NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مرات زميلي

A

Anonymous (099f)

ضيف
انا اسمي عمر خريج كليه هندسة كنت بحب واحده زميلتي ف الجامعه الكلام دا بقاله كتير اوى
شوف احنا متخرجين بقالنا حوالي 13 سنه العلاقه بينا كانت متفاهمه الي حد ما و مكنش حد فينا بيرفض للتاني طلب بدون الدخول ف تفاصيل و كانت حقيقي موهوبة ف الموضوع دا لاني معاها كنت بحس بمتعه مبحسهاش مع حد غيرها من كتر جمال أسلوبها و سعادة بأقل حاجه ولأنها مكنتش بتعمل كدا مع اي حد تاني بس حالت بينا الأقدار زى ما بيقولوا و جاتلي فرصه متتعوضش سفر اشتغل ف المانيا مهندس مدني
في السفر بقا انا عايش علي زكرياتنا سوا انا و هي لما كنت بجيب مفتاح شقة صاحبي و تجيلي هناك و تطلع لابسه عبايه و **** علشان محدش يعرف مين رايح فين و هي نفسها متكنش قلقانه و تاخد راحتها لأنها كل ما تكون مرتاحه بتدى الحب و الحبيب حقه و هي كانت بتعمل كدا بكل حب و كله كوم و اول حضن بعد افتحلها الباب دا كوم تاني كانت بتحس بالدفا تقريبا ف حضني و تطمن و تبتدى هى توريني انا واحشها قد ايه مش قادر انسي طعم طعم شافيفها و طريقه بوسها و عضها المفاجئ لشفايفي و لما كانت بتفرد ضهرها علي السرير اول ما تشوف تجرى عليه علشان هي عارفه أن شكلها كدا بيهيج و طبعا شكلها كدا مش هقولك شكل رجليها المدوره دى عامل ازاى انت اكتر حد عارف كانت وقتها بتحب تمد ايديها جوا بنطلوني علطول تطمن عليه لو صاحي تسحبه لفوق و تضغط علي راسه كل دا و شفايفي بين شفايفها و مغمضه عنيها كانت بتحب بتاعي بطريقه شخصيه لانها بتحب المصاصات نوعا ما ف هو كان مناسب جدا لدا و كنت بتفق معاها اتفاق انا كدا كدا هقلعها العبايه بس الي تحت العبايه انا هقلعها قطعه و هي تقلع قطعه يعني هي كانت تقلع البرا انا كنت اقلعها البانتي بطرق مختلفه فوق ما تتصور كانت بتحب أنها تتداق يعني أنا حد يدوقها يعني تتباس تتمص تتلحس اوى بقا هي كانت بتديني حقي ف المص وانا ف المقابل كنت بديها حقها و زياده لاني لازم أدى اكتر منها و مش بسيبها غير و هي قافله رجليها علي دماغي من كتر المتعه و تقول كفايه صوتها كانت بيبقي عالي اوقات و كانت بتهمهم بصوت خفيف اوقات بس الحالتين اجمل من بعض كانت لما بتسخن بتغريني مثلا تحضني و تلف جسمها تديني ضهرها و تفضل تحكها عليه و هو واقف وغرقان بريقها و عمال يكلع و ينزل بين التوته و هي عيزاه يدخل ورا نفسها كانت بتتالم بس ما كانتش بتبطل غير لما كانت بتطلع المتعه من وسط الاالم و تستمتع لحد ما ياخد مجراه جواها بشكل طبيعي ووتبدا المتعه الحقيقيه و تعزف بصوتها سنفونيات اهات و نواح و صوت طرقه و اقلام و اسبنكات علي كل حته ف جسمها و يا سلام لما كانت بتحس اني هجيبهم و تخلي حله التوته تعمل انقباضات علي بتاعي و تعصره و هو داخل كدا تخليني احس احساس يوديني ف مكان تاني لحد ما أنزل جوا طيزها الي لونها مخمريه زى ما بيقولوا كدا أو بيضه مش محدد لونها هيكون ايه وقتها كانت تحب اني انزل جوا و تحس بيهم و اوقات كانت بتحب تحس بيهم زى ماسك علي الوش كدا كانت وقتها صدرها ميتشبعش من مصه و البص لشكله بس و التوته كانت مدوره و جميله و بتترج بسيط كدا بصراحه عرفنا مع بعض كل انواع المتعه و بكل أشكالها و سافرت
و لما سافرت بعد سنه رقمها اتغير و انقطعت كل اخبارها و معرفتش عنها حاجه و تقريبا هي اتقدملها عريس و ضغطوا عليها و هي مقدرتش تقف قصاد اهلها و انا مكنتش عارف ارجع و الدنيا متلخبطه و هي قدرت ظروفي و أنهت كل حاجه بينا بكل هدوء و اتمنينا لبعض كل خير بس و مقدرتش اوصلها ولا اعرف حاجه عن اخبارها لحد اليوم الي لما شوفتها فيه و كنت رجعت مصر من سنتين بس ايه رايك 😁
