NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة مراهق مع بنات وحريم الشارع

magic.man

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
23 أغسطس 2023
المشاركات
5
مستوى التفاعل
83
نقاط
28
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
مراهق مع بنات وحريم الشارع
الجزء الاول

انا اسمى تامر عندى 22 سنة عايش فى قرية فالصعيد وطبعا عندنا فالقرى اغلب البيوت بتكون بيوت كبيرة وواسعه ده غير حوش بيكون فيه الطيور والبهايم وغيره المهم بيتنا بيت كبير 3 ادوار الدور الاولانى منه عبارة عن مندرة كبيرة ووراها مدخل يطلعك للدور التانى وفالمدخل ده اوضه كبيرة عندنا بيسموها الحاصل او المخزن ودى اللى بنحط فيها اى حاجة مش لازمانا زى مثلا كنب او ترابيزات مكسرة كراسى اى حاجة زيادة وملهاش لازمة واحنا فالمنطقة دى بيتنا يعتبر كان متدمن شوية خصوصا ان والدى كان موظف كبير فالمدينة وعندنا اغلب الاجهزة الكهربائية وغيره وباق الناس حوالينا على قد حالهم يعنىلما بيحتاجو يعملو حاجة كانو بيجو عندنا وده عادى فالقرى ده بيروح عند ده ومحدش بيتكلم على حد بحاجة وحشة فاوقات الناس جيرانا كانو يبعتو عيالهم مثلا يعصرو او يطحنو حاجة فالخلاط بتاعنا او مثلا يجو يخبزو فالفرن الانبوبة بتاعتنا بدل فرانهم العادية يغسلو مثلا فالغسالات عندنا وياخدو هدومهم ينشروها عندهم بعد كدا بدل الغسيل فالتشت وحاجات زى كدا
انا بقا قصتى بدأت وانا فى 3 ثانوى وكنت عايز اعدى السنة دى باى طريقة عشان اسافر بقا واروح اى كلية بره البلد دى
وكان عندنا من الجيران واحدة ست كبيرة فالسن ومعاها بنت ابنها مخلياها معاها تراعيها عشان ابنها ومراته منفصلين وابنها مسافر ومراته اتجوزت تانى فالبنت دى عايشه معاها وكان عندها حوالى 15 سنه كدا واحنا عندنا البنات فى السن ده بتكون فايرة وجسمها بيكبر وبتبقى زى النار كدا المهم الست دى من زمان بتيجى عندنا عادى والبنت برضه من وهى صغيرة بتيجى عادى ومفيش اى مشكله خالص المهم بقا بعد الست دى ماكبرت ومبقتش تخرج كتير بقت تبعت البنت دى تعمل الشغل عندنا سواء خبيز غسيل اى حاجة من دى وانا فالوقت ده بقا لما لقيتها بتدور وتحلو كدا بقيت ابص عليها واستناها لما تيجى واقعد اتكلم معاها عشان واخدين على بعض عادى والبت بصراحة زغللت فعينيا اوى وبقيت بقا اشاغلها وكنت اشغل اغانى حب دايما كدا فى اوضتى واول ماتيجى اعلى السماعات شوية والبت طبعا فى المرحلة دى بتحب على نفسها فكانت شيفانى الواد الرومانسى الحبيب فكانت طبعا تحب تيجى عندنا كل شوية وتحاول تتكلم بصوت عالى فالبيت مع امى عشان اعرف انها موجودة واخرج اتكلم معاها المهم اتعلقت بيا اوى وانا كمان بصراحة اتعلقت بيها وفمرة كدا جات البيت تغسل عندنا هدومهم وانا فى الاوضه وامى كانت موجودة راحت امى طلعت السطوح وسابتها ومكنش حد فالبيت غيرى انا وهى عشان اخواتى البنات كانو فوق ع السطوح مع امى والاولاد بره فالشارع وخرجت لقيتها بتغسل فالغسالة ومع المية بقا والطرطشه لقيت الجلابيه اللى لابسها لازقه فلحمها والجلابيه اصلا خفيفه عشان الجو الحر وبزازها كانت كانها باينه منها كمان عشان لسه مش لابسه برا ولا حاجة ومن ورا الجلابيه لازقه فيها مبينه رسمة طيازها اوى وهى طبعا مع الحركة البزاز بتتنطط وطيازها بترقص سالتها امى واخواتى فين قالتلى فوق فعملت نفسي بساعدها املالها مية كدا فالجردل واقرب منها وهى بتوطى كدا وانا ببص ع بزازها العسل فقالتلى ليه مش مشغل اغانى قولتلها عايزة اشغل قالت اه اسمع وانا بغسل قولتلها طب ادخلى الاوضه شوفى عايزة تشغلى اغانى ايه انا كنت بشغل اغانى من كمبيوتر ع السماعات راحت قالت وانا ايه عرفنى فالبتاع ده قولتلها طب تعالى اوريكى واختارى روحنا دخلنا الاوضه قعدت ع الكرسى قدام الكمبيوتر وبختار اغانى وهى جنبى كدا وموطيه بتبص ع الكمبيوتر وانا بختار وطبعا بزازاها متدلدلة كدا روحت قولتلها لما مكنش موجود تعالى شغلى براحتك قالتلى ازاى قولتلها تعالى اعلمك ووسعت من ع الكرسى كدا وقعدتها جنبى وبقينا لازقين فبعض وبقولها اختارى كدا وكدا المهم بكلمها كدا وبلف ابصلها وهى بتبصلى فنفس اللحظة لقيت وشى فى وشها كدا ركزت فعينها كدا وقولتلها انتى احلويتى اوى يابت انتى اتكسفت كدا بس عشان تناغشنى قالتلى انا حلوة من زمان قولتلها لا دلوقتى احلى وروحت بايسها فشفايفها راحت نطت قامت من ع الكرسى واتخضت كدا قولتلها ايه مالك قالت ايه ده قولتلها مش انتى بتحبينى قالت اه قولتها وانا بحبك كمان وده عادى بين اللى بيحبو بعض راحت قالتلى لو حد شافنا لما عملت كدا تبقى مصيبة فعرفت انها عايزة بس خايفه حد يشوفنا المهم قولتلها خلاص متخافيش تعالى بره عشان محدش يقول حاجة وقبل ماخرج كدا روحت زنقتها فالحيطة ورا الباب وبوستها فشفايفها اوووووى حسيت ان البت داخت وهتقع روحت سبتها تطلع تكمل غسيل وانا نزلت الشارع عشان محدش يقول حاجة وبعد ساعه خلصت ومشيت وبقيت ابص بقا من الشباك بتاع اوضتى على بيتهم عشان هما فى وشنا علطول وهى بتبص برضه من الشباك ونقعد باصين لبعض كدا حب بقا وكدا روحت فيوم كدا وانا باصص بعد الضهر والدنيا هس هس لقيتها خارجة من باب بيتهم وجاية ناحيتنا عرفت انها جاية لحاجة روحت انا بسرعه نزلت تحت ع السلم عشان اقابلها قبل ماتطلع وفعلا قابلتها فالمدخل اللى عند الاوضه بتاعت المخزن واول ماشوفتها قالتلى ازيك قولتها تمام وحشتينى سكتت كدا واتكسفت ورايحة تمشى روحت قولتلها استنى شوية متطلعيش مش بقولك وحشتينى قالت حد يشوفنا قولتلها لا مفيش حد هما فوق كلهم اللى نايم واللى بيتفرج ع التلفزيون ومحدش بيطلع ولا ينزل وعشان متقلقيش تعالى كدا وخدتها من ايها لاوضة المخزن لقيتها مخضوضه قولتلها متخافيش بقا قولتلك انا المرة اللى فاتت معرفتش ابوسك كويس المرة دى بقا عايز بوسة حلوة قالتلى طيب بس بسرعه قولتلها حاضر وانا فبالى بقا بقول سرعة ايه ده انا مش هسيبك روحت مسكتها من وسطها وشدتها عليا كدا وروحت قافش فشفايفها وقعدت ابوس فيها ودى يمكن اول مرة امسك بنت ابوسها بالشكل ده وانا طبعا كنت بشوف الاافلام والمسلسلات وبقيت ابوس فيها واتعلم بقا البوس فيها كدا وهى بتحاول تبعد وبوسة والتانية لقيتها سابت نفسها خالص وانا بقا ماصدقت بقيت ساندها ع الحيط كدا وشغال تقطيع فشفايفها كانى ماسكك مانجاية وبفصفص فيها طبعا هى خلاص مفيش مقاومة روحت مسكت بزازها كدا من فوق الجلابية اللى لابساها لقيتها شهقت كدا قولتلها مش بقولك احلويتى اهو طلعلك بزاز حلوة روحت مطلعهم من بره الجلابيه وقدت امصمص فيهم وارضعهم قولتلها هخلهملك حلوين اكتر من اللعب فيهم وبقيت اعصرهم بايدى وامصمصهم بشفايفى والبنت مش قادرة تقف ع رجلها روحت حاضنها كدا وشايلها من ع الارض وايديا من ورا على طيازها وبقيت امصمص بزازها كدا وبعدين نزلتها كدا ع الارض وقعدت زانقها ع الحيط وابوس فيها فشفايفها وبزازها بوس تقطيع واحد جعان ونازل اكل فالبطة اللى قدامه وهى بتقولى كفاية جدتى هتقولى اتاخرتى ليه قولتلها قوليلها اى حاجة هتصدق بس تعالى الاول اشبع منك ياحبيبتى دى اول مرة نحب بعض كدا وروحت خليتها تلف كدا وتدينى ضهرها وروحت رفعتلها الجلابية ونزلتلها الاندر وهى بتشد فيه لفوق وكان هيتقطع روحت قولتلها بس عشان محدش يسمعنا راحت سكتت وسابتنى واول ماشوفت طيازها كدا اتجننت خالص وبقيت امسكهم واضربهم كدا بايديا وافتح واقفل فيهم كدا وزوبرى بقا واقف نار اول مرة اشوفه كدا ومنزل حاجات كدا روحت واقف وراها كدا وقعدت احك زوبرى فطيازها عليهم من فوق واروح امشىيه كدا وسط الفردتين وكنت عايز انيكها بقا وروحت مميل عليها كدا وبقولها ايه رايك ادخلو فطيزك راحت كانت هتبعد بس انا زانقها قوى معرفتش تبعد منى قولتلها خلاص مش هدخلو فيها بس بشرط تبوسيه قالت ابوسه ازاى قولتلها تعالى اوريكى
روحت مقعدها كدا على قارفيصها وساندة ع الحيطة وطلعته قدامها كدا وقولتلها اهو امسكيه بايدك وبوسيه مكنتش راضيه قولتلها يلا عشان اسيبك تمشى بدل ما جدتك تزعقلك راحت مسكته وباسته بشفايفها الحلوة واول ماسابته قولتلها لا بوسيه تانى قالت لا قولتلها يا اما تبوسيه بقا يا هدخلو فطيزك راحت مسكته باسته بوستين ورا بعض كدا وروحت دخلته بشويش فبؤها وخليتها تمصمصه قولتلها خلاص قومى كدا ولبست وبصتلها قولتلها بحبك اوى وانا وانتى كدا بقينا متجوزين وبوستها فى خدها وبصيت من الباب اشوف فى حد ولا لا وروحت خرجتها وهى طلعت فوق تعمل الحاجة اللى عايزاها وانا فى الاوضه لسه زوبرى واقف نار روحت كدا ضربت عشره عليها وانا بفكر فكل اللى عملته فيها ده وفحلاوتها

