضحكو لاقيت امه بتقول يا لهوى ده كبير عليك يلا يا منصور وقالها وماله مش بيفرق السن خالته قالتله اه يا هايج عاوز تركب زبرك فى اى خرم وخلاص اخته كانت بترضع ابنها و انا ركزت مع بزازها الكبيرة لاقيتها مركزة معايا وبتبصلى ورافعاه حاجبها كانت بتاكل لبان من اللى هى بصوت مستفز ده خالته قالتلها الحقى ده يا بت مركز مع بزازك فجاة اخته شهقت و بتوجه الكلام ليا وقالت احا ما يبص ما ده خول جاى يتناك هيفرق معايا يعنى ده لو كان له زبر كان وقف ولا ايه يا كسمك فجاة منصور مسكنى ودخلنا على حتة على جنب وسحب الستارة قالى يلا لاقيته فى لمح البصر كان ملط قدامى ونام على المرتبة بقلع انا و مكسوف من اللى ورا الستارة دول هو لاقانى كده قام مسكنى وقلعنى ملط و نومنى على ضهرى ومسك صدرى مص ولحس ولف ايده عمال دعك فيها وبيضرب عليها جامد ومع كل ضربة اسمعهم بيضحكو وامه بتقول شكلها كبيرة فضلت بعبصه فى طيزى قام سحب رجلى لفوق لحد كتفه وفضل يتف على خرمى قام حد راس زبره على خرمى وزقه جامد دخله كلها مرة واحد انا شهقت جامد وقولت اه بصوت مسمع لاقيتهم بيضحكو و صوت خالته بتقول سلامتك وبيضحكو حتى منصور بيضحك معاهم وخالته بتقول افتح الستارة يا معرص خلينا نتفرج منصور بصلى وقولتله لا اوعى قالى ياعم عادى متخفش وانا بحاول امسك ايده علشان ميفتحش الستارة نفضلى وفتحها خالته قالت احية انت ركبتهوله قامت واقفت وسحبت الستارة عالاخر لاقيت امه و اخته فطسانين على نفسهم من الضحك حسيت منصور بدء يستعرض قدامهم وفضلت يرزع فيا جامد خرمى بيقفل على زبره و هو يشخرلى ويضربنى عليها فجاة سرع فشخ لاقيته جابهم وفضل كابس زبره جوايا لحد ما فضاهم قام طلعه وعرقان لاقيته امه بتقولى هديت الواد يا خول وانا خرمى بيفتح ويقفل لسه لاقيت منصور بيبص على خرمى وبيقولى يخربيت انت لسه عاوز قامت خالته قالتله هاته نشوفه وانا مكنتش عاوز اروح مسكنى من رجلى وسحبنى عالى المرتبة لحد خالته قام ماسك رجليا و رافعها لفوق خالته مسكت طيزى وبتتفرج على الخرم وامه جات جمب خالته وبتتفرج فضلو ينادو على اخته تعالى يا بت يا سماح اتفرجى عالخول لاقيت سماح دى جت كانت ماسكة كوباية ميه فى ايد و بتشرب وايدها التانية فى وسطها وواقفة تتفرج قالتلى كسمك كل دى طيزى وامه بتبص على خرمى و بتقولى اه يا وسخة خرمك واسع فجاة سمح واطت ناحية طيزى وبتمسح على خرمى وانا هجت فشخ وبتدعكهالى قامت رازعة تفة على خرمى وراشقة صباعها الوسطانى فى خرمى ومنصور مسكنى ليهم وعمالة تحرك صباعها جوايا وبتضحك و بتقولى انت عطلان يا خول ده انت مفيش حتة نص واقفة زبر و بيضحكو قامت خالته بتقول لسماح عرفتى بعبصة الخولات ازاى يا وسخة وبتضحك ردت سماح وبتقول العرص اللى مجوزاه لازم ابعبصه علشان زبره يقف لكن الخول ده ضايع فجاة امه قامت منزلة كلوتها وقامت