هاي انا ولاء وشهرتي لولا من شبرا هحكيلكم عن مغامراتي الجنسيه كل يوم قصه جديده .
الاول اوصفلكم نفسي أنا بيضه قصيره حوالي١٥٨ وزني ٧٠بطايه يعني 😂 شبه اوي Lena Paul
نبدأ قصتنا بقا ...
الحكايه بتبدا وانا عندي ١٨ سنه كنت وقتها ٣ ثانوي انا كنت علمي علوم انا كنت بنت محترمه بس جسمي كان نار زي ماما غاده بالظبط ازبار الرجاله كانت بتقوم علي حيلها مجرد ما انا وهي واختي الكبيره مروة نعدي في أي شارع ..كان لبسنا معظمه عبايات سوده بس كنا بنلبس عبايات ضيقه حبتين .
انا كنت باخد درس فيزيا في حته بعيده حبتين كان يوم الخميس وكنت يخلصه الساعه ٤العصر ونا رائحه كان بابا (حسن ) بيوصلني ونا راجعه كنت بركب اتوبيس الهيئه وكنت بعدها بركب مواصله كمان .
في يوم من الايام كنت رايحه درس الفيزياء ده وكنت لابسه فستان ليكرا مجسم عليا حرفيا موضح تفاصيل كل شبر في جسمي .
روحت الدرس كالعاده وخلصت وروحت استنيت الاوتوبيس لحد مجه ركبت وكان زحمه جدا كانت الناس كلها لازقين في بعض ومكنش في غيري واقفه والباقي رجاله
الطريق كان بياخد حوالي نص ساعه او ساعه الا ربع حسب الطريق
بعد حوالي عشر دقائق كده حسيت بحد بيلمسني من عند وسطي كده بس انا مهتمتش وقولت ممكن ميقصدش
بعدها لاقيت نفس قرب اوي مني حاولت ابعد بس معرفتش الاوتوبيس زحمه اوي وفجأه لاقته مسكني وسطي ولزق فيا طيزي بقت عند زبه بالظبط وحسيت بيه كان طخين اوي وطويل وواقف زي الحديده .
انا معرفتش اتصرف فضلت واقفه ومش عارفه اعمل ايه خوفت اتكلم عشان متفضحش وهو ابتدي يتحرك ورايا ويحك زوبره في طيزي من ورا ونا مش عارفه أفلت منه وفجأه ابدا بدأت تطلع لفوق لحد مامسك بزازي وبدأ يدعكهم جامد ونا عماله اقاوم بس منغير فايده لحد مستسلمت وبدأت اتنهد وفضل كده خمس دقايق تقريبا حرفيا فعص فيهم بزازي ونا جالي احساس غريب اول مره أحسه انا بدأت استمتع كنت عاوزه اقله متوقفش وبعدها لاقيته قرب مني وقالي هنتقابل تأتي ياقمر ونزل وقتها كانت المحطه جات ونزلنا بس انا معرفش مين اللي كان ورايا ده وروحت لاقيت الكلوت كان مبلول ومبطلتش تفكير في اللي حصل كنت خايفه وفي نفس الوقت مستمتعه ...يتبع
الجزء الثاني
بعد ما روحت من الدرس طول اليوم كنت بفكر في اللي حصل ف الاوتوبيس
مشاعر متلغبطه جوايا بين الخوف عشان انا معرفش مين ده وهيوصل معايا لفين وبين شعور بالانبساط والنشوه كل مفتكر أيده وهي ماسكه بزازي وهرياها وزبه وهو راشق في طيزي لا إراديا بدعك في كسي وبزازي وجبت عسلي لاول مره في حياتي كان احساس جميل وعدي الاسبوع ونا كل يوم قبل بقيت اتفرج علي افلام سكس واتعلمت ضرب ال سبعة ونص ومحنتي كل يوم تزيد عن اللي قبله وبقيت اتعمد انزل من البيت بلبس مقسم زي مثلا عبايه سوده شبه شفافه منغير برا وتحتها بنطلون ليجن منغير كلوت وكانت عيون الرجاله بتنهشني وانا كنت حابه ده كنت بتعمد اخش في الزحمه يمكن حد يعمل حاجه بس مكنش بيحصل لحد معدي الاسبوع وجه معاد درس الفيزياء .
