NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله لسان كتابها​

مضطره اتناك​

امتدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره​

إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت​

وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى​

الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته​

لأزيد إثارته وأطماعه الجنسية ... ، منعت يدى ورددتها إلى حقيبة يدى​

أتشبث بها وأضغط عليها ، ومنعت لسانى أيضا من الإعتراض ، فلقد تذكرت آخر​

مرة اعترضت على يده التى تنتهك أفخاذى وكسى فى نفس مقعدى هذا من سيارته​

، وقلت له أننى لا أريد ممارسة الجنس وطلبت منه أن يعامل جسدى باحترام ،​

تغيرت يومها ملامحه وساد صمت قصير ، وسرعان ما تعلل بانشغاله بعمل​

مفاجىء ، ورمانى فى طريق منعزل بأقصى مدينة القاهرة ، وذهب مبتعدا​

بسيارته ، وانقطعت اتصالاته بى ما يقرب من عام كامل ، فلم يعد يعطينى​

شيئا ، انقطعت هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ،​

والدعوات الى الأماكن الفخمة والمطاعم والمسارح ودور السينما ، وحتى​

التليفون لم يعد يحدثنى فيه ، وتجاهل كل مكالماتى فلم يعد يرد عليها​

عندما يرى رقم تليفونى فى جهاز إظهار رقم الطالب..، لاشك أننى عانيت​

كثيرا خلال العام السابق ، فلم يدفع لى مصروفات الجامعة ولا ثمن شراء​

الكتب كما تعود ، كما إننى لم أحصل على العيدية الكبيرة التى تعود أن​

يعطيها لى فى كل عيد. لاشك أيضا أننى افتقدت رأيه وخبراته النادرة التى​

كان يزودنى بها باستمرار للنجاح فى الحياة والوظيفة والتعامل مع الآخرين​

، وافتقدت الوساطات التى كان يزودنى بها فهو يحتل مركزا خطيرا فى​

المجتمع ومعارفه كثيرون ...​

دمعت عينى وضممت فخذى المرتعشتين على اصابعه المتسللة بحرص وخبرة تضغط​

لحمى فى طريقها إلى قبة كسى الكبيرة ، دمعت عينى وقد تألمت من الفقر​

وضعفى وهوانى على نفسى وعلى أهلى ، تقاطرت دموعى وأنا لا أحتمل أننى​

أغصب نفسى على أن يكون جسدى سلعة رخيصة وثمنا للحصول على مايقدمه لى​

هذا العجوز من مال أنا وأمى فى أشد الحاجة إليه ، تمنيت أن أمتلك​

القدرة على أن أفتح باب السيارة المسرعة أعلى الكوبرى الموصل إلى بيته​

فى مدينة نصر، وأقذف نفسى وأنتحر ، ونظرت من النافذة بجوارى حتى لايرى​

عيونى فيعرف مافى داخلى ، .... أصابعه تضغط كسى ضغطات خبيرة متتالية​

وتدلك قبته الكبيرة ، تغوص إصبعه الأوسط الكبير ضاغطا الأنخفاض بين ملتقى​

شفتى كسى القوى العضلات المنتفخ الضخم الذى يسيطر على عقل هذا العجوز​

ويقوده إلى الجنون ، ..​

يضغط بيده وأصابعه بقسوة على أعلى فخذى اليسار القريب منه ، من الداخل​

قريبا من كسى ، فأضطر لا إراديا لأن أباعد بين فخذى وأفتحهما له لترتاح​

يده وأصابعه ويفعل بى كما يبغى .... ، فخذاى تتباعدان تفتحان الطريق​

لأصابعه ، نظرت إليه ، وجدته يختلس النظر إلى وجهى ، رسمت ابتسامة باهتة​

