NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

موسى"

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
4 يوليو 2022
المشاركات
68
مستوى التفاعل
19
نقاط
1
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
أهلا أنا موسى

في الأول

زي كتير مننا هنا بندور على الحب و مننا بيدوّر على الجنس و في النهايه بنتفق على المتعه، ولكن في قصتنا بيعيش بطل قصتنا سامي حياته بيدوّر على الحب و الجنس و المتعه ولكن في طريقه للبحث عن الحب يبتدي يبحث عن نفسه و اللي يحبه و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن ، ف احذر في رحتلك أن تفقد نفسك مقابل الحب أو المتعه
طولت عليكم نخش في المضمون

"سامي" هو شاب عمره ٢١ سنه وصفه (مشعر الصدر و عنده دقن و شنب جميل تكمل رسمه لوحه لوجهه و بيخليه شبه العرب في وسامتهم في رجولتهم، طوله ١٧٥ سنتيمتر و وزنه ٧٠ كيلو و هو مش تخين بل مائل للرفع)
بطل قصتنا عايش مع والده، وهنا لما أقولك عايش مع والده يبقى تعرف أنه راجل متسلط و اسمه "بهاء"
عم "بهاء" مدرب لفريق كرة قدم في ألمانيا و بيعشق كرة القدم و وصفه مش مهم بس عشان نتخيل القصه (دب و تخين يصل وزنه ل ١١٠ كيلو و طوله ١٧٠ سنتيمتر و أصلع شويه و عمره ٥٣ سنه)



(الجزء الأول)


المشهد الأول
الفريق كله على نجيله الملعب و بيسمعوا للكابتن "بهاء" بيصيح عليهم في تدريب قبل الماتش
كابتن "بهاء" : أنا بحب الكرة، الكره بالنسبالي زي طيز صحبتي أنا باخد الكره و أجري للجون و بضربها لتوصل هناك ، أنا بحس بالشمس و بحس بالعشب الأخضر (نجيله الملعب) و بحس بالطاقه للعب على جسمي و على رجلي و على الفوتبول بتاعي و بحس بالرياح و العواصع أنا بتمتع بيهم بكل حواسي ، كرة القدم هي حياتي، أنا بتنفس كرة القدم و ......

يبان الملل على بطلنا من خطاب والده المتسلط، خطاب معتاد سمج و بصراحه الراجل عنده حق ده كلام بضين أوي و يميل براسه يبص على زميله في الفريق "باتريك"، و بصراحه هنعرف ايه دور "باتريك" في حياة "سامي"

و يخلص الخطاب بعد ربع ساعه تحت ضوء و حرارة الشمس يبدأوا يقسموا الفرق ويتدربوا
و يبان مشهد ل"باتريك" حاجز الكوره و وراه "سامي" و بيزنّق عليه

الكابتن "بهاء" : هو أنا بتكلم لمين؟ ألو؟! انت !! انت تعالى أنا بكلمك انت (لسامي)
يبان على "سامي" عدم المبالاه لكلام الكابتن "بهاء" و ياخد الكوره
يصيح الكابتن "بهاء" : (بصوت مرتضى منصور) خد الكرة يحيليتها وريني الآداء ، يلا!
اصحى! ، تعالى هنا ايوا بص! بص هنا تعالى دلوقت وريني يا حليتها تعالى تعالى !!

يخش "سامي" على الكابتن "بهاء" اللي حجز الكوره و "سامي" بيحاول يزنق عليه
و يصيح أكتر عليه: ايه الخرا اللي بتعمله ده؟! انت بتلعب زي بنتي الصغيره، اسمع! انت تقدر تعمل أحسن من كدا يلا !
و يتعصب "سامي" على كابتن "بهاء" و يضربه بدراعه عن قصد
تمر دقيقتين سكون كأنهم سنه بالنسبه للفريق و أكتر ل"سامي" ﻷنه أدرى بأبوه و يحط الكابتن "بهاء" صوبعه على شفايفه و يشوف ددمم و يبص في عين ابنه "سامي" بحديه و يضربه على قفاه و خدوده بتريقه

و نظهر في مشهد تاني
كابتن "بهاء" واقف عند الجون مربع ايده و جمبه ابنه جوا الجون و واخد وضعيه ممتازه للنيك و معري طيزه البيضه و بيضربه زمايله في الفريق تحديدا على طيزه البيضه و كلهم فشلوه ماعدا اخر واحد ضربها عند طيزه بالزبط وعملت صوت لما خبطت الكوره في طيزه و اتهزت جامد و احمرت أوي
(عزيزي القارئ، انا مش مستوعب ازاي الطيز دي كانت قدامهم و مسخنوش عليها )
الكابتن "بهاء" : عاش يبني هو ده الكلام ، انت هدّاف الفريق
و يصرخ "سامي" من الوجع و يعدل لبسه و يرفع بنطلونه و يبص لوالده بكل كره
"بهاء" : انت أفشل من باقي زمايلك بس انت لازم تشتغل على نفسك و صدقني ده لمصلحتك، اشكرني في المستقبل لما تبقى نجم كره قدم
و يكمل الفرقه باقي الماتش

