- إنضم
- 20 يناير 2022
- المشاركات
- 62
- مستوى التفاعل
- 82
- نقاط
- 430
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
انا وجارتي مدام هاله
انا شاب مقيم لوحدي من ايام الدراسه بالجامعه ثم الشغل فمستقل بسكني الخاص بعيدا عن اهلي وعن مدينتي هو شعور واحساس البعد والوحده والغربه صعب اوووي برجع اقعد لوحدي ماسك تليفوني وافتح الشات واتكلم مع معارفي وصحابي وهو هو رتم الحياه يوميا ما فيش جديد ولا تغير
تبدأ قصتي اني في يوم قاعد بذاكر ومره واحده لقيت جرس الباب بيضرب وانا اصلا مافيش حد بيزورني وخصوصا ان الوقت كان متغير فقومت مستعجل اشوف مين اللي علي الباب بمجرد ما فتحت ببص لقيت احلي واجمل فرسه وغزاله بصراحه اتصدمت لقيتها بتقولي انا جارتك اللي ساكنه قصادك بصراحه جوزي هيتاخر في الشغل وانا لوحدي وبتزاول بحد علي باب شقتي فمعلش ممكن بعد ازنك تقعد معايا شويه لحد ما جوزي يرجع لو مافيهاش مدايقه فنا بصراحه بدون تردد قولتلها طبعا وانا بقرل ف نفسي دي فرصة عمري بس اتكلم معاكي مش اكتر وفعلا دخلنا الشقه عندها وبصراحه ذهلت لما لقيتها قفلت الباب لان بصراحه قلقت جوزها يجي ف اي وقت واحنا قافلين الباب قامت هي داخله اوضتها وغيرت العبايه بتاعتها ولبست فستان بيتي وجابتلي عصير وقعدت قصادي وبقينا نتكلم وسألتني اسمك ايه ومنين وقاعد لوحدك ليه واتصدمت اما لقيتها بتقولي اوعي تكون بتجيب بنات عندك ف شقتك انا عارفه ان الشباب ف سنك بيبقو اشقيا فانا قولتلها بصراحه انا معرفتي بالبنات محدوده زمايل جامعه بس وانا لسه جديد وما اعرفش حد هنا وسألتني احلي لون بتحبه ايه قولتلها بصراحه الازرق والاسود فضحكت وقالت ذوقك حلو اوي زي ذوقي بالظبط وقعدنا نتكلم وكنت بخطف منها نظرات وكنت حاسس بقلبي بيدق بسرعه وبعرق خصوصا وهي جسمها ملفوف ومطبع ع فستانها وصوتها كله انوثه وقعدنا نتكلم لحد ما جوزها جه وقعدنا مع بعض شويه وقالي احنا جيران والجيران لبعض وانا بشكرك علي موقفك ده وانا مستغرب انه ما اتكلمش اننا لوحدنا وباب مقفول عليا
ودي كانت بداية معرفتي بمدام هاله
وهحكيلكم كل حكايتي معاها بكل تفصيل
علي فكره دي قصة حقيقه وواقع حياتي مع مدام هاله.
انا شاب مقيم لوحدي من ايام الدراسه بالجامعه ثم الشغل فمستقل بسكني الخاص بعيدا عن اهلي وعن مدينتي هو شعور واحساس البعد والوحده والغربه صعب اوووي برجع اقعد لوحدي ماسك تليفوني وافتح الشات واتكلم مع معارفي وصحابي وهو هو رتم الحياه يوميا ما فيش جديد ولا تغير
تبدأ قصتي اني في يوم قاعد بذاكر ومره واحده لقيت جرس الباب بيضرب وانا اصلا مافيش حد بيزورني وخصوصا ان الوقت كان متغير فقومت مستعجل اشوف مين اللي علي الباب بمجرد ما فتحت ببص لقيت احلي واجمل فرسه وغزاله بصراحه اتصدمت لقيتها بتقولي انا جارتك اللي ساكنه قصادك بصراحه جوزي هيتاخر في الشغل وانا لوحدي وبتزاول بحد علي باب شقتي فمعلش ممكن بعد ازنك تقعد معايا شويه لحد ما جوزي يرجع لو مافيهاش مدايقه فنا بصراحه بدون تردد قولتلها طبعا وانا بقرل ف نفسي دي فرصة عمري بس اتكلم معاكي مش اكتر وفعلا دخلنا الشقه عندها وبصراحه ذهلت لما لقيتها قفلت الباب لان بصراحه قلقت جوزها يجي ف اي وقت واحنا قافلين الباب قامت هي داخله اوضتها وغيرت العبايه بتاعتها ولبست فستان بيتي وجابتلي عصير وقعدت قصادي وبقينا نتكلم وسألتني اسمك ايه ومنين وقاعد لوحدك ليه واتصدمت اما لقيتها بتقولي اوعي تكون بتجيب بنات عندك ف شقتك انا عارفه ان الشباب ف سنك بيبقو اشقيا فانا قولتلها بصراحه انا معرفتي بالبنات محدوده زمايل جامعه بس وانا لسه جديد وما اعرفش حد هنا وسألتني احلي لون بتحبه ايه قولتلها بصراحه الازرق والاسود فضحكت وقالت ذوقك حلو اوي زي ذوقي بالظبط وقعدنا نتكلم وكنت بخطف منها نظرات وكنت حاسس بقلبي بيدق بسرعه وبعرق خصوصا وهي جسمها ملفوف ومطبع ع فستانها وصوتها كله انوثه وقعدنا نتكلم لحد ما جوزها جه وقعدنا مع بعض شويه وقالي احنا جيران والجيران لبعض وانا بشكرك علي موقفك ده وانا مستغرب انه ما اتكلمش اننا لوحدنا وباب مقفول عليا
ودي كانت بداية معرفتي بمدام هاله
وهحكيلكم كل حكايتي معاها بكل تفصيل
علي فكره دي قصة حقيقه وواقع حياتي مع مدام هاله.