على فمى ، وهمست له : ليس هذا وقته ، أنتبه إلى قيادة السيارة يا حبيبى​

، .... ، لم يستمع لى وقال : حاسس بدفء وسخونه جامدة قوى طالعة من​

الفرن الذى بين فخاذك ، إيه ده ، فرن بوتاجاز ؟ ، نظرت بين فخذيه ،​

فرأيت قضيبه منتصبا يرفع حجر البنطلون عاليا ، عرفت أنه هائج جنسيا​

ويريد أن ينيكنى فورا ، ... ، لا أنكر أن خبرته فى النيك ليس لها مثيل​

فى كتب ولا فى مراجع ، هو الذى علمنى النيك ، وهو الذى خرقنى ، ... ، فى​

كل مرة ينام معى لايتركنى إلا بعد أن أصل إلى قمة شهوتى وأقذف معه مرارا​

وتكرارا بلا انقطاع حتى أصاب بانهيار عصبى وأتوسل إليه أن يتركنى أرتاح​

دقائق من القذف الذى ينهك جسدى وأعصابى ويجعلنى أرتعش كالمحمومة ،​

وانتفض كالمجنونة ، وأصرخ بهستيريا ، أمزق الملاءات والوسائد بأسنانى​

بينما قضيبه لايتوقف عن اغتصاب القذف منى وإجبارى رغما عنى على الأرتعاش​

المحموم ، وكلما زدت قذفا وارتعاشا زادت متعته وسروره ونشوته ،​

والمصيبة أنه لايشبع ولايرضى بسهولة حتى يقترب هو الآخر من الموت تعبا​

وانهاكا لسنه العجوز، فأصل إلى النشوة وأرتعش وأقذف مايزيد على​

الثمانية عشرة مرة متتابعة بفواصل زمنية دقيقة أو دقيقتين فقط ، حتى​

يصل هو بعد سبعين دقيقة أو أكثر من طحنى بقضيبه فى جوانب وأعماق كسى ،​

ليقذف مرة واحدة ، وعندما أحترق من جوفى باللبن الساخن يندفع إلى رحمى​

، وهو يضمنى بقسوة، ويتقلص جسده، مندفعا ليضغط كل قضيبه داخلى حتى​

نهايته ، لايرضى بالرغم من طوله الخطيرأن يترك منه جزءا فى الهواء الطلق​

خارج كسى أبدا وبخاصة عند القذف، ذلك القضيب الملعون القاسى الغليظ​

بشكل شاذ شهدت له عشيقاته العديدات قبلى بأنه واحد فى العالم لن يتكرر​

أبدا ، طوله الذى تأكدت بنفسى يوما عندما وضعت عليه المسطرة لأقيسه​

منتصبا تعدى حجم المسطرة الثلاثين سنتيمترا بقليل ، حقا أنها من مميزات​

هذا الرجل بجانب خبراته بما تريده الأنثى أثناء النيك ، هذا العجوز​

الخبير يعرف كيف يصل بسهوله ليدق عنق الرحم فى أغوار كسى، بعد أن يفرش​

ويدلك بظرى بقضيبه حتى يصبنى الجنون وأتوسل إليه أن يدفع قضيبه داخلى ،​

يضغط الرحم لأعلى إلى تجويف بطنى فتؤلمنى المبايض فى جانبى بطنى، ويدلك​

برأسه الضخم المكور أية جوانب فى جدران كسى الداخلية بلا أى مجهود منه​

، وبخاصة عندما يتركز مجهوده طويلا على ما يسميه مفتاح السعادة ، تلك​

الغدة الخشنة فى سقف كسى بعد فوهته مباشرة، ولكنه يصبح عذابا ولعنة فى​

اللحظات التى يضغطه كله فى أعماقى مصمما على أتلتصق عانته بشفتى كسى​

تماما ، أستمتع بعدوانيته ورغبته الحيوانية عندما يؤكد لى أنه لو​

استطاع أن يدخل خصيتيه أو بيوضه داخل كسى أيضا لفعل ، فأضحك وأنا أبكى​

فى نفس الوقت. أما غلظة هذا القضيب فهى أعجوبة من أعاجيب الخلق للأنسان​

، لقد قارنت مرات محيطه بمحيط رسغ يدى فوجدتهما فى نفس الحجم من​

الأستدارة ، وتملكنى الرعب وأنا أفكر كيف دخل هذا القضيب فى كسى مرارا​

