القصه من تأليفي و مش حقيقيه
أنا زين عندي ٢٤ سنه و طولي ١٧٥ و وزني ٧٠ و أبيضاني و مشعر الى حد ما مش أملس و شكلي لطيف و مقبول من معظم الناس عشان لطيف و دايماً بحب أعمل الخير لكل الناس
صاحبي أحمد عنده ٢٦ سنه و طوله ١٨٠ و وزنه ٧٥ و قمحاوي و أملس شويه بس عنده دقن و جسمه كويس و مهتم بيه جداً و ناجح في حياته و مقبول من كل الناس مش عشان لطيف لأ، عشان تقيل و كل الناس بتتعلق بيه
صاحبي هادي عنده ٢٠ سنه و طوله ١٧٠ و وزنه ٦٥ و أبيضاني و أملس و جسمه عادي و كيرفي شويه صغنين و ده حبيبنا كلنا
صاحبي عمر عنده ٢٧ سنه و طوله ١٧٠ و وزنه ٧٠ و قمحاوي برضه و ده مشعر و دايما بيخاف و مش جريئ
الفصل الأول
في كافيه عم محمد، قاعدين أنا و الشباب مستنين أحمد بيه يخلص النيكه مع الشاب اللي شقطه و مش عارفين اتأخر كل ده ليه
هادي: أحمد ده بجد فظيع لما يحب ينيك بيجيله على طبق من فضه و لما احنا نحتاج نقعد زي الشراميط مع نفسنا
أنا: خخخ انت هتبصله في النيكه يا عرص
عمر: ما هو عنده حق يخي هو مش عارف اننا متفقين نتقابل
هادي: يخي و بيقعد حتى بيتناك على اللي جابوا كسمنا
عمر: بجد مش فاهم اي المميز و موجود فيه
أنا: بكسمكوا اشربوا الشاي و انتوا ساكتين
هادي: أنا جيبت حته ديلدو يا عيال
عمر و أنا: خخخخخخخخ بكسمك قاعدين فين عشان اللي بتقوله بكسمك ده
أحمد: ايه يا منايك
هادي: بكسمك نيكه واحده تقعد فيها ساعه الا تلت
أنا: تلاقيه الولا كان تايبه و على المزاج
عمر: لا لا بتاعه اللي بيطول و مش بيجيب زينا
أحمد: انبر فيها لحد ما يجيلي سرعه قذف
أنا: هتنزلوا فين انهارده
أحمد: لا احنا نشرب خربوش الشاي و اخلع انا عشان متأخرش على الشركه
هادي: يعني بميتين أهلك مستنيينك كل ده عشان تقول خربوش شاي و تمشي
عمر: احا بجد
أنا: احنا شراميط اننا استنيناك يا عرص
أحمد شرب الشاي اللي قدام عمر و قال: يلا في داهيه يا سوالب
هادي: يعني بكسمك يا زين انت كمان خليتنا نستناه عشان المنيكه دي
عمر: و مين هيحاسب على الشاي اللي طفحه و مشى ده يعني
أنا: يعم عادي المشاريب عليا
هادي: احا طب استنى احيب منجا و لو على حسابك
أنا: قوم يا عرص شوفلك شوجر دادي يجيبلك مزرعه منجا انا مالي
قاموا يروحوا السنيما و كل واحد رجع بيته
دخلت مع هادي البيت عشان عايشين مع بعض
هادي: يلهوي خدت بالك من الاتنين اللي قدامنا
أنا: أه انت خدت بالك من مسكه الايد أنا حسيت بيهم من أول ما لمحتهم
هادي: اه يا اخويا ولا نظره عينهم لبعض اللهم بقا
أنا: ما انت برضه مش راحم طيزك كل ما يقابلك حد ينيكك و مش بتتقل عليه
هادي: يخي سيبني في حالي، و بعدين صحيح فاكر عمرو اللي معايا في الكليه
أنا: أه يا طيزي
هادي: استنى بس، لقيته باعتلي انهارده بيعزمني على عيد ميلاده
