NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

@Life Arch
أدينى عملتلك منشن اهو
تبقى تيجيى تدافع عنى
كل ما أقول لواحد تعالى دافع عنى يقولى مع نفسك
😂 😂 😂 😂 😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: PepOoz69 و Life Arch
@Life Arch
أدينى عملتلك منشن اهو
تبقى تيجيى تدافع عنى
كل ما أقول لواحد تعالى دافع عنى يقولى مع نفسك
😂 😂 😂 😂 😂
ابعتلي القصه طيب تفوت فيها بسرعه
 
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: PepOoz69 و aahmedegypt
  • بيضحكني
التفاعلات: Life Arch
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: aahmedegypt و PepOoz69
  • بيضحكني
التفاعلات: Life Arch
  • عجبني
التفاعلات: aahmedegypt و PepOoz69
مشاغل يا بيبو ولاه
**** يعينك يا هندزة ❤️🙏🏼
كل ما تبقا فاضي شوية كده اقرا فيها هتتبسط ❤️✌🏼
 
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch
الكتابة بين القصص الجنسية وغيرها من القصص


حين يريد أحد الكتاب أن يكتب قصة ما، فهو مضطر للإجابة عن أسئلة عديدة.
ماذا سأكتب؟ أي الموضوع أو الفكرة.
لمن أكتب؟ أي لأي نوع من الجمهور.
كيف أكتب؟ أي اللغة والأسلوب والحكاية، والترتيبات التقنية، من شخصيات مناسبة لخدمة الفكرة، واختيار راوي القصة.. لماذا أكتب؟ أي السبب الدافع للكتابة، هل لمجرد التسلية، أم لمعالجة قضية اجتماعية، أم استجابة لطلب. إلخ. ومهما كانت الإجابة فإنها في النهاية تنسجم مع طموح الكاتب ونوازعه الذاتية، وستعبر بالضرورة عن فكره وعن قضايا عامة أو خاصة يعرفها المجتمع والفترة الزمنية التي عاشها ويعيشها الكاتب.

غير أن كاتب القصة الجنسية يشبه طائرا سجينا في قفص معلق في أغصان شجرة وسط غابة كثيفة. إذ يجد نفسه معفيا من الإجابة عن بعض هذه الأسئلة. محاصرا بما يمكن تسميته "هويته الفنية". ينظر للعالم الواسع من حوله، لكنه سجين لا يستطيع التحليق أبعد من قفصه الذهبي.

تتكون هذه الهوية من الفكرة الجنسية، نوعية الميول المرتبطة بها ثم لغة الكتابة. وغالبا ما يختار لتنفيذ "موضوعه الأساسي" شخصين أحدهما ذكر والثاني أنثى، وقد يضيف إليهما شخصية ثالثة، لكنها ستكون نسخة من إحدى الشخصيتين السابقتين. واستخدامي صفة الأساسي هنا، تدل على أن الكاتب ليس ملزما بالاقتصار على موضوع وفكرة الجنس فقط، بل هي عادة سيئة تبناها عديدون من كتاب المنتدى، بحيث صارت أهم شروط الكتابة في المنتدى، يلتزم بها الكاتب والقراء معا، لأسباب تتعلق باختياراتهم وهوياتهم التي حددوها لأنفسهم فقط. ذلك أن هناك كتابا يخرجون عن هذا النموذج، لأنهم يفتحون للطائر السجين باب القفص ليرسم عالما أوسع مما تتيحه له القصة الجنسية النموذجية المتبعة في المنتدى.

وكلما كانت هوية الكاتب الفنية ضيقة كلما كانت النافذة التي يطل منها صغيرة. يصبح مضطرا لتحمل مسؤوليته، وتقبل ما يتعرض له من انتقادات وتعليقات فنية. قد يسعى لاستخدام تقنيات عديدة ليحافظ لقصته على حد معقول من الفاعلية التقنية، وذلك حتى يتمكن من صنع الحكاية والحبكة والتشويق، الشئ الذي يضفي على القصة ما يجعلها محبوبة وجذابة. ولا تقتصر الحيل على أسلوب الوصف والسرد، ونوعية الجمل المستخدمة، أي جعل الجمل طويلة أو تقصيرها لتسريع حركة السياق، بل تتعدى ذلك لتشمل الشخصيات. حيث يصور الشكل والمظهر ثم السلوك والنفسيات، حتى يحس القارئ بها حية تعيش معه، مثل أي شخصية يصادفها في الحياة.