وتكرارا ، فخلعت إحدى الأساور الذهب التى فى رسغى وأخذت أدخل الأسورة حول​

القضيب ، فلم أستطع ، فأدخل قضيبه فى كسى مرتين ليبلله بإفرازاتى​

السائلة اللزجة ، وأعطانى قضيبه لإعادة المحاولة ، فانزلقت الأسورة حول​

القضيب حتى قاعدته بصعوبة ، ولم تخرج إلا بعد ارتخاء القضيب .. ، بالرغم​

من كل شىء فإننى أحب وأعشق هذا القضيب وما يفعله بى ولا أستطيع الحياة​

بعيدا عنه طويلا ، ... ، هذا قد يكون السبب الحقيقى لعودتى وطلبى الصلح​

وعودة المياة إلى سيرها الطبيعى بينى وبين هذا الرجل العجوز، ... ، هذا​

اللئيم الذى يستخدم عناصر المفاجآت فى نيكى بقضيبه ، مثلا ، .. على سبيل​

المثال ، أثناء حركة القضيب المنتظمة ، يدخل ويخرج فى كسى ، ويدور يدلك​

سقف كسى وجوانبه بقوة فى حركات دائرية متضاربة ، أستلذ وأستمتع وأعصابى​

كلها مركزة على مايفعله قضيبه ، بينما يداه تعتصران ثديى ، أو تجذبانى​

من تحت أكتافى وإبطى ، وفمه يمتص شفتى ولسانى، ويسيل منى العسل ساخنا​

أحسه وقد أغرق عانته وأسفل بطنه وفخذيه وخصيتيه ، حتى بدأ يتقاطر تحت​

أردافى على الملاءات، تتسلل يداه من تحت خصرى وأردافى تفشخ أردافى وكل​

يد تمسك بشفة من شفتى كسى الكبير يباعد بينهما لقضيبه الرهيب المتحرك​

بانتظام فى مهبلى ، يخرج قضيبه منى تماما ، ثم يعيد إدخاله كله بطوله​

مرارا وتكرارا ، خروج تام يليه إدخال كامل ، ويتكرر الأدخال والأخراج​

طويلا ، حتى أتعود عليه وأنتظم معه فى الحركة برفع وتحريك أردافى ما​

يقرب من الخمس دقائق ، يبدأ بعدها فى استخدام ثلثى قضيبه فقط بعض​

الوقت مع نفس الحركات من إدخال وإخراج ، ثم يقلل من حجم الجزء الداخل​

ليقل إلى نصف القضيب ، ثم يقلل حتى يصل إلى الرأس فقط فيدخلها ويخرجها​

فى مهبلى مرارا وتكرارا لمدة طويلة تتباطأ فيها حركة الأدخال والأخراج​

حتى تشبه العرض البطىء جدا لفيلم بالتصوير البطىء جدا ، يسمى هذه​

الحركة (التغميس والتحنيس) ، هذه الحركة البطيئة بإدخال الرأس فقط تجعل​

مهبلى ورحمى من الداخل يتحركلن ينقبضان ويتقلصان بمختلف الأشكال ،​

وينهمر عسل من كسى يملأ أكوابا وأوانى ، وأنا كسى يتضور جوعا وعطشا​

لقضيبه ولا يملك منه شيئا سوى الرأس الشديدة الإثارة بتلك (التغميسة)​

(يحنسنى ) ويثير شهوتى حتى أكاد أبكى من الذل شوقا الى قضيبه كله،​

فأنشب أظافرى فى لحم أكتافه وصدره وذراعيه ، أجذبه نحوى ، أحرك رأسى​

يمينا ويسارا فى جنون وأنا أتوسل إليه​

أقول : ( يالللا بأة ..).​

فيقول بدلال ياللآ إيه؟ )​

فأتوسل ياللا دخله كله بأة )​

فيزداد نذالة قائلا: (هوة إيه ياروحى؟)​

فأتوسل وقد اشتعل كسى لهيبا لأننى سأقذف بكل خجلى وتربيتى خلف ظهرى ،​

وهو يسحبنى إلى استخدام المفردات القذرة السوقية الهابطة ، ويتصبب​

العرق غزيرا بين ثدييى وبطنى وأنا أهمس فى ذلة وخنوع : (أرجوك دخل زبرك​

كله جوايا ، ماتغيظنيش وتضايقنى )​

فيقول انت عاوزة زبرى؟)​

أقول له : (آه عاوزاه )​

يقول لى : (عاوزاه يعمل إيه بالضبط ياروح قلبى ياقمر؟)​

