انا احمد متجوز بنت عمى شيماء مع انها كانت مطلقة و انا معرفش اية سبب طلقها من جوزها الاول بس هى كانت جملية و جسمها مليان و بيضة بياض اللبن و بززاها كبيرة و طيزها مربربة و كنت بحبها جدا و لما عرف انها اطلقة اقلت مش لازم اسبها تروح منى تانى
المهم انا روحت طلبت ايدها من عمى و هو وافق فورا و عملنا الفرح بيعديها بشهر و دخلت عليها و شفت جسمها الابيض المليان و بزازها المدورين بحلمات وردية و كصها و خرم طيزها كان وردى كمان و نكتها طبعا و كان الموضوع بالنسبالى حلم بيتحقق انى اتجوز بنت عمى الجميله و انكها كل يوم بس بعد ٣ شهور من الجواز حستها مش مبسوطة او مش بتحبنى فسألتها فى يوم انتى مش مبسوطة فى حياتك معايا و ردة عليا اه طبعا مبسوطة فقلت امال لية بحسك بردة معايا و مش بتحبينى زى انا ما بحبك فردت عليا و قالت انا كنت متبهدلة مع جوزى الاول و كان ديما يمد ايده عليا لحد لما كرهة كل حاجة و انا رحت حضانها و بستها بين عنيها و وعدتها ان من النهاردة هخليك مبسوطة عالطول و مش ناقصك حاجة
و فى يوم من الايام كان عندى فرح واحد صحبى و طبعا كنا هنروح سوا بس لقتها رفضة انهى تيجى معايا فى اخر لحظة بحجت انها تعبانة مش قدرة تخرج و انا استغربت عشان كانت كويسة جدا فى صباح يوم الفرح و رحت الفرح و انا الشك كان شاغل بالى و هى لية عملت كدا و طلعت تلفونى و كان متصل بكاميرا بالنت انا مركبها اقدام البيت و فضلت متابع المشهد حتى و انا قاعد فى الفرح بتاع صحبى و فجأة ظهر فى الكاميرا شاب باين عليه انه بتاع دليفرى فقلت اكيد مراتى طلبة اكل و رن الجسر و مراتى فتحتله بس الغريب انها كانت مش لبسة ال**** و انا كنت خليتها تلبس **** عشان جملها و جسمها المربرب يكون ليا انا لوحدى و خرجت و هى فردة شعرها و لابسة قميص نوم كان مبين نص بززها لبرة و بسرعة شدة بتاع الدليفرى جوه البيت و قفلت الباب و انا مش مصدق عنيا ان مراتى و بنت عمى بتخنى و خرجة من القاعة و ركبة عربيتى بسرعة و انطلقت فى الشوارع زى المجنون و رجلى ثابته على دواسة البنزين لحد لما وصلت البيت و فتحت الباب بمفتاحى و انا بدور عليهم فى كل حتى و طلعت الدور التانى ناحية اوضت النوم و كان الباب مفتوح و اتسحبت و وقفت جنب الباب و بصيت من زوية صغيرة عشان اشوف ايه إلى بيحصل و شفت الكارثة
مراتى الوسخة قاعده على ركبها فى وضعيت الركوع عريانه تحت زب ولد الدليفر الاسمر و كان زبة كبير و فى شراين برزة و شديدة و مراتى اللبوه بتمص فى زبة و دخله و تخرجة جو زورها و تلحس فى بضانه و تعضهم و تروح تفه على بتاعة بعد كدا ترجع تلحس تفافتها من على زبة تانى و هو راح مسك راسها و فضل يدخل زبة و يخرجة بسرعة كأنه بينكها فى بقها لحد لما مراتى مبقتش اقدره تاخد نفسها فراح مطلع زبه و كان غرقان بلعبها و تقوله و هى بتلهس و مش قادرة تاخد نفسها زبك جامد اوى و احلى من ازبار اجوازى الخولات سواء الاول او التانى و هو راح مدخل زبه بين بزازها و بدا ينكها فى بزازها و هى بدات تمسك بزازها البيضة الكبيرة و فضلت تدعك بيهم زب والد الدليفرى الاسود العنتيل و هو يقالها مبسوطه يا شرموطة شكلك بتحبى تتناكى