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Prince2025, البرنس احمد, Master441 و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا اسمي عمر خريج كليه هندسة كنت بحب واحده زميلتي ف الجامعه الكلام دا بقاله كتير اوى
شوف احنا متخرجين بقالنا حوالي 13 سنه العلاقه بينا كانت متفاهمه الي حد ما و مكنش حد فينا بيرفض للتاني طلب بدون الدخول ف تفاصيل و كانت حقيقي موهوبة ف الموضوع دا لاني معاها كنت بحس بمتعه مبحسهاش مع حد غيرها من كتر جمال أسلوبها و سعادة بأقل حاجه ولأنها مكنتش بتعمل كدا مع اي حد تاني بس حالت بينا الأقدار زى ما بيقولوا و جاتلي فرصه متتعوضش سفر اشتغل ف المانيا مهندس مدني
في السفر بقا انا عايش علي زكرياتنا سوا انا و هي لما كنت بجيب مفتاح شقة صاحبي و تجيلي هناك و تطلع لابسه عبايه و **** علشان محدش يعرف مين رايح فين و هي نفسها متكنش قلقانه و تاخد راحتها لأنها كل ما تكون مرتاحه بتدى الحب و الحبيب حقه و هي كانت بتعمل كدا بكل حب و كله كوم و اول حضن بعد افتحلها الباب دا كوم تاني كانت بتحس بالدفا تقريبا ف حضني و تطمن و تبتدى هى توريني انا واحشها قد ايه مش قادر انسي طعم طعم شافيفها و طريقه بوسها و عضها المفاجئ لشفايفي و لما كانت بتفرد ضهرها علي السرير اول ما تشوف تجرى عليه علشان هي عارفه أن شكلها كدا بيهيج و طبعا شكلها كدا مش هقولك شكل رجليها المدوره دى عامل ازاى انت اكتر حد عارف كانت وقتها بتحب تمد ايديها جوا بنطلوني علطول تطمن عليه لو صاحي تسحبه لفوق و تضغط علي راسه كل دا و شفايفي بين شفايفها و مغمضه عنيها كانت بتحب بتاعي بطريقه شخصيه لانها بتحب المصاصات نوعا ما ف هو كان مناسب جدا لدا و كنت بتفق معاها اتفاق انا كدا كدا هقلعها العبايه بس الي تحت العبايه انا هقلعها قطعه و هي تقلع قطعه يعني هي كانت تقلع البرا انا كنت اقلعها البانتي بطرق مختلفه فوق ما تتصور كانت بتحب أنها تتداق يعني أنا حد يدوقها يعني تتباس تتمص تتلحس اوى بقا هي كانت بتديني حقي ف المص وانا ف المقابل كنت بديها حقها و زياده لاني لازم أدى اكتر منها و مش بسيبها غير و هي قافله رجليها علي دماغي من كتر المتعه و تقول كفايه صوتها كانت بيبقي عالي اوقات و كانت بتهمهم بصوت خفيف اوقات بس الحالتين اجمل من بعض كانت لما بتسخن بتغريني مثلا تحضني و تلف جسمها تديني ضهرها و تفضل تحكها عليه و هو واقف وغرقان بريقها و عمال يكلع و ينزل بين التوته و هي عيزاه يدخل ورا نفسها كانت بتتالم بس ما كانتش بتبطل غير لما كانت بتطلع المتعه من وسط الاالم و تستمتع لحد ما ياخد مجراه جواها بشكل طبيعي ووتبدا المتعه الحقيقيه و تعزف بصوتها سنفونيات اهات و نواح و صوت طرقه و اقلام و اسبنكات علي كل حته ف جسمها و يا سلام لما كانت بتحس اني هجيبهم و تخلي حله التوته تعمل انقباضات علي بتاعي و تعصره و هو داخل كدا تخليني احس احساس يوديني ف مكان تاني لحد ما أنزل جوا طيزها الي لونها مخمريه زى ما بيقولوا كدا أو بيضه مش محدد لونها هيكون ايه وقتها كانت تحب اني انزل جوا و تحس بيهم و اوقات كانت بتحب تحس بيهم زى ماسك علي الوش كدا كانت وقتها صدرها ميتشبعش من مصه و البص لشكله بس و التوته كانت مدوره و جميله و بتترج بسيط كدا بصراحه عرفنا مع بعض كل انواع المتعه و بكل أشكالها و سافرت
و لما سافرت بعد سنه رقمها اتغير و انقطعت كل اخبارها و معرفتش عنها حاجه و تقريبا هي اتقدملها عريس و ضغطوا عليها و هي مقدرتش تقف قصاد اهلها و انا مكنتش عارف ارجع و الدنيا متلخبطه و هي قدرت ظروفي و أنهت كل حاجه بينا بكل هدوء و اتمنينا لبعض كل خير بس و مقدرتش اوصلها ولا اعرف حاجه عن اخبارها لحد اليوم الي لما شوفتها فيه و كنت رجعت مصر من سنتين بس ايه رايك 😁
حطها في صندوق دكرياتك واقفل عليها ياىصاخبي
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
انا اسمي عمر خريج كليه هندسة كنت بحب واحده زميلتي ف الجامعه الكلام دا بقاله كتير اوى