أقول له: (يدخل جوة قوى)​

يقوليدخل فين جوة قوى؟)​

أقول وأنا أشتعل نارا وأشده من شعر رأسهيدخل جوة قوى فى كسى بين​

الشفتين الكبار والصغيرين ويدق براسه جوة خالص زى ما كان بيعمل ...​

ياللا بأة أرجوك)​

يقول : (ولماذا ليه كل ده؟)​

أقول وأنا أرتجف بلذة رعشة شبق خطيرة بعثتها الكلمات والحوار ولايزال​

القضيب يغيظنى ويكيد لى برأسه علشان ينيكنى ويبسطنى ويمتعنى ، بأحبه​

يموتنى بنيكه) ،​

عندئذ يضمنى بقوة إلى صدره ، ويلتهم شفتى ولسانى ، يدلك ثدييى ويمتصهما​

بقوة ، زيدلك أردلفى يباعد بينهما وهو يدس إصبعه فى فتحتى الخلفية​

يدخله ويخرجه ، بينما لاتزال رأس قضيبه تكيدنى وتغيظنى ، أضمه وأعتصر​

صدره بثديى وأهمس له متوسله ( ياللا علشان خاطر نوأتك حبيبتك غضبانة) ،​

فيعتدل فى وقفته إلى جوار السرير ، وأنا على حرف السرير أفخاذى على​

ثدييه وساقى حول رقبته وأكتافه ، وينظر لى نظرة بعينيه ترعبنى فيهما​

الغدر والنوايا السيئة ، فى نظرته اشتهاء وشهوة ، لاحنان ولا عاطفة فى​

عينيه أبدا فى تلك اللحظة ، ينظر إلى ثدييى وبطنى وفخذى كما يلعق الأسد​

لحم الغزال الذى قتله بين أضافره قبل أن ينهش صدره ويفتح بطنه يمزقه​

بأنيابه ، ساعتها أرتجف من الرعب والخوف وأتوقع مصيبة ، يضغط على​

ثدييى بقوة ، كل يد تعتصر ثديا وتدفعه بقوة إلى داخل ضلوعى وصدرى، ثم​

فجأة يفعل العكس و يشدنى من ثدييى إلييه بكل قوته ، كل ثدى فى يد ،​

ويخرج قضيبه كله فى الهواء ، وقد ضم أفخاذى المرفوعة على ثدييه بساعديه​

وكوعيه ، قضيبه منتصب مشدود كمدفع ميدان ثقيل عيار مائة وعشرين ، أو​

كصاروخ عابر للقارات شرع فى الأنطلاق ، وفجأة وبكل ما أوتى من قوة وعزم ،​

وبكل الحقد والغل والقسوة التى يدخرها فى نفسه عبر السنوات الخمسين من​

عمره ، ينطلق بهذا القضيب فى لمح البصر فيغزو به كسى من مدخله إلى​

أقصى أعماقه فى ضربة واحدة مستقيمة . تلك الضربه المستقيمة المفاجئة​

بطول قضيبه فى آخر أعماق نفق مهبلى تجعلنى مؤمنة بأن هذا الرجل يريد​

أن يخترق قاعدة المهبل وقعره ليفتحه على تجويف بطنى من الداخل ، تجعلنى​

أموت وأرتجف وأقفز من تحته إلى آخر الشقة دون أن تلمس قدمى الأرض ، ولكن​

هيهات لى أن أهرب ن فقد حانت لحظة ذبحى بقضيبه ...، هذا كجرد مثال​

، ... ، مثال آخر ، عندما نسترخى بعد التعب من النيك ، فأنبطح على بطنى​

ويعلونى هو ، يضبط رأس قضيبه اللزج المبلل على فتحة طيظى ، نصف مرتخيا​

، وتتسلل قبلاته إلى خدودى وعنقى ، وكتفى وظهرى وأردافى بطيئة دافئة​

وأنفاسه الدافئة ترسل فى جسدى مواد مخدرة ، تجعلنى كأننى تناولت طنا من​

الحشيش ، يداه ... ، آه من يديه ... ، خبيرتان تعرفان كيف تجعلنى أشتاق​

إليهما على ثدييى وحلماتى ، وعلى بطنى ، وكيف أشتاق إلى أصابعه تذيق​

بظرى ألوان السعادة والشبق ليتراقص جسدى كله وأردافى وأفخاذى وهو يعزف​

بأصابعه أجمل الألحان على أوتار بظرى وشفتى كسى وقبته ... ، فأفاجأ بعد​

