NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

شنبو

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
28 مايو 2023
المشاركات
35
مستوى التفاعل
111
نقاط
46
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصتى مع مرات اخويا
انا شاب عندى ٢٠ سنه طويل وجسمى رياضى بسكن فى بيت عيله مع امى واخويا ومراته ندى بعد ما اخويا اجوز بكام شهر جتلوا فرصة سفر لبلد خليجية وفضلت انا ارعى امى ومرات اخويا الى كانت بتعتبرنى زى اخوها الصغير وكنت بتكلم معاها فى كل اسرارى ومكنتش بخبى عليها حاجه الحقيقه انا كنت خجول ومليش اى تجارب جنسيه مع البنات غير كام علاقه بريئه ومكنتش متخيل ان اول وحده هنام معها هى مرات اخويا بعد سفر اخويا بكام شهر بدات احس انها ممحونه وعندها فراغ جنسى ودا كان باين عليها من طريقة كلامها معايا عن انى الوحد حرام يغيب عن مراته كتير والوحده لو خانت جوزها يبقى الذنب عليه هو وانها برضو ليها مشاعر وبتحس حتى طريقة لبسها اتغيرت فبدل ماكانت تلبس واسع بقيت تلبس بجمات ديقه مبينه كوسها وطيزها وكانت تتعمد تعمل حركات قدمى زى انها توطى او تلبس جلبيه وتشلحها وهى وقفه فى المطبخ بصراحه هى كان جسمها حلو اوى طيزها كانت مدوره وصدرها كبير ومرفوع هى كانت بتنام فى شقتها فى الدور التالت وانا وامى كنا بنام تحت
فى يوم التلاجه بتاعتنا كانت بايظه فكنا بنحط الميه فوق عندها وهى كانت بتسيب باب الشقه مفتوح عشان لو دخلنا خدنا حاجه فى يوم من ايام الصيف ماما قالتلى روح هات ميه من عند تلاجة اخوك قولتلها احسن مراته تكون نيمه قالتى عادى دى زى اختك فطلعت وفتحت باب الشقه بالراحه عشان لو نايمه المهم وانا فى طريقى للمطبخ عديت ع اوضة النوم لقيت منظر خلنى اتسمر مكانى كانت نايمه على بطنها ولبسه قميص قصير مبين طيزها ومش لبسه اندر كسها كان باين قلبى كان بيدق بس زبرى كان واقف زى الحديد فضلت ابص عليها وانا بعلب فى زبرى لحد ما جبتهم وكنت ع وشك انى ادخل انيكها بس خفت وخدت الميه ونزلت بس ساعتها حسيت انها عمله كدا مخصوص عشان اشوفها وقررت انى لازم انيكها واطفى نارها ونارى انا كنت بحمل سكس عندى ع الموبيل بس كنت بخفيه بكلمة سر عشان هى كانت تحب تمسك الموبيل بتاعى كتير ففكرت مخفيش حاجة واشوف ردت فعلها عملت نفسى انى نسيت الموبيل وخرجت وكنت متاكد انها هتقلب فيه المهم سبته قدمها وخرجت ومرجعتش غير بالليل اول ما رجعت لقيتها بتنده على وبتقولى تعالى عايزك المهم وقفنا ع السلم عشان ماما تخدش بلها ولقتها بتقولى ايه الحاجات الى انت محملها عندك فى الموبيل دى فعملت نفسى عبيط وقولتلها حاجات ايه راحت فتحت الموبيل وقالتلى دى قولت يالهوى انتى شوفتيهم ازى دانا كنت مخبيهم قولتلها بصراحه انا بحب اتفرج ومش قادر ابطل فراحت ضحكت وقالتلى بصراحه جمدين وقالتلى مش عيب تتفرج لوحدك واحنا صحاب ومش بنخبى حاجة ع بعض فضحكت وقولتلها معرفش انى ليكى فى الحاجات دى قالتلى لا ليا ياخويا ولا انا مش بحس قالتلى ع العموم عقابك انك هتسيبلى الموبيل النهارده اشوفهم ع روقه قولتلها من عنيا تانى يوم الصبح لقتها جايب الموبيل ووشها اصفر اول ما شفتها ضحكت وقولتها شكل السهره كانت صباحى ضحكت وقالت **** يخربت بيتك دانا جبتهم اربع مرات