مشهد تالت
في صالون التاتو كل الفرقه متجمعين يعملوا تاتو بإسم الفريق
و يبان على "سامي" التوتر و انه مش عايز يعمل تاتو لأسوأ شئ في حياته
و بعد الانتهاء من التاتو يغلف الفنان ذراع "سامي" بسولفان و يكون بجانبه "باتريك" و يبصوا لبعض نظرات عتاب و قلق و توتر و بعدين يبدأ يبص "باتريك" ل "سامي" نظره جنسيه لصدره المشعر العاري قدامه

وصف "باتريك" (أطول من باتريك طوله ١٧٩ سنتيمتر و أبيض البشره و شعر بني مايل للصفار و عيون بني و نمش على خدوده بسيط و يعتبر صاحب سامي و كان بينهم علاقات جنسيه بس لا هو حبيبه و لا هو صاحبه بس)

المشهد الرابع
في سكن الفريق نلاقي أربع فحول على الكنبه و قدامهم تليفزيون عليه فيلم سكس لبنت نايمه على ضهرها و فاتحه رجليها و الزب داخل طالع بلا رحمه في كس البنت
و الشباب ماسكين ازبارهم و بيضربوا عشرات على كس البنت
و بعدها يقف شباب يتنمروا على "سامي" و يتريقوا عليها و يضايقوه بالكلام و الضرب
"سامي" : أنها هجيب ٣ أهداف بكرا
زميل ١: و انت هتعمل ده ازاي
"سامي": عادي سهل: و ياخد سجاره الحشيش من صاحبه و ياخد نفس و يرجعها ليه
زميل ٢: انت لو هتقدر تسجلنا تلت أهداف على بعض الفريق كله هيبوسك
ف يضرب "سامي" زميله في بضانه و زميله الاول يزقه و يقوله: متبقاش عيل
و يتريقوا عليه بالكلام و يقربوا منه الاتنين و يضربوه و يمسكه واحد من رقبته
و يقرب من خده و يبوسه من خده و يزقهم "سامي" و يضربه برجله و يطلع ان ده هزار
في المشهد الخامس
نلاقي "سامي" و "باتريك" نايمين جمب بعض على العشب بين النباتات بره في الضلمه عشان محدش يشوفهم و نايمن جمب بعض من غير كلام بينهم
و يطلع الصبح و نلاقي الفرق كلها بتستحمى مع بعض عريانين و كلهم بيجهزوا عشان انهارده ماتش مهم للفريق و يشيلوا السولفان من دراعهم مكان التاتو و يبصوا على دراعهم و التاتو و التوتر باين عليهم و بيبلبسوا لبسهم و يجهزا يطلعوا للملعب
و يخش كابتن "بهاء" يطلعهم و يقول: يلا! انتوا هتفضلوا قاعدين هنا، اطلعوا برا !!
و يبتدي يسخنوا الفرقه و يحركوا جسمهم عشان يقددروا يجروا و يبان "باتريك" بيحضن "سامي" بيشجعوا بعض يطلعوا

في الماتش
بيجري "باتريك" حاجز الكوره وراه خصم من الفرقه التانيه و قدامه "سامي" بيجري ناحيته و يشاورله يديله الكوره و يخبط خصم في "باتريك" ياخد منه الكوره ،و يعلق الكابتن "بهاء": مش بتعرف تعمل حاجه غير انك تحط كريم لشعرك معلش يعني تقدر تلعب كمان بروح امك؟!
و يكمل الماتش و ياخد "سامي" الكوره و بيقابله خصم و بيتجاوزه و بيقرب من جون الخصم المقابل ،و يوجهه الكابتن "بهاء" : استخدم جسمك، زقه بكتفك اديه كتف قانوني!!
و يقرب من "سامي" خصم ياخد الكوره من "سامي" و رد فعله انه يحوش الكوره برجله، ف وقع الخصم و الحكم مخدش باله من اللي حصل غير وقوع اللاعب
الحكم: كارت أحمر !!
كابتن "بهاء" : انت أعمى! يا حكم ده يستاهل بطاقه صفره بس؟!
و يتف "سامي" على الحكم و يرفعله صوبعه الوسط و ده بيعصب الحكم و ده اللي بيؤدي لتحيزه ضد فريق كابتن "بهاء" و بيخسروا الماتش