ويعتبر الحوار أحد أهم تلك التقنيات، خاصة حين يساهم في حركية الحكاية، أي يجعلها تتقدم. لأن الحوار المتبادل بين الشخصيات، ينوب عن الراوي وعن الجمل الوصفية والسردية أحيانا. تراه يضيف للحكاية اخبارا وأسرارا لا يعرفها الراوي، أي الضمير الذي يحكي القصة. والشخصيات حرة تملك لغتها الخاصة. فلا يتكلمون كلهم بنفس الطريقة. حيث يسمح الحوار بمعرفة دقيقة بكل شخص من اشخاص القصة. فالرومنسي لا يتكلم مثل شخص مجرم فظ معروف بعنفه. وصاحب الخبرة لا يشبه الغر، والشجاع مناقض للخائف المتردد، والراغب في الجنس بدافع الحب ليس كمثل الممارس بدافع الشهوة بدون حب، وهكذا.

لذلك، فإن كتابة قصة جنسية محترمة، يكون فيه مزيد من الحيل التقنية، تزيد من صعوبتها، وهي حيل قلما يوجد الكتاب العارفون بأسرارها.
 
الكتابة النسائية في المنتدى من خلال مساهمات الأخت "هانس15"

+ تمت كتابة هذه الورقة، بعد قراءة 10 قصص من إنتاج الكاتبة


منذ فترة قريبة، انتبه النقد الأدبي في المجتمعات العربية لظاهرة جديدة. حيث ظهرت عدة روايات بأقلام نسوية، ولوحظ أنها تهتم خاصة بموضوع التعبير عن الهواجس النسوية، ولا سيما كيفية التعامل مع الجسد النسوي، الذي لم يعد الحديث عنه محرما. وبما أن المجال لا يسمح هنا بالتحدث عن بعض تلك الروايات، فقد بدا لي من الأفضل أن أقتصر على قراءة في بعض المساهمات النسوية المنشورة بالمنتدى.. ونظرا لارتباط خاص لي بقصص الأستاذة "هانس"، فقد فضلت البدء بمحاولة تقصي بعض الخصوصيات في قصصها. ويعود الاختيار لسببين: الأول أنها مكتوبة بعربية فصيحة، والثاني لحادث شخصي، حيث أنها كانت أول من جلبني للتعلق بقراءة قصص المنتدى، لهذا، أكتب هذه الورقة كنوع من رد الجميل.

+ في قصص الأخت "هانس"، نستنتج أن مؤسسة الزواج أصبحت فاشلة.. تحد من حرية المرأة التي تبدأ بالبحث عن لذتها ومتعتها المتفجرة، خارج المؤسسة الزوجية بعد فترة معينة من الحياة الزوجية، وذلك من خلال ما تحكيه بطلات القصص، ومعظمهن يبلغ سنهن ما بين الثلاثين والأربعين، تعبيرا صريحا عن خيانتهن لأزواجهن، محتجين بذرائع واهية.. العوامل التي تصوغها الأستاذة "هانس"، تقودنا لهذا الاستنتاج في غالبية القصص ولكن بطريقة "منحرفة"، إذ حتى عندما تنتهي القصة بعودة الحياة الزوجية برغبة مشتركة شهوانية بين طرفيها، الزوج والزوجة، فإنها تصل لذلك عن طريق الخيانة. فهل ساءت أوضاع الأسرة والمجتمع العربيين لهذه الدرجة، بحيث أصبحت الخيانة حدثا عاديا، لا يمكن تصور الحياة الزوجية بدونه؟ ويسرنا أن نستعرض فيما يلي سياق البعض من تلك القصص؟

+ تدخل كتابة الأخت "هانس" في سياق التعبير عن تحول كبير في بنية المجتمع العربي، وذلك جراء ما تعاقب عليه من مؤثرات اقتصادية وإعلامية وإيديولوجية مختلفة. وقد كان من بين أبرز علامات هذا التغير الاجتماعي، مظاهر عدة، تعكس ما بلغته شجاعة العنصر النسوي، في تعامل المرأة العربية المتعلمة في التعبير عما تعانيه من قصور في الحرية الشخصية، أو في الاحتجاج على سلوكات ذكورية تحتكر موضوع الحرية والمعاملات الجنسية.