بعدها جبت فلاشه مليانه وقولتلها معايا شوية افلام بس للاسف عايزين كومبيوتر وكان الكومبيوتر فى شقتها فقولتلها متدينى الكومبيوتر اشوفهم عليه قالتلى هتشوفهم لوحدك قولتلها امال ايه قالتلى الكومبيوتر فوق وبدل مانزل ونطلع تعالى نشوفهم سوا فوق ولاانت مكسوف فضحكت وقولتلها لا بس امى هنعمل فيها ايه قالتلى عادى هى بتنام بدرى ابقى اطلع بالليل بعد ماتنام قولتلها اشطه حسيت انها استويت ع الاخر المهم دخلت خدت دوش وظبط نفسى ولبست شورت وفلنه حملات وبعد الساعه ١٢ طلعت لقتها سايبه الباب مفتوح دخلت انده عليها بصوت واطى لقتها بتقولى تعالى من اوضة النوم لقتها لبسه قميص احمر مبين صدرها وقصير فوق الركبه وجايبه طربيزة الكومبيوتر ومحضره القعده اول ما شوفتها وشى احمر قالتلى ايه مكسوفه يابيضه وبعدين قالتلى يلا ركب الفلاشه خلينا نتفرج شغلت قالتلى تعالى جنبى قعدت جنبها وبدا الفيلم يسخن وانا كمان اسخن بس مش من الفيلم من مرات اخويا وهى نايمه ع بطنها ع السرير وطيزها مرفوعه اكنها بتقولى يلا لقتها بتبص ع بتعالى وتقولى يخرب بيتك كل دا كبير اوى قولتلها عجبك قالتى اوى لقتها اتعدلت ومسكته قولتلها بتعملى ايه قالتلى بعمل اللى نفسك ونفسى فيه وبعدين طلعتوه وفضلت تمص فيه
مشيت ايدى على جسمها وقولتلها انتى موزه اوى قالتلى عجباك قولتلها اوى قالتلى انا بتعتك اعمل اللى نفسك فيه رحت مشوشها فى ودنها وقولتلها انا نفسى انيكك رحت قالت وانا كمان نفسى اتناك منك رحت ضممها لسدرى بعنف وفضلت ابوس فى شفايفها ورقبتها وايد بتقفش شويه فى سدرها وشويه فى كسها وهى بتوجع بصوت واطى روحت مطلع سدرها وفضلت امصلها فيه وبعدين نزلت ع كسها وهى بتقولى دخلوا يلا مش قادرة فضلت ربع ساعه كدا لحد ماقالتلى ابوس ايدك نكنى وكنت حاسس انى بمجرد ماهدخلوا هيجبهم وفعلا يدوب دخلتوا مفيش دقيقه وفضل يكب لبن جوه كسها روحت مخرجه بسرعه قالتلى ليه دخلوا قولتلها احسن تحبلى قالتلى متخفش عامله حسابى فضلت انيك جبتهم جو كسها تلت مرات ونكتها فى كل الاوضاع وهى كمان جبتهم اكتر من مره وفضلت تلت ساعات بنيك فيها لحد مازهقت قولتلها انا هنزل كفايا كدا احسن امى تصحى قالتلى ماشى بس اعمل حسابك كل يوم هنسهر سوا انا مقدرش استغنى عنه بعد ما دوقت حلوته وبقيت انيكها قال يوم بس كان فى حاجه نفسى اجربها معها كان نفسى انيكها فى طيزها وفى ليله كنت منيمها ع بطنها ودخل زبرى فى كسها وفضلت العب بصباعى فى فتحة طيزها لقتها مستجيبه وعجبها الموضوع بليت صابعى وفضلت العب فى فتحت طيزها عجبها اوى وقالتلى حلو اوى الحركه دى دخلت حته منه عجبها قولتها بعشق طيزك لقتها بتقولى طيب لما هى عجباك مش بتنكها ليه قولتلها عادى يعنى قالتلى طيز الشرموطه تحت امرك عايزك تكيفنى حسيت اكنى بحلم روحت مطلع زبرى من كسها ومشيته ع فتحت طيزها لقتها بتتاوه رحت مدخل راسه لقتها صرخت وقالت حلو اوى بس بيوجع خرمها كان ضيق روحت فضلت ادخل بالراحه واطلع وهى تقولى حلو اوى دخلو لحد مادخل كله ونكتها احلى نيكه وفضلت انيك فيها كل يوم شويه فى كسها وشويه فى طيزها وعشت معاها احلى ايام
