مارو ٣٠ سنة مهندس طوله ١٧٥ سم شب عادي مش وسيم بس شغال زبه طوله ٢٠ سم وتخين
مراته : شوشو ٢٩ سنة طولها ١٦٥ سم ٩٠ كيلو كيرفي بزازها كبيرة وطيزها كبيرة وجامدة شبه طيز كيم عليها سوا تهبل وشغالة مديرة علاقات عامة في شركة
اختها : نونو ٢٦ سنة طولها ١٧٠ سم ٦٥ كيلو رفيعة بس جسمها يهبل عليها بزاز صغيرة بس طيز عالية ومرفوعة لفوق شكلها يجنن شغالة في بنك مخطوبة ولبسها ضيق وبنطلونات مجسمة علي طيزها وتي شيرتات ضيقة
اختها الصغيرة : كوكو ٢٤ سنة طولها ١٧٣ سم ٨٠ كيلو جسمها يهيج بزازها متناسقة مع جسمها عليها سوا حلوة اوي تهيج اجدعها راجل لبسها محترم متخرجة ومش شغالة
بتبدأ القصة من يوم ما مارو شاف شوشو في الشركة واتهبل عليها خصوصا ان جسمها فيه من كيم كاردشيان وهو بيعشق كيم بس محبش يبين ده ، لما راح الشركة اللي شغالة فيها شوشو بحكم شغله كمهندس وبينهم شغل كتير شركة شوشو بتوردلهم الخامات ، حصل استلطاف بينهم وانتهي بيهم انه راح اتقدملها وابوها وافق عليه لان ليه مستقبل كبير وعنده شقة وعربية
شوشو اعجبت بمارو وبدات بينهم قصة حب كان فيها ساعات تحسيس وتقفيش لما يخلالهم الجو بس مكنش فيه اكتر من كده ، لحد في يوم مارو راح لشوشو البيت زيارة وخبط الباب فتحتله ومكنش في حد موجود غيرها لان امها نزلت تشتري طلبات
شوشو : ازيك يا مارو عامل ايه بقولك ماما مش موجودة هنا ومش هينفع تدخل هي قالتلي هشتري طلبات وطالعة علي طول
انا : يعني انا هاكلك يا شوشو يا ستي سيبي الباب مفتوح وانا مش هقل ادبي اوي هههه
شوشو : بس بقي عيب هههه ودخلته وقفلت ورايا الباب
انا : يعني قفلتي الباب هههه
شوشو : عادي يعني انت خطيبي هتعمل ايه يعني
ومستنتش تكمل الجملة روحت زانقها في الباب بوس وتقفيش وكانت لابسة جيبة وعليها قميص مدخلاه جوه الجيبة فباين طيزها بكبرها من الجيبة اللي كانت طويلة لحد بعد ركبتها فضلت ابوس فيها وهي تتمنع عني بس مش اوي ابوس شفايفها وامصهم وايديا بتلعب في كل حتة في جسمها لحد ما اتجاوبت معايا ووايديها لفيتها حوالين رقبتي وبقت تلعب في شعري وودني وانا ايديا نزلت علي البلوزة فتحت زرايرها من فوق لتحت لحد ما بان البرا الاسود اللي مخلي شكل بزازها يجنن هيجت اوي ونزلت ابوس الشق الفاصل بين بزازها وايديا نازلة تفعيص في بزازها وهي صوتها علي واهاتها عليت من الهيجان اللي بقت فيه ورجليها مش شايلاها .
شوشو : مش قادرة اقف يا حبيبي انت عملت فيا ايه
انا : انا لسه عملت فيكي حاجة ايه البزاز الجامدة دي
اخدتها ونيمتها علي كنبة الانتريه اللي في الصالة وايديا بتطلع بزازها الشمال واول ما شفت حلمتها اتجننت وهجمت عليها مص وايديا الثانية نازلة تقفيش في بزها اليمين وهو جوه البرا وصوتها عمال يعلي ويعلي
روحت مطلع بزها اليمين وفضلت انقل ما بينهم افعص ده وامص حلمة ده وصوتها علي اوي روحت قايم وقلعتها البلوزة ومديت ايدي ورا ضهرها فكيت مشبك البرا وبقيت ملط من فوق ونازل بوس في بزازها ونازل لحس علي سرتها اللي اول لما لمستها اتنفضت وحسيتها جابتهم ونزلت علي بين رجليها رفعت الجيبة لفوق عند بطنها لقيتها لابسة كلوت اسود يجنن وداخل بين شفرات كسها وباين شوية شعر قصير خفيف علي الحز بتاع الاندر ونزلت بلساني علي كسها من فوق الكلوت
شوشو : اااههه انت بتعمل ايه لا مينفعش يا ماررو ابوس ايدك انا مش قادرة اصلا وماما زمانها طالعة
انا : متخفيش يا بنتي انتي بتاعتي ومش هعمل حتجة تاذيكي سيبيني ابسطك
وحسيت بيها هديت شوية في اللحظة دي نزلت زي المجنون زحت الكلوت عن كسها ونزلت ببوقي علي كسها اللي اول مرة اشوفه ، غامق من بره بس وردي من جوه وشفراته كبيرة هيجتني بقيت الحس الزنبور واعضه علي خفيف وهي صوتها جايب اخر العمارة روحت قلعتها الكلوت وحاطيته في بوقها بعسل كسها عشان متفضحناش ونزلت الحس وادخل طرف لساني في كسها وهي بتتشنج لحد ما جابتهم وصوتها علي ورمت الكلوت من بوقها وصوتت في اللحظة اللي باب الشقة بيتفتح فيه .