استنو بقا الجزء التانى هحكيلكم ازاى نكتها وكيفتها لحد مابقت متستغناش عنى خالص وبقيت انيكها ع علطول
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: Dababa, البرنس احمد, Abohamed و 23 آخرين
مراهق مع بنات وحريم الشارع
الجزء الاول

انا اسمى تامر عندى 22 سنة عايش فى قرية فالصعيد وطبعا عندنا فالقرى اغلب البيوت بتكون بيوت كبيرة وواسعه ده غير حوش بيكون فيه الطيور والبهايم وغيره المهم بيتنا بيت كبير 3 ادوار الدور الاولانى منه عبارة عن مندرة كبيرة ووراها مدخل يطلعك للدور التانى وفالمدخل ده اوضه كبيرة عندنا بيسموها الحاصل او المخزن ودى اللى بنحط فيها اى حاجة مش لازمانا زى مثلا كنب او ترابيزات مكسرة كراسى اى حاجة زيادة وملهاش لازمة واحنا فالمنطقة دى بيتنا يعتبر كان متدمن شوية خصوصا ان والدى كان موظف كبير فالمدينة وعندنا اغلب الاجهزة الكهربائية وغيره وباق الناس حوالينا على قد حالهم يعنىلما بيحتاجو يعملو حاجة كانو بيجو عندنا وده عادى فالقرى ده بيروح عند ده ومحدش بيتكلم على حد بحاجة وحشة فاوقات الناس جيرانا كانو يبعتو عيالهم مثلا يعصرو او يطحنو حاجة فالخلاط بتاعنا او مثلا يجو يخبزو فالفرن الانبوبة بتاعتنا بدل فرانهم العادية يغسلو مثلا فالغسالات عندنا وياخدو هدومهم ينشروها عندهم بعد كدا بدل الغسيل فالتشت وحاجات زى كدا
انا بقا قصتى بدأت وانا فى 3 ثانوى وكنت عايز اعدى السنة دى باى طريقة عشان اسافر بقا واروح اى كلية بره البلد دى
وكان عندنا من الجيران واحدة ست كبيرة فالسن ومعاها بنت ابنها مخلياها معاها تراعيها عشان ابنها ومراته منفصلين وابنها مسافر ومراته اتجوزت تانى فالبنت دى عايشه معاها وكان عندها حوالى 15 سنه كدا واحنا عندنا البنات فى السن ده بتكون فايرة وجسمها بيكبر وبتبقى زى النار كدا المهم الست دى من زمان بتيجى عندنا عادى والبنت برضه من وهى صغيرة بتيجى عادى ومفيش اى مشكله خالص المهم بقا بعد الست دى ماكبرت ومبقتش تخرج كتير بقت تبعت البنت دى تعمل الشغل عندنا سواء خبيز غسيل اى حاجة من دى وانا فالوقت ده بقا لما لقيتها بتدور وتحلو كدا بقيت ابص عليها واستناها لما تيجى واقعد اتكلم معاها عشان واخدين على بعض عادى والبت بصراحة زغللت فعينيا اوى وبقيت بقا اشاغلها وكنت اشغل اغانى حب دايما كدا فى اوضتى واول ماتيجى اعلى السماعات شوية والبت طبعا فى المرحلة دى بتحب على نفسها فكانت شيفانى الواد الرومانسى الحبيب فكانت طبعا تحب تيجى عندنا كل شوية وتحاول تتكلم بصوت عالى فالبيت مع امى عشان اعرف انها موجودة واخرج اتكلم معاها المهم اتعلقت بيا اوى وانا كمان بصراحة اتعلقت بيها وفمرة كدا جات البيت تغسل عندنا هدومهم وانا فى الاوضه وامى كانت موجودة راحت امى طلعت السطوح وسابتها ومكنش حد فالبيت غيرى انا وهى عشان اخواتى البنات كانو فوق ع السطوح مع امى والاولاد بره فالشارع وخرجت لقيتها بتغسل فالغسالة ومع المية بقا والطرطشه لقيت الجلابيه اللى لابسها لازقه فلحمها والجلابيه اصلا خفيفه عشان الجو الحر وبزازها كانت كانها باينه منها كمان عشان لسه مش لابسه برا ولا حاجة ومن ورا الجلابيه لازقه فيها مبينه رسمة طيازها اوى وهى طبعا مع الحركة البزاز بتتنطط وطيازها بترقص سالتها امى واخواتى فين قالتلى فوق فعملت نفسي بساعدها املالها مية كدا فالجردل واقرب منها وهى بتوطى كدا وانا ببص ع بزازها العسل فقالتلى ليه مش مشغل اغانى قولتلها عايزة اشغل قالت اه اسمع وانا بغسل قولتلها طب ادخلى الاوضه شوفى عايزة تشغلى اغانى ايه انا كنت بشغل اغانى من كمبيوتر ع السماعات راحت قالت وانا ايه عرفنى فالبتاع ده قولتلها طب تعالى اوريكى واختارى روحنا دخلنا الاوضه قعدت ع الكرسى قدام الكمبيوتر وبختار اغانى وهى جنبى كدا وموطيه بتبص ع الكمبيوتر وانا بختار وطبعا بزازاها متدلدلة كدا روحت قولتلها لما مكنش موجود تعالى شغلى براحتك قالتلى ازاى قولتلها تعالى اعلمك ووسعت من ع الكرسى كدا وقعدتها جنبى وبقينا لازقين فبعض وبقولها اختارى كدا وكدا المهم بكلمها كدا وبلف ابصلها وهى بتبصلى فنفس اللحظة لقيت وشى فى وشها كدا ركزت فعينها كدا وقولتلها انتى احلويتى اوى يابت انتى اتكسفت كدا بس عشان تناغشنى قالتلى انا حلوة من زمان قولتلها لا دلوقتى احلى وروحت بايسها فشفايفها راحت نطت قامت من ع الكرسى واتخضت كدا قولتلها ايه مالك قالت ايه ده قولتلها مش انتى بتحبينى قالت اه قولتها وانا بحبك كمان وده عادى بين اللى بيحبو