دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
اولا احب اعرفكم بنفسى اسمى علاء سنى 35 سنة بداية مغامراتى الجنسية ابتدت من زمان قوى لدرجة انى تقريبا مافيش حاجة ماعملتهاش ومافيش حاجة بالنسبة لمتعة المرأة مش عارفها بدون مبالغة
هابتدى معاكم بقصتى مع دودو
بعد عمل دام اكثر من عشر سنوات بالسياحة قررت بعد الزواج انى ابطل سفر واستقر فى القاهرة واشتغل فى اى وظيفة حكومية تخيلا منى انى بكده هابعد عن كل حاجة غلط كنت بعملها وانا هناك المهم اشتغلت فى وظيفة فعلا كويسة وفى مكان يحلم بية اى موظف بالوزارة اللى انا فيها وابتديت فى الشغل وانا منعزل عن كل زملائى الجدد لانى مش بتأقلم مع الناس بسرعة وبعد فتره مش طويله ابتديت اندمج مع زملاء العمل وكان فيهم واحده بمجرد ما شفتها لاول مره وانا حاسس انه حايحصل بينى وبينها حاجه مش عارف ليه يمكن من طريقتها او نظرات عنيها ليا وفعلا ابتدينا انا وهيا نقرب من بعض بحذر لانى مش عارف اخرها اية بصراحه وهيا كمان كانت خايفة شوية منى احسن اكون مش زى ماهيا متوقعة وابتدينا نتعرف على بعضنا ولما عرفت انى كنت بشتغل فى شرم والغردقه ابتدت تحس بأرتياح لانها فهمت انى اكيد ليا علاقات نسائية وجنسية كتير واكيد هاديلها اللى هاتموت عليه ومش لاقيه ولا واحد من التنابله اللى موجودين فى المكتب يديهولها وابتديت تحاول تفتح معايا كلام عن علاقاتى وحاجات من النوع ده انا كنت فى الاول بتكلم معاها بحذر لانى ما كنتش متخيل انها نفسها توصل لحاجة ومش عارفه توصلها ازاى المهم بعد ما اشتغلت بحوالى كام شهركده كنت نازل على السلم ووقعت على رجلى وتورمت وذهبت للمستشفى التابعة للوزاره وعملت اشعه وتمت عمل جبيره لحين العرض على الاستشارى واخذت اجازه من الشغل لمده 18 يوم ابتدت دودو تتصل بيا تطمئن عليا وطلبت منى انها تيجى تزورنى فى البيت قولتلها طبعا مش هاينفع علشان زوجتى موجوده بصفه دائمه قالتلى هو انت مش قولتلى ان اخوك الصغير مسافر هو ومراته وانت بتقابل صحابك فى شقته قوتلها بجد انتى عايزه تيجى الشقة ونبقى انا وانتى لوحدنا قالتلى ايوه نفسى لانى بصراحة هاموت واتعرف عليك اكتر
قولتلها طيب يا دودو انتى مش خايفة منى على نفسك وخصوصا انك لسه بنت قالتلى لا مش خايفة وبعدين لما تعرفنى اكتر هاتعرف انا لية مش خايفة المهم حددنا ميعاد وجاتلى دودو فى ميعاد الشغل بدرى من الساعه 9 صباحا ووصلت الشقه وانا مش مصدق انها بالجرأه دى المهم قعدنا اتكلمنا شوية وشربنا قهوه وانا قعدت لفيت سيجارتين حشيش وقعدت اشربهم طلبت منى انى اشغل اى مزيكا رقص علشان هيا بتموت فى الرقص بجد انا كنت قاعد متنح ومش عارف اخرها اية وقامت قلعت البلوزه وفضلت بالجينز وبدى مفتوح من على الصدر وصدرها كان هاينفجر من ضيق البدى عليها وشعرها كان واصل لحد اخر طيزها المنتفخة وانا قاعد بتفرج على الرقص والحركات اللى كانت بتغرينى بيها قولتلها وبعدين يا دودو انتى بجد تعبتينى ومش عارف اعمل اية معاكى وانتى بنت وخايف احسن ما اقدرش اسيطر على نفسى وتبقى مشكله قالتلى طيب هو انت يعنى لازم تفتحنى انا شايفاك وانت معجب بطيزى وعينك ما اتشالتش من عليها اقولكم الحق انا كان اول مره فى حياتى انيك واحده فى طيزها وكنت كل ما احاول اعمل كده مع واحده تتالم