ومن الواضح من خلال تعامل الكتابات النسوية مع تيمة الجنس، أن المجتمع ما زال موزعا بين الاعتراف بهذه المساهمات ضمن الحقول الأدبية كإنتاج ثوري له أهدافه الخاصة، ورفض هذه المساهمات، باعتبارها مجرد موجة عابرة، غرضها الرئيسي، العزف والتلاعب بالغرائز الحيوانية الفطرية لتحقيق نجاحات زائفة. لكن وجودنا في منتدى متخصص في صنع "المتعة" يبيح لمن شاء أن يكتب وينشر قصصه بدون أي احتراز أو تخوف. وقد بدأنا نلاحظ أن عددا من الأخوات، وعلى رأسهن الأستاذة "هانس" يتمتعن بقدر كبير من الشجاعة لدخول حلبة النشر. ولهذا، فهن جميعا يستحقن منا كل التشجيع والتنويه.

+ تترجم الجرأة الفائقة لكتابات "هانس" مدى تركيزها على ممارسة ما يمكن تسميته ب"الكتابة الانتقامية" التي تتجاوز حدود التحدي الأدبي. فكل قصصها تقريبا، تكاد تقول صراحة بأن سلوك بطلاتها أمر عادي، وأنه لا مبرر لدينا كقراء أو كنقاد، للحيلولة دون مطالبهن أو الشك في جدوى وأحقية ما يعبرن عليه ويسعين لتحقيقة. فسلوكهن عبارة عن انتقام عميق، تقوم به الأنثى هروبا من الكبت والمعاناة، التي طالما فرضهما المجتمع والتربية والقوانين الذكورية على المرأة. لكن المبالغة في الكتابة الانتقامية يؤدي أحيانا لبعض الأخطاء الفنية. حيث يسقط الكاتبة مرارا في نوع من التكرار، الغالب على سلوك بطلات توزعهن في مجموع نصوصها المنشورة، كما هو مجسد في كل نهايات قصصها.

+ حصول الإشباع الجنسي في جميع النهايات، أمر محبط للقارئ، رغم أنه يستمتع بمشاهد الجنس. ردة فعل القارئ هنا مسألة عاطفة فقط، لأنه لا يقدر جهود الكاتب ولا يجري وراء الكلمات لأنه يعشق القراءة، ويبحث عن لذة أدبية خالصة. أي أن إعجابه ومتعته ليست مبنية على تفهم وتعامل عقلي مع القصة، وعلى خلفياتها وأهدافها الخفية، بل مبني فقط على تخفيف توتراته وإشباع رغبته بشكل غير مباشر، من خلال الشخصيات التي تقوده بسلوكها في القصة إلى أن تبلغه لنفس الشهوة..

+ للتأكد من هذا، أنصح الزميلة المحترمة، بتجريب أن تعمل ولو مرة واحدة على إحباط القارئ، بكتابة قصة ذات نهاية مخالفة. قصة لا يحصل فيها القارئ على إشباع شهوته، لأي سبب تختاره ككاتبة، سواء كان سببا ملموسا أو نفسيا، أو متعلقا بطبيعة البطلة، أو أي سبب تراه مناسبا للسياق. وعليها انتظار نتيجة الحكم علي هذه القصة. هذا جزء من تقنيات الاشتغال وليس تدخلا في حريتها كمبدعة فرضت نفسها هنا. سيكون اختيار هذه الحيلة بصفة جزئية مؤقتة ومتعمدة، ريثما يتسنى لها دفع سياق الحكاية لمزيد من الأحداث والصفحات، قبل أن تنهيها بطريقتها المعروفة التي تعود القارئ عليها.. ستتفاجأ عندما تكتشف أن القصة ستثير ضجة، وردود أفعال غير منتظرة. ستكون الملاحظات حولها أكثر وأقوى. مما يعني أنها حققت نجاحا أكبر. فالقارئ سيتذكر فقط هذه القصة لأنها هي التي خرجت عن المألوف، مما أدى به للإحساس بالصدمة. وعليها أن تتأكد ككاتبة، أن موقف الإحباط سيغير كثيرا من حبكة القصص المقبلة. فموقف الإحباط سيكون بالضرورة ذا تأثير في سلوك وتصرفات الشخصيات، حسب تكوينها. مما سيدفع الحبكة للبحث عن استمرارية السياق، ومضاعفة التشويق. أي المزيد من الكتابة.