بعض راحت قالتلى لو حد شافنا لما عملت كدا تبقى مصيبة فعرفت انها عايزة بس خايفه حد يشوفنا المهم قولتلها خلاص متخافيش تعالى بره عشان محدش يقول حاجة وقبل ماخرج كدا روحت زنقتها فالحيطة ورا الباب وبوستها فشفايفها اوووووى حسيت ان البت داخت وهتقع روحت سبتها تطلع تكمل غسيل وانا نزلت الشارع عشان محدش يقول حاجة وبعد ساعه خلصت ومشيت وبقيت ابص بقا من الشباك بتاع اوضتى على بيتهم عشان هما فى وشنا علطول وهى بتبص برضه من الشباك ونقعد باصين لبعض كدا حب بقا وكدا روحت فيوم كدا وانا باصص بعد الضهر والدنيا هس هس لقيتها خارجة من باب بيتهم وجاية ناحيتنا عرفت انها جاية لحاجة روحت انا بسرعه نزلت تحت ع السلم عشان اقابلها قبل ماتطلع وفعلا قابلتها فالمدخل اللى عند الاوضه بتاعت المخزن واول ماشوفتها قالتلى ازيك قولتها تمام وحشتينى سكتت كدا واتكسفت ورايحة تمشى روحت قولتلها استنى شوية متطلعيش مش بقولك وحشتينى قالت حد يشوفنا قولتلها لا مفيش حد هما فوق كلهم اللى نايم واللى بيتفرج ع التلفزيون ومحدش بيطلع ولا ينزل وعشان متقلقيش تعالى كدا وخدتها من ايها لاوضة المخزن لقيتها مخضوضه قولتلها متخافيش بقا قولتلك انا المرة اللى فاتت معرفتش ابوسك كويس المرة دى بقا عايز بوسة حلوة قالتلى طيب بس بسرعه قولتلها حاضر وانا فبالى بقا بقول سرعة ايه ده انا مش هسيبك روحت مسكتها من وسطها وشدتها عليا كدا وروحت قافش فشفايفها وقعدت ابوس فيها ودى يمكن اول مرة امسك بنت ابوسها بالشكل ده وانا طبعا كنت بشوف الاافلام والمسلسلات وبقيت ابوس فيها واتعلم بقا البوس فيها كدا وهى بتحاول تبعد وبوسة والتانية لقيتها سابت نفسها خالص وانا بقا ماصدقت بقيت ساندها ع الحيط كدا وشغال تقطيع فشفايفها كانى ماسكك مانجاية وبفصفص فيها طبعا هى خلاص مفيش مقاومة روحت مسكت بزازها كدا من فوق الجلابية اللى لابساها لقيتها شهقت كدا قولتلها مش بقولك احلويتى اهو طلعلك بزاز حلوة روحت مطلعهم من بره الجلابيه وقدت امصمص فيهم وارضعهم قولتلها هخلهملك حلوين اكتر من اللعب فيهم وبقيت اعصرهم بايدى وامصمصهم بشفايفى والبنت مش قادرة تقف ع رجلها روحت حاضنها كدا وشايلها من ع الارض وايديا من ورا على طيازها وبقيت امصمص بزازها كدا وبعدين نزلتها كدا ع الارض وقعدت زانقها ع الحيط وابوس فيها فشفايفها وبزازها بوس تقطيع واحد جعان ونازل اكل فالبطة اللى قدامه وهى بتقولى كفاية جدتى هتقولى اتاخرتى ليه قولتلها قوليلها اى حاجة هتصدق بس تعالى الاول اشبع منك ياحبيبتى دى اول مرة نحب بعض كدا وروحت خليتها تلف كدا وتدينى ضهرها وروحت رفعتلها الجلابية ونزلتلها الاندر وهى بتشد فيه لفوق وكان هيتقطع روحت قولتلها بس عشان محدش يسمعنا راحت سكتت وسابتنى واول ماشوفت طيازها كدا اتجننت خالص وبقيت امسكهم واضربهم كدا بايديا وافتح واقفل فيهم كدا وزوبرى بقا واقف نار اول مرة اشوفه كدا ومنزل حاجات كدا روحت واقف وراها كدا وقعدت احك زوبرى فطيازها عليهم من فوق واروح امشىيه كدا وسط الفردتين وكنت عايز انيكها بقا وروحت مميل عليها كدا وبقولها ايه رايك ادخلو فطيزك راحت كانت هتبعد بس انا زانقها قوى معرفتش تبعد منى قولتلها خلاص مش هدخلو فيها بس بشرط تبوسيه قالت ابوسه ازاى قولتلها تعالى اوريكى
روحت مقعدها كدا على قارفيصها وساندة ع الحيطة وطلعته قدامها كدا وقولتلها اهو امسكيه بايدك وبوسيه مكنتش راضيه قولتلها يلا عشان اسيبك تمشى بدل ما جدتك تزعقلك راحت مسكته وباسته بشفايفها الحلوة واول ماسابته قولتلها لا بوسيه تانى قالت لا قولتلها يا اما تبوسيه بقا يا هدخلو فطيزك راحت مسكته باسته بوستين ورا بعض كدا وروحت دخلته بشويش فبؤها وخليتها تمصمصه قولتلها خلاص قومى كدا ولبست وبصتلها قولتلها بحبك اوى وانا وانتى كدا بقينا متجوزين وبوستها فى خدها وبصيت من الباب اشوف فى حد ولا لا وروحت خرجتها وهى طلعت فوق تعمل الحاجة اللى عايزاها وانا فى الاوضه لسه زوبرى واقف نار روحت كدا ضربت عشره عليها وانا بفكر فكل اللى عملته فيها ده وفحلاوتها

استنو بقا الجزء التانى هحكيلكم ازاى نكتها وكيفتها لحد مابقت متستغناش عنى خالص وبقيت انيكها ع علطول
كمل يا برنس وما تتأخر
 
  • عجبني
التفاعلات: مان 1975
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: مان 1975
جامدة يا برنس كمل وماتعوقش دي حتبقا قنبلة يا مان
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مراهق مع بنات وحريم الشارع
الجزء الاول