وما تقدرش تكمل اكتر من 5 دقايق وتقول كفاية بس دودو بقا حاجة تانية كانت بتموت فى نيك الطيز لدرجة انى كنت بقعد انيك فى طيزها بالساعتين متواصل بدون مبالغة وهيا مستمتعة موت المهم قولتلها طيب مش هاتوجعك ولا هاتصرخى وتلمى علينا الجيران قالتلى نجرب قلعتها كل هدومها وقلعت هدومى وبمجرد ماشافت سمير وقامت نازله علية مص لحد ما بقى هاينفجر طبعا انتوا عارفين مين سمير انا مسمية كده من زمان ولقيتها قامت مطلعه من شنطتها كريم دهنت بيه سمير ودهنت بيه خرم طيزها من بره ومن جوه وقالتى هاموت وتدخله بس علشان خاطرى واحده واحده لحد ما طيزى تاخد علية جوه منها علشان هو تخين وممكن يعورنى لو دخلته جامد فى الاول وانا عايزه اتمتع بية اكتر وقت ممكن قولتلها ممكن قوى وفعلا ابتديت ادخله فى طيزها براحه لحد ما دخل لحد الاخر وابتديت اتحرك ببطء وادخل واخرج براحه لحد ما لقيتها بتقولى كفاية عليها دلع لحد كده ممكن بقا تنيكها جامد شوية وانا بصراحه كنت مستنى الاشاره دى وفضلت ادخله بعنف واخرجه تانى لحد ما خرم طيزها بقى لون الدم وصوابع ايدى مرسومه على فلقتى طيزها وهيا بتصرخ من النشوه وبعدين طلبت منى ان انام على ظهرى وطلعت هيا عليا ودخلت رأس سمير فى خرم طيزها المنتفخ وقعدت عليه مره واحده لدرجة انى حسيت ان الجيران سمعوا صرختها وفضلت تدخله بعنف وتطلعه وتضرب بية على كسها اللى كان غرقان من النشوه اللى هيا فيها وفضلنا على الحال ده فى اول لقاء لنا لحد ما جابت نشوتها 4 مرات على حد قولها وانا بقيت هاتجنن وحاسس ان سمير بقى منتفخ لدرجه فظيعه وهاموت واقذف كل ما بداخله فى طيزها المثيره ولا اعرف لماذا لا يريد القذف وبعدين عرفت ان الكريم اللى دهنت بيه سمير فيه مخدر طبعا مع سيجارتين الحشيش فضلنا على الحال ده حوالى ساعة ونصف الساعه وفى الاخر وبعد ما غيرنا كذا وضع وانا ماسك طيزها بايدى وبدخل جوه طيزها بسرعه وبعنف حسيت انى خلاص هاخلص قولتلها تحبيهم ينزلوا فين قالتلى ده سؤال بعدكل النار اللى انت عملتها فى طيزى دى انت ملزم تطفيها وتجيبهم كلهم جواها وفعلا ما كدبتش خبر وحسيت وكأنى بقذف حمم من المنى بداخل طيزها اللى بقت ملونة بالاحمر من كل حتة وايدى الاتنين مرسومين على طيزها ونمت بجانبها لمده نصف ساعه وانا مش قادر احرك ايد ولا رجل مستمتع بالخدر اللى فى كل جسمى وهيا نايمه على بطنها ورايحه فى دنيا تانية المهم قومت بعد نص ساعه دخلت اخذت دش بارد وخرجت لقيتها نايمه على جنبها وبتقولى حرام عليك انا بقالى 3 سنين بدور على واحد يعمل فيا ربع اللى انت عملته النهارده انا مش قادره اقعد من كتر ما طيزى مولعه قولتلها المهم انى اكون عرفت ابسطك قالتلى من ساعه ما ابتديت اتناك فى طيزى لحد النهارده ماحدش طلع عين امى كده المهم بس انى اكون انا كمان عرفت ازبطك قولتلها يادودو انا اكتر حاجه بحبها فى حياتى الجنس واكيد المره الجايه هاكون اخدنا على بعض اكتر ونستمتع اكتر لقيتها بتقولى اكتر من كده يبقى افترا انا كفايه عليا نيكه واحده زى دى كل اسبوع بس المهم انك ما تزهقش
طبعا هيا معزوره ما تعرفش انى بعشق الجنس والنيك وانها للأسف فى المرات القادمه كنت ناويلها انى انسيها اسم امها ايه من كتر ما سأفعله بها ...........................يتبع