أنا: ايوا بس عمرو ده غني نيك ده لازم تحيبله هديه محترمه
هادي: أه ما أنا جيبت
أنا: أحا مقولتليش يعني ، ما أكيد الشرموط كان مراقبه و عرف عيد ميلاده و محوش
هادي: ما هو ءءءء
أنا: و يا كسمك تروح تتناك في الشغل عشان تدفع إيجار الشقه و الباقي يقضيك آخر الشهر
هادي: ماتخافش ماتخافش شغل الفريلانس هيقضيني شويه
عند أحمد في الشركه
المدير: ايه يا أحمد التأخير ده مش معقول كده كل مره
أحمد: مش ليك بجيبلك الزباين
المدير: طيب خش طيب الاجتماع انا قعدت اصبرهم عشان يستنوا على ما تيحي
دخل أحمد
أحمد: شكرا انكم استنوتوني و يلا نبدأ الميتينج
بدأ أحمد يعرض المشروع اللي عمله اللي بيسوق فيه لمنتج الزباين
طبعاً كالعاده انبهروا من تفيكره و دماغه و وافقوا الزباين على الفكره
و في الآخر استنى واحد من الفريق اللي مع الزباين
باتريك: مستر أحمد؟
كمل أحمد لم في حاجاته من على الترابيزه من غير ما يبصله و رد ب: ها
باتريك: أنا اسمي باتريك و عجبني بجد فكرتك و كمان هتريحنا كتير من ناحيه الفلوس و هتريحني أنا أكتر في قسم المحاسبات
أحمد بصله: عارف اننا ريحناكم بالمشروع بتاعي، تحب أريحك ب ايه قصدي ناقصك حاجه؟
باتريك وشه أحمر و اتعصب: تريحني تتريحني ازاي يعني
أحمد: زله لسان (و طلع من أوضه الميتينج يروح على المكتبه)
باتريك مشى وراه: طب لو ينفع نروح مكان لوحدنا أعزمك على أي حاحه نتكلم
أحمد: أنا رايح المكتب
دخل أحمد مكتبه و وقف جمب الباب
دخل باترك و فضل واقف جمب الكنبه
قفل أحمد باب المكتب و دخل قعد قدام مكتبه و رص حاجته في مكانها
باتريك قعد: كنت أحب نتكلم في مكان برا و نشرب او ناكل حاجه
أحمد ساب اللي في ايده و بص لباتريك و ابتسم: مش بحب أدخل الشركه في حياتي و بحب أتعامل في الشركه برتاح أكتر
باتريك: اللي تشوفه انا كنت عايز مكان خصوصي شويه عشان نرتاح
وقف أحمد و قلع جاكيت البدله و فتح زراير القميص و خد حاجه من شنطته حطها في جيبه و قعد جمب باتريك على الكنبه ، قال: و هو في راحه أكتر من كده و احنا على الكنبه(ركز في عيونه)
باتريك اتوتر و بقى يبعد عن عين أحمد
أحمد حط ايده على فخده باتريك: ها ايه الموضوع اللي عايزني أريحك فيه؟
قرب باتريك على أحمد بسرعه و باسه
وقف أحمد مستغرب من باتريك
باتريك وشه أحمر أوي خد شنطته بسرعه و قام يمشي: والنبي ماتفضحني
راح باتريك على باب المكتب بسرعه عشان يمشي
سبقه أحمد و قفل الباب بالمفتاح
باتريك: ب**** عليك ماتفضحني أو تعمل فيا حاجه مش هكررها
أحمد: أفضحك ايه يا أهبل (و زنقه في الحيطه جمب الباب)
أحمد كتف ايد باتريك ورا ضهره و قرب من شفايفه و باسه و نزل لرقبته يبوسه
و بعد عنه
أحمد: مش انت اللي بتاخد أول خطوه أنا اللي باخدها