انا اسمى تامر عندى 22 سنة عايش فى قرية فالصعيد وطبعا عندنا فالقرى اغلب البيوت بتكون بيوت كبيرة وواسعه ده غير حوش بيكون فيه الطيور والبهايم وغيره المهم بيتنا بيت كبير 3 ادوار الدور الاولانى منه عبارة عن مندرة كبيرة ووراها مدخل يطلعك للدور التانى وفالمدخل ده اوضه كبيرة عندنا بيسموها الحاصل او المخزن ودى اللى بنحط فيها اى حاجة مش لازمانا زى مثلا كنب او ترابيزات مكسرة كراسى اى حاجة زيادة وملهاش لازمة واحنا فالمنطقة دى بيتنا يعتبر كان متدمن شوية خصوصا ان والدى كان موظف كبير فالمدينة وعندنا اغلب الاجهزة الكهربائية وغيره وباق الناس حوالينا على قد حالهم يعنىلما بيحتاجو يعملو حاجة كانو بيجو عندنا وده عادى فالقرى ده بيروح عند ده ومحدش بيتكلم على حد بحاجة وحشة فاوقات الناس جيرانا كانو يبعتو عيالهم مثلا يعصرو او يطحنو حاجة فالخلاط بتاعنا او مثلا يجو يخبزو فالفرن الانبوبة بتاعتنا بدل فرانهم العادية يغسلو مثلا فالغسالات عندنا وياخدو هدومهم ينشروها عندهم بعد كدا بدل الغسيل فالتشت وحاجات زى كدا
انا بقا قصتى بدأت وانا فى 3 ثانوى وكنت عايز اعدى السنة دى باى طريقة عشان اسافر بقا واروح اى كلية بره البلد دى
وكان عندنا من الجيران واحدة ست كبيرة فالسن ومعاها بنت ابنها مخلياها معاها تراعيها عشان ابنها ومراته منفصلين وابنها مسافر ومراته اتجوزت تانى فالبنت دى عايشه معاها وكان عندها حوالى 15 سنه كدا واحنا عندنا البنات فى السن ده بتكون فايرة وجسمها بيكبر وبتبقى زى النار كدا المهم الست دى من زمان بتيجى عندنا عادى والبنت برضه من وهى صغيرة بتيجى عادى ومفيش اى مشكله خالص المهم بقا بعد الست دى ماكبرت ومبقتش تخرج كتير بقت تبعت البنت دى تعمل الشغل عندنا سواء خبيز غسيل اى حاجة من دى وانا فالوقت ده بقا لما لقيتها بتدور وتحلو كدا بقيت ابص عليها واستناها لما تيجى واقعد اتكلم معاها عشان واخدين على بعض عادى والبت بصراحة زغللت فعينيا اوى وبقيت بقا اشاغلها وكنت اشغل اغانى حب دايما كدا فى اوضتى واول ماتيجى اعلى السماعات شوية والبت طبعا فى المرحلة دى بتحب على نفسها فكانت شيفانى الواد الرومانسى الحبيب فكانت طبعا تحب تيجى عندنا كل شوية وتحاول تتكلم بصوت عالى فالبيت مع امى عشان اعرف انها موجودة واخرج اتكلم معاها المهم اتعلقت بيا اوى وانا كمان بصراحة اتعلقت بيها وفمرة كدا جات البيت تغسل عندنا هدومهم وانا فى الاوضه وامى كانت موجودة راحت امى طلعت السطوح وسابتها ومكنش حد فالبيت غيرى انا وهى عشان اخواتى البنات كانو فوق ع السطوح مع امى والاولاد بره فالشارع وخرجت لقيتها بتغسل فالغسالة ومع المية بقا والطرطشه لقيت الجلابيه اللى لابسها لازقه فلحمها والجلابيه اصلا خفيفه عشان الجو الحر وبزازها كانت كانها باينه منها كمان عشان لسه مش لابسه برا ولا حاجة ومن ورا الجلابيه لازقه فيها مبينه رسمة طيازها اوى وهى طبعا مع الحركة البزاز بتتنطط وطيازها بترقص سالتها امى واخواتى فين قالتلى فوق فعملت نفسي بساعدها املالها مية كدا فالجردل واقرب منها وهى بتوطى كدا وانا ببص ع بزازها العسل فقالتلى ليه مش مشغل اغانى قولتلها عايزة اشغل قالت اه اسمع وانا بغسل قولتلها طب ادخلى الاوضه شوفى عايزة تشغلى اغانى ايه انا كنت بشغل اغانى من كمبيوتر ع السماعات راحت قالت وانا ايه عرفنى فالبتاع ده قولتلها طب تعالى اوريكى واختارى روحنا دخلنا الاوضه قعدت ع الكرسى قدام الكمبيوتر وبختار اغانى وهى جنبى كدا وموطيه بتبص ع الكمبيوتر وانا بختار وطبعا بزازاها متدلدلة كدا روحت قولتلها لما مكنش موجود تعالى شغلى براحتك قالتلى ازاى قولتلها تعالى اعلمك ووسعت من ع الكرسى كدا وقعدتها جنبى وبقينا لازقين فبعض وبقولها اختارى كدا وكدا المهم بكلمها كدا وبلف ابصلها وهى بتبصلى فنفس اللحظة لقيت وشى فى وشها كدا ركزت فعينها كدا وقولتلها انتى احلويتى اوى يابت انتى اتكسفت كدا بس عشان تناغشنى قالتلى انا حلوة من زمان قولتلها لا دلوقتى احلى وروحت بايسها فشفايفها راحت نطت قامت من ع الكرسى واتخضت كدا قولتلها ايه مالك قالت ايه ده قولتلها مش انتى بتحبينى قالت اه قولتها وانا بحبك كمان وده عادى بين اللى بيحبو بعض راحت قالتلى لو حد شافنا لما عملت كدا تبقى مصيبة فعرفت انها عايزة بس خايفه حد يشوفنا المهم قولتلها خلاص متخافيش تعالى بره عشان محدش يقول حاجة وقبل ماخرج كدا روحت زنقتها فالحيطة ورا الباب وبوستها فشفايفها اوووووى حسيت ان البت داخت وهتقع روحت سبتها تطلع تكمل غسيل وانا نزلت الشارع عشان محدش يقول حاجة وبعد ساعه خلصت ومشيت وبقيت ابص بقا من الشباك بتاع اوضتى على بيتهم عشان هما فى وشنا علطول وهى بتبص برضه من الشباك ونقعد باصين لبعض كدا حب بقا وكدا روحت فيوم كدا وانا باصص بعد الضهر والدنيا هس هس لقيتها خارجة من باب بيتهم وجاية ناحيتنا عرفت انها جاية لحاجة روحت انا بسرعه نزلت تحت ع السلم عشان اقابلها قبل ماتطلع وفعلا قابلتها فالمدخل اللى عند الاوضه بتاعت المخزن واول ماشوفتها قالتلى ازيك قولتها تمام وحشتينى سكتت كدا واتكسفت ورايحة تمشى روحت قولتلها استنى شوية متطلعيش مش بقولك وحشتينى قالت حد يشوفنا قولتلها لا مفيش حد هما فوق كلهم اللى نايم واللى بيتفرج ع التلفزيون ومحدش بيطلع ولا ينزل وعشان متقلقيش تعالى كدا وخدتها من ايها لاوضة المخزن لقيتها مخضوضه قولتلها متخافيش بقا قولتلك انا المرة اللى فاتت معرفتش ابوسك كويس المرة دى بقا عايز بوسة حلوة قالتلى طيب بس بسرعه قولتلها حاضر وانا فبالى بقا بقول سرعة ايه ده انا مش هسيبك روحت مسكتها من وسطها وشدتها عليا كدا وروحت قافش فشفايفها وقعدت ابوس فيها ودى يمكن اول مرة امسك بنت ابوسها بالشكل ده وانا طبعا كنت بشوف الاافلام والمسلسلات وبقيت ابوس فيها واتعلم بقا البوس فيها كدا وهى بتحاول تبعد وبوسة والتانية لقيتها سابت نفسها خالص وانا بقا ماصدقت بقيت ساندها ع الحيط كدا وشغال تقطيع فشفايفها كانى ماسكك مانجاية وبفصفص فيها طبعا هى خلاص مفيش مقاومة روحت مسكت بزازها كدا من فوق الجلابية اللى لابساها لقيتها شهقت كدا قولتلها مش بقولك احلويتى اهو طلعلك بزاز حلوة روحت مطلعهم من بره الجلابيه وقدت امصمص فيهم وارضعهم قولتلها هخلهملك حلوين اكتر من اللعب فيهم وبقيت اعصرهم بايدى وامصمصهم بشفايفى والبنت مش قادرة تقف ع رجلها روحت حاضنها كدا وشايلها من ع الارض وايديا من ورا على طيازها وبقيت امصمص بزازها كدا وبعدين نزلتها كدا ع الارض وقعدت زانقها ع الحيط وابوس فيها فشفايفها وبزازها بوس تقطيع واحد جعان ونازل اكل فالبطة اللى قدامه وهى بتقولى كفاية جدتى هتقولى اتاخرتى ليه قولتلها قوليلها اى حاجة هتصدق بس تعالى الاول اشبع منك ياحبيبتى دى اول مرة نحب بعض كدا وروحت خليتها تلف كدا وتدينى ضهرها وروحت رفعتلها الجلابية ونزلتلها الاندر وهى بتشد فيه لفوق وكان هيتقطع روحت قولتلها بس عشان محدش يسمعنا راحت سكتت وسابتنى واول ماشوفت طيازها كدا اتجننت خالص وبقيت امسكهم واضربهم كدا بايديا وافتح واقفل فيهم كدا وزوبرى بقا واقف نار اول مرة اشوفه كدا ومنزل حاجات كدا روحت واقف وراها كدا وقعدت احك زوبرى فطيازها عليهم من فوق واروح امشىيه كدا وسط الفردتين وكنت عايز انيكها بقا وروحت مميل عليها كدا وبقولها ايه رايك ادخلو فطيزك راحت كانت هتبعد بس انا زانقها قوى معرفتش تبعد منى قولتلها خلاص مش هدخلو فيها بس بشرط تبوسيه قالت ابوسه ازاى قولتلها تعالى اوريكى
روحت مقعدها كدا على قارفيصها وساندة ع الحيطة وطلعته قدامها كدا وقولتلها اهو امسكيه بايدك وبوسيه مكنتش راضيه قولتلها يلا عشان اسيبك تمشى بدل ما جدتك تزعقلك راحت مسكته وباسته بشفايفها الحلوة واول ماسابته قولتلها لا بوسيه تانى قالت لا قولتلها يا اما تبوسيه بقا يا هدخلو فطيزك راحت مسكته باسته بوستين ورا بعض كدا وروحت دخلته بشويش فبؤها وخليتها تمصمصه قولتلها خلاص قومى كدا ولبست وبصتلها قولتلها بحبك اوى وانا وانتى كدا بقينا متجوزين وبوستها فى خدها وبصيت من الباب اشوف فى حد ولا لا وروحت خرجتها وهى طلعت فوق تعمل الحاجة اللى عايزاها وانا فى الاوضه لسه زوبرى واقف نار روحت كدا ضربت عشره عليها وانا بفكر فكل اللى عملته فيها ده وفحلاوتها