صحيت اليوم ده بدري ودخلت استحميت ونضفت جسمي وحطيت برافانات ولوشنات علي جسمي ولبست طقم ليجن تحت الدريس اللي لبسته منغير برا ولا حتي كلوت معرفش ليه انا عملت كده خصوصا أنه كان واضح جدا بزازي وهما بيترجو زي الملبن في كل حركه والدرس اللي كان مقسم علي طيزي ومحددها وروحت الدرس ونا طول الحصه ملاحظه عيون الشباب اللي في الدرس حتي المدرس وخلص الدرس وروحت ركبت الاوتوبيس وكالعادة زحمه وانا روحت وقفت في ازحم حته في المكان وكانت كلها رجاله حتي أن فيه شاب قام عشان اقعد بس انا مرضتش واصريت اقف واستنيت الراجل يجي بس مجاش وروحت البيت ونا هموت من المحنه وجبت فيديو سكس واتفرجت عليه وجبت عسلي زي كل يوم وروحت انام وانا مبفكرش غير في حاجه واحده ...هو ليه مجاش .
عدت الايام لحد مجه اليوم بتاع الدرس الصبح صحيت م النوم لاقيت ماسدج علي الماسينجر من ايميل فيك (صباح الخير يا لولا انا عارف انك استنيتني المره اللي فاتت انا كنت موجود علفكره وشوفتك في الاوتوبيس وشوفتك حتي كنتي لابسه ازاي ومستنياني اهدي محنتك بس مرضتش أطفئ نارك بس لو عاوزه ده يحصل تركيب الاوتوبيس منغير برا وكلوت يعني الفستان علي اللحم سلام يا ملبن)
لما شوفت الرساله حسيت بإحساس غريب انا كنت مبسوطه وده اللي مضايقني ازاي حاجه زي كده تبسطني وزعلت من نفسي جامد وقررت اني مش هعمل كده وروحت الدرس وطول الحصه كنت بفكر فيه احساس ايدي اللي قطعت بزازي ولا نفسه في رقبتي مكانش مفارقني والحصه خلصت معرفش انا عملت كده ليه بس انا روحت الحمام وقلعت كل حاجه تحت الدريس البنطلون الليكرا والكلوت والبرا وبقيت ماشيه اكتب مش لابسه حرفيا وركبت الاوتوبيس كالعاده زحمه بس النهارده كان اوفر مكنش فيه خرم ابره فاضي وبعد شويه مش كتير لاقيت صوت ف ودني (كنت عارف انك شرموطه وهتنفذي كلامي عاوزه ترتاحي يا لولا انا هخليكي تجيبي عسلك وانتي واقفه) وقرب مني ولزق فيا من ورا وقرب من رقابتي وباسني انا اترعشت جامد وهو بدأ يمسك بزازي ويدعك فيهم ومسك حلماتي وقعد بقرص فيهم انا بدأت اعاني تطلع بس كانت بوقي بايدي هو كان بيعمل كل حاجه ببطئ وحنيه عشان محدش ياخد باله وفجاه ومنغير اي مقدمات مسك طيزي وبدا يدخل صباعه بين الفلقتين ويقرص جامد فيهم وانا بتنهد وخلاص هصوت من المحنه لحد موصل لخرم طيزي بدا أنه يدخل صباعه جوا بس معرفش عشان الفستان كان ضيق وفجأه مسك شفرات كسي وبدأ يدعك في كسي وهو كان مبلول من المحنه انا وقتها سحت في أيده وبقيت شبه العجينه الطريه وهو ايد بتدعك في بزازي وايد بتدعك في كسي وهاريني وقطع جسمي لحد مجبت عسلي وبعدها قرب مني وباسني ف رقبتي وقالي المره الجايه هخليكي شرموطه رسمي سلام يا لولا
خلص المشوار ووصلنا المحطه انا مكنتش قادره امشي ودايخه روحت كافيه قبل مركب المواصلة الثانيه ودخلت الحمام لبست لبسي الداخلي وروحت
روحت ونا مستمتعه وهايجه بس كان فيه سؤال محيرني مين الجدع ده وعرف اكونتي منين واسمي منين والمواعيد اللي بركب في الاوتوبيس ازاي وقولت لنفسي اهو بكره نعرف وجبت فيلم سكس وقعدت انفرجت وتخيلت نفسي مكان البطله وجبت عسلي ونمت ....يتبع
الاول اوصفلكم نفسي أنا بيضه قصيره حوالي١٥٨ وزني ٧٠بطايه يعني 😂 شبه اوي Lena Paul
نبدأ قصتنا بقا ...