و قرب باتريك من شفايف أحمد تاني و ارتاح انه مش هيتفضح و فك ايده من ورا ضهره عشان يحطها على خدود أحمد
أحمد: خخخ بتعمل ايه يا كسمك؟
باتريك خاف: بب ب ببوسك
أحمد: شيلت ايدك من ورا ضهرك ليه أنا قولتلك؟
باتريك سكت و حط ايده ورا ضهره تاني
أحمد: تعجبني كده
رجع أحمد يبوسه براحه و بيفك زراير القميص بتاع باتريك و نزل على صدره يلعب فيه و يلحسه و يعضه و بعدين نزل بإيده يفك زاير بنطلون باتريك و قرص من صدره و نزل ضغط على زب باتريك بإيده و يلعب في بضانه و نزل على الأرض مسك زب باتريك و تف عليه كتير و بقا يحركه بالراحه و بدأ يسرع في الحركه و نزلت على خرمه بسرعه و حط نص صوبعه في خرم طيز باتريك و سابه و بقا يضربله عشره بسرعه طلع صوبعه و قال لباتريك يتف على صوابعه و بعد ما اتغرقوا تفافه حط أحمد صوبعين على اول خرم طيزه و بقا يضرب عشره بالراحه أوي لباتريك و الصوبعين بدأو يدخلوا لحد ما دخلوا كلهم و ماسبهوش لحد ما اتأكد ان طيزه تستحمل شويه من زبه و بعدين وقف و راح يبوس باتريك من شفايفه ، بس باتريك بقا يبوسه جامد و أحمد ميك ايدين باتريك و حطها على زبه و بدأ باتريك يقلع أحمد بنطلونه و يطلع زبه (و عشان أحمد حس ان باتريك مش بيعرف يمص كويس راح على النيك على طول) و مسك أحمد باتريك من دقنه و مسك ايديه الاتين بإيده و لفه على الحيطه و طيزه بقت متصدره لأحمد و تف على زبه و على خرم باتريك اللي مشعره شويه و فتحها و طلع الكوندوم اللي جابه من شنطته و لبسه على زبه و حط راس زبه السخن على خرم طيز باترك
وصف لزب أحمد( طوله ١٨ و عرضه ٣ و بني شويه و كان ساعتها في شعر شويه)
و مسك ايدين باتريك و كتفه و حطهم ورا ضهره و تنى ضهره و زبه دخل نصه في طيز باتريك و طلع منه صوت وجع ف أحمد قرصه من طيزه بالراحه عشان يسكت و فهم و ساب زبه بالراحه عشان يتعود شويه و طلعه شويه و رجع يدخله بالراحه في طيزه و بعدين قرب باتريك تاني على صدره و شهر باتريك لسه متني بس قريب من صدر أحمد و أيد أحمد مكتفه دراعات باتريك ورا ضهره و ايده التانيه على بوقه و و في الحركه دي زب أحمد دحل في طيز باتريك كله و ساب دراعات باتريك عشان يضرب لنفسه و ساب بتاعه شويه و بعدها بدأ يطلع زبه بالراحه و يرزعه جامد تاني و هكذا لحد ما بقى باتريك يتناك من زب أحمد و متمتع و مش عايز يمسك زبه عشان ميجبش و يكمل المتعه اللي حاسس بيها من زب أحمد ، و بعد ربع ساعه من الوضع ده بدأ أحمد يسرع من النيك جامد و لما حس انه هيجب حط ايده على زب باتريك و بقى يبوسه من رقبته و هو بيرزع في طيزه و زبه طالع داخل بسرعه ، باتريك جاب السائل على الحيطه و زب أحمد طالع داخل قام طلع زبه و قلع الكاندوم و بقا يضرب عشره بسرعه بايده لحد ما جابهم على طيز باتريك من برا و بعد عنه و طلع مناديل من مكتبه و نضف نفسه و لبس هدومه و فتح تليفونه لقى انه عدي مكالمتين فاتوه من زين (أنا يعني) و رن عليا