استنو بقا الجزء التانى هحكيلكم ازاى نكتها وكيفتها لحد مابقت متستغناش عنى خالص وبقيت انيكها ع علطول
عاش كمل
 
مراهق مع بنات وحريم الشارع
الجزء الاول

انا اسمى تامر عندى 22 سنة عايش فى قرية فالصعيد وطبعا عندنا فالقرى اغلب البيوت بتكون بيوت كبيرة وواسعه ده غير حوش بيكون فيه الطيور والبهايم وغيره المهم بيتنا بيت كبير 3 ادوار الدور الاولانى منه عبارة عن مندرة كبيرة ووراها مدخل يطلعك للدور التانى وفالمدخل ده اوضه كبيرة عندنا بيسموها الحاصل او المخزن ودى اللى بنحط فيها اى حاجة مش لازمانا زى مثلا كنب او ترابيزات مكسرة كراسى اى حاجة زيادة وملهاش لازمة واحنا فالمنطقة دى بيتنا يعتبر كان متدمن شوية خصوصا ان والدى كان موظف كبير فالمدينة وعندنا اغلب الاجهزة الكهربائية وغيره وباق الناس حوالينا على قد حالهم يعنىلما بيحتاجو يعملو حاجة كانو بيجو عندنا وده عادى فالقرى ده بيروح عند ده ومحدش بيتكلم على حد بحاجة وحشة فاوقات الناس جيرانا كانو يبعتو عيالهم مثلا يعصرو او يطحنو حاجة فالخلاط بتاعنا او مثلا يجو يخبزو فالفرن الانبوبة بتاعتنا بدل فرانهم العادية يغسلو مثلا فالغسالات عندنا وياخدو هدومهم ينشروها عندهم بعد كدا بدل الغسيل فالتشت وحاجات زى كدا
انا بقا قصتى بدأت وانا فى 3 ثانوى وكنت عايز اعدى السنة دى باى طريقة عشان اسافر بقا واروح اى كلية بره البلد دى
وكان عندنا من الجيران واحدة ست كبيرة فالسن ومعاها بنت ابنها مخلياها معاها تراعيها عشان ابنها ومراته منفصلين وابنها مسافر ومراته اتجوزت تانى فالبنت دى عايشه معاها وكان عندها حوالى 15 سنه كدا واحنا عندنا البنات فى السن ده بتكون فايرة وجسمها بيكبر وبتبقى زى النار كدا المهم الست دى من زمان بتيجى عندنا عادى والبنت برضه من وهى صغيرة بتيجى عادى ومفيش اى مشكله خالص المهم بقا بعد الست دى ماكبرت ومبقتش تخرج كتير بقت تبعت البنت دى تعمل الشغل عندنا سواء خبيز غسيل اى حاجة من دى وانا فالوقت ده بقا لما لقيتها بتدور وتحلو كدا بقيت ابص عليها واستناها لما تيجى واقعد اتكلم معاها عشان واخدين على بعض عادى والبت بصراحة زغللت فعينيا اوى وبقيت بقا اشاغلها وكنت اشغل اغانى حب دايما كدا فى اوضتى واول ماتيجى اعلى السماعات شوية والبت طبعا فى المرحلة دى بتحب على نفسها فكانت شيفانى الواد الرومانسى الحبيب فكانت طبعا تحب تيجى عندنا كل شوية وتحاول تتكلم بصوت عالى فالبيت مع امى عشان اعرف انها موجودة واخرج اتكلم معاها المهم اتعلقت بيا اوى وانا كمان بصراحة اتعلقت بيها وفمرة كدا جات البيت تغسل عندنا هدومهم وانا فى الاوضه وامى كانت موجودة راحت امى طلعت السطوح وسابتها ومكنش حد فالبيت غيرى انا وهى عشان اخواتى البنات كانو فوق ع السطوح مع امى والاولاد بره فالشارع وخرجت لقيتها بتغسل فالغسالة ومع المية بقا والطرطشه لقيت الجلابيه اللى لابسها لازقه فلحمها والجلابيه اصلا خفيفه عشان الجو الحر وبزازها كانت كانها باينه منها كمان عشان لسه مش لابسه برا ولا حاجة ومن ورا الجلابيه لازقه فيها مبينه رسمة طيازها اوى وهى طبعا مع الحركة البزاز بتتنطط وطيازها بترقص سالتها امى واخواتى فين قالتلى فوق فعملت نفسي بساعدها املالها مية كدا فالجردل واقرب منها وهى بتوطى كدا وانا ببص ع بزازها العسل فقالتلى ليه مش مشغل اغانى قولتلها عايزة اشغل قالت اه اسمع وانا بغسل قولتلها طب ادخلى الاوضه شوفى عايزة تشغلى اغانى ايه انا كنت بشغل اغانى من كمبيوتر ع السماعات راحت قالت وانا ايه عرفنى فالبتاع ده قولتلها طب تعالى اوريكى واختارى روحنا دخلنا الاوضه قعدت ع الكرسى قدام الكمبيوتر وبختار اغانى وهى جنبى كدا وموطيه بتبص ع الكمبيوتر وانا بختار وطبعا بزازاها متدلدلة كدا روحت قولتلها لما مكنش موجود تعالى شغلى براحتك قالتلى ازاى قولتلها تعالى اعلمك ووسعت من ع الكرسى كدا وقعدتها جنبى وبقينا لازقين فبعض وبقولها اختارى كدا وكدا المهم بكلمها كدا وبلف ابصلها وهى بتبصلى فنفس اللحظة لقيت وشى فى وشها كدا ركزت فعينها كدا وقولتلها انتى احلويتى اوى يابت انتى اتكسفت كدا بس عشان تناغشنى قالتلى انا حلوة من زمان قولتلها لا دلوقتى احلى وروحت بايسها فشفايفها راحت نطت قامت من ع الكرسى واتخضت كدا قولتلها ايه مالك قالت ايه ده قولتلها مش انتى بتحبينى قالت اه قولتها وانا بحبك كمان وده عادى بين اللى بيحبو بعض راحت قالتلى لو حد شافنا لما عملت كدا تبقى مصيبة فعرفت انها عايزة بس خايفه حد يشوفنا المهم قولتلها خلاص متخافيش تعالى بره عشان محدش يقول حاجة وقبل ماخرج كدا روحت زنقتها فالحيطة ورا الباب وبوستها فشفايفها اوووووى حسيت ان البت داخت وهتقع روحت سبتها تطلع تكمل غسيل وانا نزلت الشارع عشان محدش يقول حاجة وبعد ساعه خلصت ومشيت وبقيت ابص بقا من الشباك بتاع اوضتى على بيتهم عشان هما فى وشنا علطول وهى بتبص برضه من الشباك ونقعد باصين لبعض كدا حب بقا وكدا روحت فيوم كدا وانا باصص بعد الضهر والدنيا هس هس لقيتها خارجة من باب بيتهم وجاية ناحيتنا عرفت انها جاية لحاجة روحت انا بسرعه نزلت تحت ع السلم عشان اقابلها قبل ماتطلع وفعلا قابلتها فالمدخل اللى عند الاوضه بتاعت المخزن واول ماشوفتها قالتلى ازيك قولتها تمام وحشتينى سكتت كدا واتكسفت ورايحة تمشى روحت قولتلها استنى شوية متطلعيش مش بقولك وحشتينى قالت حد يشوفنا قولتلها لا مفيش حد هما فوق كلهم اللى نايم واللى بيتفرج ع التلفزيون ومحدش بيطلع ولا ينزل وعشان متقلقيش تعالى كدا وخدتها من ايها لاوضة المخزن لقيتها مخضوضه قولتلها متخافيش بقا قولتلك انا المرة اللى فاتت معرفتش ابوسك كويس المرة دى بقا عايز بوسة حلوة قالتلى طيب بس بسرعه قولتلها حاضر وانا فبالى بقا بقول سرعة ايه ده انا مش هسيبك روحت مسكتها من وسطها وشدتها عليا كدا وروحت قافش فشفايفها وقعدت ابوس فيها ودى يمكن اول مرة امسك بنت ابوسها بالشكل ده وانا طبعا كنت بشوف الاافلام والمسلسلات وبقيت ابوس فيها واتعلم بقا البوس فيها كدا وهى بتحاول تبعد وبوسة والتانية لقيتها سابت نفسها خالص وانا بقا ماصدقت بقيت ساندها ع الحيط كدا وشغال تقطيع فشفايفها كانى ماسكك مانجاية وبفصفص فيها طبعا هى خلاص مفيش مقاومة روحت مسكت بزازها كدا من فوق الجلابية اللى لابساها لقيتها شهقت كدا قولتلها مش بقولك احلويتى اهو طلعلك بزاز حلوة روحت مطلعهم من بره الجلابيه وقدت امصمص فيهم وارضعهم قولتلها هخلهملك حلوين اكتر من اللعب فيهم وبقيت اعصرهم بايدى وامصمصهم بشفايفى والبنت مش قادرة تقف ع رجلها روحت حاضنها كدا وشايلها من ع الارض وايديا من ورا على طيازها وبقيت امصمص بزازها كدا وبعدين نزلتها كدا ع الارض وقعدت زانقها ع الحيط وابوس فيها فشفايفها وبزازها بوس تقطيع واحد جعان ونازل اكل فالبطة اللى قدامه وهى بتقولى كفاية جدتى هتقولى اتاخرتى ليه قولتلها قوليلها اى حاجة هتصدق بس تعالى الاول اشبع منك ياحبيبتى دى اول مرة نحب بعض كدا وروحت خليتها تلف كدا وتدينى ضهرها وروحت رفعتلها الجلابية ونزلتلها الاندر وهى بتشد فيه لفوق وكان هيتقطع روحت قولتلها بس عشان محدش يسمعنا راحت سكتت وسابتنى واول ماشوفت طيازها كدا اتجننت خالص وبقيت امسكهم واضربهم كدا بايديا وافتح واقفل فيهم كدا وزوبرى بقا واقف نار اول مرة اشوفه كدا ومنزل حاجات كدا روحت واقف وراها كدا وقعدت احك زوبرى فطيازها عليهم من فوق واروح امشىيه كدا وسط الفردتين وكنت عايز انيكها بقا وروحت مميل عليها كدا وبقولها ايه رايك ادخلو فطيزك راحت كانت هتبعد بس انا زانقها قوى معرفتش تبعد منى قولتلها خلاص مش هدخلو فيها بس بشرط تبوسيه قالت ابوسه ازاى قولتلها تعالى اوريكى
روحت مقعدها كدا على قارفيصها وساندة ع الحيطة وطلعته قدامها كدا وقولتلها اهو امسكيه بايدك وبوسيه مكنتش راضيه قولتلها يلا عشان اسيبك تمشى بدل ما جدتك تزعقلك راحت مسكته وباسته بشفايفها الحلوة واول ماسابته قولتلها لا بوسيه تانى قالت لا قولتلها يا اما تبوسيه بقا يا هدخلو فطيزك راحت مسكته باسته بوستين ورا بعض كدا وروحت دخلته بشويش فبؤها وخليتها تمصمصه قولتلها خلاص قومى كدا ولبست وبصتلها قولتلها بحبك اوى وانا وانتى كدا بقينا متجوزين وبوستها فى خدها وبصيت من الباب اشوف فى حد ولا لا وروحت خرجتها وهى طلعت فوق تعمل الحاجة اللى عايزاها وانا فى الاوضه لسه زوبرى واقف نار روحت كدا ضربت عشره عليها وانا بفكر فكل اللى عملته فيها ده وفحلاوتها