دقائق بقضيبه يتسلل ببطء شديد يضغط بلا همسة ولا كلمة ، وأجدنى كالمسحورة​

أرخى له أردافى وفتحة طيظى ، متعة لاتوصف ، حتى أتحرك تحنه بشغف أريد​

قضيبه أن يدخل فى طيظى ، أضغط أردافى لأعلى لأشفط قضيبه ، تمتد يداى​

بيننا أباعد بين أردافى لأوسع لقضيبه ، لا أعرف الطريقة الصحيحة ولكن هذا​

العجوز الماكر الخبيث يعرف الطريقة كما يعرف كيف يجعلنى أريد وأتوسل​

ليفعل بى مايريده هو ويمتعه هو ، .. فيغوص طويلا فى كسى بقضيبه يحركه​

قليلا ، ويخرجه لزجا مبلالا بعسلى ، ويضغطه ببطء شديد فى فتحة طيظى ، ...​

، ألم قليل عابر لأننى مقبلة عليه أريده وأفتح نفسى له بشوق ، لولا شوقى​

هذا لكانت عملية مؤلمة وعذاب كما أسمع من صديقاتى وأخواتى الستات .​

فإذا دخل قضيبه فى طيظى فهذه قصة أخرى من المتع والعذاب والتشويق​

والترهيب ، حتى أبكى وأنتحب وأمزق خدودى وشعرى وأنا أتوسل إليه أن​

ينيكنى جيدا وأن يمزق أحشائى بقضيبه ، وأن يرضعنى لبنه الساخن ، فإذا​

شبع منى وشبعت وهذا مستحيل ، فأنا لايمكن أن أشبع عندما ينيكنى فى طيظى​

، ينتهى الموقف بإغماء منى طويل لساعات ،..، لن أقص ولن أتذكر قبلاته​

لكسى ، لا أريد أن أسترجع كيف يمتص بظرى ، فهى جريمة قتل مع سبق الأصرار​

والترصد يستحق عليها إما عقوبة الأعدام وإما جائزة نوبل لأكبر متعة عرفها​

البشر على الأرض ، لن أقول كم مرة أقذف فيها عندما يمتص بظرى أو عندما​

يلحس كسى وينيكنى بلسانه ، إنه مجرم وسافل بكل مافى الكلمات من معانى ،​

أووووه ، .... ، هذا العجوز يستطيع أن يجعلنى أتوسل إليه أن ينيكنى​

بقضيبه ويتمنع على ، ... ، يعطينى قضيبه فى يدى ، ويتركنى ، بينما​

شفتيه إما تمتصان بظرى أو لسانى ، فيشتعل جسدى وكسى تدريجيا ، ... ،​

أنتظر أن يتحرك وينيكنى ولنه يتناسانى ويهملنى تماما ، ويطيل الزمن فى​

المص واللحس وقضيبه فى يدى حتى أضطر إلى الخضوع لاإراديا وأنا أنتظره أن​

يأمرنى بالركوب على قضيبه ، أوفى انتظار بأن يصعد هو على يرفع أفخاذى​

ويرسل قضيبه فى بطنى ، ولكنه يظل يدلك بظرى ويمتصه يشفطه بقوة فى فمه​

اللذيذ ، ويدك ثدييى بقوته وأصابعه تعتصر حلماتى , وآه ثم آه ثم آه من​

مصته لحلماتى ، عندما يفتح شفتيه أكثر فيمتص حلماتى ومعها قطعة من​

الثدى تحيط بالحلمة فيمضغها ويعضها باشتهاء وهى تملأ فمه ، ولسانه يداعب​

حلمتى يدلكها وهو كالأسد الذى يحاول ابتلاع فريسته كلها مرة واحدة ،​

غريزتى الجنسية ورغبتى فى النيك تفقدنى عقلى ، وأنسى كرامة أنوثتى​

وكبريائى بعد أن طال انتظارى ، فأتسحب وأرتفع فوقه ، أمسك قضيبه​

المنتصب وأهبط عليه بثقلى ليغوص فى أعماقى ويمر ببطنى ، حتى يضرب​

صمامات قلبى ، يملؤنى بغلظته وهو سمين كبير ينزلق ببطء شديد انزلاقا​

طويلا أخاله ساعة حتى يصطدم بنهاية مهبلى يضغطها ويرفعها أمامه داخل​

بطنى ، ولا زلت أهبط عليه بثقلى حتى أشعر بالألم فى مكان ما عميقا داخلى​

فأمسك نفسى أمنعها من الهبوط على قضيبه أكثر من هذا . أتوقف لأتنفس بعمق​