جامد و راح مسكها حضنها و حط ايده تحت فخدها الكبيرة و رفعها و هو واقف على زبة و مرتى لفت درعها حولين رقبته و بسته بوسه طويله كلها شهوه و هيجان و هو بقا بنطاطها على زبة و ينكها جامد فى كصها الوردى الجميل و هى تقول اه اه نيكنى اكتر انا قحبة ملك ايدك انا بكره جوزى الخول و زبة الصغير إلى مش مكفينى و نفسى اعيش حرة فى بلاد بره و اتناك من رجالة كتير و يتعمل عليا حفلة و ابقا شرموطة راسمى و انا واقف اقدام الباب مش مصدق اقد اية مراتى طلعت شرموطة نفسها تنام مع اكتر من راجل واحد
و فضل الشاب ينيك فيها على الوقف و هى بين حضنه و فلقتين طيزها المربرين بتترعش جامد عشان الولد كان بيدخل زبه جوا اعماق كصها لحد لما بيضانه تخبط فى كصها و راح منزلها على الارض و اقلها لفى و ادينى طيزك و انتى فى وضعيت الكلب و مراتى سمعت كلامه فورا و لفت جسمها و هو نزل يلحس فى خرم طيزها جامد و يدخل لسان جوه خرم طيزها و يتف على خرم طيزها ألى كان واسع شوية عشان انا كنت بنكها فى طيزها معظم الوقت عشان اكفى رغبتها و اطفى شهوتها إلى كانت مبتخلصش .
و هى تقوله اه نيك طيزى اكتر انا لبوه تحت رجلك و بحب نيك الطيز اوى
و هو راح مدخل زبه الاسود الكبير بسرعة الصاروخ جوه طيز مراتى المتناكة و هى راحت صرخة بصوت عالى و تقوله نيك جامد اكتر اه اه و تتم بكلام مش مفهوم و بقا يخرج و يدخل بتاع جوه اعماق خرم طيزها الوردى و فلقتين طيزها البيض المليان بتهزو و يترجرجو جامد تحت زب الشاب الاسمر العنتيل و بقى يضربها على طيزها و يقلها خدى جامد يمتناك عشان تشبعى و تطفى نار طيزك الكبير يا لبوه و مراتى بتصرخ و تتؤه تحتيه لحد لما جاب لبنه فى طيزها و طلع زبه و فورآ خرجت نافورة لبن من خرم طيز مراتى القحبة و اترمت على بطنها و جسمها كله بيترعش من فرط اللزه و النيك الجامد و الولد الزنجيرى راح نحيت وشها و اقلها مصى اللبن إلى بينقط من بتاعى و اشربيه يا شرموطة و هى بدات تمصة بتاعة و تلحس اللبن عن على جوانب قضيبة و بلعت لبنه كله و نزلت تلحس اللبن من على الارض بالسنها و تدخل صوبعها جوه خرم طيزها عشان تمسح المنى و تطلعه و تروح بلعاه تانى و انا واقف بره الاوضة فى حالة صدمة و تفكيرى مشوش مستخبى و مش عارف اقرر ادخل عليهم الاوضة و امسكهم مع بعض و افضحهم او اعمل اية
و خرجت برة البيت قبل ما يخرجو من الاوضة و اتمشيت مش عارف هعمل ايه مع مراتى الخيانة و قررت فى الاخر انى اسكت لانى لو فضحتها هفضح نفسى معاها و قررت انى اطلقها من غير فضحية و رجعت البيت متأخر و ليقتها نايمة نوم عميق و كانت عريانة و نامية على بطنها و فراد رجليها عن بعض و طيزها الكبير بيان عليها الفرهضة و كان لونها محمر بعد ما العنتيل الاسود دمرها تماما و خلها نامت من التعب من غير ما تلبس اى هدوم حتى و لما شفتها على الوضع ده جالى احساس غريب و كأنى كنت مبسوط لما شفتها بتتناك جامد من حد تانى و فى نفس الوقت جوايا رئى تانى رافض الفكره و نمت جمبها و انا مش عارف هعمل اية معاها بكرة لما تصحى اوجها بالحقيقة و اطلقها و لا اسمحها عشان لسه بحبها
لو عجبتكم القصة ممكن انزل منها جزء تانى ...
