مغامراتى فى الصيدلية
الجزء الاول
انا شاب من مصر من محافظة الشرقية خريج كلية التجارة وعمرى ** سنة نظرا لظروف البلد عملت فى احدى الصيدليات كمساعد للصيدلى لحسن مظهرى ومع اول يوم عمل لفت نظرى امرأة اربعينية متوسطة الطول لابسة عباية سودة ضيقة ترسم جسها بزازها كبيرة الحجم ومشدودة اوى وبيتهزو زى الجيلى ورجليها مع كل حركة وهى ماشية ناحيتى تظهر وتهيجنى برسمتها مليانة من عند فخادها ورجليها من تحت نازلة صب عنيا حضنت كل حتة فى جسمها وهى جاية ناحيتى دخلت الصيدلية لما لقتها قربت ناحيتى عشان ادارى وقوف زبى اللى فاضحنى وظهر وقوفه فى البنطلون وخصوصا انه تخين وطوله حلو بعد ما دخلت لاقيتها داخلة الصيدلية وبتقولى انت اللى شغال جديد هنا قلتلها اه قالتلى انا مدام حنان جارتكم ساكنة هنا وشاورتلى على بلكونتها كانت دور اول انا كنت مستغرب من اللى بتقوله دى اول مرة اقابلها قولتلها اتشرفنا كل ده وانا واقف ورا المكتب عشان ادارى وقوف زبى وعنيا بتهيج على كل حته فى جسمها قولتلها انا احمد الصيدلى الجديد قالتلى مرحب يا دكتور احمد نورتنا قلتلها منورة بيكى حسيت من كلامها انها وراها حكاية ويجى منها قطع تفكيرى قالتلى احنا لينا هنا حشاب وعايزة اخد طلبات عليه قلت بينى وبين نفسى اهلا يبقا بتدلع كده عشان تقلبنى قولتلها اؤمرى قالتلى فى دوا سكر بتاع جوزى مش فاكرة اسمه سالتها عن شكله وصفته كان فى الرف اللى فوق ولازم اطلع على الكرسى اجيبه وانا زبى لسه واقف قلت اطلع واحاول اداريه وانا واقف بدور عليه شفت جسمها من فوق يالهوى على حصل لزبى لما شفت رسمة طيزها وربربتها فى العباية زى طيز رانيا يوسف الممثلة وقف زبى وكان باين اوى ببص بطرف عينى لاقيتها مركزة بعنيها على زبى وبتمص فى شفايفها قلت اشطة دى شاكلها محرومة خصوصا ان جوزها عنده سكر يعنى ضعف جنسيا وهى جسمها نار بيهيجها زى مبيهيج كل اللى يشوفها لاقيت الدوا ونزلت بقولها اتفضلى لاقيتها سرحانة قالتلى معلش مكنتش مركزة قلتلها ليه ضحكت ضحكة هيجتنى وقالتلى ولا حاجة واخدت العلاج ومشيت وكتبت على حسابها وفضلت هيجان وبفكر فى نظرتها لزبى وضحكتها لما سالتها قطع تفكيرى صوت عالى ببص على الشارع لاقيتها طالعة البلكونة تنضف السجاد ويالهوى على اللى كانت لابساه طقم دفاية بيتى اسود منقط احمر وكان ضيق اوى عليها ومبين جسمها بزازها زى متخيلتها تحت العباية كبيرة ومنتصبه وجنابها روعة والبنطلون مجسم طيزها وراسمها احلة رسمة ورابطة شعرها بالطرحة ونازل شوية ناعمين على عنيها زبى وقف اوى وهيجت على الاخر قلت اجرب ابصلها واشوف رد فعلها ببص لاقيتها موطية وبزازاها على حديد البلكونة شايلنهم وانا مركز مع كل حركة وهزة من جسمها جت عينى فى عينها ابتسمت لاقيتها ابتسمت قلت كده هى كمان هاجت لما شافت زبى وبتورينى امكانيتها عدى اليوم كده وبقا كل يوم تطلع بطقم بيتى اسخن من اللى قبله وانا ابصلها ومفيش جديد بعدها باسبوع دخل عليا راجل فى الخمسنيات بيقولى عايز يحاسب وطلع جوزها شغال فى محافظة تانية وبيجى خميس وجمعة حاسبته لاقيته بيقولى مفيش حباية حلوة عشان الجنس قولتله عنيا قالى تشتغل امتا قلتله كمان نص ساعة كانت شديدة اخدها فى الصيدلية وطلع بعدها مفيش نص ساعة لاقتها طالعة البلكونة على جسمها العباية قافلاها بايديها وبتقولى الحقنى يا دكتور احمد بسرعة احمد جوزى تعبان اوى قفلت الصيدلية واخدت جهاز الضغط معايا وطلعت لاقتها فتحتلى الباب وكان وشها مخضوض طمنتها ودخلت لاقيت جوزها نايم بالشورت بس فى اوضة النوم ببص بطرف عينى شفت سنتيانة وكلوت حريمى على الارض عرفت انه تعب من الحباية وهو شغال قعدت