أحمد: ايه يا بضين
أنا: شكلك كنت بتنيك و لما حسيت بكده مارضيتش أرن تاني
أحمد: لا بتفهم و عندك زوق يا كسمك
أنا: ما انا مارنتش يعم لما حسيت كده
أحمد: المهم
أنا: المهم يعني هادي رايح عيد ميلاد بكرا تبع واحد صاحبه في كازينو شكله كويس و احنا في أول الشهر ف يلا نروح نروق على نفسنا بدل الخولنه اللي عملتها الصبح معانا
أحمد: أنا هروح أكل و أنام لو لقيتني فايق هروح
أنا: طيب ياريت متعملش سكس تاني انهارده عشان كتير عليك كده و انا خايف عليه
أحمد: اه ايوه عارف ان نفسك فيه متخافش لو عوزت مش عارف هيبقى فاضيلك ولا لا
أنا: اقفل يا طيزي و كمل النيكه
قفل أحمد في وشه و لقى باتريك لبس و نضف نفسه
باتريك قرب من أحمد عشان يبوسه
أحمد بعد عنه: بتعمل ايه
باتريك: كنت هبوسك على أجمل وقت قضيته معاك يا حبيبي على فكره دي تاني مره ليا في حياتي بعد كام سنه
أحمد: حبيبي ايه بس؟ بقولك يا بهاء انا زي ماقولتلك مش بحب أدخل الشركه في حياتي و دي كانت مره و عدت
طبعا باتريك زعل لما لقى ان أحمد غلط في اسمه و انه مكنش مهتم و حس بإهانه و مشى و دموعه في عنيه
///
أنا زين عندي ٢٤ سنه و طولي ١٧٥ و وزني ٧٠ و أبيضاني و مشعر الى حد ما مش أملس و شكلي لطيف و مقبول من معظم الناس عشان لطيف و دايماً بحب أعمل الخير لكل الناس
صاحبي أحمد عنده ٢٦ سنه و طوله ١٨٠ و وزنه ٧٥ و قمحاوي و أملس شويه بس عنده دقن و جسمه كويس و مهتم بيه جداً و ناجح في حياته و مقبول من كل الناس مش عشان لطيف لأ، عشان تقيل و كل الناس بتتعلق بيه
صاحبي هادي عنده ٢٠ سنه و طوله ١٧٠ و وزنه ٦٥ و أبيضاني و أملس و جسمه عادي و كيرفي شويه صغنين و ده حبيبنا كلنا
صاحبي عمر عنده ٢٧ سنه و طوله ١٧٠ و وزنه ٧٠ و قمحاوي برضه و ده مشعر و دايما بيخاف و مش جريئ
الفصل الأول
في كافيه عم محمد، قاعدين أنا و الشباب مستنين أحمد بيه يخلص النيكه مع الشاب اللي شقطه و مش عارفين اتأخر كل ده ليه
هادي: أحمد ده بجد فظيع لما يحب ينيك بيجيله على طبق من فضه و لما احنا نحتاج نقعد زي الشراميط مع نفسنا
أنا: خخخ انت هتبصله في النيكه يا عرص
عمر: ما هو عنده حق يخي هو مش عارف اننا متفقين نتقابل
هادي: يخي و بيقعد حتى بيتناك على اللي جابوا كسمنا
عمر: بجد مش فاهم اي المميز و موجود فيه
أنا: بكسمكوا اشربوا الشاي و انتوا ساكتين
هادي: أنا جيبت حته ديلدو يا عيال
عمر و أنا: خخخخخخخخ بكسمك قاعدين فين عشان اللي بتقوله بكسمك ده
أحمد: ايه يا منايك
هادي: بكسمك نيكه واحده تقعد فيها ساعه الا تلت
أنا: تلاقيه الولا كان تايبه و على المزاج
عمر: لا لا بتاعه اللي بيطول و مش بيجيب زينا
