NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة مرات اخويا سمر ـ ثمانية أجزاء 21/11/2023

=================

ازيكم انا مش صاحب القصة بس بكملها عادي يعني ، انا ( جوليان ألفاريز ) Álvarez # @.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙

وقفنا اخر مرة لما عرفت ان اخويا احمد عنده ميول الدياثة علي سمر مراته ، و شافنا و احنا مع بعض في الشقة بالليل عنده

الجزء السادس

بعد ما سبت احمد اخويا و طلعت الشقة تاني ، بقيت افكر في اخويا احمد و انه طلع ديوث ، طبعا كانت حاجة حلوة و وحشة بالنسبالي في نفس الوقت
حلوة عشان هنيك سمر في اي وقت ، و وحشة عشان دا اخويا و انه ديوث علي مراته ،

تاني يوم صحيت الصبح ، استحميت كدا و اخدت دوش ، و نزلت تحت ، شقة امي و ابويا، دخلت مكانش فيه غير اخويا احمد و مراته سمر قدام التلفزيون

انا : صباح الخير
سمر : صحي النوم
انا : مفيش غيركم ولا اي في البيت ؟
احمد : امك في السوق بتجيب طلابات و ابوك نزل يقعد مع واحد صحبه
سمر : انت فطرت ولا لسه يا تامر اقوم احضرلك الفطار ؟
انا : لا تقلت في العشا امبارح مليش نفس ، بس لو فنجان قهوة من ايدك الحلوة دي يا قلبي هبقيي شاكر

سمر ضحكتلي و قامت دخلت المطبخ، و انا كلمت احمد بصوت واطي

انا : بقولك اي يا احمد ، انت اتكلمت مع سمر في الموضوع اللي اتكلمنا فيه امبارح ؟

احمد اتكسف و هز راسه لاء، و كان شكله لسه مكسوف و معندوش الجرأة انه يعمل كدا ،

قومت و سبته هو في الصالة و روحت المطبخ ورا سمر

دخلت كانت هي ضهرها لباب المطبخ ، روحت حضنتها من ضهرها و هي اتخضت

سمر : يا لهوي حرام عليك يا تامر خضتني
انا : اسف يا روحي مكانش قصدي • روحت بوستها من رقبتها •
سمر : ابعد يا تامر دلوقتي احسن اخوك يدخل علينا في اي وقت و يعملنا مشكلة و فضيحة
انا : اعمل اي بس ما انتي وحشتيني اوي يا حبيبتي
سمر : عشان خاطري ابعد دلوقتي
انا : طيب هاتي بوسة اصبر نفسي بيها

سمر لفت عشان تبوسني انا شديتها و عسكتها و خليت ضهرها لباب المطبخ و بقيت امص شفيفها و اقفش لحم طيزها في البجامة البيتي الديقة بتاعتها ، و لحظت اخويا احمد بيتفرج علينا من ورا الحيط بتاعت باب المطبخ و لما شاف سمر ضهرها للباب ، اتقدم اكتر و ظهر كله قدامي و بيتفرج علينا و انا ببوس مراته و بقفش فيها و كان بيحسس علي زبه من فوق البنلطون و مركز علي ايدي و انا بقفش طيز سمر جامد ، حبيت اهيجو اوي ، روحت مدخل ايدي جوا البنطلون بتاع سمر و بقفش طيزها علي اللحم
سمر دا كله متعرفش ان جوزها اللي هو اخويا واقف ورانا و شايف كل دا
سمر : كفاية يا تامر عشان خاطري ااااه اخوك هيحس بيتأخرنا جوا مع بعض و امممم اوف اوف و ممكن ياجي يبص علينا
انا : متخافيش انا سبته كان بيتكلم في التليفون و مش فاكرنا اساسآ
سمر : طيب عشان خاطري كفاية
انا : طيب انزي بوسي زبي
سمر : حاضر

سمر نزلت طلعت زبي من البنطلون و باست الراس و انا هموت من الهيجان و احمد باصص علينا و كان طلع بتاعه يضرب عشرة و هو شايف مراته بتتلبون معايا و انا غمزتله عشان يرجع الصالة تاني و هو بسرعه دخل بتاعه في البنطلون و جري علي الصالة ، و سمر سابت زبي و قامت

سمر : يلا بقي اطلع الصالة و لو سألك قوله انك كنت في الحمام ماشي ، و انا هحصلك بالقهوة
انا : ماشي

بوستها تاني قبل ما اطلع و رزعتها ضرب خفيفة علي طيزها بس عملت صوت عالي و سمر طلعت اااه غصب عنها بسبب الضربة


طلعت الصالة تاني و قعدت جمب احمد و بصتله كان هو مش قادر يبصلي في عيني و حاسس اني كسرت عينه، بس بتاعه لسه منتصب شوية في البنطلون و باين عليه انه لسه هايج

رجعت سمر بالقهوة و حطتها علي الطربيزة و كانت بتميل عشان تحطها قدامي بزازها كلها كانت باينة في وشي و هي بتضحكلي و هي بتحط الصنية اللي عليها القهوة ، و قعدت في النص بيني انا و احمد و كانت لازقة فيا جامد ،

انا بقيت اشرب القهوة و حطيت ايدي علي كتف سمر و احمد باصص علينا و ساكت ،

انا مديت ايدي من ورا الكنبة اللي قعدين عليها و غمزت لاحمد ، بصلي ، روحت عملتله علامة زنقة الحمام ، هو فهم و هز راسه ايوة

احمد : مش عارف بطني وجعاني من امبارح كدا ليه ، عندي امساك جامد، انا رايح الحمام

قام احمد و دخل جوا ، و انا علطول شديد سمر و بقيت ابوس فيها بهيجان و هي متجوبة معايا بس خايفة لسه من احمد اخويا، و انا مش عاوز اقولها انه ديوث عشان استمتع شوية معاها و هي خايفة من احمد اخويا يشوفنا ،

بقيت ابوس فيها و بعدين فتحت السوستة بتاعت الصدر عندها و طلعت بزازها بقيت امص فيهم ،
سمر : كفاية يا تامر ون*ي اخوك ممكن يشوفنا ، خليها بالليل
انا : خايفة من ايه ما هو ممكن يكون ديوث
سمر : احنا لسه مش متأكدين، ممكن يطلع بيتهيألنا كدا و يكون مش ديوث و يفضحنا
انا : طيب متخافيش ، و انزلي مصي زبي
سمر : خليها بالليل
انا : لاء دلوقتي
سمر : ممكن يطلع من الحمام
انا : بيقولك عنده امساك يعني مش هيطلع اقل من عشر دقايق ، يلا بسرعة نكسب وقت ، انزلي مصي
سمر : انتي ناوي تفضحنا

نزلت سمر بين رجلي و طلعت زبي بقيت تمص فيه، و انا شوفت من عند الطرقة قدامي احمد كان واقف بيتفرج علينا ، بصتله في عينه و هو بصلي و بص علي سمر و هي بين رجلي بتمص زبي و متعرفش ان جوزها شيفنا ، مسكت شعرها في ايدي و بقيت انيكها في بوقها و انا باصص علي احمد اخويا،

و هو باصص علينا و مطلع زبه يضرب عشرة علي منظرنا و مراته بتمص زبي او انا بنكها في بوقها بمعني اصحي ،

انا : بقولك اي يا سمر انا ها حطو بين بزازك
سمر : خليني امص عشان تجبهم و نخلص قبل ما المعدول اخوك يطلع
انا : ما انا هايج علي بزازك خليني انيكك في بزازك عشان اهيج و اجبهم اسرع
سمر : طيب يلا بسرعة

سمر قلعت نص البجامة الفوقاني ، و بقيت بالبرا بس ، و انا حشرت زبي تحت البرا بين بزازها و بقيت انيكها جامد في بزازها الملبن ، و هي ضامة يزازها علي بعض اوي عشان زبي يحك جامد و بتبصلي بنظرات شرمطة و بتعض شفيفهاو تتاوه بالراحة
سمر : اي اي امممم بالراحة علي بزازي يا حبيبي ، زبرك بيوجعني اوي و انت بتنيك بزازي ااااه
انا : اااح ايوة خليكي كدا انا هجت و خلاص حاسس اني هجيبهم

بصيت علي احمد كان هو كمان هايج و بلعب في زبه جامد و هو باصص علينا و مركز جامد

انا لما شوفت احمد هايج اوي علي سمر مراته و سمر بتتاوه و هي بتكلمني ، مستحملتش و جبتهم بين بزازها و علي وشها ،

شوفت احمد دخل جوا بسرعة قبل ما سمر تلف تقعد جمبي علي الكنبة ، و كانت بتمسح اللبن بتاعي في منديل و لبست هدومها و انا رفعت البنطلون تاني و قعدت

و احمد بعد خمس دقايق رجع تاني قعد جمبينا

احمد : الامساك هيموتني
سمر : سلامتك يا حبيبي
احمد : بقولك اي يا تامر
انا : خير
احمد : معلش كدا كنت محتاج فلوس سلف ، انت عارف الدنيا واقفة و انا مش شاغل اليومين دول ،