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: وحش المجرة, ahmd 1, MADAM SOSO و 5 آخرين
قصتى مع مرات اخويا
انا شاب عندى ٢٠ سنه طويل وجسمى رياضى بسكن فى بيت عيله مع امى واخويا ومراته ندى بعد ما اخويا اجوز بكام شهر جتلوا فرصة سفر لبلد خليجية وفضلت انا ارعى امى ومرات اخويا الى كانت بتعتبرنى زى اخوها الصغير وكنت بتكلم معاها فى كل اسرارى ومكنتش بخبى عليها حاجه الحقيقه انا كنت خجول ومليش اى تجارب جنسيه مع البنات غير كام علاقه بريئه ومكنتش متخيل ان اول وحده هنام معها هى مرات اخويا بعد سفر اخويا بكام شهر بدات احس انها ممحونه وعندها فراغ جنسى ودا كان باين عليها من طريقة كلامها معايا عن انى الوحد حرام يغيب عن مراته كتير والوحده لو خانت جوزها يبقى الذنب عليه هو وانها برضو ليها مشاعر وبتحس حتى طريقة لبسها اتغيرت فبدل ماكانت تلبس واسع بقيت تلبس بجمات ديقه مبينه كوسها وطيزها وكانت تتعمد تعمل حركات قدمى زى انها توطى او تلبس جلبيه وتشلحها وهى وقفه فى المطبخ بصراحه هى كان جسمها حلو اوى طيزها كانت مدوره وصدرها كبير ومرفوع هى كانت بتنام فى شقتها فى الدور التالت وانا وامى كنا بنام تحت
فى يوم التلاجه بتاعتنا كانت بايظه فكنا بنحط الميه فوق عندها وهى كانت بتسيب باب الشقه مفتوح عشان لو دخلنا خدنا حاجه فى يوم من ايام الصيف ماما قالتلى روح هات ميه من عند تلاجة اخوك قولتلها احسن مراته تكون نيمه قالتى عادى دى زى اختك فطلعت وفتحت باب الشقه بالراحه عشان لو نايمه المهم وانا فى طريقى للمطبخ عديت ع اوضة النوم لقيت منظر خلنى اتسمر مكانى كانت نايمه على بطنها ولبسه قميص قصير مبين طيزها ومش لبسه اندر كسها كان باين قلبى كان بيدق بس زبرى كان واقف زى الحديد فضلت ابص عليها وانا بعلب فى زبرى لحد ما جبتهم وكنت ع وشك انى ادخل انيكها بس خفت وخدت الميه ونزلت بس ساعتها حسيت انها عمله كدا مخصوص عشان اشوفها وقررت انى لازم انيكها واطفى نارها ونارى انا كنت بحمل سكس عندى ع الموبيل بس كنت بخفيه بكلمة سر عشان هى كانت تحب تمسك الموبيل بتاعى كتير ففكرت مخفيش حاجة واشوف ردت فعلها عملت نفسى انى نسيت الموبيل وخرجت وكنت متاكد انها هتقلب فيه المهم سبته قدمها وخرجت ومرجعتش غير بالليل اول ما رجعت لقيتها بتنده على وبتقولى تعالى عايزك المهم وقفنا ع السلم عشان ماما تخدش بلها ولقتها بتقولى ايه الحاجات الى انت محملها عندك فى الموبيل دى فعملت نفسى عبيط وقولتلها حاجات ايه راحت فتحت الموبيل وقالتلى دى قولت يالهوى انتى شوفتيهم ازى دانا كنت مخبيهم قولتلها بصراحه انا بحب اتفرج ومش قادر ابطل فراحت ضحكت وقالتلى بصراحه جمدين وقالتلى مش عيب تتفرج لوحدك واحنا صحاب ومش بنخبى حاجة ع بعض فضحكت وقولتلها معرفش انى ليكى فى الحاجات دى قالتلى لا ليا ياخويا ولا انا مش بحس قالتلى ع العموم عقابك انك هتسيبلى الموبيل النهارده اشوفهم ع روقه قولتلها من عنيا تانى يوم الصبح لقتها جايب الموبيل ووشها اصفر اول ما شفتها ضحكت وقولتها شكل السهره كانت صباحى ضحكت وقالت **** يخربت بيتك دانا جبتهم اربع مرات