انا بعتذر على التأخير فى تنزيل الجزء التانى بس انا فى فترة امتحانات و مضغوط جدآ
الجزء الثانى
صحيت من النوم و لقيت مراتى لسة نايمة جمبى على نفس وضعها من امبارح و هى عريانه من غير اى هدوم و اقمت رحت المطبخ و عملت كباية قهوة عشان كنت مصدع و مش عارف ارتب افكارى و اعقدت
فى الصاله بشرب القهوه و بعد خمس دقايق الصداع اقل شوية و بدأت اتذكر مشاهد من ليلة امبارح و قلت بينى و بين نفسى ، لا اكيد ده كان حلم وحش او كابوس جالى و انا نايم و كنت فى حالة صدمة شديدة لدرجة انى وصلت لمرحلة الانكار و الرفض للموضوع
طلعت تلفونى من جيبى و انا كنت نايم بهدوم إلى كنت لابسها فى الفرح و مغيرتهاش حتى و جبت تسجيلات الكاميرا ليلة امبارح عشان اتأكد انى مش بخرف او اتجننت و فعلآ لقيت الفيديو إلى فيه مراتى بتفتح الباب لبتاع الدليفرى و دخلته البيت
هنا خلاص ادركت ان ده حقيقى و ان مراتى خانتنى فعلآ
و انا اقعد ماسك التلفون بتفرج على الفيديو الكاميرا ، شيماء خرجة من الاوضة و كانت لابسة روب و انا اول لما شفتها اغلقت التليفون بسرعة و كملت شرب قهوه
مراتى : صباح الخير يا حبيبى ، انتا رجعت امتى من الفرح
انا : رجعت على الساعة ١٢ و نص كدا ، و انتى عامله اية دلوقتى ، خفيتى و لا لسه دماغك مصدعة و حاسة انك دياخة
مراتى : لا دلوقتى انا احسن من امبارح بكتير .
انا : بس انتى ليه كنت نايمة عريانه كدا من غير اى هدوم ؟
مراتى اتوترت و اتلقلت فى الكلام و قالت : اصل انتا لما خرجة ، الكهربا قطعت و انا كنت حرانه اوى و مفيش مراوح ولا تكيف ، فقلعت هدومى و نمت كدا .
انا : اممم ماشى ، يلا حضرلنا الفطار بقا عشان انا مكلتش فى الفرح خالص
مراتى : ليه صاحبك العريس طلع بخيل و شربكو مية بس فى الفرح ولا ايه
انا : هههههه ، لا كان فيه اكل بس انا مكنش ليا نفس لحاجة و كنت طول الوقت إلاقأن عليكى و خايف تكونى عيانه بجد .
مراتى جت لفت درعها حولين كتفى و بستنى بوسه رومنسية و قالت : حبيبى انا كل يوم بحبك اكتر و اكتر عشان انتا بتراعينى و بتخاف عليا .
هروح اخد دش فى خمس دقائق و اجى اجهزلك الفطار عالطول.
انا : ماشى بسرعة انا عشان حاسس انى هموت من الجوع .
اقعدت اسأل نفسى انا ليه موجهتاش بالحقيقة و معقوله اكون لسة بحبها بعد خيانتها ليا حتا .
اذا كنت مش هقدر اعقبها يبقا لازم على الاقل انتقم من الكلب إلى كان معاها امبارح
بس ده هجيبه ازاى و اسمو ايه و بيشتغل فين ، فضلت افكر لحد لما جه فى بالى امسك تلفون مراتى يمكن تكون كانت بتبعتلو اى رسايل او هو بيبعتلها و بصيت على الواتس بتعها و اخر رقم هى كلمته كان متسجل بأسم عبدو دليفرى و اتأكد انه هو لما شفت الرسأل بينهم و انها كنت بتبعتلو صور نودز لطيزها و بزازها و هو يبعتلها صور زبه الاسود الكبير و هى تقوله انها نفسها تتناك منه اوى و اخر رساله بينهم كانت امبارح و بعت تقوله جوزى مش موجود فى البيت الليله ديه يلا تعالا بسرعة ، مفيش فرصة احسن كدا عشان نتقابل و هو رد عليها ماشى انا جاى بسرعة.
دلوقتى انا عرفت اسمه و عرفت مكان المطعم بتاعه و فكرت ازاى هنتقم منه لحد لما جتلى فكرة .
انا كان عندى مخزن فاضى فى منطقة صناعية شبه فاضية و مفهاش حد خالص حولين المخزن و رحت هناك و اتصلت برقم المطعم و طلبت أوردر على عنوان المخزن على امل انههم يبعتو نفس الولد بتاع الدليفرى و كان معايا مسدس حقيقى خبيتة تحت هدومى و استنيت وصول الدليفرى
و فعلا بعد ساعة وصل الدليفرى و كان نفس الوالد الاسمر .