ودى كانت اول مره انفرد فيها بدودو والكلام ده كان من اكتر من 5 سنوات ولسه دودو لحد دلوقتى معايا فى الشغل ولكن حدثت بعض التغيرات الجميله
هابتدى معاكم بقصتى مع دودو
بعد عمل دام اكثر من عشر سنوات بالسياحة قررت بعد الزواج انى ابطل سفر واستقر فى القاهرة واشتغل فى اى وظيفة حكومية تخيلا منى انى بكده هابعد عن كل حاجة غلط كنت بعملها وانا هناك المهم اشتغلت فى وظيفة فعلا كويسة وفى مكان يحلم بية اى موظف بالوزارة اللى انا فيها وابتديت فى الشغل وانا منعزل عن كل زملائى الجدد لانى مش بتأقلم مع الناس بسرعة وبعد فتره مش طويله ابتديت اندمج مع زملاء العمل وكان فيهم واحده بمجرد ما شفتها لاول مره وانا حاسس انه حايحصل بينى وبينها حاجه مش عارف ليه يمكن من طريقتها او نظرات عنيها ليا وفعلا ابتدينا انا وهيا نقرب من بعض بحذر لانى مش عارف اخرها اية بصراحه وهيا كمان كانت خايفة شوية منى احسن اكون مش زى ماهيا متوقعة وابتدينا نتعرف على بعضنا ولما عرفت انى كنت بشتغل فى شرم والغردقه ابتدت تحس بأرتياح لانها فهمت انى اكيد ليا علاقات نسائية وجنسية كتير واكيد هاديلها اللى هاتموت عليه ومش لاقيه ولا واحد من التنابله اللى موجودين فى المكتب يديهولها وابتديت تحاول تفتح معايا كلام عن علاقاتى وحاجات من النوع ده انا كنت فى الاول بتكلم معاها بحذر لانى ما كنتش متخيل انها نفسها توصل لحاجة ومش عارفه توصلها ازاى المهم بعد ما اشتغلت بحوالى كام شهركده كنت نازل على السلم ووقعت على رجلى وتورمت وذهبت للمستشفى التابعة للوزاره وعملت اشعه وتمت عمل جبيره لحين العرض على الاستشارى واخذت اجازه من الشغل لمده 18 يوم ابتدت دودو تتصل بيا تطمئن عليا وطلبت منى انها تيجى تزورنى فى البيت قولتلها طبعا مش هاينفع علشان زوجتى موجوده بصفه دائمه قالتلى هو انت مش قولتلى ان اخوك الصغير مسافر هو ومراته وانت بتقابل صحابك فى شقته قوتلها بجد انتى عايزه تيجى الشقة ونبقى انا وانتى لوحدنا قالتلى ايوه نفسى لانى بصراحة هاموت واتعرف عليك اكتر
قولتلها طيب يا دودو انتى مش خايفة منى على نفسك وخصوصا انك لسه بنت قالتلى لا مش خايفة وبعدين لما تعرفنى اكتر هاتعرف انا لية مش خايفة المهم حددنا ميعاد وجاتلى دودو فى ميعاد الشغل بدرى من الساعه 9 صباحا ووصلت الشقه وانا مش مصدق انها بالجرأه دى المهم قعدنا اتكلمنا شوية وشربنا قهوه وانا قعدت لفيت سيجارتين حشيش وقعدت اشربهم طلبت منى انى اشغل اى مزيكا رقص علشان هيا بتموت فى الرقص بجد انا كنت قاعد متنح ومش عارف اخرها اية وقامت قلعت البلوزه وفضلت بالجينز وبدى مفتوح من على الصدر وصدرها كان هاينفجر من ضيق البدى عليها وشعرها كان واصل لحد اخر طيزها المنتفخة وانا قاعد بتفرج على الرقص والحركات اللى كانت بتغرينى بيها قولتلها وبعدين يا دودو انتى بجد تعبتينى ومش عارف اعمل اية معاكى وانتى بنت وخايف احسن ما اقدرش اسيطر على نفسى وتبقى مشكله قالتلى طيب هو انت يعنى لازم تفتحنى انا شايفاك وانت معجب بطيزى وعينك ما اتشالتش من عليها اقولكم الحق انا كان اول مره فى حياتى انيك واحده فى طيزها وكنت كل ما احاول اعمل كده مع واحده تتالم وما تقدرش تكمل اكتر من 5 دقايق وتقول كفاية بس دودو بقا حاجة تانية كانت بتموت فى نيك الطيز لدرجة انى كنت بقعد انيك فى