طبعا هو بقي يطلب مني من غير ما يكون مكسور زي كل مرة بعد ما بقيت استغل سمر مراته، زي ما انا بستغل مراته ، هو بيستغل فلوسي

انا : عيني ليك يا احمد

طلعت فلوس و نولتهالو


بعد عشر دقايق امي رجعت من السوق و معاها طلابات البيت و الاكل اللي هتطبخه النهارده ، طبعا من بعد جواز اخواتي البنات و كل واحدة في بيتها ، سمر بقيت تطبخ مع امي و تساعدها في شغل البيت و كدا ،

بعد ما امي خدت نفسها و غيرت ، دخلت هي و سمر يحضرو الغدا ، و انا طلعت شقتي فوق اقعد شوية ارتاح شوية ، و بعد ساعتين ونص او تلات ساعات ، كنت انا فارد جسمي علي السرير بس روحت في النوم عشان كنت مش بعمل حاجه ، و صحيت علي حد بيبوسني

فتحت عيني كانت سمر و قاعدة فوق زبي وضع الفرس

انا : اي يا مجنونة بتعملي اي ؟
سمر : ابدآ حضرنا الغدا و حماتي قالتلي اطلع اصحي عشان تنزل تتغدا معانا
انا : و هي اللي قالتلك تبوسيني و تقعدي فوق زبي بطيزك الملبن دي ؟
سمر : لا بصراحه انا حبيت اجود مني نفسي ههههه
انا : اموت في التجويد و نجيب عبمجيد

قلبت سمر علي ضهرها و بقيت امص شفيفها و اقفش بزازها و انزل علي رقبتها مص و عض بس خفيف

سمر : كفاية كدا و يلا ننزل عشان ابوك كمان رجع من بدري بدل ما حد منهم بشك فينا
انا : خلاص انزل و انا هحصلك يلا
سمر : ماشي

قامت سمر و كانت بتعدل هدومها قبل ما تنزل ، روحت رزعتها بعبوص في طيزها الملبن ، راحت قالت اه اه بلبونة جامد و ضحكتلي و نزلت ، و انا دخلت الحمام و بعد كدا نزلت علي طول ،

اتغدينا و بعد الغدا سمر عملت دور شاي ، و قعدنا قدام التلفزيون نشرب الشاي ، خمس دقايق و سماح ام سمر رنت عليا

انا : الو
سماح : ايوة يا تامر عامل اي
انا : كويس
سماح : انت فاضي ؟
انا : ايوة
سماح : هو انت قاعد وسطهم ولا اي ؟
انا : بالظبط كدا
سماح : طيب عرفهم انك بتكلمني
انا : انا بخير و*** يا ام سمر ، انتي عاملة اي ؟
سماح : بقولك اي انا معايا شوية حاجات خفيفه كدا و كنت عاوزك توصلني بيهم شقة امل بنتي
انا : من عيني يا ام سمر
سماح : و اه صحيح لو البت سمر قالتلك عاوزة تاجي ، قولها اني قولتلك معايا حاجات خفييييفة ، يلا سلام
انا : سلام

قفلت مع سماح ام سمر ،

امي : خير مالها ام سمر كانت عاوزة اي ؟
انا : مفيش كانت بتقولي معاها شوية حاجات كدا تبع جهاز امل بنتها عوزاني يعني اروح اوصلها تحطهم في الشقة
امي : ماشي يا حبيبي ، • بصت لاخويا احمد • مش كنت تروح انت تساعد حماتك بدل اخوك
احمد : بقولك اي يا امي انتي عارفة اني مبحبش المشاوير دي ، و هي كلمت تامر و خلاص ، و انا و تامر واحد يعني محصلش حاجه
سمر : انا هاجي معاك
انا : لا خليكي انتي مرتاحة ، هي بتقولي ان الحاجات خفيييفة يعني مش محتاجة ،
سمر : اااه تمام خلاص
امي : ما تاخودها معاك تساعد امها
سمر : لا خلاص يا حماتي ، انا كنت فاكرة ان معاها شيلة زي المرة اللي فاتت ، قولت اساعد بس طلاما حاجات خفيفة ملهاش لازمة يعني اروح ، ولا اي يا تامر
انا : حصل ، هروح البس انا عشان اروحلها بقي

كنت قايم ، و شوفت سمر بتضحكلي و فاهمة ان امها تعبانة و انا رايح اريحها

طلعت شقتي فوق غيرت هدومي ، و نزلت روحت علي بيت ام سمر اللي هي سماح، سلمت علي سماح و جوزها ابو سمر و بعد كدا نزلنا انا و سماح روحنا علي شقة بنتها امل اللي هتتجوز قريب

دخلنا الشقة و اول ما قفلت الباب سماح مسكت ايدي و كانت بتجرني وراها

انا : مالك في ايه
سماح : وحشتني اوي و تعبانة عوزاك تطفي ناري يا تامر مش قادرة

دخلنا اوضة النوم و سماح نامت علي ضهرها و انا هجمت علي شفيفها بوس و مص و هي حضناني جامد و بتقلعني التيشرت بتاعي و مستعجلة فشخ

بقيت ابوس فيها و هي قلعتني التيشرت و انا قلعتها العباية بتاعتها و البرا، و بمص في بزازها جامد و هي قافلة علي وسطى برجلها

انا : اي اللي تعابك يا سوسو ؟
سماح : حاسة بنار يا تامر
انا : فين يا روح تامر
سماح : في كسي ااااه نار في كسي يا تامر
انا : فين كسك المولع دا انا عاوز اشوفه

نزلت علي كسها كانت بلت الكلوت فشخ من هيجانها ، جبت الكلوت علي جمب و نزلت علي كسها لحس و علي الذنبور مص و فتحت اشفار كسها و بقيت الحس جامد و هي تصوت و تشعد شعري جامد و تتلوي من المتعة و تقفل علي راسي بين فخادها

سماح : اااااه احووووو الحس جامد يا تامر ، لسانك حلو اوي يا حبيبي ، امممممم اه اه اه خخخ يا لهوي هموت من لسانك يا حبيبي

انا فضلت الحس كسها و ادعك الذنبور ،و سماح فضلت تتاوه و تتلوي من المتعة و صرخت جامد و جابت ميتها علي وشي ، مسحت شوية و نومت جمبها علي ضهري و هي هجمت علي البنطلون بقيت تقلعني و طلعت زبي برا البوكسر و مسكته باديها الناعمة و بقيت تمشي اديها عليه من فوق لتحت و انا هموت من ايدها الناعمة فشخ ، طلعت لسانها و لحست زبي من اول الراس لغاية ما وصلت عند بضاني ، تفت علي زبي و بقيت تمص فيه ، و تدعك جامد و تنزل علي البضان تشفطه في بوقها و ايدها مش سايبة زبي و بتدعك فيه، و بقيت تلحس فتحة راس زبي و تحاول تدخل لسانها فيها خلتني اطلع بوسطي و انزل من الحركة دي ، اول مرة اجربها ، و كانت ام سمر خبرة فشخ

فضلت سماح تمص زبي خمس دقايق ،و بعدين طلعت قعدت علي زبي وضع الفرس و بلعت زبي في كسها و كان فعلآ كسها فرن مش بس مولع ، بقيت تطلع و تنزل عليه بالراحة ، و سنة سنة تتنطط عليه و بزازها يطلعو و ينزلو يخبطو في بعض جامد و كان منظرها يهيج فشخ ، فضلت تتنطط علي زبي خمس دقايق و بعد كدت تعبت، ميلتها عليا و خدت بزازها في بوقي و بقيت انيكها انا و اترحك بوسطي بسرعة و هي تصوت و تتوجع من المتعة ،

نزلتها علي ضهرها و دخلت بين رجلها الوضع التقليدي و فضلت انيك فيها ، تلفونها رن كانت سمر ، سماح طنشتها و فضلت تتاوه و انا بفشخ كسها ، سمر رنت تاني ،
سماح : ثواني يا حبيبي اشوف بنت الجازمة دي عاوزة اي ، و فتحت عليها
سماح : الو عاوزة اي يا بت ؟
سمر : مفيش كنت بشوف اخبار الحاجات الخفيفة • كانت بتضحك بلبونة •
سماح فتحت الاسبيكر : يعني يا جازمة انتي متصلة عشان تعكنني عليا

انا لما عرفت انها سمر رجعت انيك في سماح تاني

سمر : لا انا بس كنت بطمن عليكي
سماح : انا ااااه اوف كويييييسة
سمر بلبونة : اي مالك يا سوسو في اي
سماح : اممم تامر
سمر بدات تهيج : ماله ؟
سماح : بيريحني اممم ااااااح
سمر : اممم بيرحيك ازاي يا ماما ؟
سماح : بيفشخ كسي اه اه اه
انا : اي يا سمر ، عاوزة تعرفي بريح امك ازاي
سمر : ازاي يا حبيبي
انا : كدا اهو

صوت خبط اللحم في بعض كان عالي عشان بنيك سماح جامد، و سماح رجعت تتوجع و تصرخ من الالم تاني ، و كان واضح ان سمر هايجة من الموضوع و بتلعب في نفسها و بتتاوه هي كمان من هياجنها