شويةمعاه وبقا كويس وعرفت منه انه اخد حباية كمان عشان يكون اشد وهى كانت فى المطبخ بتعملى عصير بعد مطمنت عليه لاقيتها داخلة وشايلة ااصينية والعباية السمرة اتفتحت شوية من تحت شفت رجليها هيجت كتير وبدا زبى يقف قلت امشى قبل مجوزها يلاحظه قالى لازم تشربه قعدت وقعدت قصادى وجوزها قلتله يمدد وقولتلها غطيه قامت وهى بتقوم بان حتة اكبر من رجلها وميلت وطيزها ليا تشد البطانية طيزها السخنة بلعت العباية هيجتنى اكتر وهى بتشد الغطا الكلوت بتاعها اتنتر وجه على رجلى شافته وميلت تاخده ووشها كله كسوف وقالتلى اسفة قلتلها ولا يهمك وانا بغمزلها وبقولها انى فاهمك بعد شوية سمعت شخير جوزها وقالتلى معلش اصله تعبان اوى نام وانت هنا ده كله وانا قاعد مدارى زبى اللى واقف قولتلها هنزل ووققت زبى كان جايب اخره وعامل خيمة فى البنطلون لاقيتها بصتله وضحكت وقالتلى لا لازم تكمل العصير فى الصالون فهمت انها هايجة ونسيت جوزها وسرحت فى زبى خصوصا انها شافته مرة فى الصيدلية طلعت وهى قدامى طيزها كانت بتتهز تحت العباية اوى عشان كلوتها كان من شوية على رجلى فضلت مركز على طيزها لفت راسها فجاة لقتنى عنيا على طيزها وايدى كانت زبى بتحاول تداريه ضحكت بلبونة وقالتلى اتفضل اقعد وقالتلى ايه اللى حصل لجوزها قلت اهيجها واقولها انه اخد حبوب فياجرا بس بزيادة شويتن لاقيتها قالت وياريته نفع وضحكت بشرمطة قلت دى فرصتى قلتلها ولو مصنع مش هيكفيكى طلعت منى معرفش ازاى لاقيتها عادى وبتقولى ليه يعنى قولتلها الصراحة انتى جامدة وجسمك حلو لاقيتها ضحكت وقالتلى شكلك شقى ومش هتجبها لبر قولتلها انتى صاروخ وجميلة اوى لاقيت عينها على زبى اللى واقف تحت البنطلون رحت ماسكه وقلتلها شايفة عاملة فى زبى ايه كل اما اشوفك يحصله كده وكنت مستنى تقفش او تطردنى لاقيتها ضحكت بشرمطة وغمزتلى وقالتلى واخدة بالى وكنت باخد بالى منك وانت بتبصلى وانا فى البلكونة وكمت بحب اهيجكك قلتلها ليه قالتلى لان زبط ووقوفه وحجمه ده هيجنى اول مرة دخلتلك ده كله وجوزها لسه بيشخر وانا كنت اديته دوا ينيم اكتر لاقتها قامت وقربتلى وقالتلى بصراحة انا متناكتش من زمان ويوم مجه ينكمى تعب ونام وانا هيجانه اوى ونفسى فيك ومسكت زبى من فوق الهدوم وشهقت وقالتلى ده ناشف اوى وهيبهدلنى فتحتلى زراير البنطلون وطلعته وانا مذهول ومش مصدق نفسى مسكته وفضلت تحضن فيه ونزلت بشفايفها تبوسه وتلحس راسه وانا ايديا بتفرش فى بزازها يالهوى على طراوتهم من فوق العباية قلتلها اقلعى قامت خلعت العباية ويالهوى على جسمها نار مش لابسة اى حاجة بزاز كبيرة مدورة حلمات منتصبة بطن خفيفة وسط يجنن كس مفيهوش ولا شعرة وشفايفة تخينة ومليانة ورجلين مصبوبة وقفت وحضنتها وفضلت ابوس فى شفايفها ورقبتها واقفش فى بزازها وامص حلماتها وزبى بيخبط فى شفايف كسها وبيلاعب زنبورها مسكته فى ايديها وبدات تدخله فى كسها واحنا واقفين قولتلها لفى وميلت على كرسى الصالون واديتنى طيزها فضلت امشى زبى بين فلقتين طيزها كانت نار لاقيتها بتقولى دخله بقا فى كسى مش قادرة روحت مدخله مرة واحدة شهقت وصوتت ااااه ااااه قلت كده اتفضحت اكيد جوزها لو مات كان صحى من صوتها بعدت عنها ودخلت زبى ضحكت وقالتلى متقلقش ده سمعه اتقل من نومه ضحكت لاقيتها جاية ناحيتى قلعت اابنطلون ونزلت مصت زبى وقالتلى متقلقش نيكنى بقا اه اممم اه نيمتها على الكنبة الانتريه وفضلت انيك فيها وهى بتلعب فى بزازها وتقولى كمان يا احمد اشد يا جامد نيكنى نيكنى فضلت انيكها وقربت اجيبهم طلعت زبى ونطرت على بزازها فجاة سمعت صوت بيتفتح وده اللى هكمله القصة الجاية مستنى ردودكم وتشجعيكم