و قال : هو ده مخزن بعنوان كذا كذا
انا : اه هو ، و خدت منه الاوردر و حسبته بس قبل ما يشمى طلبت منه ان يدخل معايا المخزن عشان يساعدنى انى اشيل حاجة تقيله من مكانها ، و فعلآ وافق و دخل المخزن اقدامى و انا وراه عالطول و رحت مطلع المسدس و ضربة بجسم المسدس على دماغة من ورا و قع فورآ و اغمى عليه .
و انا بسرعة افقلت باب المخزن علينا و ربطة بحبل و استناته لحد لما فاق و قالى و هو مربوط على الارض انتا مين و عايز منى اية ، و انا روحت موجه المسدس اقدام وشه و قلت انا ابقا جوز الست إلى انتا كنت معاها امبارح و دخلت بيتى و انا مش موجود و هتكت عرضى و شرفى .
يلا اتشاهد على روحك .
الدليفرى : استنا قبل ما تقتلنى لازم تعرف ان مراتك ليها علاقات مع رجالة تانية غيرى و هى وسخة من زمان و هى إلى فضلت تكلمنى و تبعتلى صورها عشان اجلها البيت لحد لما جتلها امبارح .
انا : انتا بتقول رجاله تانية !
الدليفرى : اه زى مابقولك مراتك كان ليها علاقات كتير لما كانت متجوزه من جوزها الاول و جوزها اكتشف خيانتها زيك و طلقها فى هدوء من غير ما يفضح نفسه .
ابوس رجلك سينى امشى و مش هتشوف وشى تانى و مش هظهر فى حياتك انتا و مراتك تانى .
انا فضلت واقف ساكت مصدوم اكتر من صدمتى الأولى و فضلت كدا اكتر من ربع ساعه بفكر اعمل ايه اقتله و لا اسيبه يمشى و الولد فضل يتحايل عليا انى اسبية و بعد تفكير طويل فكيت الولد و قلت ليه لو شفتك تانى بتحوم حولين البيت بتاعى هتقلك بجد و الولد خرج بسرعة و ركب المتوسكل بتاعة و طار .
دلوقتى هرجع لمراتى اشوف هعمل ايه معها .
* اتنظرو التكمله فى الجزء القادم .
المهم انا روحت طلبت ايدها من عمى و هو وافق فورا و عملنا الفرح بيعديها بشهر و دخلت عليها و شفت جسمها الابيض المليان و بزازها المدورين بحلمات وردية و كصها و خرم طيزها كان وردى كمان و نكتها طبعا و كان الموضوع بالنسبالى حلم بيتحقق انى اتجوز بنت عمى الجميله و انكها كل يوم بس بعد ٣ شهور من الجواز حستها مش مبسوطة او مش بتحبنى فسألتها فى يوم انتى مش مبسوطة فى حياتك معايا و ردة عليا اه طبعا مبسوطة فقلت امال لية بحسك بردة معايا و مش بتحبينى زى انا ما بحبك فردت عليا و قالت انا كنت متبهدلة مع جوزى الاول و كان ديما يمد ايده عليا لحد لما كرهة كل حاجة و انا رحت حضانها و بستها بين عنيها و وعدتها ان من النهاردة هخليك مبسوطة عالطول و مش ناقصك حاجة