انا : خخخخ هجبب هجيب يا سوسو
سماح : اممم في كسي يا حبيبي ، اه احححح جوا كسي طفي ناره يا روحي

بقيت انيك سماح جامد و جبت كل اللبن في كسها و هي شدتني في حضنها بقت تبوسني جامد و بهيجان فشخ و صرخت جامد و جابت للمرة التانية

بصيت لاقيت سمر لسه علي الخط ، نمت جمب سماح و مسكت الفون

انا : الو
سمر بصوت تعبان : الو ايوة يا حبيبي
انا : انتي كنت مندمجة معانا ولا اي
سمر : بصراحه ايوة ، و جبت معاكم كمان، و تعبانة اوي و عوزاك دلوقتي
انا : انتي شكلك هتصفيني انتي و سوسو هههه
سمر : هتاجي امتي
انا : نص ساعة كدا و اكون في البيت سلام
سمر : سلام يا حبيبي

قفلت مع سمر و بصيت علي امها سماح جمبي ، كانت هتنام علي نفسها
انا : سوسو .. سوسو .. انتي نمتي ولا اي ، سوسووووو
سماح : صاحية صاحية، انا بس اول مرة ارتاح اوي كدا
انا : بصراحه و انا كمان ، حسيت بشعور مختلف معاكي يا سوسو
سماح : بجد ؟
انا : ايوة

سماح ضحكتلي و دخلنا في بوسة دقيقتين ،

انا : يلا بينا نغسل عشان بقالنا كتير
سماح : يلا بينا طيب

قومت انا و سماح روحنا الحمام اخدنا شاور علي السريع ، و لبسنا و هي راحت علي البيت بتاعها و انا روحت عند واحد اعرفه من بدري جبت من أزازتين بيرا و كام سجارة حشيش ملفوفين و رجعت البيت عندي ، طبعا الحاجات كانت في كيس اسود

دخلت الشقة بتاعت امي و ابويا الاول اقعد معاهم شوية
امي : اي يا تامر اتأخرت ليه كدا ؟
انا : اصل النور قطع هناك و ام سمر معرفتش تشتغل علي فلاش التليفون ، قعدنا نص ساعة كدا نرغي علي ما النور رجع
امي : و اي الكيس اللي معاك دا ؟
انا : دي حاجات واحد صاحبي طلبهم مني
امي : ماشي يا حبيبي ، احطلك تتعشي ولا شوية
انا : لا مليش نفس دلوقتي اكل ، انا عاوز كباية قهوة
امي : قول لسمر تعملك كباية ، هي في المطبخ بتغسل المواعين و تروق المطبخ
انا : خلاص انا هقوم اعملها بنفسي بدل ما اتقل عليها
امي : خلاص اقوم اعملك انا يا تامر
انا : لا لا ارتاحي انتي يا ست الكل

سبت امي قدام التلفزيون و دخلت المطبخ كانت سمر بتغسل المواعين و محستش بيا لما رجعت ، دخلت بالراحة و قفشت طيزها ، راحت اتخضت و لفت بصتلي
سمر : حرام عليك يا تامر خضتني
انا : سلامتك • و كنت لسه بقفش طيزها •
سمر بتعض شفيفها: جيت امتي ؟
انا لسه بقفش طيزها : لسه حالآ
سمر : اخبار ماما اي ؟
انا : ماما حلوة
سمر : اااه حلوة ازاي ؟
انا : هبقي اقولك بعدين ، المهم فين احمد ؟
سمر : فوق في الشقة
انا : ماشي ، طيب عاوز كباية قهوة من ايدك بعد ما تخلصي
سمر : اسيب اي حاجه في ايدي و اعملك القهوة حالآ ، انا عندي كام تامر حبيبي يعني
انا : قلبي من جوا

خدت شفيفها بوسة سريعة و طلعت قعدت في الصالة مع امي ، رغيت معاها شوية و طلعت سمر معاها القهوة و حطتها و دخلت تاني المطبخ تكمل اللي وراها

شربت القهوة و انا بدردش مع امي و سألتها عن ابويا قالتلي انه نزل علي القهوة من ساعة كدا، سبتها و اخدت الكيس و طلعت للدور التاني عند احمد ، كان سايب باب الشقة مفتوح شوية و مشغل التلفزيون و نايم علي الكنبة
انا : انت يعم النايم ، احمد ، احممممممد
احمد فتح عينه : ايوة .. تامر !

قام قعد و انا قعدت جمبه علي الكنبة

انا : بقولك اي ، الليلة النهارده هتكون سهرة موت
تامر : موت ؟.. موت ازاي ؟
انا : يعني تمسك تشبر دول عندك عشان بالليل ننمبسط احنا التلاتة انا و انت و سمر
احمد : تامر ، انا .. انا خايف
انا : متخافش هي بس عشان اول مرة ، لكن بعد ما نكسر الحاجز اللي بينا دا هيبقي عادي
احمد : مش عارف
انا : متقلقش انت بس بالليل قول لسمر اني هنزل اسهر معاكم ، و امسك الفلوس دي ، انت هاتلنا شوية كباب و كفتة و طرب كدا بالسلاطات بتاعتهم
احمد خد الفلوس : ماشي

طبعا انا اديت لتامر فلوس بزيادة لي هو

سبته و طلعت الشقة بتاعتي قلعت هدومي كلها و نمت بالبوكسر بس ، ارتاح شوية من نيكة سماح ، عشان سهرة بالليل

بعد ما نمت يمكن تلات ساعات كدا ، صحيت علي رنة تلفون ، و كان احمد اخويا فتحت عليه

انا : الو
احمد : ايوة يا تامر ، انت مش هتنزل ولا اي الساعة ١١:٣٠
انا : ماشي عشر دقايق و نازل

غيرت هدومي و اتشطفت و نزلت الدور التاني عند شقة احمد اخويا ،خبط و هو فتحلي و قفل الباب ورايا

انا : اومال سمر فين ؟
احمد بتوتر بسيط : في الاوضة ، هتطلع دلوقتي
انا : شبرت البيرة؟
احمد هز راسه ايوة

دخلت الصالة قعدنا قدام التلفزيون ، خمس دقايق و طلعت سمر بمنظر فاجر

لابسة عباية دايقة فشخ فيها و مفصلة كل جسمها كأنها ملط ، و قصيرة تحت الركبة بشوية، و مفتوحة من الجمب لغاية الفخاد و نص كم ، و نص بزازها برا و عاملة ميكب و مسيبة شعرها ،

انا متنح جامد
سمر بضحكة : اي يا تامر اول مرة تشوفني ؟
انا : بصراحه اول مرة اشوفك بالحلاوة دي
سمر : يعني انا مكنتش حلوة ؟
انا : انتي طول عمرك حلوة بس كل مرة بتحلوي اكتر
سمر : عينك اللي حلوة

بصيت علي احمد كان قاعد ساكت و وشه عرقان فشخ و محمر

انا : احمد ، جبت الاكل ؟
احمد بصوت مبحوح : ايوة في المطبخ
انا : يلا يا سمر روحي حضري الاكل عشان نتعشي مع بعض
سمر بضحكة : من عيني يا حبيبي

وبصت علي احمد تشوف رد فعله اي ، و كان احمد مش باصص علينا و ساكت خالص و لاحظت ان زبه بدء يقف يعني مستمتع

سمر كانت داخلة المطبخ تهز في طيزها الملبن ، و انا قعدت جمب احمد

انا : بس سمر جامدة اوي النهارده
احمد : اه ايوة

بعد عشر دقايق رجعت سمر بصنية الاكل ، قعدنا علي الارض و سمر لازقة فيا و لما ربعت رجلها ، فخادها كلها اتكشفت و هي تغيب و تأكلني باديها و انا نفس الكلام

و احمد مركز معانا و زبه بقي واضح فشخ انه قايم

احمد : انا شبعت هقوم اغسل ايدي

قام احمد و سابنا انا و سمر مراته لسه بناكل ،
اول ما احمد دخل جوا ، انا هجمت علي سمر بوس و نيمتها علي ضهرها علي الارض و انا بين رجلها بابوس فيها و هي قفلت علي وسطي برجلها ، قعدنا نبوس بعض بهيجان و محسناش باحمد و هو داخل علينا

اتعدلنا انا و سمر و احمد كان لسه محرج برضه و متكلمش ، و سمر بصتله و عرفت ان احمد فعلآ ديوث و مش بيغير عليها ، اكيد اي واحد لو شاف مراته في الوضع دا و هي في حضن اخو اكيد كان علي الاقل عمل ردة فعل ، بس احمد كان فعلا ديوث علي سمر مراته

انا : انا هروح اغسل ايدي

سبتهم و دخلت الحمام اغسل ايدي و سمر شالت الصنية تدخلها المطبخ

كنت في الحمام واقف علي الحوض اغسل ايدي و سمر جات ورايا بالفوطة
سمر بدلع : جبتلك الفوطة يا حبيبي
انا : تسلميلي يا قلبي
خدت منها الفوطة و هي دخلت الحمام و مليت علي الحوض تغسل اديها و هي كانت متعمدة تميل اوي و تديني طيزها
لزقت فيها من ورا و زبي بين فرد طيزها و ايدي علي وسطها