طيزها بالساعتين متواصل بدون مبالغة وهيا مستمتعة موت المهم قولتلها طيب مش هاتوجعك ولا هاتصرخى وتلمى علينا الجيران قالتلى نجرب قلعتها كل هدومها وقلعت هدومى وبمجرد ماشافت سمير وقامت نازله علية مص لحد ما بقى هاينفجر طبعا انتوا عارفين مين سمير انا مسمية كده من زمان ولقيتها قامت مطلعه من شنطتها كريم دهنت بيه سمير ودهنت بيه خرم طيزها من بره ومن جوه وقالتى هاموت وتدخله بس علشان خاطرى واحده واحده لحد ما طيزى تاخد علية جوه منها علشان هو تخين وممكن يعورنى لو دخلته جامد فى الاول وانا عايزه اتمتع بية اكتر وقت ممكن قولتلها ممكن قوى وفعلا ابتديت ادخله فى طيزها براحه لحد ما دخل لحد الاخر وابتديت اتحرك ببطء وادخل واخرج براحه لحد ما لقيتها بتقولى كفاية عليها دلع لحد كده ممكن بقا تنيكها جامد شوية وانا بصراحه كنت مستنى الاشاره دى وفضلت ادخله بعنف واخرجه تانى لحد ما خرم طيزها بقى لون الدم وصوابع ايدى مرسومه على فلقتى طيزها وهيا بتصرخ من النشوه وبعدين طلبت منى ان انام على ظهرى وطلعت هيا عليا ودخلت رأس سمير فى خرم طيزها المنتفخ وقعدت عليه مره واحده لدرجة انى حسيت ان الجيران سمعوا صرختها وفضلت تدخله بعنف وتطلعه وتضرب بية على كسها اللى كان غرقان من النشوه اللى هيا فيها وفضلنا على الحال ده فى اول لقاء لنا لحد ما جابت نشوتها 4 مرات على حد قولها وانا بقيت هاتجنن وحاسس ان سمير بقى منتفخ لدرجه فظيعه وهاموت واقذف كل ما بداخله فى طيزها المثيره ولا اعرف لماذا لا يريد القذف وبعدين عرفت ان الكريم اللى دهنت بيه سمير فيه مخدر طبعا مع سيجارتين الحشيش فضلنا على الحال ده حوالى ساعة ونصف الساعه وفى الاخر وبعد ما غيرنا كذا وضع وانا ماسك طيزها بايدى وبدخل جوه طيزها بسرعه وبعنف حسيت انى خلاص هاخلص قولتلها تحبيهم ينزلوا فين قالتلى ده سؤال بعدكل النار اللى انت عملتها فى طيزى دى انت ملزم تطفيها وتجيبهم كلهم جواها وفعلا ما كدبتش خبر وحسيت وكأنى بقذف حمم من المنى بداخل طيزها اللى بقت ملونة بالاحمر من كل حتة وايدى الاتنين مرسومين على طيزها ونمت بجانبها لمده نصف ساعه وانا مش قادر احرك ايد ولا رجل مستمتع بالخدر اللى فى كل جسمى وهيا نايمه على بطنها ورايحه فى دنيا تانية المهم قومت بعد نص ساعه دخلت اخذت دش بارد وخرجت لقيتها نايمه على جنبها وبتقولى حرام عليك انا بقالى 3 سنين بدور على واحد يعمل فيا ربع اللى انت عملته النهارده انا مش قادره اقعد من كتر ما طيزى مولعه قولتلها المهم انى اكون عرفت ابسطك قالتلى من ساعه ما ابتديت اتناك فى طيزى لحد النهارده ماحدش طلع عين امى كده المهم بس انى اكون انا كمان عرفت ازبطك قولتلها يادودو انا اكتر حاجه بحبها فى حياتى الجنس واكيد المره الجايه هاكون اخدنا على بعض اكتر ونستمتع اكتر لقيتها بتقولى اكتر من كده يبقى افترا انا كفايه عليا نيكه واحده زى دى كل اسبوع بس المهم انك ما تزهقش
طبعا هيا معزوره ما تعرفش انى بعشق الجنس والنيك وانها للأسف فى المرات القادمه كنت ناويلها انى انسيها اسم امها ايه من كتر ما سأفعله بها ...........................يتبع
ودى كانت اول مره انفرد فيها بدودو والكلام ده كان من اكتر من 5 سنوات ولسه دودو لحد دلوقتى معايا فى الشغل ولكن حدثت بعض التغيرات الجميله
