د
دكتور نسوانجي
ضيف
الأب في العمل و كذلك الأم تعمل مشرفة في مصنع ملابس و الأخت علياء في الصف الثالث التجاري الثانوي ساخنة جداً قالعة ملط قاعدة في أوضتها فاتحة رجليها و عمالة تمارس العادة السرية و هاتك يا آه آه آه آه! الأخ علي شغال في سوبر ماركت كبير أكبر من علياء بسنتين ومش متعود يرجع بدري مع الظهر وعلياء مكنتش متوقعة رجوعه. دخل فتح الباب وعمال يستحب يشوف هل في حد مع أخته! أصلي البنت مزة وهو عارف كمان الشباب اليومين دول وهو منهم وكان نفسه ينيك البت بتاعته بس أدبته صابونة قبل ماياخد غرضه منها. فضل يتسحب يتسحب وبص من خرم الباب لقى أخته في وضع مشين مثير فغضب اوي وفكر يعمل أيه حب يعاقبها فدخل عليها مرة واحدة فصرخت وغطت كسها بأيدها وعلى صرخ: بتعملي أيه يا جزمة انت…ألبسي وتعاليلي برة!! من هنا تبدأ حيلة محارم نيك الطيز بين الأخ الساخن والأخت المراهقة تمارس العادة السرية والحقيقة أن علي كان عنده شعور مختلط من الخوف على أخته من عمايل الشبان و كذلك هيجانه عليها زاد لما شافها هي هيجانة بالطريقة دي!
علياء بسرعة قامت منبوطة وراحت لعلي منكثة الرأس وهي خايفة مووووت فقلها: اقعدي جنب يا شرموطة…علياء بعياط: لا يا علي متقلش عليا كدا…أنا محترمة…علي: في واحدة محترمة بالذمة تعمل كدا….عريانة و ..و ..مش عارف أقول أيه….! علياء بتشن من دموعها: لا يا علي ايوة محترمة…أنا بس كنت..كنت…على بغضب: بطلي عياط وقوليلي كنتي ايه! علياء لسة بتشن: كنت..كنت ..كنت بريح نفسي…علي بغيظ: بتريحي نفسك ايه يا قليلة الأدب….انت المفروض متربية و محترمة…خليتي أيه للشراميط! علياء: بردو يا علي انا لسة محترمة…انا بس بدل ما أعمل حاجة غلط برة ..بفك نفسي في أوضتي… على رق ليها شوية: علياء يا حبيبتي…انا عارف انك بنت و ليكي أحاسيس ومشاعر….بس أنا خايف تأزي نفسك…. علياء هديت وبقت واحدة واحدة تبص في عيون علي : لا متخافش …انا بعمل كدا من برة مش من جوا…يعني غير ما أذي نفسي..انا عارفة…بدأ هنا علي يحس بالهياج وزبه وقف من كلام علياء و من هنا تبلورت يف دماغه فكرة محارم نيك الطيز بين الأخ الساخن والأخت المراهقة تمارس العادة السرية لان طيز علياء المبرومة حلوة أوي زي طيز حبيبته اللي زحلقته قبل كدا!
علي سخن أوي وحس أنه عاوز ينط فوق علياء فسألها يستدرجها : من بره ازاى مش فاهم يعني؟! علياء : يعني من برة يا علي..مش فاهم…يعني بدلك نفسي بس…كل البنات بتعمل كدا…علي بيستحمر وضحك لعلياء: لا بجد…مش فاهمة فهميني يا توتا…خلاص أنا منش زعلان منك…علياء ابتسمت و احمرت: ما أنت شوفتني من شوية ودخلت عليا زي القضا المستعجل…علي الأخ الساخن: طيب ممكن اشوف تاني…علياء شهقت بضحكة: علي ..مينفعش…أنا أكسف…علي يطبطب عليها: لا عادي…أنا أخوكي و اخاف عليكي…وريني…علياء الأخت المراهقة احمرت أوي وهيا كمان سخنت وخاصة لما شافة انتصاب اخوها بيرفع البنطلون: علي أنت متأكد…يعني ما انت كنت غضبان من شوية…علي: اسيوة عشان كنت مفكر حاجة تانية…بس انتي فهمتيني…يلا متقلقيش…علياء بذكاء: طيب أشوف أنا الأول…علي: تشوفي ايه يا بت…علياء بضحكة مثيرة:ه… اللي عمال يقف…! علي: هههه..كدا..طيب أهو…طلع علي زبه علياء شهقت: دا كبير….!! علي: يلا بقا…علياء : قلعت وورت كسها لأخوها وهو مطلع زبه…مسك ايديها ومسكها زبه خافت فراح مادد يده لزنبورها ويهمس: كنتي بتفركي الحتة دي..علياء بسخونة: آآي آآآي كمان يا علي…حلو أوي… ريحها من زنبورها بس هو لسة ما ارتحش لا دل ولع أكتر فقلها: طيب انا ريحتك..ريحني بقا…علياء: حاضر ادلكهولك..علي: لا…عاوزك من ورا….علياء احمرت وضحكت:لا أخاف…علي: صدقيني متخافيش…انا هجيب كريم وأغريه..مش هتحسي….فعلا علي جاب الكريم وقلها: يلا فلقسي…علياء سخنت بشدو وراحت ملفقسة و علي راح داسس وشه يلحس في خرم طيزها الوردي وعلياء عمال جسمها يقشعر وتضحك! من هنا بدأت عادة محارم نيك الطيز بين الأخ الساخن والأخت المراهقة تمارس العادة السرية وراح علي يدخل راسه فكان خرمها ضيق بقا يبصق على صوابعه ويدورها في خرمها وعلياء: آآآح آآآح آآآح ..بتوجعني يا علي…علي: متخافيش…شوية وتستمتعي…بقت البت تفرك زنبورها من تحتها وعلي عمال يدخل زبه في طيزها وراح زاقق فعلياء نامت على بطنها وعلي برك فوق منها وعلياء شعرت بالألم لأنها اول مرة تتناك فى طيزها ولكن علي كان كل شويه يطلع زبره من طيز علياء اخته ويدهن زبره بكريم مرطب علشان يدخل بسهوله وفعلا دخل زبره كله فى طيز علياء علياء : ااااااااااه اااااااح مش قادره يا علي ااااااااه هدخله اوى هضغط جامد على خرم طيزك. فعلاً بقا علي ينيك أخته علياء في طيزها حتى بدأ يشعر باقتراب نزول لبنه علي : قومى يا علياء انا هجيبهم كده جواكى علياء : لا جيبهم على بزازى يا علي علي : حاضر يا علياء اهو جبتهم على بزازك أهو…علياء وعلي ادمنوا نيك الطيز ويرويحوا بعض.