سمر بغنج : بتعمل اي يا تامر
انا : اصل الملبن عجبني اوي
سمر : يعني هو جديد عليك ، ما الملبن دا انت شبعت منه في إيطاليا تلات شهور بحالهم ولا نسيت
انا : ولا عمري هشبع انا من الملبن دا

قفشت بزازها و بقيت افعص فيهم و زبي محشور في طيزها من ورا من علي الهدوم ، و هي بقيت تتاوه بدلع و ايدها فوق ايدي اللي علي بزازها ، بقيت ابوسها من رقبتها شوية

سمر : تعال نطلع برا يلا
انا : هتلاقي أزازتين بيرا احمد بيشبرهم ، هاتيهم و تعالي
سمر : حاضر بس انت سيب بزازي ههه
انا : اه صح مخدتش بالي ههه


سبت سمر و روحت قعدت في الصالة و احمد كان زبه قايم و شكله كان بيتصنط علينا من غير من اعرف

طلعت علبة السجاير اللي فيها سجاير الحاشيش و ولعت سجارة منهم خدت منها نفس و مديت ايدي لاحمد

انا : صباحو
احمد : اي دا حشيش ؟
انا : لا جوافة ما تمسك يعم

احمد اخد مني السجارة بقي يشد منها ، و انا ولعت واحدة تاني ، رجعت سمر بالبيرة و حطتها علي الطربيزة و جات قعدت جمبي

سمر : اي الريحة دي ! دا حشيش ؟
انا : تجربي

سمر ابتسمت و هزت راسها ايوة،

انا : امسكي حطيها في بوقك و شدي بالراحة ماشي

سمر مسكت السجارة و شدت نفس و طبعا فضلت تكحكح جامد

سمر : امسك امسك انا مش عاوزة منه خلاص
انا : هههه ، طيب صبيلنا بيرة يلا

سمر صبت و نولتني كاس و كانت بتناول جوزها احمد كاس ، قومت رزعتها ضربه علي طيزها الملبن خليتها تقول ااااه و هي باصة لاحمد في عينه و هو متكلمش و زبه كان قايم فشخ ،

انا : بقولك اي يا سمر ما تقومي كدا ترقصي ولا مش بتعرفي ؟
سمر : مش بعرف دا اي ، اقعد و اتفرج

سمر شغلت اغنية من التلفزيون و اتحزمت و بقيت ترقص و تدلع و تهز بزازها و تميل عليا عشان اشوف بزازها كلها و هي بتتهز و تلف تهز طيزها و ترعش كأنها رقاصة في كباريه من بدري ، و انا و احمد الحشيش و البيرة عملو معانا شغل جامد و طبعا سمر كانت تاخود كاس و ترجع تكمل رقص و كانت دماغها خفيفة و دخان الحشيش علة معاها و بقيت ترقص و هي مسطولة فشخ ، و قامت شدتني ارقص معاها و بقيت ارقص و انا بقفش فيها و احضنها و ابوسها و احمد قاعد بيتفرج علينا و بيحسس علي زبه من فوق الهدوم ،
فضلنا نرقص انا و سمر لغاية ما سخنا اوي ، و شديت سمر في حضني ابوس فيها و اقفش طيزها و انزل علي رقبتها و احنا واقفين ، بعدين نومتها علي الكنبة اللي قدام كنبة احمد و بقيت ابوس فيها و هي تحضني جامد ، و نزلت علي رقبتها ابوسها منها و امصها و ايدي مش سايبة بزازها ، طلعتهم برا العباية و كان هي مش لابسة برا، هجمت علي بزازها مص و عض في الحلامات و هي بتتاوه و تدوس علي راسي جامد و انا بمص بزازها ، و بعد ما فضلت امص بزازها خمس دقايق ، وقفت و قلعت التيشرت و البنطلون و هي طلعت العباية و الكلوت و بقيت ملط، بصيت علي احمد كان مطلع زبه و بيدعك فيه بهيجان فشخ و هو باصص علينا انا و سمر مراته،

نومت سمر علي ضهرها علي الكنبة و دخلت راسي بين رجلها الحس كسها ، و كان كسها مبلول فشخ و هي تصوت و تدوس علي راسي و تشد شعري و تتلوي علي الكنبة و لحظت انها بتبص لاحمد في عينه ، بصيت علي احمد و هو بلعب في زبه جامد ، و قام قرب من الكنبة اللي عليها انا و سمر و بقي يتفرج علينا من قريب ، انا هجت اوي و بقيت امص ذنبور سمر و امص اوي و عضيته بالراحة قامت سمر صوتت جامد ،
سمر : مش قادرة اااه قوم نكني يا تامر ، قوم طلع زبك و حطه في كسي ، كس حببتك سمر
بصيت علي احمد كان بدعك زبه جامد و الغريبة انه مجابش ، قولت في بالي شكله كان عامل حسابه في مؤخر للقذف ، لان علي كلام سمر انه بيجيب بسرعة

انا : عاوزة اي يا لبوتي ؟
سمر بهيجان : اااه عوزاك تنكني و تريحني اوي
انا : بس كدا من عيني

وقفت و قلعت البوكسر و شفت احمد باصص علي زبي ، قربت من سمر و بقيت افرش كسها و احك زبي في الذنبور جامد و هي تتلوي و تترجاني ادخلو فيها ، و انا بعذبها

انا : عاوزة اي ؟
سمر : اااه عاوزة زبك في كسي عشان خطري اممم
انا : اسألي احمد لو وافق انا معنديش مشكلة
سمر : عشان خاطري يا احمد وافق
احمد بيدعك زبه جامد : موافق موافق
سمر : اهو موافق يلا عشان خطريييي

مسكت زبي و دخلت الراس بالراحة و بقيت ازق الباقي بالراحة و هي عنيها بقيت تقلب من كتر الهيجان ، سبت دقيقة و زبي كله جوا كسها ، و نزلت علي بزازها مص ، بعدين بقيت احرك وسطي و انيك فيها بالراحة و هي قفلت علي وسطي برجلها و تتوجع بمحن جامد ، و احمد هيموت من الهيجان و بيدعك زبه جامد عاوز يجبهم ، راح ماسك ايد سمر و حطها علي زبه عشان تلعبله فيه ، سمر بقيت تلعب و تثبت علي غفلة عشان مش عارفة تركز و انا نازل فيها فشخ و زبي بضرب في كسها من جوا ، احمد جاب اخره و نطر اللبن بتاعه و هو بيزمجر جامد ، و بعدين نام علي ضهرو علي الكنبة التانية، انا طلعت زبي من كس سمر و شلتها و دخلت بيها علي اوضة النوم ، حطيتها علي السرير علي ضهرها و دخلت بين رجلها تاني و حشرت زبي في كسها و بقيت انيك تاني و ابوسها من شفيفها ، بعدين غيرت الوضع و قلبتها علي بطنها و حشرت زبي في كسها و انا راكب عليها و بقيت انيك فيها و هي وشها كله عرق و طبعا كانت طول ال قت بتتاوه و تصرخ ، غيرت الوضع تاني ، و نومت انا علي ضهري و هي طلعت قعدت علي زبي وضع الفرس و بقيت تتنطط و تتوجع ، و انا خلاص جبت اخري انا كمان و جبتهم في كس سمر و هي جابت معايا و اترمت علي صدري و نامت و زبي لسه في كسها و نومنا علي الوضع دا لغاية الصبح









الجزء السابع



صحيت الصبح ، كانت لسه سمر نايمة ملط في حضني ، قومت من علي السرير و شديت اللحاف علي سمر و طلعت الصالة كان احمد برده لسه ملط و نايم علي الكنبة، سبته و لبست هدومي ، و اخدت الحاجة بتاعتي و طلعت الشقة بتاعتي فوق ، اخدت دوش اوف بيه من ليلة امبارح و المدعكة اللي حصلت

عملت كباية قهوة اظبط بيها دماغي و افوق من الحشيش و البيرة ، بعد ما شربتها نزلت تحت عند شقة احمد برضه ، خبط و فتحتلي سمر كانت لابسة عباية دايقة فشخ فيها و شق بزازها باين

سمر بضحكة : انت صحيت امتي ؟
انا : من شوية كدا ،
سمر : ادخل

دخلت و بصيت في الصالة كانت سمر بتنضف الصالة

انا : اومال فين احمد
سمر : في الحمام بياخود دوش

شديت سمر في حضني و ايدي علي وسطها و هي اديها علي رقبتي

انا : بس اي جمدان امبارح دا ؟
سمر : بصراحه كنت هايجة اوي بسبب احمد و هو شايفني في الوضع دا ، تعرف ان من شوية كدا قبل ما اصحي حسيت باحمد بين رجلي بيلحس كسي جامد اووي ، و كان هايج اكتر من كل مرة ، و عمل معايا واحد و هو بيسألني عبجك تامر ، امبسط و تامر بينيكك ، اقوله ايوة الاقيه بينيك فيا اسرع و اجمد ، بعدين مقدرش يستحمل و جابهم ، و انا سبته و روحت الحمام اخدت دوش ، و هو دلوقتي بياخود دوش