استنو بقا الجزء التانى هحكيلكم ازاى نكتها وكيفتها لحد مابقت متستغناش عنى خالص وبقيت انيكها ع علطول
حط الجزء التاني بتعليق واطلب الدمج
 
مراهق مع بنات وحريم الشارع
الجزء الاول

انا اسمى تامر عندى 22 سنة عايش فى قرية فالصعيد وطبعا عندنا فالقرى اغلب البيوت بتكون بيوت كبيرة وواسعه ده غير حوش بيكون فيه الطيور والبهايم وغيره المهم بيتنا بيت كبير 3 ادوار الدور الاولانى منه عبارة عن مندرة كبيرة ووراها مدخل يطلعك للدور التانى وفالمدخل ده اوضه كبيرة عندنا بيسموها الحاصل او المخزن ودى اللى بنحط فيها اى حاجة مش لازمانا زى مثلا كنب او ترابيزات مكسرة كراسى اى حاجة زيادة وملهاش لازمة واحنا فالمنطقة دى بيتنا يعتبر كان متدمن شوية خصوصا ان والدى كان موظف كبير فالمدينة وعندنا اغلب الاجهزة الكهربائية وغيره وباق الناس حوالينا على قد حالهم يعنىلما بيحتاجو يعملو حاجة كانو بيجو عندنا وده عادى فالقرى ده بيروح عند ده ومحدش بيتكلم على حد بحاجة وحشة فاوقات الناس جيرانا كانو يبعتو عيالهم مثلا يعصرو او يطحنو حاجة فالخلاط بتاعنا او مثلا يجو يخبزو فالفرن الانبوبة بتاعتنا بدل فرانهم العادية يغسلو مثلا فالغسالات عندنا وياخدو هدومهم ينشروها عندهم بعد كدا بدل الغسيل فالتشت وحاجات زى كدا
انا بقا قصتى بدأت وانا فى 3 ثانوى وكنت عايز اعدى السنة دى باى طريقة عشان اسافر بقا واروح اى كلية بره البلد دى
وكان عندنا من الجيران واحدة ست كبيرة فالسن ومعاها بنت ابنها مخلياها معاها تراعيها عشان ابنها ومراته منفصلين وابنها مسافر ومراته اتجوزت تانى فالبنت دى عايشه معاها وكان عندها حوالى 15 سنه كدا واحنا عندنا البنات فى السن ده بتكون فايرة وجسمها بيكبر وبتبقى زى النار كدا المهم الست دى من زمان بتيجى عندنا عادى والبنت برضه من وهى صغيرة بتيجى عادى ومفيش اى مشكله خالص المهم بقا بعد الست دى ماكبرت ومبقتش تخرج كتير بقت تبعت البنت دى تعمل الشغل عندنا سواء خبيز غسيل اى حاجة من دى وانا فالوقت ده بقا لما لقيتها بتدور وتحلو كدا بقيت ابص عليها واستناها لما تيجى واقعد اتكلم معاها عشان واخدين على بعض عادى والبت بصراحة زغللت فعينيا اوى وبقيت بقا اشاغلها وكنت اشغل اغانى حب دايما كدا فى اوضتى واول ماتيجى اعلى السماعات شوية والبت طبعا فى المرحلة دى بتحب على نفسها فكانت شيفانى الواد الرومانسى الحبيب فكانت طبعا تحب تيجى عندنا كل شوية وتحاول تتكلم بصوت عالى فالبيت مع امى عشان اعرف انها موجودة واخرج اتكلم معاها المهم اتعلقت بيا اوى وانا كمان بصراحة اتعلقت بيها وفمرة كدا جات البيت تغسل عندنا هدومهم وانا فى الاوضه وامى كانت موجودة راحت امى طلعت السطوح وسابتها ومكنش حد فالبيت غيرى انا وهى عشان اخواتى البنات كانو فوق ع السطوح مع امى والاولاد بره فالشارع وخرجت لقيتها بتغسل فالغسالة ومع المية بقا والطرطشه لقيت الجلابيه اللى لابسها لازقه فلحمها والجلابيه اصلا خفيفه عشان الجو الحر وبزازها كانت كانها باينه منها كمان عشان لسه مش لابسه برا ولا حاجة ومن ورا الجلابيه لازقه فيها مبينه رسمة طيازها اوى وهى طبعا مع الحركة البزاز بتتنطط وطيازها بترقص سالتها امى واخواتى فين قالتلى فوق فعملت نفسي بساعدها املالها مية كدا فالجردل واقرب منها وهى بتوطى كدا وانا ببص ع بزازها العسل فقالتلى ليه مش مشغل اغانى قولتلها عايزة اشغل قالت اه اسمع وانا بغسل قولتلها طب ادخلى الاوضه شوفى عايزة تشغلى اغانى ايه انا كنت بشغل اغانى من كمبيوتر ع السماعات راحت قالت وانا ايه عرفنى فالبتاع ده قولتلها طب تعالى اوريكى واختارى روحنا دخلنا الاوضه قعدت ع الكرسى قدام الكمبيوتر وبختار اغانى وهى جنبى كدا وموطيه بتبص ع الكمبيوتر وانا بختار وطبعا بزازاها متدلدلة كدا روحت قولتلها لما مكنش موجود تعالى شغلى براحتك قالتلى ازاى قولتلها تعالى اعلمك ووسعت من ع الكرسى كدا وقعدتها جنبى وبقينا لازقين فبعض وبقولها اختارى كدا وكدا المهم بكلمها كدا وبلف ابصلها وهى بتبصلى فنفس اللحظة لقيت وشى فى وشها كدا ركزت فعينها كدا وقولتلها انتى احلويتى اوى يابت انتى اتكسفت كدا بس عشان تناغشنى قالتلى انا حلوة من زمان قولتلها لا دلوقتى احلى وروحت بايسها فشفايفها راحت نطت قامت من ع الكرسى واتخضت كدا قولتلها