وقد كدت أفقد أنفاسى ، فأراه ينظر فى وجهى وعينى يتأملنى يبحث عن​

أحاسيسى وانفعالاتى وأنا أغرز قضيبه بيدى فى نفسى باستمتاع وتلذذ ،​

يتحسس أردافى بيديه ، يباعد بين شفتى كسى الكبيرتين المتورمتين ، فأضغط​

نفسى لأبتلع مزيدا من قضيبه فى مهبلى حتى أتوقف ثانية لألتقط الأنفاس​

المتقطعة ، ولأهدىء من قلبى المضطرب المرتجف ، هناك شىء حار ينساب فجأة​

داخلى بغزارة وأحس أننى مبلولة ، أسأله (هل قذفت داخلى؟) يهمس : (لا يا​

حبيبتى ، أنك أنت تقذفين بالعسل الساخن ، إننى أحسه ينساب على قمة​

قضيبى وحوله داخل كسك ، أنا لايزال أمامى ساعة ونصف تقريبا حتى أقرر​

بعدها أن أقذف بعد أن أشبعك أنت أولا ) ، فأغمض عينى بتلذذ واستمتاع ،​

يعتصر ثدييى بيديه ، يتحسس بطنى ، يدلك بظرى قليلا بطرف إصبعه فأتوسل​

إليه بنظرات من عينى ألا يتوقف عن تدليك بظرى وأنا أنيكه ، ولكن الخبيث​

يسحب يده من تحتى ، ويدلك بأصبعه فتحة طيظى بحنان ويضغطها ضغطات مرتبة​

خبيرة حتى تحن الفتحة وترتخى أمام ضغط إصبعه ، أريد أن أدلك بظرى بقوة​

أيضا ، فأضطر إلى تدليك بظرى بعانته الخشنة وأنا فى وضعى أركبه ، فأضطر​

إلى الهبوط والنزول أكثر على قضيبه ليطول بظرى ويلامس عانته ، وينجح​

بذلك الخبيث فى جعلى أبتلع كل قضيبه العملاق فى بطنى مهما آلمنى فى​

البداية وآخذ فى الحك بنفسى على عانته للأمام والخلف بكل ثقلى ، لأدلك​

بظرى بعانته ، فيتحرك قضيبه أيضا فى مهبلى وبطنى للأمام والخلف ، فتصل​

متعتى إلى ذروة رهيبة خطيرة ، فأدلك فخذيه بأردافى يمينا ويسارا ،​

فيتحرك قضيبه فى مهبلى يمينا ويسارا يدلك عنق الرحم ويضغطه، فأرتعش​

وأغنج وأتأوه ، أتلذذ بغلظة قضيبه ، أحب أن أشعر بتللك الغلظة وهى​

تملؤنى وتضغط جوانحى تنفخنى ، فأدور بأردافى فى حركة دائرية بطيئة وأنا​

أبتعد وأقوم قليلا حتى ينسحب القضيب الطويل ببطء قليلا قليلا قليلا ببطء​

شديد من كسى ، فيسحب معه جدران مهبلى يخرجها للخارج معه وقد كادت تلتصق​

به لولا العسل اللزج الذى يحمى جدران مهبلى من الالتصاق والالتحام التام​

بقضيبه الغليظ، فإذا لم يبق شىء من قضيبه داخل كسى وأحسست بالرأس أيضا​

قد خرجت ، أعاود الكرة فأهبط ببطء شديد لأعيد القضيب الطوووويل​

الغلييييييظ كله بالتمام والكمال داخلى لأديره عده مرات فى كل اتجاه ،​

فإذا رأيت فى عينى العجوز الرغبة متأججة ثائرة للنيك العنيف ، وشعرت​

بأصابعه تقبض وتعتصر لحمى فى كل مكان من جسدى ، ويداه تحت ذراعى​

تجذبانى لأسفل بقوة ليجبرنى على الهبوط على قضيبه بكل ثقلى ، بدأت أنتقم​

منه وألاعبه وأعذبه كما فعل هو معى مرارا وهو أعلى منى وكنت تحته ،​

فأبدا تكنيك (التغميس من الغمس ، والتحنيس من الحنس) ، فأسمح فقط لرأس​

القضيب بالدخول فى كسى ، ثم أخرجها وأتركها معلقة بين شفتى كسى قليلا ،​

أدلكها ببظرى مرات ، ثم أبتلعها فى مهبلى مع زيادة نصف سنتيمتر أو أكثر​

