الدكتور بتاع الصيدلة فى مره فضل يبعبص أمى وانا كل دا واقف وامى رفعت العباية علشان تاخد الحقنة وامى بطبعها بتلبس عباية بس مش معترفه بالكلوتات ولا السنتيانة عباية على اللحم بس لرفعتها لفوق طيزها الدكتور بيقولها خدتى حقنه امبارح فين يمين ولا شمال أمى بتقوله مش فاكرة يا دكتور انهى فلقة فى طيزى شوف انت اهى قدامك الدكتور حط ايده عليها أمى أه براحه يا دكتور الدكتور أنا معملتش حاجه يا مدام لسه انا بتغضط بصباعى بس كدا انتى واخده امبارح يمين يبقا خلينا النهاردة الجمب التانى أمى قالت هى هتفرق يا دكتور اهى حقنه قال تفرق يا مدام دى حقنة تقيلة تتعبك لو فى نفس الجنب أمى قالت فعلا يا دكتور بتوقف طيزى بحس ان طيزى واحد واقف وراء يقطع فى طيازى لقيت الدكتور اتجرا من كلام أمى وامى مفنسه وصباع ايده على خرمه الواسع المفتوح قدامه سمعت همس أمى بتقول امممم ببص لقيتو بيبصعبها قولت احا حتى دا كمان هاج عليكى ونسى كسم الحقنه أنا عملت صوت علشان يحسو ان لسه واقف راح الدكتور مخرج صابعة واداها الحقنة وامى لفت و طلعت ليا وقالها ياريت تبقى كويسة يا مدام و الورشته مكتوب أربع حقن كدا اتنين فاضل اتنين متبقيش تتعبى نفسك وانا هبقى اجى لحضرتك طلما الحنقة بتوجع المنطقة عنددك ممكن الاستاذ يبقى يجى ليا هنا واجى معاه البيت و بعدها مشينا بقولها انتى مش قولتى محدش يعرف عن حياتنا الجنسية وانك بتتناك وانا بتناك وديوث عليكى قالت الواد حلو وضعفت لما حسس على طيزى ولمس خرم طيزى أعمل ايه سبته يكمل لحد ما انت عملت حركة هو طلع صابعه