و فى يوم من الايام كان عندى فرح واحد صحبى و طبعا كنا هنروح سوا بس لقتها رفضة انهى تيجى معايا فى اخر لحظة بحجت انها تعبانة مش قدرة تخرج و انا استغربت عشان كانت كويسة جدا فى صباح يوم الفرح و رحت الفرح و انا الشك كان شاغل بالى و هى لية عملت كدا و طلعت تلفونى و كان متصل بكاميرا بالنت انا مركبها اقدام البيت و فضلت متابع المشهد حتى و انا قاعد فى الفرح بتاع صحبى و فجأة ظهر فى الكاميرا شاب باين عليه انه بتاع دليفرى فقلت اكيد مراتى طلبة اكل و رن الجسر و مراتى فتحتله بس الغريب انها كانت مش لبسة ال**** و انا كنت خليتها تلبس **** عشان جملها و جسمها المربرب يكون ليا انا لوحدى و خرجت و هى فردة شعرها و لابسة قميص نوم كان مبين نص بززها لبرة و بسرعة شدة بتاع الدليفرى جوه البيت و قفلت الباب و انا مش مصدق عنيا ان مراتى و بنت عمى بتخنى و خرجة من القاعة و ركبة عربيتى بسرعة و انطلقت فى الشوارع زى المجنون و رجلى ثابته على دواسة البنزين لحد لما وصلت البيت و فتحت الباب بمفتاحى و انا بدور عليهم فى كل حتى و طلعت الدور التانى ناحية اوضت النوم و كان الباب مفتوح و اتسحبت و وقفت جنب الباب و بصيت من زوية صغيرة عشان اشوف ايه إلى بيحصل و شفت الكارثة
مراتى الوسخة قاعده على ركبها فى وضعيت الركوع عريانه تحت زب ولد الدليفر الاسمر و كان زبة كبير و فى شراين برزة و شديدة و مراتى اللبوه بتمص فى زبة و دخله و تخرجة جو زورها و تلحس فى بضانه و تعضهم و تروح تفه على بتاعة بعد كدا ترجع تلحس تفافتها من على زبة تانى و هو راح مسك راسها و فضل يدخل زبة و يخرجة بسرعة كأنه بينكها فى بقها لحد لما مراتى مبقتش اقدره تاخد نفسها فراح مطلع زبه و كان غرقان بلعبها و تقوله و هى بتلهس و مش قادرة تاخد نفسها زبك جامد اوى و احلى من ازبار اجوازى الخولات سواء الاول او التانى و هو راح مدخل زبه بين بزازها و بدا ينكها فى بزازها و هى بدات تمسك بزازها البيضة الكبيرة و فضلت تدعك بيهم زب والد الدليفرى الاسود العنتيل و هو يقالها مبسوطه يا شرموطة شكلك بتحبى تتناكى جامد و راح مسكها حضنها و حط ايده تحت فخدها الكبيرة و رفعها و هو واقف على زبة و مرتى لفت درعها حولين رقبته و بسته بوسه طويله كلها شهوه و هيجان و هو بقا بنطاطها على زبة و ينكها جامد فى كصها الوردى الجميل و هى تقول اه اه نيكنى اكتر انا قحبة ملك ايدك انا بكره جوزى الخول و زبة الصغير إلى مش مكفينى و نفسى اعيش حرة فى بلاد بره و اتناك من رجالة كتير و يتعمل عليا حفلة و ابقا شرموطة راسمى و انا واقف اقدام الباب مش مصدق اقد اية مراتى طلعت شرموطة نفسها تنام مع اكتر من راجل واحد
و فضل الشاب ينيك فيها على الوقف و هى بين حضنه و فلقتين طيزها المربرين بتترعش جامد عشان الولد كان بيدخل زبه جوا اعماق كصها لحد لما بيضانه تخبط فى كصها و راح منزلها على الارض و اقلها لفى و ادينى طيزك و انتى فى وضعيت الكلب و مراتى سمعت كلامه فورا و لفت جسمها و هو نزل يلحس فى خرم طيزها جامد و يدخل لسان جوه خرم طيزها و يتف على خرم طيزها ألى كان واسع شوية عشان انا كنت بنكها فى طيزها معظم الوقت عشان اكفى رغبتها و اطفى شهوتها إلى كانت مبتخلصش .