بعدها جبت فلاشه مليانه وقولتلها معايا شوية افلام بس للاسف عايزين كومبيوتر وكان الكومبيوتر فى شقتها فقولتلها متدينى الكومبيوتر اشوفهم عليه قالتلى هتشوفهم لوحدك قولتلها امال ايه قالتلى الكومبيوتر فوق وبدل مانزل ونطلع تعالى نشوفهم سوا فوق ولاانت مكسوف فضحكت وقولتلها لا بس امى هنعمل فيها ايه قالتلى عادى هى بتنام بدرى ابقى اطلع بالليل بعد ماتنام قولتلها اشطه حسيت انها استويت ع الاخر المهم دخلت خدت دوش وظبط نفسى ولبست شورت وفلنه حملات وبعد الساعه ١٢ طلعت لقتها سايبه الباب مفتوح دخلت انده عليها بصوت واطى لقتها بتقولى تعالى من اوضة النوم لقتها لبسه قميص احمر مبين صدرها وقصير فوق الركبه وجايبه طربيزة الكومبيوتر ومحضره القعده اول ما شوفتها وشى احمر قالتلى ايه مكسوفه يابيضه وبعدين قالتلى يلا ركب الفلاشه خلينا نتفرج شغلت قالتلى تعالى جنبى قعدت جنبها وبدا الفيلم يسخن وانا كمان اسخن بس مش من الفيلم من مرات اخويا وهى نايمه ع بطنها ع السرير وطيزها مرفوعه اكنها بتقولى يلا لقتها بتبص ع بتعالى وتقولى يخرب بيتك كل دا كبير اوى قولتلها عجبك قالتى اوى لقتها اتعدلت ومسكته قولتلها بتعملى ايه قالتلى بعمل اللى نفسك ونفسى فيه وبعدين طلعتوه وفضلت تمص فيه
مشيت ايدى على جسمها وقولتلها انتى موزه اوى قالتلى عجباك قولتلها اوى قالتلى انا بتعتك اعمل اللى نفسك فيه رحت مشوشها فى ودنها وقولتلها انا نفسى انيكك رحت قالت وانا كمان نفسى اتناك منك رحت ضممها لسدرى بعنف وفضلت ابوس فى شفايفها ورقبتها وايد بتقفش شويه فى سدرها وشويه فى كسها وهى بتوجع بصوت واطى روحت مطلع سدرها وفضلت امصلها فيه وبعدين نزلت ع كسها وهى بتقولى دخلوا يلا مش قادرة فضلت ربع ساعه كدا لحد ماقالتلى ابوس ايدك نكنى وكنت حاسس انى بمجرد ماهدخلوا هيجبهم وفعلا يدوب دخلتوا مفيش دقيقه وفضل يكب لبن جوه كسها روحت مخرجه بسرعه قالتلى ليه دخلوا قولتلها احسن تحبلى قالتلى متخفش عامله حسابى فضلت انيك جبتهم جو كسها تلت مرات ونكتها فى كل الاوضاع وهى كمان جبتهم اكتر من مره وفضلت تلت ساعات بنيك فيها لحد مازهقت قولتلها انا هنزل كفايا كدا احسن امى تصحى قالتلى ماشى بس اعمل حسابك كل يوم هنسهر سوا انا مقدرش استغنى عنه بعد ما دوقت حلوته وبقيت انيكها قال يوم بس كان فى حاجه نفسى اجربها معها كان نفسى انيكها فى طيزها وفى ليله كنت منيمها ع بطنها ودخل زبرى فى كسها وفضلت العب بصباعى فى فتحة طيزها لقتها مستجيبه وعجبها الموضوع بليت صابعى وفضلت العب فى فتحت طيزها عجبها اوى وقالتلى حلو اوى الحركه دى دخلت حته منه عجبها قولتها بعشق طيزك لقتها بتقولى طيب لما هى عجباك مش بتنكها ليه قولتلها عادى يعنى قالتلى طيز الشرموطه تحت امرك عايزك تكيفنى حسيت اكنى بحلم روحت مطلع زبرى من كسها ومشيته ع فتحت طيزها لقتها بتتاوه رحت مدخل راسه لقتها صرخت وقالت حلو اوى بس بيوجع خرمها كان ضيق روحت فضلت ادخل بالراحه واطلع وهى تقولى حلو اوى دخلو لحد مادخل كله ونكتها احلى نيكه وفضلت انيك فيها كل يوم شويه فى كسها وشويه فى طيزها وعشت معاها احلى ايام
حلوووووووووووووووو
 