أحمد: انبر فيها لحد ما يجيلي سرعه قذف
أنا: هتنزلوا فين انهارده
أحمد: لا احنا نشرب خربوش الشاي و اخلع انا عشان متأخرش على الشركه
هادي: يعني بميتين أهلك مستنيينك كل ده عشان تقول خربوش شاي و تمشي
عمر: احا بجد
أنا: احنا شراميط اننا استنيناك يا عرص
أحمد شرب الشاي اللي قدام عمر و قال: يلا في داهيه يا سوالب
هادي: يعني بكسمك يا زين انت كمان خليتنا نستناه عشان المنيكه دي
عمر: و مين هيحاسب على الشاي اللي طفحه و مشى ده يعني
أنا: يعم عادي المشاريب عليا
هادي: احا طب استنى احيب منجا و لو على حسابك
أنا: قوم يا عرص شوفلك شوجر دادي يجيبلك مزرعه منجا انا مالي
قاموا يروحوا السنيما و كل واحد رجع بيته
دخلت مع هادي البيت عشان عايشين مع بعض
هادي: يلهوي خدت بالك من الاتنين اللي قدامنا
أنا: أه انت خدت بالك من مسكه الايد أنا حسيت بيهم من أول ما لمحتهم
هادي: اه يا اخويا ولا نظره عينهم لبعض اللهم بقا
أنا: ما انت برضه مش راحم طيزك كل ما يقابلك حد ينيكك و مش بتتقل عليه
هادي: يخي سيبني في حالي، و بعدين صحيح فاكر عمرو اللي معايا في الكليه
أنا: أه يا طيزي
هادي: استنى بس، لقيته باعتلي انهارده بيعزمني على عيد ميلاده
أنا: ايوا بس عمرو ده غني نيك ده لازم تحيبله هديه محترمه
هادي: أه ما أنا جيبت
أنا: أحا مقولتليش يعني ، ما أكيد الشرموط كان مراقبه و عرف عيد ميلاده و محوش
هادي: ما هو ءءءء
أنا: و يا كسمك تروح تتناك في الشغل عشان تدفع إيجار الشقه و الباقي يقضيك آخر الشهر
هادي: ماتخافش ماتخافش شغل الفريلانس هيقضيني شويه
عند أحمد في الشركه
المدير: ايه يا أحمد التأخير ده مش معقول كده كل مره
أحمد: مش ليك بجيبلك الزباين
المدير: طيب خش طيب الاجتماع انا قعدت اصبرهم عشان يستنوا على ما تيحي
دخل أحمد
أحمد: شكرا انكم استنوتوني و يلا نبدأ الميتينج
بدأ أحمد يعرض المشروع اللي عمله اللي بيسوق فيه لمنتج الزباين
طبعاً كالعاده انبهروا من تفيكره و دماغه و وافقوا الزباين على الفكره
و في الآخر استنى واحد من الفريق اللي مع الزباين
باتريك: مستر أحمد؟
كمل أحمد لم في حاجاته من على الترابيزه من غير ما يبصله و رد ب: ها
باتريك: أنا اسمي باتريك و عجبني بجد فكرتك و كمان هتريحنا كتير من ناحيه الفلوس و هتريحني أنا أكتر في قسم المحاسبات
أحمد بصله: عارف اننا ريحناكم بالمشروع بتاعي، تحب أريحك ب ايه قصدي ناقصك حاجه؟
باتريك وشه أحمر و اتعصب: تريحني تتريحني ازاي يعني
أحمد: زله لسان (و طلع من أوضه الميتينج يروح على المكتبه)
باتريك مشى وراه: طب لو ينفع نروح مكان لوحدنا أعزمك على أي حاحه نتكلم
أحمد: أنا رايح المكتب
دخل أحمد مكتبه و وقف جمب الباب
دخل باترك و فضل واقف جمب الكنبه