الحكايه بتبدا وانا عندي ١٨ سنه كنت وقتها ٣ ثانوي انا كنت علمي علوم انا كنت بنت محترمه بس جسمي كان نار زي ماما غاده بالظبط ازبار الرجاله كانت بتقوم علي حيلها مجرد ما انا وهي واختي الكبيره مروة نعدي في أي شارع ..كان لبسنا معظمه عبايات سوده بس كنا بنلبس عبايات ضيقه حبتين .
انا كنت باخد درس فيزيا في حته بعيده حبتين كان يوم الخميس وكنت يخلصه الساعه ٤العصر ونا رائحه كان بابا (حسن ) بيوصلني ونا راجعه كنت بركب اتوبيس الهيئه وكنت بعدها بركب مواصله كمان .
في يوم من الايام كنت رايحه درس الفيزياء ده وكنت لابسه فستان ليكرا مجسم عليا حرفيا موضح تفاصيل كل شبر في جسمي .
روحت الدرس كالعاده وخلصت وروحت استنيت الاوتوبيس لحد مجه ركبت وكان زحمه جدا كانت الناس كلها لازقين في بعض ومكنش في غيري واقفه والباقي رجاله
الطريق كان بياخد حوالي نص ساعه او ساعه الا ربع حسب الطريق
بعد حوالي عشر دقائق كده حسيت بحد بيلمسني من عند وسطي كده بس انا مهتمتش وقولت ممكن ميقصدش
بعدها لاقيت نفس قرب اوي مني حاولت ابعد بس معرفتش الاوتوبيس زحمه اوي وفجأه لاقته مسكني وسطي ولزق فيا طيزي بقت عند زبه بالظبط وحسيت بيه كان طخين اوي وطويل وواقف زي الحديده .
انا معرفتش اتصرف فضلت واقفه ومش عارفه اعمل ايه خوفت اتكلم عشان متفضحش وهو ابتدي يتحرك ورايا ويحك زوبره في طيزي من ورا ونا مش عارفه أفلت منه وفجأه ابدا بدأت تطلع لفوق لحد مامسك بزازي وبدأ يدعكهم جامد ونا عماله اقاوم بس منغير فايده لحد مستسلمت وبدأت اتنهد وفضل كده خمس دقايق تقريبا حرفيا فعص فيهم بزازي ونا جالي احساس غريب اول مره أحسه انا بدأت استمتع كنت عاوزه اقله متوقفش وبعدها لاقيته قرب مني وقالي هنتقابل تأتي ياقمر ونزل وقتها كانت المحطه جات ونزلنا بس انا معرفش مين اللي كان ورايا ده وروحت لاقيت الكلوت كان مبلول ومبطلتش تفكير في اللي حصل كنت خايفه وفي نفس الوقت مستمتعه ...يتبع
الجزء الثاني
بعد ما روحت من الدرس طول اليوم كنت بفكر في اللي حصل ف الاوتوبيس
مشاعر متلغبطه جوايا بين الخوف عشان انا معرفش مين ده وهيوصل معايا لفين وبين شعور بالانبساط والنشوه كل مفتكر أيده وهي ماسكه بزازي وهرياها وزبه وهو راشق في طيزي لا إراديا بدعك في كسي وبزازي وجبت عسلي لاول مره في حياتي كان احساس جميل وعدي الاسبوع ونا كل يوم قبل بقيت اتفرج علي افلام سكس واتعلمت ضرب ال سبعة ونص ومحنتي كل يوم تزيد عن اللي قبله وبقيت اتعمد انزل من البيت بلبس مقسم زي مثلا عبايه سوده شبه شفافه منغير برا وتحتها بنطلون ليجن منغير كلوت وكانت عيون الرجاله بتنهشني وانا كنت حابه ده كنت بتعمد اخش في الزحمه يمكن حد يعمل حاجه بس مكنش بيحصل لحد معدي الاسبوع وجه معاد درس الفيزياء .