و هى تقوله اه نيك طيزى اكتر انا لبوه تحت رجلك و بحب نيك الطيز اوى
و هو راح مدخل زبه الاسود الكبير بسرعة الصاروخ جوه طيز مراتى المتناكة و هى راحت صرخة بصوت عالى و تقوله نيك جامد اكتر اه اه و تتم بكلام مش مفهوم و بقا يخرج و يدخل بتاع جوه اعماق خرم طيزها الوردى و فلقتين طيزها البيض المليان بتهزو و يترجرجو جامد تحت زب الشاب الاسمر العنتيل و بقى يضربها على طيزها و يقلها خدى جامد يمتناك عشان تشبعى و تطفى نار طيزك الكبير يا لبوه و مراتى بتصرخ و تتؤه تحتيه لحد لما جاب لبنه فى طيزها و طلع زبه و فورآ خرجت نافورة لبن من خرم طيز مراتى القحبة و اترمت على بطنها و جسمها كله بيترعش من فرط اللزه و النيك الجامد و الولد الزنجيرى راح نحيت وشها و اقلها مصى اللبن إلى بينقط من بتاعى و اشربيه يا شرموطة و هى بدات تمصة بتاعة و تلحس اللبن عن على جوانب قضيبة و بلعت لبنه كله و نزلت تلحس اللبن من على الارض بالسنها و تدخل صوبعها جوه خرم طيزها عشان تمسح المنى و تطلعه و تروح بلعاه تانى و انا واقف بره الاوضة فى حالة صدمة و تفكيرى مشوش مستخبى و مش عارف اقرر ادخل عليهم الاوضة و امسكهم مع بعض و افضحهم او اعمل اية
و خرجت برة البيت قبل ما يخرجو من الاوضة و اتمشيت مش عارف هعمل ايه مع مراتى الخيانة و قررت فى الاخر انى اسكت لانى لو فضحتها هفضح نفسى معاها و قررت انى اطلقها من غير فضحية و رجعت البيت متأخر و ليقتها نايمة نوم عميق و كانت عريانة و نامية على بطنها و فراد رجليها عن بعض و طيزها الكبير بيان عليها الفرهضة و كان لونها محمر بعد ما العنتيل الاسود دمرها تماما و خلها نامت من التعب من غير ما تلبس اى هدوم حتى و لما شفتها على الوضع ده جالى احساس غريب و كأنى كنت مبسوط لما شفتها بتتناك جامد من حد تانى و فى نفس الوقت جوايا رئى تانى رافض الفكره و نمت جمبها و انا مش عارف هعمل اية معاها بكرة لما تصحى اوجها بالحقيقة و اطلقها و لا اسمحها عشان لسه بحبها
لو عجبتكم القصة ممكن انزل منها جزء تانى ...
انا بعتذر على التأخير فى تنزيل الجزء التانى بس انا فى فترة امتحانات و مضغوط جدآ
الجزء الثانى
صحيت من النوم و لقيت مراتى لسة نايمة جمبى على نفس وضعها من امبارح و هى عريانه من غير اى هدوم و اقمت رحت المطبخ و عملت كباية قهوة عشان كنت مصدع و مش عارف ارتب افكارى و اعقدت
فى الصاله بشرب القهوه و بعد خمس دقايق الصداع اقل شوية و بدأت اتذكر مشاهد من ليلة امبارح و قلت بينى و بين نفسى ، لا اكيد ده كان حلم وحش او كابوس جالى و انا نايم و كنت فى حالة صدمة شديدة لدرجة انى وصلت لمرحلة الانكار و الرفض للموضوع
طلعت تلفونى من جيبى و انا كنت نايم بهدوم إلى كنت لابسها فى الفرح و مغيرتهاش حتى و جبت تسجيلات الكاميرا ليلة امبارح عشان اتأكد انى مش بخرف او اتجننت و فعلآ لقيت الفيديو إلى فيه مراتى بتفتح الباب لبتاع الدليفرى و دخلته البيت
هنا خلاص ادركت ان ده حقيقى و ان مراتى خانتنى فعلآ
و انا اقعد ماسك التلفون بتفرج على الفيديو الكاميرا ، شيماء خرجة من الاوضة و كانت لابسة روب و انا اول لما شفتها اغلقت التليفون بسرعة و كملت شرب قهوه
مراتى : صباح الخير يا حبيبى ، انتا رجعت امتى من الفرح
انا : رجعت على الساعة ١٢ و نص كدا ، و انتى عامله اية دلوقتى ، خفيتى و لا لسه دماغك مصدعة و حاسة انك دياخة
مراتى : لا دلوقتى انا احسن من امبارح بكتير .
انا : بس انتى ليه كنت نايمة عريانه كدا من غير اى هدوم ؟
مراتى اتوترت و اتلقلت فى الكلام و قالت : اصل انتا لما خرجة ، الكهربا قطعت و انا كنت حرانه اوى و مفيش مراوح ولا تكيف ، فقلعت هدومى و نمت كدا .
انا : اممم ماشى ، يلا حضرلنا الفطار بقا عشان انا مكلتش فى الفرح خالص
مراتى : ليه صاحبك العريس طلع بخيل و شربكو مية بس فى الفرح ولا ايه
انا : هههههه ، لا كان فيه اكل بس انا مكنش ليا نفس لحاجة و كنت طول الوقت إلاقأن عليكى و خايف تكونى عيانه بجد .