قفل أحمد باب المكتب و دخل قعد قدام مكتبه و رص حاجته في مكانها
باتريك قعد: كنت أحب نتكلم في مكان برا و نشرب او ناكل حاجه
أحمد ساب اللي في ايده و بص لباتريك و ابتسم: مش بحب أدخل الشركه في حياتي و بحب أتعامل في الشركه برتاح أكتر
باتريك: اللي تشوفه انا كنت عايز مكان خصوصي شويه عشان نرتاح
وقف أحمد و قلع جاكيت البدله و فتح زراير القميص و خد حاجه من شنطته حطها في جيبه و قعد جمب باتريك على الكنبه ، قال: و هو في راحه أكتر من كده و احنا على الكنبه(ركز في عيونه)
باتريك اتوتر و بقى يبعد عن عين أحمد
أحمد حط ايده على فخده باتريك: ها ايه الموضوع اللي عايزني أريحك فيه؟
قرب باتريك على أحمد بسرعه و باسه
وقف أحمد مستغرب من باتريك
باتريك وشه أحمر أوي خد شنطته بسرعه و قام يمشي: والنبي ماتفضحني
راح باتريك على باب المكتب بسرعه عشان يمشي
سبقه أحمد و قفل الباب بالمفتاح
باتريك: ب**** عليك ماتفضحني أو تعمل فيا حاجه مش هكررها
أحمد: أفضحك ايه يا أهبل (و زنقه في الحيطه جمب الباب)
أحمد كتف ايد باتريك ورا ضهره و قرب من شفايفه و باسه و نزل لرقبته يبوسه
و بعد عنه
أحمد: مش انت اللي بتاخد أول خطوه أنا اللي باخدها
و قرب باتريك من شفايف أحمد تاني و ارتاح انه مش هيتفضح و فك ايده من ورا ضهره عشان يحطها على خدود أحمد
أحمد: خخخ بتعمل ايه يا كسمك؟
باتريك خاف: بب ب ببوسك
أحمد: شيلت ايدك من ورا ضهرك ليه أنا قولتلك؟
باتريك سكت و حط ايده ورا ضهره تاني
أحمد: تعجبني كده
رجع أحمد يبوسه براحه و بيفك زراير القميص بتاع باتريك و نزل على صدره يلعب فيه و يلحسه و يعضه و بعدين نزل بإيده يفك زاير بنطلون باتريك و قرص من صدره و نزل ضغط على زب باتريك بإيده و يلعب في بضانه و نزل على الأرض مسك زب باتريك و تف عليه كتير و بقا يحركه بالراحه و بدأ يسرع في الحركه و نزلت على خرمه بسرعه و حط نص صوبعه في خرم طيز باتريك و سابه و بقا يضربله عشره بسرعه طلع صوبعه و قال لباتريك يتف على صوابعه و بعد ما اتغرقوا تفافه حط أحمد صوبعين على اول خرم طيزه و بقا يضرب عشره بالراحه أوي لباتريك و الصوبعين بدأو يدخلوا لحد ما دخلوا كلهم و ماسبهوش لحد ما اتأكد ان طيزه تستحمل شويه من زبه و بعدين وقف و راح يبوس باتريك من شفايفه ، بس باتريك بقا يبوسه جامد و أحمد ميك ايدين باتريك و حطها على زبه و بدأ باتريك يقلع أحمد بنطلونه و يطلع زبه (و عشان أحمد حس ان باتريك مش بيعرف يمص كويس راح على النيك على طول) و مسك أحمد باتريك من دقنه و مسك ايديه الاتين بإيده و لفه على الحيطه و طيزه بقت متصدره لأحمد و تف على زبه و على خرم باتريك اللي مشعره شويه و فتحها و طلع الكوندوم اللي جابه من شنطته و لبسه على زبه و حط راس زبه السخن على خرم طيز باترك