  • عجبني
التفاعلات: hisham0003374429
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصتى مع مرات اخويا
انا شاب عندى ٢٠ سنه طويل وجسمى رياضى بسكن فى بيت عيله مع امى واخويا ومراته ندى بعد ما اخويا اجوز بكام شهر جتلوا فرصة سفر لبلد خليجية وفضلت انا ارعى امى ومرات اخويا الى كانت بتعتبرنى زى اخوها الصغير وكنت بتكلم معاها فى كل اسرارى ومكنتش بخبى عليها حاجه الحقيقه انا كنت خجول ومليش اى تجارب جنسيه مع البنات غير كام علاقه بريئه ومكنتش متخيل ان اول وحده هنام معها هى مرات اخويا بعد سفر اخويا بكام شهر بدات احس انها ممحونه وعندها فراغ جنسى ودا كان باين عليها من طريقة كلامها معايا عن انى الوحد حرام يغيب عن مراته كتير والوحده لو خانت جوزها يبقى الذنب عليه هو وانها برضو ليها مشاعر وبتحس حتى طريقة لبسها اتغيرت فبدل ماكانت تلبس واسع بقيت تلبس بجمات ديقه مبينه كوسها وطيزها وكانت تتعمد تعمل حركات قدمى زى انها توطى او تلبس جلبيه وتشلحها وهى وقفه فى المطبخ بصراحه هى كان جسمها حلو اوى طيزها كانت مدوره وصدرها كبير ومرفوع هى كانت بتنام فى شقتها فى الدور التالت وانا وامى كنا بنام تحت
فى يوم التلاجه بتاعتنا كانت بايظه فكنا بنحط الميه فوق عندها وهى كانت بتسيب باب الشقه مفتوح عشان لو دخلنا خدنا حاجه فى يوم من ايام الصيف ماما قالتلى روح هات ميه من عند تلاجة اخوك قولتلها احسن مراته تكون نيمه قالتى عادى دى زى اختك فطلعت وفتحت باب الشقه بالراحه عشان لو نايمه المهم وانا فى طريقى للمطبخ عديت ع اوضة النوم لقيت منظر خلنى اتسمر مكانى كانت نايمه على بطنها ولبسه قميص قصير مبين طيزها ومش لبسه اندر كسها كان باين قلبى كان بيدق بس زبرى كان واقف زى الحديد فضلت ابص عليها وانا بعلب فى زبرى لحد ما جبتهم وكنت ع وشك انى ادخل انيكها بس خفت وخدت الميه ونزلت بس ساعتها حسيت انها عمله كدا مخصوص عشان اشوفها وقررت انى لازم انيكها واطفى نارها ونارى انا كنت بحمل سكس عندى ع الموبيل بس كنت بخفيه بكلمة سر عشان هى كانت تحب تمسك الموبيل بتاعى كتير ففكرت مخفيش حاجة واشوف ردت فعلها عملت نفسى انى نسيت الموبيل وخرجت وكنت متاكد انها هتقلب فيه المهم سبته قدمها وخرجت ومرجعتش غير بالليل اول ما رجعت لقيتها بتنده على وبتقولى تعالى عايزك المهم وقفنا ع السلم عشان ماما تخدش بلها ولقتها بتقولى ايه الحاجات الى انت محملها عندك فى الموبيل دى فعملت نفسى عبيط وقولتلها حاجات ايه راحت فتحت الموبيل وقالتلى دى قولت يالهوى انتى شوفتيهم ازى دانا كنت مخبيهم قولتلها بصراحه انا بحب اتفرج ومش قادر ابطل فراحت ضحكت وقالتلى بصراحه جمدين وقالتلى مش عيب تتفرج لوحدك واحنا صحاب ومش بنخبى حاجة ع بعض فضحكت وقولتلها معرفش انى ليكى فى الحاجات دى قالتلى لا ليا ياخويا ولا انا مش بحس قالتلى ع العموم عقابك انك هتسيبلى الموبيل النهارده اشوفهم ع روقه قولتلها من عنيا تانى يوم الصبح لقتها جايب الموبيل ووشها اصفر اول ما شفتها ضحكت وقولتها شكل السهره كانت صباحى ضحكت وقالت **** يخربت بيتك دانا جبتهم اربع مرات