صحيت اليوم ده بدري ودخلت استحميت ونضفت جسمي وحطيت برافانات ولوشنات علي جسمي ولبست طقم ليجن تحت الدريس اللي لبسته منغير برا ولا حتي كلوت معرفش ليه انا عملت كده خصوصا أنه كان واضح جدا بزازي وهما بيترجو زي الملبن في كل حركه والدرس اللي كان مقسم علي طيزي ومحددها وروحت الدرس ونا طول الحصه ملاحظه عيون الشباب اللي في الدرس حتي المدرس وخلص الدرس وروحت ركبت الاوتوبيس وكالعادة زحمه وانا روحت وقفت في ازحم حته في المكان وكانت كلها رجاله حتي أن فيه شاب قام عشان اقعد بس انا مرضتش واصريت اقف واستنيت الراجل يجي بس مجاش وروحت البيت ونا هموت من المحنه وجبت فيديو سكس واتفرجت عليه وجبت عسلي زي كل يوم وروحت انام وانا مبفكرش غير في حاجه واحده ...هو ليه مجاش .
عدت الايام لحد مجه اليوم بتاع الدرس الصبح صحيت م النوم لاقيت ماسدج علي الماسينجر من ايميل فيك (صباح الخير يا لولا انا عارف انك استنيتني المره اللي فاتت انا كنت موجود علفكره وشوفتك في الاوتوبيس وشوفتك حتي كنتي لابسه ازاي ومستنياني اهدي محنتك بس مرضتش أطفئ نارك بس لو عاوزه ده يحصل تركيب الاوتوبيس منغير برا وكلوت يعني الفستان علي اللحم سلام يا ملبن)
لما شوفت الرساله حسيت بإحساس غريب انا كنت مبسوطه وده اللي مضايقني ازاي حاجه زي كده تبسطني وزعلت من نفسي جامد وقررت اني مش هعمل كده وروحت الدرس وطول الحصه كنت بفكر فيه احساس ايدي اللي قطعت بزازي ولا نفسه في رقبتي مكانش مفارقني والحصه خلصت معرفش انا عملت كده ليه بس انا روحت الحمام وقلعت كل حاجه تحت الدريس البنطلون الليكرا والكلوت والبرا وبقيت ماشيه اكتب مش لابسه حرفيا وركبت الاوتوبيس كالعاده زحمه بس النهارده كان اوفر مكنش فيه خرم ابره فاضي وبعد شويه مش كتير لاقيت صوت ف ودني (كنت عارف انك شرموطه وهتنفذي كلامي عاوزه ترتاحي يا لولا انا هخليكي تجيبي عسلك وانتي واقفه) وقرب مني ولزق فيا من ورا وقرب من رقابتي وباسني انا اترعشت جامد وهو بدأ يمسك بزازي ويدعك فيهم ومسك حلماتي وقعد بقرص فيهم انا بدأت اعاني تطلع بس كانت بوقي بايدي هو كان بيعمل كل حاجه ببطئ وحنيه عشان محدش ياخد باله وفجاه ومنغير اي مقدمات مسك طيزي وبدا يدخل صباعه بين الفلقتين ويقرص جامد فيهم وانا بتنهد وخلاص هصوت من المحنه لحد موصل لخرم طيزي بدا أنه يدخل صباعه جوا بس معرفش عشان الفستان كان ضيق وفجأه مسك شفرات كسي وبدأ يدعك في كسي وهو كان مبلول من المحنه انا وقتها سحت في أيده وبقيت شبه العجينه الطريه وهو ايد بتدعك في بزازي وايد بتدعك في كسي وهاريني وقطع جسمي لحد مجبت عسلي وبعدها قرب مني وباسني ف رقبتي وقالي المره الجايه هخليكي شرموطه رسمي سلام يا لولا
خلص المشوار ووصلنا المحطه انا مكنتش قادره امشي ودايخه روحت كافيه قبل مركب المواصلة الثانيه ودخلت الحمام لبست لبسي الداخلي وروحت
روحت ونا مستمتعه وهايجه بس كان فيه سؤال محيرني مين الجدع ده وعرف اكونتي منين واسمي منين والمواعيد اللي بركب في الاوتوبيس ازاي وقولت لنفسي اهو بكره نعرف وجبت فيلم سكس وقعدت انفرجت وتخيلت نفسي مكان البطله وجبت عسلي ونمت ....يتبع