+ قراءة قصص الأستاذة "هانس"، تعطي الانطباع على أنها تمتثل وتنجر وراء رغبات الشخصيات، وتستجيب لطلباتهم ومشاعرهم، عن طريق الانسجام أدبيا ونفسيا لنفس الهدف الذي يسعى لتحقيق المتعة، بحيث تصبح جزءا من كيان البطلة، كأنها هي المعنية بما يحدث وليس أبطالها. نعم، من المفيد أن يتماهى الكاتب مع شخصياته، لكن ليس إلى درجة مسايرتهم بلا حدود مضبوطة. ومعنى هذا عمليا، أن الكاتبة توحي للقارئ من خلال العلاقة المشتركة بين الزوجتين في قصة "رياح التحرر" مثلا أوغيرها، أن مشهد الممارسة الجنسية سيقع، تجعله يطمئن لمشهد يسعده ويساعده على تفريغ شهوته، ثم تستخرج من نفس السياق، ما تؤخر به المشهد المنتظر.. من تقنيات القصة أن نجعل القارئ أحيانا، يقتنع أن حلمه قد خاب، دون أن ينقطع لديه حبل الأمل.. ستستمر الحكاية بالطبع عبر ردود فعل البطلتين، وردود فعل أحد الزوجين. وفجأة، يمكننا الرجوع لشريط الذكريات، واستخرج أي ذكرى أو أي طارئ جديد، نستعمله للحفاظ على أمل القارئ. لنترك السياق يقوده بسرعة منحدرا به كالسيل، إلى أن نبلغ به لموقف ناري أشد وأقوى. حيث لا علاقة لهيجان الأبطال بما سبق من المشاهد والنهايات المعتادة من قبل. مما يعني استعمال النهاية التي يتوقعها القارئ كطعم، لنقوده لنهاية ثانية غير منتظرة، لكنها ستكون أمتع وأجمل.

+ هذا النوع من التلاعب بالقارئ، أمر ضروري تمليه طبيعة القفص الذهبي الذي تحشرنا فيه شروط القصة الجنسية. ومن شأن ذلك أن يعيدنا للسؤال التقني " كيف أبدع قصة مغايرة في هذا النطاق المحدود سلفا؟"

ولتطمين الأستاذة، عليها أن تعلم أن كل الروايات الناجحة، تعتمد على نفس التقنية عن طريق بناء مشاعر الإحباط لدى شخصيات الرواية. مما يخلق لديها عزيمة قوية للتحدي، وتحقيق رغبة الانتقام من مسببات الإحباط الذي اعترض سبيلها. وربما يدفعنا النقاش لاحقا، لتقديم نماذج مستمدة من أكثر الروايات العالمية والعربية نجاحا في هذا الباب.

+ قرأت مجموع قصص الأستاذة، وأغلبها منشور في قسم "قصص جنسية متنوعة". وخاصيتها الشكلية الأولى أنها تنشر مكتملة، مما يجعل قراءتها سريعة وغير متعبة، وهذه إحدى حسناتها.

وفيما يلي ملخصات لبعض هذه القصص.

رياح التحرر: أسرتان مختلفتان من حيث التفكير والتربية ونمط العيش. إحداهما تعيش حياة تقليدية عادية وفق تربية نمطية، والثانية، وقد استقرت حديثا قريبا من سكن الأولى، تعيش على النمط المتحرر. سرعان ما يحدث تتفاهم وتفاعل بينهما، ثم تبادل للزيارات، خاصة بين الزوجتين، حتى بلغت المودة والتقارب بين الأسرتين لتقليد الأسرة الأولى للثانية، وتطور إلى أن وصل لفرض طقوس الأسرة الثانية على الأولى، بإرادة طرفيها. يقول الزوج في الأسرة الأولى: " ...قمة رغبتي أن أنيك جارتي، ولا بأس أن ينيك جاري زوجتي.." ثم " غدونا كأسرة واحدة".. ثمم يحكي عن زوجته أنها قالت له: " أحبك، وأريدك أن تتمتع بجسم جارتنا، كما تشتهيها. فتركبها أمامي، وكأنها تمهد لأقبل أن ينيكها جارنا" ويعلق نفس الزوج في السطر الأخير من القصة، بعد أن تم التبادل قائلا: " اكتشفت أن زوجتي صاحبة خبرة"

