اسمي ابراهيم بلعب جيم جسمي رياضي
ساكن في حي الحمرا في جده ....
البدايه عندما تلقيت عقد عمل باحدي شركات الراجحي المصرفيه في جده سافرت واستلمت العمل وبحثت عن سكن ووجدت شقه لعماره فخمه مكونه من 5 طوابق كنت اسكن في الطابق الثالث
واخر طابقين لابو نواف وزوجاته صاحب العماره ومتزوج من سيدتين هو عمره 60عام وزوجته حصه عمرها 35 عام وزوجته هيفاء 28 وكان متزوج قبلهم من ام نواف وماتت
بداية القصه كانت يوم كنت راجع من شغلي تعبان بسبب الحرارة درجة الحرارة عاليه جدا دخلت شقتي وخلعت كل ملابسي ودخلت تحت الدش ونسيت شباك الحمام مفتوح اخدت دش وبنشف جسمي لقيت هيفاء زوجة صاحب العماره عينها متسلطة علي زبري الشهوه مسكتني وزبري وقف اكتر ... زبري مش كبير اوي بس هو كويس بحكم كل النسوان اللي نكتهم هو حوالي 27 سم جسمي اسمر ورياضي
عملت نفسي مش واخد بالي ومسكت زبري بايدي وخليت وشي ناحيتها وعملت نفسي مش شايفها وببص عليها في مراية الحمام لمحتها غمضت عينها وفاتحه بوقها عرفت انها بتجيب من تعابير وشها المهم رفعت وشي ناحيتها وهي فتحت وشافتني وانا ببص عليها عملت نفسي مخضوض وقفات الشباك بسرعه لبست هدومي وخرجت من الحمام جهزت غدا واتغديت وصورتها مش مفارقه خيالي نمت وحلمت بيها بتمص زبري وبنزل في بقها وهي بتبلع لبني وقمت وانا بنزلهم فوقت ودخلت اخدت دش وشغلت عقلي بالشغل عندي عشان مفكرش فيها وقضيت باقي يومي عادي ونمت وقومت تاني يوم ذهبت عملي وعودت وانا داخل شقتي لقيت هيفاء عالسلم فببصلها ويبتسم ولقيت بنطلوني انتفخ فجاءه وهي بصت عليه فرميت السلام وعقلي سرحان في جسمها المهم هي ردت عليا وابتسمت وقالت ممكن اتكلم معك شويه قولتلها اتفضلي قالتلي هنتكلم هون ممكن حدا يراني فتحت شقتي ودخلنا وهي كانت لابسه عبايه بتفتح بسوسته من الامام فكت السوسته وكان تحتها قميص نوم روعه ابتسمت وقولت في عقلي دي هتتفشخ الليله فبقولها تشربي ايه قالت ولا شي ابو نواف مسافر من الامس عند نواف ابنه وهيجي غدا وانا زهقانه قولت انزل اجلس معك بعض الوقت فقولتلها هذا بيتك وتنوري دقيقه وهجيلك اغير ملابسي دخلت غيرت وطلعت عالحمام وحسيت بيها بتبص عليا من خرم المفتاح اللي في الباب زبري بقي زي العامود الخرصانه لفيت واديتها ضهري ووقعت الصابونه قرب الباب ورجعت اجيبها وطيت اخد الصابونه وقمت فاتح الباب علي غفله وسحبتها جوا اتخدت بس عينها مترفعتش من علي زبري قمت ماسك وشها ورفعته لفوق وبقولها عاجبك قربت شفايفها عليا وانا قمت واخدها في حضني واكلت شفايفها وهي كلت لساني وايدها نزلت علي زبري تدعك فيه وانا ماسك شفايفها قمت مقلعها العبايه ومسكت بزازها كانوا زي الكره الكفر كبار اوي فضلت احسس لحد ما مسكت الحلمه في ايدي لقيتها راحت خالص فبقولها اقلعي القميص قلعت من سكات ولقيتها مش لابسه حاجه تاني تحت خدتها في حضني وسحبتها معايا تحت الدش عينها راحت عالشباك لقيته مقفول نزلت علي ركبها ومسكت زبري وفضلت تبص عليه وتبوسه وبعدين حاولت تدخل راس زبري في بقها ونجحت وفضلت تبوسه وتخرجه وتدخله في بقها وتطلعه وتلحسه وانا في دنيا تانيه لحد ما حسيت اني هجيب قمت رافعها لفوق وفضلت ابوس فيها وبقولها يلا قالت ايه قولتلها هنيكك رمت رأسها علي صدرى وبتمسح زبري بايدها وبتقولي دا هيفشخ كسي خليك خنين علي كسي قولتلها متخافيش هنيكك بالراحة لفيتها وخليتها توطي وترفع رجل عالبانيو وفضلت افرش كسها بزبري وهي سايحه وتقولي أبيه جوا دخله بس بالراحه دخلت الرأس لقيتها برقت اوي وشهقت جامد قولتلها استحملي لحد ما يدخل بس وخرجت راس زبري ودخلتها تاني وهي بتزوم وتترعش وانا دوبت معاها المهم فضلت ادخل زبري واخرجه لحد ما قدرت اخلي زبري كله جواها وهي رايحه وشلال عسل نازل منها المهم فضلت انيك فيها لحد ما غرفتها لبني وهي. جابت معايا وخدنا دش سوا وخرجنا بره الحمام ولبسنا هدومنا وحطينا غدا اتغدينا وهي بتقولي انا بحبك يامصري وانا اقولها ياقلب المصري وعملنا واحد تاني اطول من اللي قبله وهي طلعت شقتها وانا نمت
منتظر تشجيعكم عشان اكملها