وصف لزب أحمد( طوله ١٨ و عرضه ٣ و بني شويه و كان ساعتها في شعر شويه)
و مسك ايدين باتريك و كتفه و حطهم ورا ضهره و تنى ضهره و زبه دخل نصه في طيز باتريك و طلع منه صوت وجع ف أحمد قرصه من طيزه بالراحه عشان يسكت و فهم و ساب زبه بالراحه عشان يتعود شويه و طلعه شويه و رجع يدخله بالراحه في طيزه و بعدين قرب باتريك تاني على صدره و شهر باتريك لسه متني بس قريب من صدر أحمد و أيد أحمد مكتفه دراعات باتريك ورا ضهره و ايده التانيه على بوقه و و في الحركه دي زب أحمد دحل في طيز باتريك كله و ساب دراعات باتريك عشان يضرب لنفسه و ساب بتاعه شويه و بعدها بدأ يطلع زبه بالراحه و يرزعه جامد تاني و هكذا لحد ما بقى باتريك يتناك من زب أحمد و متمتع و مش عايز يمسك زبه عشان ميجبش و يكمل المتعه اللي حاسس بيها من زب أحمد ، و بعد ربع ساعه من الوضع ده بدأ أحمد يسرع من النيك جامد و لما حس انه هيجب حط ايده على زب باتريك و بقى يبوسه من رقبته و هو بيرزع في طيزه و زبه طالع داخل بسرعه ، باتريك جاب السائل على الحيطه و زب أحمد طالع داخل قام طلع زبه و قلع الكاندوم و بقا يضرب عشره بسرعه بايده لحد ما جابهم على طيز باتريك من برا و بعد عنه و طلع مناديل من مكتبه و نضف نفسه و لبس هدومه و فتح تليفونه لقى انه عدي مكالمتين فاتوه من زين (أنا يعني) و رن عليا
أحمد: ايه يا بضين
أنا: شكلك كنت بتنيك و لما حسيت بكده مارضيتش أرن تاني
أحمد: لا بتفهم و عندك زوق يا كسمك
أنا: ما انا مارنتش يعم لما حسيت كده
أحمد: المهم
أنا: المهم يعني هادي رايح عيد ميلاد بكرا تبع واحد صاحبه في كازينو شكله كويس و احنا في أول الشهر ف يلا نروح نروق على نفسنا بدل الخولنه اللي عملتها الصبح معانا
أحمد: أنا هروح أكل و أنام لو لقيتني فايق هروح
أنا: طيب ياريت متعملش سكس تاني انهارده عشان كتير عليك كده و انا خايف عليه
أحمد: اه ايوه عارف ان نفسك فيه متخافش لو عوزت مش عارف هيبقى فاضيلك ولا لا
أنا: اقفل يا طيزي و كمل النيكه
قفل أحمد في وشه و لقى باتريك لبس و نضف نفسه
باتريك قرب من أحمد عشان يبوسه
أحمد بعد عنه: بتعمل ايه
باتريك: كنت هبوسك على أجمل وقت قضيته معاك يا حبيبي على فكره دي تاني مره ليا في حياتي بعد كام سنه
أحمد: حبيبي ايه بس؟ بقولك يا بهاء انا زي ماقولتلك مش بحب أدخل الشركه في حياتي و دي كانت مره و عدت
طبعا باتريك زعل لما لقى ان أحمد غلط في اسمه و انه مكنش مهتم و حس بإهانه و مشى و دموعه في عنيه
////
ها قولولي لو القصه عجبتكم أنا حبيت أعمل قصه فيها حياه و بسيطه مفيهاش تعقيد كتير و خفيفه أتمنى تعجبكم و مستني رأيكم💕
ها قولولي لو القصه عجبتكم أنا حبيت أعمل قصه فيها حياه و بسيطه مفيهاش تعقيد كتير و خفيفه أتمنى تعجبكم و مستني رأيكم💕