، وأعود أخرج كل شىء ، ثم أدخله أكثر مع زيادة بسيطة ضئيلة ، وهكذا ،​

أظل أنزف خلال ذلك إفرازاتى الحلوة العسلية الشهية الساخنة بلا انقطاع​

وأنا أتلوى وأتراقص بعلوقية وغنج ، أتأوه من المتعة اشهية والرغبة​

الساحقة ، أدلك بقضيبه مداخل كسى وجدرانه كيفما شئت وطبقا لأرادتى أنا​

وحدى ، أستمتع بتعذيبه جنسيا وأنا أقوده واثقة نحو الجنون وفقدان العقل​

، دقائق طويلة على هذا الحال ، ولكننى يجن جنونى شوقا إلى الضرب بمنتهى​

القوة بالقضيب فى أعماق مهبلى الذى تقلص يعتصر القضيب بيأس وتعلق​

الغريق بشجرة تنجيه ، فأسرع الحركة صعودا وهبوطا بقوة ، أدفع كل القضيب​

وأخرجه كله فى مهبلى بسرعة جنونية مدمرة وأنا أغربل وأكربل يمينا​

ويسارا وفى كل اتجاه ، أتمايل بصدرى عليه للأمام لأضرب وجهه وعينيه​

بثدييى يلطمانه ، ثم أدفع حلمة بزى فى فمه وأقول له آمرة وأنا المسيطرة​

على كل النيك الآن : مص بزى قوى ، فيمصه مستمتعا ، أنتزع بزى من شفتيه​

بقسوة ، وأطبق على فمه وشفتيه ، وأروح أمتص لسانه وأعض شفتيه بقسوة​

انتقام لذيذة ، بينما كسى يمتص ويعتصر أيضا قضيبه ، وأرتعش ، أغنج ،​

أصرخ ، أتقلص ، ترتجف ركبتاى وأفخاذى ، وأهبط أضغط نفسى بكل قوة على​

قضيبه أثبته ضاغطا على عنق الرحم فى أغوار مهبلى المحترق ، نعم محترق​

وتستطيع أن تشم رائحة شياط وشواء الدهن والحم فيه ، قسما أشم حريق فى​

السائل السكرى الذى أفرزه ، وأشم حريقا كحريق الكباب ينبعث من فوهة​

مهبلى فى تلك الأثناء ، ويدرك الرجل الخبير ما أنا فيه من لحظة قذف​

واستمتاع لا املك فيها السيطرة على إرادتى ونفسى ، فيطرحنى على ظهرى ،​

ويلتهم كسى وبظرى بفمه فى اشتهاء وتلذذ ، ولسانه ينيكنى داخل كسى​

بتلذذة ، يقول أنه يبحث عن مزيد من العسل من منابعه داخل كسى ليلتهمها​

، يقسم كثيرا على أن إفرازاتى مغزية ومقوية له ولأنها مزدحمة بالهرمونات​

الجنسية التى تعمل فى جسده فور امتصاصه لها، لم أكن أعلم أنه يفعل هذا​

ويكرره أثناء كل نيكة عددا من المرات حتى يدفعنى للقذف مرارا وتكرارا​

فى نفس الوقت الذى يزداد هو فيه قوة بالتغذية من داخل كسى ، وليريح​

زبره من عناء النيك طوال فترة لحسه ومصه ، فإذا ارتاح وتغذى ، فإنه​

يقوم ليسومنى سوء العذاب بقضيبه المتجدد النشاط ساعات وساعات ، وأنا​

لآأدرى بغبائى أننى لعبة ممتعة بين فخذيه ويديه ، وهكذا بعد كل مرة​

يلحسنى فيها ويمتص بظرى يقوم لينيكنى بقضيبه القاسى النفترى حتى يغمى​

على وأنا أتوسل إليه أننى شبعت واكتفيت ، ولكنه لايؤمن ولا يصدق حتى​

ينقلنى إلى المستشفى بيديه ... ، لأقضى فى السرير أياما أسترد فيها​

عافيتى وأعصابى ، ..​

لهذا كلما تذكرته أو خطر على بالى ، وأنا نادرا ما أفكر فى إنسان آخر​

غيره حتى أمى التى أمام عينى، أو جاءت سيرته واسمه ، أو سمعت صوته عبر​

الهاتف ، أو وقعت عينى على صورته ، أو رأيت فى الطريق سيارة تشبه​

سيارته ، فإن كسى يتوتر ورحمى ينقبض وأنهار فلا أستطيع الوقوف أو السير​