بعدها جبت فلاشه مليانه وقولتلها معايا شوية افلام بس للاسف عايزين كومبيوتر وكان الكومبيوتر فى شقتها فقولتلها متدينى الكومبيوتر اشوفهم عليه قالتلى هتشوفهم لوحدك قولتلها امال ايه قالتلى الكومبيوتر فوق وبدل مانزل ونطلع تعالى نشوفهم سوا فوق ولاانت مكسوف فضحكت وقولتلها لا بس امى هنعمل فيها ايه قالتلى عادى هى بتنام بدرى ابقى اطلع بالليل بعد ماتنام قولتلها اشطه حسيت انها استويت ع الاخر المهم دخلت خدت دوش وظبط نفسى ولبست شورت وفلنه حملات وبعد الساعه ١٢ طلعت لقتها سايبه الباب مفتوح دخلت انده عليها بصوت واطى لقتها بتقولى تعالى من اوضة النوم لقتها لبسه قميص احمر مبين صدرها وقصير فوق الركبه وجايبه طربيزة الكومبيوتر ومحضره القعده اول ما شوفتها وشى احمر قالتلى ايه مكسوفه يابيضه وبعدين قالتلى يلا ركب الفلاشه خلينا نتفرج شغلت قالتلى تعالى جنبى قعدت جنبها وبدا الفيلم يسخن وانا كمان اسخن بس مش من الفيلم من مرات اخويا وهى نايمه ع بطنها ع السرير وطيزها مرفوعه اكنها بتقولى يلا لقتها بتبص ع بتعالى وتقولى يخرب بيتك كل دا كبير اوى قولتلها عجبك قالتى اوى لقتها اتعدلت ومسكته قولتلها بتعملى ايه قالتلى بعمل اللى نفسك ونفسى فيه وبعدين طلعتوه وفضلت تمص فيه
مشيت ايدى على جسمها وقولتلها انتى موزه اوى قالتلى عجباك قولتلها اوى قالتلى انا بتعتك اعمل اللى نفسك فيه رحت مشوشها فى ودنها وقولتلها انا نفسى انيكك رحت قالت وانا كمان نفسى اتناك منك رحت ضممها لسدرى بعنف وفضلت ابوس فى شفايفها ورقبتها وايد بتقفش شويه فى سدرها وشويه فى كسها وهى بتوجع بصوت واطى روحت مطلع سدرها وفضلت امصلها فيه وبعدين نزلت ع كسها وهى بتقولى دخلوا يلا مش قادرة فضلت ربع ساعه كدا لحد ماقالتلى ابوس ايدك نكنى وكنت حاسس انى بمجرد ماهدخلوا هيجبهم وفعلا يدوب دخلتوا مفيش دقيقه وفضل يكب لبن جوه كسها روحت مخرجه بسرعه قالتلى ليه دخلوا قولتلها احسن تحبلى قالتلى متخفش عامله حسابى فضلت انيك جبتهم جو كسها تلت مرات ونكتها فى كل الاوضاع وهى كمان جبتهم اكتر من مره وفضلت تلت ساعات بنيك فيها لحد مازهقت قولتلها انا هنزل كفايا كدا احسن امى تصحى قالتلى ماشى بس اعمل حسابك كل يوم هنسهر سوا انا مقدرش استغنى عنه بعد ما دوقت حلوته وبقيت انيكها قال يوم بس كان فى حاجه نفسى اجربها معها كان نفسى انيكها فى طيزها وفى ليله كنت منيمها ع بطنها ودخل زبرى فى كسها وفضلت العب بصباعى فى فتحة طيزها لقتها مستجيبه وعجبها الموضوع بليت صابعى وفضلت العب فى فتحت طيزها عجبها اوى وقالتلى حلو اوى الحركه دى دخلت حته منه عجبها قولتها بعشق طيزك لقتها بتقولى طيب لما هى عجباك مش بتنكها ليه قولتلها عادى يعنى قالتلى طيز الشرموطه تحت امرك عايزك تكيفنى حسيت اكنى بحلم روحت مطلع زبرى من كسها ومشيته ع فتحت طيزها لقتها بتتاوه رحت مدخل راسه لقتها صرخت وقالت حلو اوى بس بيوجع خرمها كان ضيق روحت فضلت ادخل بالراحه واطلع وهى تقولى حلو اوى دخلو لحد مادخل كله ونكتها احلى نيكه وفضلت انيك فيها كل يوم شويه فى كسها وشويه فى طيزها وعشت معاها احلى ايام
دي حقيقيه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%