شوف احنا متخرجين بقالنا حوالي 13 سنه العلاقه بينا كانت متفاهمه الي حد ما و مكنش حد فينا بيرفض للتاني طلب بدون الدخول ف تفاصيل و كانت حقيقي موهوبة ف الموضوع دا لاني معاها كنت بحس بمتعه مبحسهاش مع حد غيرها من كتر جمال أسلوبها و سعادة بأقل حاجه ولأنها مكنتش بتعمل كدا مع اي حد تاني بس حالت بينا الأقدار زى ما بيقولوا و جاتلي فرصه متتعوضش سفر اشتغل ف المانيا مهندس مدني
في السفر بقا انا عايش علي زكرياتنا سوا انا و هي لما كنت بجيب مفتاح شقة صاحبي و تجيلي هناك و تطلع لابسه عبايه و **** علشان محدش يعرف مين رايح فين و هي نفسها متكنش قلقانه و تاخد راحتها لأنها كل ما تكون مرتاحه بتدى الحب و الحبيب حقه و هي كانت بتعمل كدا بكل حب و كله كوم و اول حضن بعد افتحلها الباب دا كوم تاني كانت بتحس بالدفا تقريبا ف حضني و تطمن و تبتدى هى توريني انا واحشها قد ايه مش قادر انسي طعم طعم شافيفها و طريقه بوسها و عضها المفاجئ لشفايفي و لما كانت بتفرد ضهرها علي السرير اول ما تشوف تجرى عليه علشان هي عارفه أن شكلها كدا بيهيج و طبعا شكلها كدا مش هقولك شكل رجليها المدوره دى عامل ازاى انت اكتر حد عارف كانت وقتها بتحب تمد ايديها جوا بنطلوني علطول تطمن عليه لو صاحي تسحبه لفوق و تضغط علي راسه كل دا و شفايفي بين شفايفها و مغمضه عنيها كانت بتحب بتاعي بطريقه شخصيه لانها بتحب المصاصات نوعا ما ف هو كان مناسب جدا لدا و كنت بتفق معاها اتفاق انا كدا كدا هقلعها العبايه بس الي تحت العبايه انا هقلعها قطعه و هي تقلع قطعه يعني هي كانت تقلع البرا انا كنت اقلعها البانتي بطرق مختلفه فوق ما تتصور كانت بتحب أنها تتداق يعني أنا حد يدوقها يعني تتباس تتمص تتلحس اوى بقا هي كانت بتديني حقي ف المص وانا ف المقابل كنت بديها حقها و زياده لاني لازم أدى اكتر منها و مش بسيبها غير و هي قافله رجليها علي دماغي من كتر المتعه و تقول كفايه صوتها كانت بيبقي عالي اوقات و كانت بتهمهم بصوت خفيف اوقات بس الحالتين اجمل من بعض كانت لما بتسخن بتغريني مثلا تحضني و تلف جسمها تديني ضهرها و تفضل تحكها عليه و هو واقف وغرقان بريقها و عمال يكلع و ينزل بين التوته و هي عيزاه يدخل ورا نفسها كانت بتتالم بس ما كانتش بتبطل غير لما كانت بتطلع المتعه من وسط الاالم و تستمتع لحد ما ياخد مجراه جواها بشكل طبيعي ووتبدا المتعه الحقيقيه و تعزف بصوتها سنفونيات اهات و نواح و صوت طرقه و اقلام و اسبنكات علي كل حته ف جسمها و يا سلام لما كانت بتحس اني هجيبهم و تخلي حله التوته تعمل انقباضات علي بتاعي و تعصره و هو داخل كدا تخليني احس احساس يوديني ف مكان تاني لحد ما أنزل جوا طيزها الي لونها مخمريه زى ما بيقولوا كدا أو بيضه مش محدد لونها هيكون ايه وقتها كانت تحب اني انزل جوا و تحس بيهم و اوقات كانت بتحب تحس بيهم زى ماسك علي الوش كدا كانت وقتها صدرها ميتشبعش من مصه و البص لشكله بس و التوته كانت مدوره و جميله و بتترج بسيط كدا بصراحه عرفنا مع بعض كل انواع المتعه و بكل أشكالها و سافرت
و لما سافرت بعد سنه رقمها اتغير و انقطعت كل اخبارها و معرفتش عنها حاجه و تقريبا هي اتقدملها عريس و ضغطوا عليها و هي مقدرتش تقف قصاد اهلها و انا مكنتش عارف ارجع و الدنيا متلخبطه و هي قدرت ظروفي و أنهت كل حاجه بينا بكل هدوء و اتمنينا لبعض كل خير بس و مقدرتش اوصلها ولا اعرف حاجه عن اخبارها لحد اليوم الي لما شوفتها فيه و كنت رجعت مصر من سنتين بس ايه رايك 😁
انسي لان الموضوع دا متعب جدا ولو مر عليه ١٠٠ سنه وللاسف هصدمك الموضوع دا هيكون عقبه كبيره ف حياتك لاني بمر بنفس المشاعر دي رب نا يصبرنا علي فراق من احبينا
 
  • أتفق
التفاعلات: drsniper666

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%