و احنا بنتكلم في الوضع دا ،احمد طلع من الحمام و شافنا حضنين بعض

احمد : صباح الخير
انا : صباح الملبن
احمد : اي يلا ننزل تحت نفطر ولا اي ؟
انا : ثانية بس اخود بوسة عشان ابدء اليوم بيه
احمد : انا مكفكاش امبارح ؟
انا : لاء
و شديد سمر خدت شفيفها بوس و هي حضتني جامد و بتبوسني بهيجان

انا : يلا بينا

سمر كانت طالعة من باب الشقة و انا وراها روحت غرفتها بعبوص في طيزها جامد و هي ضحكت بلبونة ، و احمد ورانا شايف كل دا و ساكت

نزلنا تحت شقة امي و ابويا ، كانت امي طالعة من الحمام و ابويا شكله في الاوضة

امي : صباح الخير
احنا التلاتة : صباح النور ، صباح الفل

امي : فطرت يا احمد ولا لسه ؟
احمد : كنا نزلين نفطر من ايدك
امي : من عيني يا حبيبي

طبعا امي مزالت بتدلع احمد و هو له نصيب اكبر من الاهتام زي ما انتو عرفين

سمر : انا هسعدك يا حماتي

دخلت امي و سمر المطبخ سوا ، و فضلت انا و احمد بس في الصالة ،

انا بصوت واطي : اي رايك في سهرة امبارح ؟
احمد : ملوش لازمة الكلام دا دلوقتي ، لما نبقي فوق اتكلم براحتك
انا : انت لسه مكسوف ؟
احمد : قولتلك ملوش لزوم دلوقتي يا تامر و لم الدنيا

احمد كان شبه مدايق و شكله ضميرو و رجولته بيأنبو ، ازاي يسيب اخو ينيك مراته قدام عينه و هو بيستنمي و بيفك عشرة عليهم و مبسوط ، و افتكر امبارح و لما سمر كانت بتترجاه يوافق اني ادخل زبي في كسها و هو وافق علطول ، و افتكر منظرها و هي فاتحة رجلها و انا بفحت في كسها، و بعد ما كان بيفتكر و هو مدايق ، بقي يفتكر و هو بيهيج و زبه بدء يقوم ،

طبعا انا كل دا باصص علي احمد و هو سرحان جمبي
بعد خمس دقايق كمان ، سمر و امي حضرو الفطار و امي دخلت الاوضة عند ابويا تقولو ان الفطار جهز برا ، و طلعو قعدو معانا

كنا بنفطر و نرغي في اي موضوع ، لغاية ما امي قالت لسمر

امي : مش دايقة عليكي يا سمر العباية دي ؟
سمر : انا لابساها في البيت يعني عادي
امي : ايوة بس هي دايقة عليكي خالص
سمر : يعني هو في حد غيرب ، طيب تعرفي في ايطاليا ، كانو يلبسو قصير و عريان اوي و يطلعو الشارع عادي ولا كان في حاجه ،
امي لوت بوزها و متكلمتش و عدا الموقف علي كدا

بعد الفطار سبتهم و كنت طالع شقتي ، حسيت بسمر طالعة ورايا و اول ما بقينا في الدور التاني شدتني من ايدي

انا : في اي يا مجنونة
سمر : عوزاك في موضوع هههههه

دخلنا الشقة بتاعت احمد و سمر بقيت تبوس فيا بهيجان
انا : متعبتيش من امبارح
سمر : انا ما صدقت اخود راحتي معاك و مفيش خوف من احمد خلاص
انا : طيب تعالي الاوضة ،

شلت سمر و دخلت بيها اوضة النوم بتاعتها هي و احمد ، نيمتها علي السرير و بقيت ابوس فيها و سمر بتقلعني التيشرت و بقيت تبوس فيا بهيجان ، و قلبتني علي ضهري و طلعت زبي تمص فيه و تدعكه جامد ، انا بدءت اهيج و عملت معاها وضع 69 ، رفعت العباية عن نصها التحتاني ، و جبت الكلوت علي جمب و بقيت الحس في كسها جامد، و هي بتمص زبي و تشفط بضاني في بوقها و تلحس فتحة راس زبي و تدخل فيها لسانها ، نفس الحركة بتاعت سماح امها ، خلتني هيجت اوي و انا بلحس كسها ، اتعدلت و غيرت الوضع ، و خليتها وضع الدوجي و هي لسه لابسة العباية بس انا رافعها عن نصها التحتاني ، بصت لاقيت احمد قاعد علي كرسي في ركن الاوضة مطلع زبه يدعكه و هو بيتفرج علينا

انا هجت اوي لما شوفت احمد بيتفرج علينا ، مسكت زبي و رزعته مرة واحدة خليت سمر صرخت و اتوجتت اوي ، و اللي مطمني ان احمد موجود و لو امي او ابويا سمع صوت سمر هيفتكرو ان احمد مش انا اللي مع سمر ،

بقيت انيك في سمر و هي وضع الدوجي ، و انا ماسكها من وسطها و زبي بيفحت في كسها و اغيب و ابص علي احمد كان بيدعك زبه اوي و هو بيتفرج علينا ، كنت اهيج و ارزع اجمد في كس سمر و هي تتاوه و تصوت و توحوح ، و انا متكيف نيك و انا بحشر زبي في كسها و اضربها علي طيزها

بصيت علي احمد كان نطر اللبن بتاعه و سابنا و طلع برا الاوضة، و انا لسه نازل نيك في سمر ، غيرت الوضع قلبتها علي ضهرها و رفعت رجلها علي اكتافي و بقيت انيك فيها و هي وشها محمر و عرقانة نيك و طبعا لسه بالعباية بتاعتها انا بس رافعها عن نصها التحتاني ، فضلت انيك خمس دقايق لغاية ما جبتهم في كسها و هي جابت معايا في نفس الوقت ، اترميت في حضنها اخود نفسي و هي كانت بتنهج من التعب ،

فضلنا دقيقتين و بعدين انا قومت لبست و طلعت كان احمد في الصالة مشغل التلفزيون ، قعدت جمبه و هو ساكت مش بينطق بكلمة

انا : في عصير في التلاجة ؟
احمد : مش عارف
انا : خلاص هروح اشوف

سبته و دخل المطبخ و كان في عصير ، صبيت كباية لا كان ريقي نشف من الواحد اللي عملته مع سمر ، كنت طالع من المطبخ كانت سمر طالعة من الاوضة بالسنتيال و الكلوت

انا : اي دا سمر طالعة كدا ليه هههه
سمر : اسكت خالص ، انا كسي باظ النهارده بسببك ههه دخلة اخود دوش
انا : تعالي ناخدو مع بعض
سمر : يا لهوي لا طبعا اموت
انا : خودي بس
سمر جريت علي الحمام قفلت الباب قبل ما احصلها و احنا بنضحك، و كان منظرها و هي بتجري بالكلوت و طيزها بتترج جامد فشخ ،

طلعت الصالة كان احمد سمع اللي حصل و عادي ، بقيت اشرب العصير و احنا بنتفرج علي التلفزيون ، و طبعا انا ليا فترة بالي مشغول علي المطعم بتاعي في ايطاليا ، و كنت بفكر اسافر اشوف الدنيا ماشية ازاي في غيابي بس مش دلوقتي

بالليل كنت عاوز سمر، بس هي كانت اتهرت نيك من امبارح و النهارده و مقدرتش تستحمل و انا محبتش ابوخ و اتقل عليها ، سبتهم و طلعت الشقة بتاعتي

تاني يوم الصبح، صحيت و قولت انزل اقعد مع جماعة اصحابي شوية بدل قعدت البيت، قعدت تلات ساعات كدا و رجعت البيت تاني ، دخلت شقة امي و ابويا ، ملقتش غير سمر في الصالة روحت قعدت جمبها و انا بضحكلها

انا : قاعدة لوحدك ولا اي فين الباقي ؟
سمر : حماتي في السوق ، و احمد في الشقة فوق و ابوك نايم جوا بعد ما خد العلاج اللي بعد الفطار ، صحيح انت فطرت قبل ما تنزل الصبح ؟
انا بضحك : لاء بصراحه و عاوز افطر
سمر : طيب هقوم احضرلك الفطار
انا مسكت ايدها و بضحك : بقولك عاوز افطر يا سمر ( عاوز انيكها )
سمر : ما هو اصل ااااا
انا : اصل اي ؟
سمر : بطني الصبح وجعتني
انا : احا
سمر : غصب عني ، كلها يومين و الدورة تخلص
انا : يومين يا سمر ، هستحمل ازاي
سمر : غصب عني و***
انا اتبضنت : خلاص يا سمر ، انا هطلع شقتي
سمر مسكت ايدي : هو انت علي اخرك خالص يعني ؟
انا : بموت
سمر بتفكير : طب ااا .. اطلع الشقة بتاعتك و جهز نفسك
انا : هتعملي اي يعني ؟
سمر : اطلع بس و ملكش دعوه

سبت سمر و طلعت شقتي و انا اتوقعت اللي ممكن تعمله بس قولت اصبر و اشوف ، فضلت قاعد ساعة في شقتي في التالت ، لغاية ما حسيت بسمر بتنادي عليا من برا ، طلعت صالة الشقة و كانت سمؤ و معاها امها سماح