مراتى جت لفت درعها حولين كتفى و بستنى بوسه رومنسية و قالت : حبيبى انا كل يوم بحبك اكتر و اكتر عشان انتا بتراعينى و بتخاف عليا .
هروح اخد دش فى خمس دقائق و اجى اجهزلك الفطار عالطول.
انا : ماشى بسرعة انا عشان حاسس انى هموت من الجوع .
اقعدت اسأل نفسى انا ليه موجهتاش بالحقيقة و معقوله اكون لسة بحبها بعد خيانتها ليا حتا .
اذا كنت مش هقدر اعقبها يبقا لازم على الاقل انتقم من الكلب إلى كان معاها امبارح
بس ده هجيبه ازاى و اسمو ايه و بيشتغل فين ، فضلت افكر لحد لما جه فى بالى امسك تلفون مراتى يمكن تكون كانت بتبعتلو اى رسايل او هو بيبعتلها و بصيت على الواتس بتعها و اخر رقم هى كلمته كان متسجل بأسم عبدو دليفرى و اتأكد انه هو لما شفت الرسأل بينهم و انها كنت بتبعتلو صور نودز لطيزها و بزازها و هو يبعتلها صور زبه الاسود الكبير و هى تقوله انها نفسها تتناك منه اوى و اخر رساله بينهم كانت امبارح و بعت تقوله جوزى مش موجود فى البيت الليله ديه يلا تعالا بسرعة ، مفيش فرصة احسن كدا عشان نتقابل و هو رد عليها ماشى انا جاى بسرعة.
دلوقتى انا عرفت اسمه و عرفت مكان المطعم بتاعه و فكرت ازاى هنتقم منه لحد لما جتلى فكرة .
انا كان عندى مخزن فاضى فى منطقة صناعية شبه فاضية و مفهاش حد خالص حولين المخزن و رحت هناك و اتصلت برقم المطعم و طلبت أوردر على عنوان المخزن على امل انههم يبعتو نفس الولد بتاع الدليفرى و كان معايا مسدس حقيقى خبيتة تحت هدومى و استنيت وصول الدليفرى
و فعلا بعد ساعة وصل الدليفرى و كان نفس الوالد الاسمر .
و قال : هو ده مخزن بعنوان كذا كذا
انا : اه هو ، و خدت منه الاوردر و حسبته بس قبل ما يشمى طلبت منه ان يدخل معايا المخزن عشان يساعدنى انى اشيل حاجة تقيله من مكانها ، و فعلآ وافق و دخل المخزن اقدامى و انا وراه عالطول و رحت مطلع المسدس و ضربة بجسم المسدس على دماغة من ورا و قع فورآ و اغمى عليه .
و انا بسرعة افقلت باب المخزن علينا و ربطة بحبل و استناته لحد لما فاق و قالى و هو مربوط على الارض انتا مين و عايز منى اية ، و انا روحت موجه المسدس اقدام وشه و قلت انا ابقا جوز الست إلى انتا كنت معاها امبارح و دخلت بيتى و انا مش موجود و هتكت عرضى و شرفى .
يلا اتشاهد على روحك .
الدليفرى : استنا قبل ما تقتلنى لازم تعرف ان مراتك ليها علاقات مع رجالة تانية غيرى و هى وسخة من زمان و هى إلى فضلت تكلمنى و تبعتلى صورها عشان اجلها البيت لحد لما جتلها امبارح .
انا : انتا بتقول رجاله تانية !
الدليفرى : اه زى مابقولك مراتك كان ليها علاقات كتير لما كانت متجوزه من جوزها الاول و جوزها اكتشف خيانتها زيك و طلقها فى هدوء من غير ما يفضح نفسه .
ابوس رجلك سينى امشى و مش هتشوف وشى تانى و مش هظهر فى حياتك انتا و مراتك تانى .
انا فضلت واقف ساكت مصدوم اكتر من صدمتى الأولى و فضلت كدا اكتر من ربع ساعه بفكر اعمل ايه اقتله و لا اسيبه يمشى و الولد فضل يتحايل عليا انى اسبية و بعد تفكير طويل فكيت الولد و قلت ليه لو شفتك تانى بتحوم حولين البيت بتاعى هتقلك بجد و الولد خرج بسرعة و ركب المتوسكل بتاعة و طار .
دلوقتى هرجع لمراتى اشوف هعمل ايه معها .
* اتنظرو التكمله فى الجزء القادم .