ايه مالك قالت ايه ده قولتلها مش انتى بتحبينى قالت اه قولتها وانا بحبك كمان وده عادى بين اللى بيحبو بعض راحت قالتلى لو حد شافنا لما عملت كدا تبقى مصيبة فعرفت انها عايزة بس خايفه حد يشوفنا المهم قولتلها خلاص متخافيش تعالى بره عشان محدش يقول حاجة وقبل ماخرج كدا روحت زنقتها فالحيطة ورا الباب وبوستها فشفايفها اوووووى حسيت ان البت داخت وهتقع روحت سبتها تطلع تكمل غسيل وانا نزلت الشارع عشان محدش يقول حاجة وبعد ساعه خلصت ومشيت وبقيت ابص بقا من الشباك بتاع اوضتى على بيتهم عشان هما فى وشنا علطول وهى بتبص برضه من الشباك ونقعد باصين لبعض كدا حب بقا وكدا روحت فيوم كدا وانا باصص بعد الضهر والدنيا هس هس لقيتها خارجة من باب بيتهم وجاية ناحيتنا عرفت انها جاية لحاجة روحت انا بسرعه نزلت تحت ع السلم عشان اقابلها قبل ماتطلع وفعلا قابلتها فالمدخل اللى عند الاوضه بتاعت المخزن واول ماشوفتها قالتلى ازيك قولتها تمام وحشتينى سكتت كدا واتكسفت ورايحة تمشى روحت قولتلها استنى شوية متطلعيش مش بقولك وحشتينى قالت حد يشوفنا قولتلها لا مفيش حد هما فوق كلهم اللى نايم واللى بيتفرج ع التلفزيون ومحدش بيطلع ولا ينزل وعشان متقلقيش تعالى كدا وخدتها من ايها لاوضة المخزن لقيتها مخضوضه قولتلها متخافيش بقا قولتلك انا المرة اللى فاتت معرفتش ابوسك كويس المرة دى بقا عايز بوسة حلوة قالتلى طيب بس بسرعه قولتلها حاضر وانا فبالى بقا بقول سرعة ايه ده انا مش هسيبك روحت مسكتها من وسطها وشدتها عليا كدا وروحت قافش فشفايفها وقعدت ابوس فيها ودى يمكن اول مرة امسك بنت ابوسها بالشكل ده وانا طبعا كنت بشوف الاافلام والمسلسلات وبقيت ابوس فيها واتعلم بقا البوس فيها كدا وهى بتحاول تبعد وبوسة والتانية لقيتها سابت نفسها خالص وانا بقا ماصدقت بقيت ساندها ع الحيط كدا وشغال تقطيع فشفايفها كانى ماسكك مانجاية وبفصفص فيها طبعا هى خلاص مفيش مقاومة روحت مسكت بزازها كدا من فوق الجلابية اللى لابساها لقيتها شهقت كدا قولتلها مش بقولك احلويتى اهو طلعلك بزاز حلوة روحت مطلعهم من بره الجلابيه وقدت امصمص فيهم وارضعهم قولتلها هخلهملك حلوين اكتر من اللعب فيهم وبقيت اعصرهم بايدى وامصمصهم بشفايفى والبنت مش قادرة تقف ع رجلها روحت حاضنها كدا وشايلها من ع الارض وايديا من ورا على طيازها وبقيت امصمص بزازها كدا وبعدين نزلتها كدا ع الارض وقعدت زانقها ع الحيط وابوس فيها فشفايفها وبزازها بوس تقطيع واحد جعان ونازل اكل فالبطة اللى قدامه وهى بتقولى كفاية جدتى هتقولى اتاخرتى ليه قولتلها قوليلها اى حاجة هتصدق بس تعالى الاول اشبع منك ياحبيبتى دى اول مرة نحب بعض كدا وروحت خليتها تلف كدا وتدينى ضهرها وروحت رفعتلها الجلابية ونزلتلها الاندر وهى بتشد فيه لفوق وكان هيتقطع روحت قولتلها بس عشان محدش يسمعنا راحت سكتت وسابتنى واول ماشوفت طيازها كدا اتجننت خالص وبقيت امسكهم واضربهم كدا بايديا وافتح واقفل فيهم كدا وزوبرى بقا واقف نار اول مرة اشوفه كدا ومنزل حاجات كدا روحت واقف وراها كدا وقعدت احك زوبرى فطيازها عليهم من فوق واروح امشىيه كدا وسط الفردتين وكنت عايز انيكها بقا وروحت مميل عليها كدا وبقولها ايه رايك ادخلو فطيزك راحت كانت هتبعد بس انا زانقها قوى معرفتش تبعد منى قولتلها خلاص مش هدخلو فيها بس بشرط تبوسيه قالت ابوسه ازاى قولتلها تعالى اوريكى
روحت مقعدها كدا على قارفيصها وساندة ع الحيطة وطلعته قدامها كدا وقولتلها اهو امسكيه بايدك وبوسيه مكنتش راضيه قولتلها يلا عشان اسيبك تمشى بدل ما جدتك تزعقلك راحت مسكته وباسته بشفايفها الحلوة واول ماسابته قولتلها لا بوسيه تانى قالت لا قولتلها يا اما تبوسيه بقا يا هدخلو فطيزك راحت مسكته باسته بوستين ورا بعض كدا وروحت دخلته بشويش فبؤها وخليتها تمصمصه قولتلها خلاص قومى كدا ولبست وبصتلها قولتلها بحبك اوى وانا وانتى كدا بقينا متجوزين وبوستها فى خدها وبصيت من الباب اشوف فى حد ولا لا وروحت خرجتها وهى طلعت فوق تعمل الحاجة اللى عايزاها وانا فى الاوضه لسه زوبرى واقف نار روحت كدا ضربت عشره عليها وانا بفكر فكل اللى عملته فيها ده وفحلاوتها

استنو بقا الجزء التانى هحكيلكم ازاى نكتها وكيفتها لحد مابقت متستغناش عنى خالص وبقيت انيكها ع علطول