انا : موحا اللي وحشاني موووت
سماح : ولا فكرت تسأل عليا
انا : معلش عندي انا دي
سمر : انا اتصلت بماما عشان تزورني علي فكرة هههه
انا : ما هب هتزورني انا كمان ههه
سمر : يلا ادخلو الاوضة و خلصو عشان ننزل نقعد تحت و محدش يشك في حاجه
سماح : يلا تعال انت وحشني موت يا تامر يا حبيبي

سماح شدتني وراها علي اوضة النوم بتاعتي ، و سمر قاعدة في الصالة

دخلت مع سماح الاوضة و استلمت شفيفها مص و هي هايجة موت و بتحضني جامد، نومتها علي ضهرها علي السرير بالعرض و رجلها لسه في الارض و بقيت امص شفيفها و هي تمص شفيفها و بقيت تبوسني و بقيت في لحظة فوق مني وهي بتمص شفيفي جامد و بزازها في صدري و حاسس بحلامتها زي المدافع في صدري و هي بتبوسني و هي بتتنهد و بتتنفس جامد زي ما يكون بنتنفس هوا بعض ، و صوت البوس واضح
سخنت جامد و اتقلبت بقيت انا فوق و هي تحت ، و انا بمص شفيفها جامد و هي بتعصرني في حضنها و كمان بتقلعني التيشرت بتاعي لغاية ما بقيت عريان من فوق ،
و انا نزلت علي رقبتها مص و لحس هي بقيت تتأوه و تتغط علي راسي لتحت لغاية ما بقيت عند بزازها كنت بحاول امص بزازها بس مش عارف بسبب العباية و البرا، زقتني من عليها بسرعة و قوة و قلعت العباية و البرا و بزازها بقيت قدام عيني بحلامتها الغمقة، فجأة شدتني من راسي دفنت وشي بين بزازها و انا نزلت علي الحلامات مص و انا بقفش بزازها و ابدل علي حلامتها و مص و كمان عض جامد بسناني و هي قافلة علي وسطي برجلها و دايسة علي راسي بايدها بين بزازها عشان افضل امص بزازها و هي بتعض شفيفها و بتتأوه، لغاية ما بقيت تنزل راسي تحت و تبعدني عن بزازها لغاية ما بقيت عند الكلوت بتاعها و هو غرقان ، علطول شديت الكلوت لتحت و فتحت اشفار كسها بايدي و انهلت علي كسها لحس و هي بقيت تتأوه جامد ، بقيت الحس كسها جامد و اخود البظر بين شفيفي امصه جامد وهي بتتلوي و بتدوس علي راسي جامد و بتشد شعري ، و بتقرص حلامات بزازها جامد ، و فضلت امص خمس دقايق كاملة لغاية ما اترعشت و جابت شهوتها و هي بتصوت، مكنتش بفكر غير في زبي اللي خرجته و كان شادد و حسيت انه اكبر من اي وقت كنت هايج فيه، دخلت بين فخاد سماح حماتي و رزعت زبي في كسها و هي صرخت جامد و كلبشت علي وسطي
سماح : اااه .. اممم . عشان خاطري سيبه اوي تطلع اممم اااح حلو اوي يا حبيبي امم ، لا لا سيبه سيبه ااااه

بقيت انيكها بالراحة و اخرج زبي و ارجع ازرعه جامد في كسها و هي حضناني جامد ، بقيت ارزع و اسرع شوية من رتم النيك و زبي بيضرب في كسها، تنيت ركبتها عند بطنها و حشرت زبي في كسها تاني و بقي ارزع و انا تاني ركبتها و هي بصالي بكل ضعف و بتتألم بكل متعة ، شدتني من شعري لغاية ما دخلت بين فخدها تاني و اخدت شفيفي مص و انا وسطي بيتحرك لوحده و بنيك بكل قهوة فيها
سماح : اااه ايوة اممم جامد .. جامد يا حبيبي ... امممم اااااااه ... حاسب حاسب ااااه ...
انا و بنهت:: انتي حلوة اوي ... انا بحبك و بموت فيكي ... انتي ... جامدة فشخ
سماح : اااه ايوة ... اه اه اح ... انا ملللل.. ملك انت ... امم تحت امرك ...امممم ... يا تامر
رفعت رجلها علي كتافي و بقيت انيك اسرع و جسمها كله بيترج و بزازها بتخبط في بعض و بقينا مياه خالص من العرق
فضلت انيك ا تلت ساعة فيها بشكل متواصل و حسيت اني قربت اجيب
انا: اععع هجيب هجيب
سماح نزلت رجلها من كتافي و كلبشت ع وسطي و حضنتني جامد
سماح : عشان خاطري ... جوا ... اممم ... عاوزة احس بيهم في كسي يا تاااامر
ا
في نفس الللحظة جبت لبني جوا كسها و هي بتتكلم و هي شدتني تبوسني من شفيفي جامد لغاية ما نومت في حضنها بين فخدها و زبي جوا كسها

و فضلنا ثابتين شوية في حضن بعض ، بعدين انا قومت من حضنها و فوقتها

انا : موحا .. سماح
سماح : ااااه موتني اوي يا تامر
انا : ما انتي اللي فرس
سماح قامت و كانت بتضحكلي و قربت مني و بستني في شفيفي
سماح : دا انت اللي وحش يا حبيبي
انا : يلا بينا نلحق ناخود دوش
سماح : ماشي

طلعنا برا الاوضة و سمر لما حست بينا جات تبص علينا و لما شافت امها ملط اتكسفت شوية و سماح برضه حسيتها اتحرجت من بنتها، شديت سماح الحمام و شغلت الدوش و ليفنا بعض و طلعنا لبسنا هدومنا

سمر : ارتحت دلوقتي ؟
انا : اوي
سماح : انتي عليكي الدورة ؟
سمر : اه
سماح : يعني هو دا بس اللي خلاك تفتكرني مش عشان وحشتك
انا : طيب اسألي سمر امبارح كنت بقولها اي


و غمزت لسمر من غير ما سماح تاخود بالها عشان سمر تطبلي

سمر : لا هو فعلآ يا ماما كان بيقولي موحا وحشتني و انا عاوز ازورها و يقول عليكي كلام حلوة خلاني غيرت منك بصراحة
سماح : ماشي هعمل مصدقاكم بس هستناك انت تفتكرني بعد كدا من نفسك عشان اعرف إذا كنت بجد بوحشك ولا لاء
انا : تحبي طيب ندخل جولة تاني في الاوضة
سماح : يا خرابي لاء مش قادرة
انا : عشان اثبتلك بس هههه
سمر : يلا بينا ننزل تحت

نزلنا تحت عند شقة ابويا ، و امي كانت رجعت من السوق بقالها ساعة ، فضلو يرغو مع بعض ، سماح ساعدت امي و سمر في تحضير الغدا ، و احمد نزل من الدور التاني شقته، يتغدا معانا ،

بعد الغدا سماح روحت و انا طلعت شقتي فوق و احمد و سمر نفس الكلام ، طلعت نومت شوية ارتاح من نيكة سماح الجامدة دي ، و بعدين صحيت مع المغرب كدا ، عملت كباية قهوة كدا شربتها عشان افوق ، و قولت انزل اقعد تحت شوية او حتي اقعد شوية علي القهوة

كنت نازل و وصلت عند الدور التاني شقة احمد كان الباب مفتوح و سمر بتنضف و ضهرها ليا و نفس العباية الدايقة اللي مقسمة حجم طيزها ، اتسحبت بالراحة و وقفت وراها و ضربتها علي طيزها

سمر قالت اه بلبونة و بصت وراها عليا
سمر : حرام عليك طيزي مش قدك يا مفتري
انا : بس ملبن
سمر : اتهد بقي انت مبتشبعش ، دا انت الصبح كنت مع ماما
انا : انتي ليكي طعم تاني يا قلبي

سمر ابتسمت و حضتني و بقينا نبوس بعض

انا : احمد فين ؟
سمر : طلع بس معرفش راح فين
انا : صحيح بقولك اي
سمر : خير ؟
انا : بلاش سماح تعرف ميول اخويا دي ها ،
سمر : حاضر بس بشرط
انا : شرط ؟
سمر : ايوة ، احمد برضه ميعرفش اللي بينك و بين ماما
انا : موافق بس بشرط
سمر : يوووه اي تاني ؟
انا : عاوز بوسة ههه
سمر : بس كدا اهو مووووه
شديت سمر ابوس فيها شوية و زبي قام
سمر : يا لهووووي دا اللي كنت خايفة منه ، انا لسه الدورة عليا
انا : طيب مصيه و خلاص
سمر : طيب تعال اوضة النوم

دخلنا اوضة النوم انا و سمر و طلعت زبي بقيت تمص فيه و تلحس بضاني و انا امسكها من شعرها انيكها في بوقها ،