وأسرع بالجلوس أو بالرقاد ، وكسى يفيض بالأفرازات التى تريده وتتمناه.​

جلسنا فى المطعم الفخم ن فى الحى الراقى ، نتناول طعام الأفطار ، كانت​

عيناه تلتهم شفتى وخدودى وتعتصر ثدييى تعضنى من حلماتى ، أحسست أننى​

مبلولة ، قمت إلى التواليت مرارا لآبدل مناديل أحشرها بين شفتى كسى​

الساخن المشتعل ، وعندما تحرك جانبى التهمت قضيبه بعينى أنا أيضا ،​

أحسست أننى أعض رأسه الكبيرة الناعمة بشفتى وأنا ألتهم لقمة كبيرة من​

السانداويتش اللذيذ ، نظرت فى عينيه وعرفت ما ينتظرنى بين ذراعيه اليوم​

من نيك ومتعة سيحملنى بعدها إلى المستشفى التخصصى مثل كل مرة ، لقد​

عرفتنى غرفة تاطوارىء ، حيث يسرع الأطباء والممرضات هناك بإعطائى​

المهدئات العصبية والمحاليل ومسكنات ، ونصيحة بملازمة الفراش أسبوعا​

وعدم التعرض للمجهود الجسدى العضلى والنفسانى ، وتنفرد بى الطبيبة وهى​

تعطينى كمادات وغسول ملطف للألتهابات المهبلية ولقبة كسى وشفتيه​

المتورمتين . فيضحك ويبتسم سيادة الحبيب العاشق الخبير بشهادة الأطباء​

له بقدرته الفائقة جنسيا..​

جلست إلى جانبه فى دار السينما المظلمة ، فى آخر كرسيين بالبلكون ، حيث​

لايوجد أحد وبخاصة فى تلك الحفلات الصباحية ، وفى الظلام أحاط كتفى بذراعه​

، داعب أذنى وخدى ، أدرت له وجهى فالتهم شفتى بقبلة طويلة مثيرة خبيرة​

، ولمس طرف لسانه بين شفتى ، ففتحت شفتي أستقبل لسانه يغزو فمى وأمتصه​

متلذذة طويلا ، يده تدلك فخذى وتضغط لحمها ، يتجسس بطنى ، يفك السحاب أو​

السوستة فى بنطلونى الجينز يفتحه ، يده تتسلل داخل الكلوت ، آه آه ،​

هاهو قد أخرج بظرى من مخبأه وأخذ يدلكه بخبرة ويضغطه من أسفل لأعلى ومن​

جانب إلى جانب ، بينما أصابع أخرى تغوص فى فتحة مهبلى فى العسل اللزج​

الدافىء ، مد يده ، أمسك بيدى ، ووضعها على قضيبه العارى المنتصب ، وقد​

أخرجه من لباسه وبنطلونه فى ظلام السينما الحالك ، اعتصرت قضيبه فى يدى​

قليلا ، أخذت أقيس طوله وغلظته ، بدأت رحلة الأرتعاش فى بدنى وأنا أحن​

لنعومته ، أريده فى كسى ، اهتززت للأمام والخلف مع تلاعب أصابعه فى كسى​

وبظرى ، اعتصرت قضيبه بقوة وحنان فى يدى وهمست : (هيا بنا إلى البيت ،​

لا أريد هذا الفيلم السخيف ، لاشك أن الفيلم الذى عندك فى البيت ألذ كثيرا​

 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: khaled_dz_2001, مفترس, wolff و شخص آخر
Image
 
  • عجبني
التفاعلات: ABDO...، wolff و neswangy99
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تجننن حلوووة كثييير :love::love::love: :eek::love::love::love::ninja:
 
  • عجبني
التفاعلات: ABDO...
نفسي اكون مكانها واو الفحول
 
  • عجبني
التفاعلات: yazan_3n و ABDO...
قصه جميله جدا و ممتعه جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: ABDO...
قصة تجنن
 
  • عجبني
التفاعلات: ABDO...
جميله اوي اوي اوي اوي مشكور
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%