لم تعد جارتي: وهي تحكى على لسان رجل. يتعلق بإحدى جاراته، وهي متزوجة ولها ولد. تتم عملية التعارف على مراحل، يتبادلان أرقام الهاتف. يبدي إعجابه بجسدها. يغازلها، مشيدا بكل محاسنها، عينيها، وطيزها على الخصوص" مؤخرتك تجدبني، هي من أغراني إليك " " قلت لها: هي رفيقة أحلامي كل ليلة. قالت من هي؟ قلت طيزك. قالت إخرس وأقفلت الخط." ثم بدا أنها سيدة تحمل جرثومة الشبق والانحراف، فعندما يسألها مرة: "هل أخفتك؟" تجيبه أنها تخاف من نفسها أكثر. وكانت هي التي بادرت تتصل به لتعرض نفسها عليه." ثم بدأت أقبل وجهها وخدودها، وأرفع يديها لأقبلهما برؤوس أصابعي". تنتهي القصة بأن تطلب منه الزواج قائلة: " لم أقصد أني سأطلق زوجي، بل قصدت أن أبقى امرأة لك حتى تقرر الزواج" وتفتح له باب الخيانة واسعا عندما تقول: " إذا رغبت بالأولاد تزوج. سأتركك لزوجتك. ولكن سأبقى امرأتك"

هكذا بكل بساطة، دوت تمهيد أو تبرير.

أصبحت امرأة لرجلين: امرأة ثلاثينية، في قمة الصحة والعنفوان، تصف نفسها قائلة: " كنت بريئة، لا تجربة جنسية لي. إلا بخيالي..." ثم تحكي عن زوجها وانسجامها معه قائلة: " لقد عودني زوجي، دون رحمة أو وعي أو تعقل، على أشكال متعددة للمتع الجنسية" وتقوم بسرد بعضها بتفصيل: " لقد جعلني زوجي ممحونة بكل ما في الكلمة من معنى، لا يفارق الجنس وأحاسيسه خيالي.. فصرت امرأة شديدة الشبق". لكن نفس الزوج، يطلقها بسبب ارتفاع شهوتها، وللتفاوت في القدرة الجنسية بينهما. ثم تعقد صداقة غرامية مع شاب وسيم ولطيف.. ومن شدة الشبق تفاتحه برغبتها في تجريب علاقة جنسية مع رجلين في نفس الوقت. فكان أن وجدت لديه ذات الرغبة. ولحسن حظها عرفها على أحد أصدقائه، فجربته على انفراد قبل أن تحتضنه وتحتفظ بهما معا كعاشقين.

دخلتي الثانية: قصة تحكي عن طقوس وعادات قديمة، تحت حراسة الجدات والنساء الكبيرات في السن. يتولى الزوج بموجبها، فض بكارة الزوجة، عن طريق فتح خرم الطيز، بعد مرور فترة محددة من تاريخ الزواج. تتعرض الكاتبة لوصف الأجواء الداخلة في نطاق هذه الطقوس الموروثة، حسب رواية البطلة. وتنتهي، باستعداها وتشوقها الحاد، لإنجاز الدخلة وإسعاد الزوج.
 
  • بيضحكني
التفاعلات: YOYA🌹، Life Arch و PepOoz69
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: PepOoz69، YOYA🌹 و aahmedegypt
  • بيضحكني
التفاعلات: PepOoz69 و Life Arch
أنا موجود حضرات السادة النقاد والأعضاء ومستعد لتلقى الضربات
قصدى الأسئلة
 
  • عجبني
التفاعلات: PepOoz69
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كاتب متميز و اسلوب ممتاز في السرد
تابعت الثلاثيه المتميزه
 
مساء الخير بنرحب بالمبدع @aahmedegypt
 
  • عجبني
التفاعلات: PepOoz69 و aahmedegypt
كاتب متميز و اسلوب ممتاز في السرد
تابعت الثلاثيه المتميزه
شكرا ليك صديقى العزيز وشكرا لقراءتك المتميزة وتعليقاتك المشجعة دايما
 
  • عجبني
التفاعلات: Life Arch، Ms Roony و PepOoz69
برحب بالساده الاعضاء و النقاد المحترمين و المشاركه اكيد مفتوحه للكل
بس نحب نتعرف أكتر علي كاتبنا كاتب قصة الباشا
 
  • عجبني
التفاعلات: PepOoz69 و aahmedegypt
في البداية اشكرك علي القصه الجميله دي بس عاوز اسالك لو القصه حقيقيه ممكن تقولنا ايه هي الكتب الي اثرت في الباشا وخصوصاً كتب اليوجا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%