حسيت باحمد اخويا دخل الشقة و كان بينادي علي سمر ، بس هي مشغولة في مص زبي و مردتش عليه، هو دخل الاوضة و شافنا في الوضع دا ، هاج اوي و علطول طلع زبه و قعد جمبنا علي السرير يتفرج من قريب و هو شايف سمر مراته بتمص زبي ، مسك ايدها و حطها علي زبه تلعبله في و هي بتمص زبي ، و بقيت سمر تمص زبي و تلعب في زب جوزها احمد ، و انا بهيج فشخ لما بيكون احمد بيتفرج علينا انا و سمر ، بقيت انيك سمر اسرع في بوقها لغاية ما جبت كل لبني في بوقها و احمد زمجر و جاب هو كمان لبنه في ايد سمر ،

احمد لما جاب لبنه اتفرط علي السرير و نام خالص كأنه واخد بنج ،

انا عدلت هدومي و طلعت في الصالة ، و سمر طلعت بعد مني و راحت غسلت نفسها



تاني يوم سمر كان لسه عليها الدورة، خليتها تمص زبي و المرادي قدام احمد و هو معانا في الصالة و كان مبسوط بدياثته علي سمر ، و بالليل طلب مني فلوس ، و اديتلو ،

فات عشر ايام و انا بنيك في سمر في غياب او وجود احمد اخويا ، و هو كل يومين يطلب مني فلوس و بقي يطلع بالليل يسهر و يرجع وش الفجر ، انا مكنتش مهتم باحمد خالص ، طول ما هو سيبني في حضن سمر كسم الدنيا

و طبعآ في العشر ايام دول سماح جات مرتين نكتها فوق في الشقة عندي ،


احمد كان متعود انه يرجع من برا يشوفنا انا و سمر في كان بعض و انا بنيكها او علي الاقل بقفش فيها، فا هو بقي يحب انه يدخل يشوف المنظر دا ، و بقي يدخل يفتح بالمفتاح بالراحة و يوقف يضرب عشرة علي منظرنا انا و سمر ، و في يوم كالعادة احمد كان راجع من برا و عاوز يدخل بالمفتاح و بس و هو بيحط المفتاح في الباب المفتاح اتكسر جوا الباب و معرفش يدخل فا خبط علينا ، انا و سمر افتكرنا ان ممكن يكون امي عشان احمد عرفينو بيدخل بالمفتاح، انا استخبيت جوا في الاوضة و سمر لبست و فتحت الباب عرفت انه احمد

سمر : بتخبط ليه فين مفتاحك ؟
احمد : اتكسر في الباب و انا بفتح دلوقتي
سمر : تامر ... تااامر تعال اطلع

طلعت و انا لابس هدومي

انا : ياخي خضتني ، مدخلتش بمفتاحك ليه
سمر : المفتاح بتاعه اتكسر في الباب
انا : يعني القفل بتاع الباب باظ و عاوز يتغير
احمد : ايوة
انا : خلاص بكرا هبقي اجيب نجار يصلحه ، انا طالع شقتي
سمر : رايح فين تعال نكمل
انا : نكمل اي بقي بعد الخضة دي مش هيقوم دلوقتي نهائي ، خليها بالليل كدا ، نعمل سهرة حلوة علي روقان
احمد : طيب بقولك اي يا تامر، انا كنت محتاج فلوس
انا بخنقة طلعت فلوس و ادتهالو ، و بقي يطلب مني فلوس كل يوم او يومين تقريبا، و يطلع بالليل و يرجع بعد نص الليل او وش الفجر ،

سمر : و هنعمل اي في الباب دا ؟
انا : هبقي اجيب نجار يصلح بكرا و خلاص
سمر : طيب و بالليل هنسيبه مفتوح ؟
انا : متقلقيش يعني هو حد بيطلع مفيش غير امي، و نادر ما تطلع، و ابويا عمره ما طلع فوق خالص من لما بنينا الشقة دي و اللي فوق
سمر : ماشي


طلعت شقتي و احمد اخد الفلوس و خرج زي كل مرة ، و بالليل علي الساعة عشرة كدا كان احمد رجع و انا كنت مبضون من القاعدة فوق لوحدي ، قولت انزل شقة احمد ، نزلت و كان احمد في الحمام و سمر في المطبخ ، دخلت علي سمر و حضنتها و هي اتخضت زي كل مرة، بس اتجاوبت معايا و انا بقفش فيها و بابوسها ، و كنت بشدها من ايدها علي اوضة النوم

سمر : اصبر بس اغلس المواعين
انا : كسم المواعين تعالي بس
سمر : انت اي اللي نزلك بدري كدا ، ابوك و امك تحت لسه صاحين و الساعة لسه عشرة
انا : متقلقيش مفيش حاجه هتحصل تعالي بقي
سمر : ااااي طيب بالراحة

شديت سمر علي اوضة النوم و هجمت عليها بوس و تقفيش و كنت هايج اوي عشان الصبح كنت هايج و مجبتهمش ، احمد كان داخل الاوضة و اتفاجئ بيا مع سمر عشان مكانش يعرف اني نزلت و هو في الحمام ، بس كالعادة هاج و طلع زبه يتفرج علينا و انا بلحس كس سمر ،

مشهد تاني

سماح كانت في مشوار و خلصته و كانت قريبة من البيت بتاعنا ، قالت تعدي تسلم علينا ، دخلت الشقة اللي تحت سلمت علي امي رغت معاها خمس دقايق ، و سماح قالت لامي انها هتطلع فوق عند سمر تسلم عليها ، و امي قالتلها استني اناديلك عليها بدل ما تتعبي ، بس سماح اصرت تطلع فوق ، و كانت عاوزاني انا اصلآ

طلعت سماح الدور التاني عشان تعرف سمر بنتها انها هتطلعلي فوق عشان سمر تغطي عليها و تعرصلها ، طبعا كان باب الشقة بتاعت احمد مفتوح عشان القفل بايظ ، نادت علي سمر بس محدش مننا احنا التلاتة سمعها عشان كنا مندمجين في النيك انا في سمر و احمد هايج فشخ و هو بيلعب في زبه علي منظرنا ، سماح برا سمعت صوت اهات و وحوحة ، من غير صوت مشيت لغاية اوضة النوم اللي احنا فيا ، و شافتنا احنا التلاتة انا و سمر و اخويا احمد و مقدرتش تمسك لسانها و هي بتقول ينهااار اسووود !





الجزء الثامن



احنا التلاتة اتنفضنا من الخضة و سماح مكانتش تعرف ان احمد ديوث و لا جبنالها سيرة الموضوع ، عشان كدا هي اتخضت برضه لما شافت احمد بيتفرج علينا انا و سمر و مبسوط ، احمد كان مطلع زبه من البنطلون و هو لابس كل هدومه ، دخل زبه تاني و نزل و سابنا انا و سمر و امها سماح

سماح : هو اي دا ،انا مش مصدقة نفسي
سمر : ماما ، انتي جيتي امتي ؟
سماح : انتي ازاي متعرفنيش حاجه زي كدا ؟

انا كنت بلبس هدومي و كنت برضه مجبتش للمرة التانية في نفس اليوم، مرة خضت الصبح و مرة خضت دلوقتي

انا : سمر روحي صبي عصير و سبينا مع بعض ،

سمر لبست عباية علي اللحم و طلعت برا الاوضة و سبتني انا و سماح ، و سماح كانت بصالي بزعل كدا

انا : تعالي يا موحا اقعدي جمبي علي السرير
سماح : لا انا هروح شكلي جيت عكننت عليكم
انا : تعالي بس اقعدي

و قومت مسكت سماح من ايدها و قعدتها علي السرير جمبي

انا : مالك انتي زعلانة ليه ؟
سماح : و انا ازعل ليه
انا : انتي زعلانة عشان خبينا عليكي ميول احمد ؟
سماح : لا خالص
انا : علفكرة سمر كانت عاوزة تقولك بس انا اللي قولتلها لاء
(سماح زعلت و كانت هتقوم بس انا مسكت اديها اقعدها تاني )
انا : استني بس افهمي، انا محبتش انك تعرفي عشان صورة احمد قدامك، و برضه محدش يعرف موضوعنا غير سمر ، انا بحب اخلي صورة الناس اللي اعرفها قدام الناس كويسة حتي لو عرفت عنه اي ، يعني انتي دلوقتي بعد ما عرفتي ميول احمد انه ديوث علي سمر ، بقيتي شايفاه اي ؟
سماح : مش راجل خالص
انا : طيب لو كان احمد اللي طب علينا مثلآ و انا و انتي مع بعض ، كنتي هتبقي في نظره اي ؟
سماح : بس انا مش شرموطة يا تامر
انا : و انا عارف الكلام دا ، و انل مقولتش كدا، بس انا بقولك لو هو شافنا انا و انتي كان هيبوصلك بالنظرة دي، عشان كدا انا بحب احافظ علي صورة اللي اعرفهم قدام الناس ، و بعدين بدل ما تزعلي مني ، المفروض تثقي فيا اكتر، اني مش بطلع اسرار اي حد ، ما انا لو كنت عرفتك موضوع ميول احمد ، كنتي هتشكي فيا اني ممكن اكون معرفو موضوعك او معرف اي حد غيره اللي بيحصل بينا ، صح ولا غلط
سماح : معاك حق
انا : و مع ذلك متزعليش حقك عليا يا موحا اممموه
سماح : خلاص يا تامر مش زعلانة صدقني
سمر : العصير اهو ، متزعليش مني يا ماما ون*ي صدقيني كدا فعلآ احسن للكل
سماح : رغم اني اتغظت منك بس خلاص
انا : صحيح اي الزيارة المفاجأة دي ؟
سماح : كنت قريبة من البيت قولت اجي اسلم مكنتش اعرف اني هقطع عليكم سهرتكم
انا : لا انتي شكلك لسه زعلانه يا سماح
سماح : لا خلاص مش زعلانة ، بس ازاي تكونو كدا و سيبين الباب مفتوح يعني و احمد عادي يسيب الباب مفتوح كدا
سمر : اصل المعدول كان بيفتح الباب الصبح و كسر المفتاح
سماح : مسم ، خلاص انا همشي دلوقتي و هبقي اتصل بعد كدا لما اكون هاجي
انا : خليكي شوية
سماح : لا الوقت خلاص اتأخر عشان الحق اروح للمعدول بتاعي انا كمان
انا : طيب استني البس و انزل اوصلك
سمر : اي مش هتكمل ولا اي ؟
انا : بعد الخضتين بتوع النهارده ، تكلميني بعد اسبوع كدا بالراحة اكون اتلميت علي اعصابي