الجزء الثانى
بعد اللى حصل بينا ده البنت بقت تحبنى اكتر وبتفضل اغلب اليوم باصه من شباك بيتهم تستنانى انا كمان اكون فالشباك وبقا تواصل مابينا بالعيون بقا عشان هى مش معاها موبايل عشان طبعا الحاجات الحديثة دى مكنتش انتشرت اوى عندنا فالبلد وبقت قبل ماتيجى عندنا تقعد فالشباك تستنى تشوفنى موجود بالبيت ولا لا
المهم عدى اسبوع ع الللى حصل مابينا ده وفى يوم كدا كنت فى اوضتى وبفكر فيها وفاللى عملته فيها وسمعت صوتها بتتكلم مع امى كانت جاية تعمل اكل فى فرن البوتاجاز بتاعتنا وكانت امى فالوقت ده بتخبز فيها عيش وكان لسه مخلصتش وكانت البنت دى قاعدة جنبها مستنياها تخلص وقعدت تدردش بقا مع امى واخواتى البنات لحد ما امى تخلص وانا بصراحه قاعد من يومها مستنيها لانى من يومها وانا ناوى بقول المرة الجاية لازم انيكها واشبع منها روحت دخلت الاوضه و لبست الجلابية وقولت لامى انا نازل بره الشارع وانا نازل ع السلم البنت عينها عليها روحت شاورتلها عشان تنزل وانى هستناها تحت وقعدت واقف ع السلم كدا بس محدش شايفنى وسمعتها قالت لامى طيب هروح لجدتى وارجعلك شوية تكونى خلصتى ونزلت ع السلم واول ماشفتها مسكتها من ايدها ونزلت بيها ودخلنا الاوضه اللى تحت بقا وقفلنا الباب الاوضه دى لو قتلت فيها قتيل محدش هيحس بيك المهم اول مادخلنا روحضت حضنتها علطول وهى عايزه تبعد قولتلها ايه مالك موحشتكيش قالت لا وحشتنى بس مش هنعمل زى المرة اللى فاتت قولتلها ليه اللى عملناه مكنش حلو قالتلى لا عيب مينفعش قولتلها ماحنا خلاص بنحب بعض واخلص دراسة بقا ونتجوز البت قولتلها كداا والبت بقت طايرة من الفرح قالت بجد قولتلها بجد طبعا ياحبيبتى وروحت بقا مسكتها وحضنتها جامد وقعدت ابوس فخدودها وشفايفها وانا عارف ان امى يجى قدامها نص ساعه على ماتخلص خبيز ونويت بقا النص ساعه دى احاول اعمل كل حاجة فالبت دى البت مع البوس ساحت خالص ولقيتها متجاوبة معايا وانا شغال تقطيع فشفايفها اوى ابوس فيها وامصمصها وقولتلها هعلمك البوس زى الافلام وبقيت كدا اضم شفايفها التحتانية بشفايفى وابوس بوسه طويله وفاخرها اشد الشفه كدا بشويش مرة واتنين وتلاته وايديا من ورا ماسكه طيازها وضاممها عليا اوى وهى عليها طياز مدورة وحلوة لا هى كبيرة ولا صغيرة وبقيت اكل فى شفايفها اكل وروحت رافع جلابيتها بايديا كدا ومدخل ايدى فى الاندر وماسك طيازها من غير اى هدوم طيازها كانت ناعمة زى الملبن وبعدين روحت مطلع بزازها من الجلابية دى وقعدت ارضع فيهم زى العيل الصغير اللى بيرضع من امه قافش فالحلمات ببؤى وشغال مصمصه فيهم وشد بسنانى وهى بتتوجع وتشهق كدا وانا من كتر الهيجان مبقتش عارف اعمل ايه ولا ايه ابوس فالشفايف ولا ارضع فالبزاز ولا ابعبص فالطيز ولا انيك بسرعه ولا اعمل ايييه من حلاوتها وخلتها تنزل كدا تقعد ع الارض على ركبها وانا رفعت الجلابية بتاعتى وطلعت زوبرى كدا وقولتلها يلا زى المرة اللى فاتت بوسيه المرة دى راحت مسكته علطول وقعدت تبوس فيه كانها كانت مستنيانى اطلعه عشان تاكله بشفايفها وقعدت مسكاه بايدها وتبوس فيه كتير روحت مسكتها من راسها كدا وثبتها ع الحيطة ودخلت زوبرى فبؤها بشويش وبقيت اطلعه وادخلو وخلتها تضم شفايفها عليه وقعدت كدا انيك فبؤها وشفايفها يجى دقيقتين كدا وبعدين طلعته وقعدت امشيه على بزازها وحلماتها وخلتها تضمه ببزازها الحلوة وانا بقيت ع الاخر زوبرى سخن وكبر اووى كدا روحت لقيت حصيرة قديمه كدا فرشتها ع الارض ونيمتها عليها وروحت رافعلها الجلابيه ومقلعها الاندر وفتحت رجلها كدا عشان اشوف كسها وهى كانت مكسوفه اووى وبتداريه بايدها وانا ابعد ايدها كدا لحد ماشلت ايدها خالص وشوفته كدا ابيض باحمر كدا ومش عليه ولا شعرايه انا شوفت المنظر اتجننت اكتر وعشان كنت بتفرج على سكس قبل كدا فبقيت عارف اعمل ايه روحت قولتلها هبوسه زى مابوستى زوبرى

واول ماحطيت بؤى عليه البت شهقت اووى تحس ان روحها اتاخدت وانا مسكتها كدا من رجليها بايديا فاتحهم وشغال الحس وابوس فى كسها والعب فى زنبوره بلسانى والبت رايحة خالص فى دنيا تانى وانا شغال اكل فيه اكل وطبعا هى عذراء ولازم اخد بالى من ده عشان لو اتفتحت كنا روحنا فى داهية بس طبعا مينفعش اسيب الكس ده من غير ماشبع منه قولت العب فيه كدا بزوبرى من غير مادخلو روحت كدا مقرب زوبرى واول ماقربت لقيت البت اتنفضت وهتقوم خافت افتحها طمنتها وقولتلها متخافيش مش هدخلو همشيه من فوق بس مكنتش راضيه خالص لحد ماحلفتلها وطمنتها ورضيت روحت كدا فتحت رجلها وشديتها عليا للاخر ورفعت رجلها لفوق عشان كسها كله يبقى قدامى كدا وروحت ماسك زوبرى بايديا وقعدت امشيها على كسها بشويش وبين شفايف كسها وهى بتغمض عنيها ودايبه خالص وانا افتكرت ان خلاص هتلاقى امى قربت تخلص خبيز وهى لازم تنجز عشان تطلع وانا مش هسيبها غير لما انيكها واتمتع بيها ومش هينفع انيكها فى كسها روحت لاففها كدا ومخليها تنام على بطنها ونصها التحتانى طبعا عريان قدامى كدا طيازها ووراكها وروحت ماسك طيازها كدا بايديا وفتحتها ودخلت صباعى فخرم طيزها ولقيتها ساكته وسيبانى وانا شغال ابعبص كدا فطيزها بقيت ماسك فردى طيزها كدا بايديا الشمال افتحها وبصباعى اللى فايدى اليمين ابعبصها فخرم طيزها ومرضتش ادخل صباع تانى عشان متوسعش وقولت اخلى الخرم يتطبع ويوسع على مقاس زوبرى احسن روحت بليته كدا بايدي بشوية تفافه من بؤى وروحت نمت عليها ومسكت زوبرى عشان ادخلو وهى سابت نفسها خالص روحت كدا مدخل راس زوبرى بشويش لقيتها كدا دخلت بسرعه كانه ماصدق يلاقى الخرم روحت كدا بشويش بقيت اريح نفسي عليها وزوبرى بشويش بيدخل وصل لنصه مرضتش اكملو للاخر وبقيت كدا انيك فى طيزها بشويش عشان موجعاش لان البسكوته دى مينفعش تتوجع لازم تتمتع بس وقعدت كدا ادخلو واطلعو بس مكنتش اطلعو كلو وانا شغال كدا ومبسوط اوى انى بنيك فالبسكوتاية دى وبعدين روحت مطلعو خالص كدا عشان اريحها وسايبها نايمة على بطنها كدا وقعدت لحظات كدا ابص عليها وهى نيمالى كدا وطيزها الحلوة قدامى كدا كانها بتنطق وتقولى قطعنى نيك روحتا راكبها كدا كانى راكب الفرسه بتاعتى بقيت راكب على طيزها وروحت دخلت زوبرى فيها ومسكتها من ايديها الاتنين وشدتهم لورا كانهم لجام وقعدت انيك فيها كدا اوى وهى متمتعه وسيبانى انيك براااحتى لحد ماقربت اجيب لبن روحت مطلعه بصراحه وقعدت انزل لبنى على فردتين طيازها كدا واول مرة انزل كمية لبن كدا وروحت لقيت قماشة قديمة كدا روحت مسحت اللبن من على طيازها وضربتها بشويش عليها كدا وقولتلها قومى البسي عشان متتاخريش يلا وبعد مالبست وقومنا روحت بايسها من شفايفها اووى ولقيت زوبرى لسه واقف من حلاوة البت روحت لاففها كدا وخليت وشها للحيط وروحت رافع الجلابية بتاعتها راحت قالت هتعمل ايه تانى قولتلها هنيكك تانى بسرعه عشان انتى حلوة اووى راحت قالت طب بسرعه روحت منزلها الاندر كدا وروحت مطلع زوبرى ودخلته علطول فطيزها وهى عشان كانت لسه مفتوحة دخل علطول وقعدت كدا زانقها ع الحيط وانا راشق زوبرى جوا طيزها وشغال انيك فيها وهى فاتحة طيزها بايديها وقعدت كدا حوالى 3 دقايق زانقها نيك وروحت مخليها توطى كدا ومسكتها من وسطها وقعدت انيكها كدا اووى وقبل مانزل لبن روحت طلعته ونزلت اللبن ع الارض كدا عشان مغرقهاش راحت لبست الاندر كدا وخرنا من الاوضه وهى طلعت على فوق كانها جاية من بيتهم وانا خرجت بره الشارع بقا وروحت قعدت ع القهوة شوية وانا طاير من النشوة والفرحة لانى لسه نايك بنوتة زى العسل وطيز احلى من الملبن ياناااس والفرحة الكبيرة بقا ان خلاص بقيت كل ماحب انيك هلاقى المنيوكة بتاعتى علطول ..........

والى لقاء مع جزء اخر
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Dababa, سمو الامير, Ahmed.7 و 6 آخرين
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
فين باقي القصه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%