وهنا خلصت الحلقة الاولي ، لو عجبتكم نكمل اول مرة اكتب قصة في حياتي ، بي دي مش اي قصة دي قصة حقيقية
مراته : شوشو ٢٩ سنة طولها ١٦٥ سم ٩٠ كيلو كيرفي بزازها كبيرة وطيزها كبيرة وجامدة شبه طيز كيم عليها سوا تهبل وشغالة مديرة علاقات عامة في شركة
اختها : نونو ٢٦ سنة طولها ١٧٠ سم ٦٥ كيلو رفيعة بس جسمها يهبل عليها بزاز صغيرة بس طيز عالية ومرفوعة لفوق شكلها يجنن شغالة في بنك مخطوبة ولبسها ضيق وبنطلونات مجسمة علي طيزها وتي شيرتات ضيقة
اختها الصغيرة : كوكو ٢٤ سنة طولها ١٧٣ سم ٨٠ كيلو جسمها يهيج بزازها متناسقة مع جسمها عليها سوا حلوة اوي تهيج اجدعها راجل لبسها محترم متخرجة ومش شغالة
بتبدأ القصة من يوم ما مارو شاف شوشو في الشركة واتهبل عليها خصوصا ان جسمها فيه من كيم كاردشيان وهو بيعشق كيم بس محبش يبين ده ، لما راح الشركة اللي شغالة فيها شوشو بحكم شغله كمهندس وبينهم شغل كتير شركة شوشو بتوردلهم الخامات ، حصل استلطاف بينهم وانتهي بيهم انه راح اتقدملها وابوها وافق عليه لان ليه مستقبل كبير وعنده شقة وعربية
شوشو اعجبت بمارو وبدات بينهم قصة حب كان فيها ساعات تحسيس وتقفيش لما يخلالهم الجو بس مكنش فيه اكتر من كده ، لحد في يوم مارو راح لشوشو البيت زيارة وخبط الباب فتحتله ومكنش في حد موجود غيرها لان امها نزلت تشتري طلبات
شوشو : ازيك يا مارو عامل ايه بقولك ماما مش موجودة هنا ومش هينفع تدخل هي قالتلي هشتري طلبات وطالعة علي طول
انا : يعني انا هاكلك يا شوشو يا ستي سيبي الباب مفتوح وانا مش هقل ادبي اوي هههه
شوشو : بس بقي عيب هههه ودخلته وقفلت ورايا الباب
انا : يعني قفلتي الباب هههه
شوشو : عادي يعني انت خطيبي هتعمل ايه يعني
ومستنتش تكمل الجملة روحت زانقها في الباب بوس وتقفيش وكانت لابسة جيبة وعليها قميص مدخلاه جوه الجيبة فباين طيزها بكبرها من الجيبة اللي كانت طويلة لحد بعد ركبتها فضلت ابوس فيها وهي تتمنع عني بس مش اوي ابوس شفايفها وامصهم وايديا بتلعب في كل حتة في جسمها لحد ما اتجاوبت معايا ووايديها لفيتها حوالين رقبتي وبقت تلعب في شعري وودني وانا ايديا نزلت علي البلوزة فتحت زرايرها من فوق لتحت لحد ما بان البرا الاسود اللي مخلي شكل بزازها يجنن هيجت اوي ونزلت ابوس الشق الفاصل بين بزازها وايديا نازلة تفعيص في بزازها وهي صوتها علي واهاتها عليت من الهيجان اللي بقت فيه ورجليها مش شايلاها .
شوشو : مش قادرة اقف يا حبيبي انت عملت فيا ايه
انا : انا لسه عملت فيكي حاجة ايه البزاز الجامدة دي
اخدتها ونيمتها علي كنبة الانتريه اللي في الصالة وايديا بتطلع بزازها الشمال واول ما شفت حلمتها اتجننت وهجمت عليها مص وايديا الثانية نازلة تقفيش في بزها اليمين وهو جوه البرا وصوتها عمال يعلي ويعلي
روحت مطلع بزها اليمين وفضلت انقل ما بينهم افعص ده وامص حلمة ده وصوتها علي اوي روحت قايم وقلعتها البلوزة ومديت ايدي ورا ضهرها فكيت مشبك البرا وبقيت ملط من فوق ونازل بوس في بزازها ونازل لحس علي سرتها اللي اول لما لمستها اتنفضت وحسيتها جابتهم ونزلت علي بين رجليها رفعت الجيبة لفوق عند بطنها لقيتها لابسة كلوت اسود يجنن وداخل بين شفرات كسها وباين شوية شعر قصير خفيف علي الحز بتاع الاندر ونزلت بلساني علي كسها من فوق الكلوت
شوشو : اااههه انت بتعمل ايه لا مينفعش يا ماررو ابوس ايدك انا مش قادرة اصلا وماما زمانها طالعة
انا : متخفيش يا بنتي انتي بتاعتي ومش هعمل حتجة تاذيكي سيبيني ابسطك
وحسيت بيها هديت شوية في اللحظة دي نزلت زي المجنون زحت الكلوت عن كسها ونزلت ببوقي علي كسها اللي اول مرة اشوفه ، غامق من بره بس وردي من جوه وشفراته كبيرة هيجتني بقيت الحس الزنبور واعضه علي خفيف وهي صوتها جايب اخر العمارة روحت قلعتها الكلوت وحاطيته في بوقها بعسل كسها عشان متفضحناش ونزلت الحس وادخل طرف لساني في كسها وهي بتتشنج لحد ما جابتهم وصوتها علي ورمت الكلوت من بوقها وصوتت في اللحظة اللي باب الشقة بيتفتح فيه .
وهنا خلصت الحلقة الاولي ، لو عجبتكم نكمل اول مرة اكتب قصة في حياتي ، بي دي مش اي قصة دي قصة حقيقية