سماح و سمر ضحكو و انا ضحكت معاهم ، بعدين لبست و نزلت اوصل سماح لغاية بيتها و بعدين رجعت ، احمد رجع بعدي بنص ساعة من لما طلع وقت الموقف ، و كان عادي ولا هامو و بيسأل علي العشا

انا قولت اسافر اشوف الدنيا عاملة اي في إيطاليا و اشوف المطعم اخباره اي ، تاني يوم حجزت تذكرة طيران لي إيطاليا عشان اشوف الدنيا في المطعم عاملة ازاي ، سمر كانت عاوزة تاجي معايا ، بس قولتلها انا هشوف الوضع اي هناك ، و لو تمام هبقي ابلغك ، طبعا بالعافية وافقت و قعدت ، و احمد كل اللي هامو انه يطلب مني فلوس و يطلع بالليل و يرجع وش الفجر

سفرت إيطاليا و بقيت اشوف المطعم بتاعي ماشي ازاي و الدنيا ايه، و اشوف الارباح كانت بتوصلي مظبوطة ولا في غدر كدا ولا كدا ، و كانت كل حاجه تمام ، فات عشر ايام و انا في إيطاليا و احمد كان عاوز فلوس ، بس انا مطنشه ، لانه بقي يطلب بشكل مبالغ و بكل بجاحة ،


مشهد تاني

كان احمد في غرزة مع جماعة حشاشين ، و بيكلم واحد

احمد : عشان خاطري يا معلم هجبلك الفلوس بس اديني جرعة بقالي يومين و دا التالت من غيرها
المعلم : بوص يا احمد الكيف دا عاوز اللي معاه و بيصرف، مش تاجي تطلب مني اديلك و بعدين استني
احمد : ما انت عارفني بقالي شهرين بدفع اول باول حق الجرعة، مفهاش حاجه يعني لو اتزنقت ، ابوس ايدك مش قادر
المعلم : و انا اضمن حقي منين،
احمد : انا هخلي اخويا يبعتلي فلوس و هدفعلك ضعف حق الجرعة بس ابوس ايدك الجرعة
المعلم : بقولك اي انا مليش في الشغل دا ، اتصرف ، لو بيع اي تجيب فلوس و تعال خود الجرعة ، غير كدا ما ترغيش كتير
احمد بيفكر : طيب طيب ... انا عندي دهب مراتي هيبعو و اجي اديلك فلوس بس ابوس ايدك الحقني بالجرعة يا معلم
المعلم : هديلك الجرعة، بس تخرج من هنا علي بيتكم تبيع الدهب و تاجي تحاسبني و طلاما هستني ، يبقي السعر ضعفين انت فاهم
احمد : فاهم فاهم يا معلم الجرعة بقي ابوس ايدك

المعلم طلع من جيبه الجرعة و احمد علطلول اخدها منه و ضرب الجرعة في عروقه و جسمه ساب خالص

بعدين قام يروح عشان يبيع الدهب ، رجع البيت شاف حماته سماح قاعدة بتقطع بطاطس في الصالة قدام التلفزيون و سمر نزلت السوق تجيب طلابات ناقصة ، و اول ما سماح شافت احمد بصتله بنظرة احتقار ، عشان عرفت انه عنده ميول الدياثة ،

احمد بعصبية : بتبوصيلي كدا ليه يا ولية انتي
سماح و هي بتقطع البطاطس : ولية في عينك يا ناقص انت حد كلمك
احمد : لا بقولك اي متخلنيش اتجن عليكي
سماح بتريقة : لا راجل ، رااجل اوي و خوفتني
احمد : متفتكريش انك كدا بتقلي مني، اوعي تكوني فكراني مش عارف اللي بينك و بين تامر ، كلنا شياطين متعمليش فيها ملاك

سماح اتفاجات ان احمد يعرف اللي بينها و بين تامر و سكتت خالص ،
احمد سابها و دخل اوضة النوم فتح الدولاب و طلع منها علبة الدهب بتاع سمر ، و كان طلع من الاوضة سماح شافته قامت اتصدرت في وشه

سماح بعصبية : انت واخد الدهب دا و رايح علي فين ؟
احمد : ملكيش دعوة
سماح : هو اي اللي مليش دعوة دا دهب بنتي
احمد : الدهب دا انا اللي مشتاريه بفلوسي و مزنوق فيه
سماح : مزنوق فيه ليه انشاء *** ؟
احمد : ملكيش دعوة ابعدي من وشي
سماح : مش هتطلع بالدهب دا من هنا غير لما سمر تاجي
احمد : بقولك اي متخلنيش امد ايدي عليكي
سماح : انت جاي تعمل عليا انا راجل يا عرة الرجالة
احمد اتعصب و طبعآ هو مدمن و مش مدرك باللي بيعمله
احمد : جرا اي يا شرموطة انتي محدش قادر عليكي ولا اي

و زرع سماح قلم علي وشها وقعها ، سماح قامت و هي متعصبة

سماح : بتمد ايدك علي يا حتي عرص انتي

و نطت عليه تعضه من اي حتة في جسمه، احمد كان بيحاول يبعدها عنه ، و علبة الدهب وقعت اتفتحت في الارض ، و سماح زقت احمد جامد و قعدت في الارض تلم الصيغة من الارض في العلبة، احمد كان وقع علي الكنبة و جمبه صنية البطاطس اللي كانت سماح بتقشر فيها و تقطعها بالسكينة، احمد بكل عصببة و منغير تفكير مسك السكينة و جري علي سماح و هي قاعدة في الارض و طعنها في جمبتها بالسكينة مرتين و اخد علبة الدهب بعد ما لمتها و كانت بيجري علي باب الشقة عشان يهرب ، شاف في وشه سمر داخلة

سمر : احمد اي دا في اي ،

و اول ما شافت امها بتنزف ددمم فضلت تصرخ جامد ، و احمد زق سمر بعيد و كان هيجري علي السلالم عشان يهرب اتكعبل و وقع علي السلالم راسه اتفتحت و متحركش تاني

سمر شافت اللي بيحصل امها بتطلع في الروح و جوزها احمد وقع و راسه اتفتحت ، فضلت تصوت تصوت بصوت عالي ، لغاية ما اغمي عليها


المشهد عندي

كنت لسه صاحي من النوم بالليل ، تلفوني رن كان عمي ، استغربت عشان عمي مش متعود اصلا يكلمنا بس قولت اكيد في حاجه كبيرة حصلت

فتحت عليه و عرفني اللي حصل ، ان احمد قتل سماح حماته عشان الدهب و كان بحاول يهرب بس وقع علي راسه و اتفتحت ، و الحكومة جات اتحفظت علي الجثتين ، و اخدو اقوال سمر و عرفتهم كل اللي حصل وقتها ، و عرفو ان احمد مدمن مخدرات و دا سبب انه كان عصبي و مش متحكم في نفسه

اخدت اول طيارة لمصر ، تبعت الموضوع و كنت عاوز اخود الجثتين ادفنهم ، طبعآ الحكومة رفضت بس لما عرفو ان معايا الجنسية الإيطاليا بالعافية وافقو يدوني جثة سماح ، اما جثة احمد هتفضل عندهم عشان يتأكدو من تحاليل الدم و المخدرات اللي كان بيتعطي منها ، و بعد يومين بالعافية وافقو انهم يسلموني جثة احمد،

دفنت الاتنين و عملتلهم عزا و كانت نفسية سمر مدمرة خالص ، قعدت اسبوع الدنيا تهدي ، و قررت اني اخود سمر و اسافر بيها إيطاليا و اعيش انا و هي هناك و مش هرجع مصر تاني خالص ، و نكمل باقي حياتنا في إيطاليا زي اي اتنين متزوجين

النهاية

@.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
قصة جامدة فشخ تابع يابرنس
 
🔥🔥🔥🔥🔥
 
ممكن تكلم القصه بانهم اتجوزا و عاشوا متحررين فى ايطاليا و بيعملوا حفلات تبادل زوجات
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%