فشخ رجليها ولحسها ايدها وخبطت على كسها قامت قاعدة على خرمى وبتحك كسها على خرمى وكسها المشعر الخشن هيجت فشخ وهى عمالة تشخر و منصور و اخته وخالته بيضحكو على المنظر نزلت من على خرمى ونامت على رجلين اختها وبتقول لاختها الحقينى يا صباح لاقيت صباح دى بتلحس كف ادها وبتدعك كس اختها عطيات بحركة دائرية كده و عطيات بتقفل على كف ايد صباح قامت سماح فاشخة رجلين امها وصباح بتزود دعك فى كس عطيات و عطيات بتصوت قامت جابت شهوتها غرقت الدنيا مسكت قامت صباح مسكت قماشة وبتمسح ايدها وانا هيجان على المنظر مفوقتش الا على صوت حد بينادى منصور لبس بسرعة وانا بقوله نيكنى تانى بص عليا واشتغال يضحك هو و عيلته قالى استنى لحد ما ارجع وخرج ومشى وانا هيجان فشخ وصباح بتقول الخول خرمه بياكل عمال يفتح ويقفل غمزت لاختها و بيضحكو قامت عطيات قالت بت يا سماح هاتى ازازة الزيت لاقيت عطيات و صباح جم قاعدو حواليا ببص لاقيت سماح دى رجعت بالزيت اللى هو بتاع الاكل مسكت صباح الازازة و كبت شوية على ايدها ومسحت على خرمى فضلت تدعك خرمى وتخبطت عليها قامت رازعة صباعين جوايا وعمال تدخل وتطلع جت سماح وانا وفاتح بقى من الهيجان قامت تفت فى بوقى وصباح بتنيك بصباعين و سماح ماسكة رجلى ورافعها و منظر باطها مهيجانى و كانت عرقانة فجاة بتبص لاقيتنى مركز مع باطها بصت وبتضحك وبتقول امها الخول مركز مع باطى بصتلى تانى وقالتلى تحب تلحسه هزيت راسها انى موافق قامت مشمرة كماها لحد ما باطها بان كله قدامى ونزلة بباطها على بوقى انا فضلت الحس فيها غمزت ل لصباح صبت صباح شوية زيت على ايدها وبتدهن ايدها كلها سبت باط سماح وبقول صباح هتعملى ايه قالتلى هتدور على حاجة جوه و بتضحك فجاة سماح مسكت راسى وبتنومنى على المخدة وقالتى سابها تمتعك بقى وقامت هى و عطيات امها كل واحدة رافعة رجل وعطيات مسكت حلماتى صدرى و بتلحس فيها وسماح قربت منى و بتبوسنى من شفايفى و تتف فى بوقى شوية و تبوس شوية حسيت قامت صباح راشقة اربع صوابع فى طيزى وبتنيكنى بيهم فجاة حسيت صباح قامت راشقة ايدها الكبيرة كلها جوه طيزى و عطيات و سماح مسكو رجلى جامد و عطيت بتزود لحس فى بزازى ولا سماح بتبوس اوى فى شايفى وصباح عمال نيك ب ايدها فى طيزى وتدخل وتطلع برفع راسى لاقيت صباح مدخله ايدها كلها لحد قبل كوعها وبتقولى شايف يا ابن الوسخة بدرعلك ب دراعى فى طيزك ازاى وسماح بتقولى بس يا شرموطة سيبها تمتعك وشوية تخلينى الحس باطها و شوية تتف فى بوقى و تبوسنى فى شفايفى فضلنا على الوضع ده ربع ساعة فجاة رجع منصور وبيبص لاقى المنظر ده و بيضحك بيقول لخالتو بتعملى ايه الواد خلاص مش هينفع تانى فضلو يضحكو طلعت خالتو دراعها وطيزى مفشوخة وعطيات وسماح بيضحو على الفشخان اللى فشختهولى صباح منصور قالى يلا اوصلك لبست و مشيت وانا متمتع فشخ