في مشهد آخر
بعد انتهاء الماتش بيرجع الفريق الخسران لحجرة تغير اللبس و بتبقى لحظه سكون قدام كابتن الفريق
و أخيرا بيتكلم كابتن الفريق و بيبص "باتريك" ل "سامي" و خايف عليه
الكابتن: سامي انت المفروض كنت تقود الفريق مش توقعهم! انت عملت فوضى كبيره
"سامي" : بس انت قولتلي اوقعه على الأرض؟٩
الكابتن: اخرس! انت ولا حاجه انت صغر، أنا أقدر ألاقي حد بمستواك بل أفضل منك و ده مش عشان كارت أحمر ابن متناكه، لا ده عشان انت لاعب ضعيف

في الحمام
الكل بياخد دش ينضف من عرق الماتش و بيكون سامي جمبه باتريك
و بيكون سامي بيفرك شعره من الشامبو و جمبه سامي بيبص عليه
و بياخد باله سامي، و يقوله: انت بتبص على ايه؟ هو أنا حلو للدرجه؟!
و بيرجع يبص باتريك للحيطه و يكلم سامي
"باتريك": انت المفروض كنت تبعت الكرة ليا، أنا كنت جمبك !
"سامي" : انت أصلا مش بتعرف تلعب في أي حال
"باتريك": انت بتقول ايه ؟
"سامي": ليه انت مش بتسمع؟
بيتعصب "باتريك" و بيزق "سامي" و يمسكه سامي بعصبيه
"باتريك": شيل ايدك يا سامي
سامي بيمسك ايده بعنف و يقربه لزبه: انت عايز ده ؟
و يتف عليه باتريك ف بيزنقه سامي في الحيطه و بينزل على وشه بالضرب
و بيضربه باتريك هو كمان و بيوقعه سامي على الأرض و بيزنقه و بيضربه باتريك
و في الآخر بيتلم عليهم زمايلهم و بيفكوا الخناقه و يمسك واحد سامي و يبعده عن باتريك
و ياخد باتريك منشفه ينشف جسمه و يطلع و بيفكر في اللي حصل
و بعدها بيطلع سامي و بيخش أوضته يلم هدومه

في المحطه تاني يوم الصبح
-طياره برلين رقم 9023 ل بلده بودابيست جاهزه للإقلاع برجاء التوجه لبوابه رقم ١٧
و نلاقي "سامي" قاعد على مقعد بيعيد تفكيره في الهرب و هيعمل ايه و الكدمات باينه على عنيه
و نلاقيه بعد ساعتين نازل من قطر راح بلد جدته وجده اللي اتربى فيها
يبتدي يمشي "سامي" في القريه بين النباتات العشوائيه والبيوت البسيطه ويبان بعد كده ان البلد بسيطه جدا
وفقيره وبيسكنها شعب عارف بعضه وجيران في بعض
و على ما الليل بيغيم في القريه الصغيره بنلاقي بطلنا وصل بيت كبير جدا متهالك غريب في الغابه و مهدوم
منه حيطان من البيت ده و طالع منه كلب ضخم و فروه أبيض متوسخ و يخش "سامي" البيت و يقف عند حيطه من حيطان البيت و يكون فيه صورمتعلقه و حاجت دينيه كتير للصلاه و بياخد "سامي" لفه في المكان و يلاقي صور يتأمل فيها و بنكتشف ان النور رجع طبيعي و ان الليل مغيمش على القريه ده كانت عاصفه بسيطه

بعدين نلاقي "سامي" واقف برا عريان من غير هدوم و يلاقي ناس بعيده و يكتشف انه مش لوحده و يبتسم و يلف يبص للمكان اللي واقف فيه و يسمع صوت العصافير كأنه كان محبوس و بيحس أخيرا بالحريه اللي أتمناها و هو مع أبوه و يبتدي يغسل جسمه بالمياه

و يجي اللي و نلاقي "سامي" جمب الكلب بيطبطب عليه و بيأكله و بعدين ينام ف ينام جمبه سامي من التعب

و يجي الصبح و يروح "سامي" يشوف الموتسيكل القديم اللي في البيت و يطلعه برا و يغسله و يلمعه و بيكون فيه عاصفه برا
و يجي الليل على سامي و العاصفه بتشتد إكتر و الدنيا بتشتي على آخرها و بيحاول يجمع الميه اللي بتنزل من السقف اللي فوق راسه و لما الجو بيهدأ، بيطلع سامي برا ينام تحت النجوم وقبل ما ينام يلاقي أبوه بيرن تاني في بيقفل التليفون و بيرميه و بيغط في النوم لحد ما بيصحى على صوت الكلب و حركه لشئ كبير و بيصحى سامي و بيلاقي واحد بيسرق الموتسيكل و لسه بيجري الحرامي بالموتسيكل بيضربه سامي لحد ما بيفقد وعيه و بياخده سامي يهتم بيه و يصحوا و ينضف سامي الجرح اللي في بق الحرامي و يخليه يقوم يغسل وشه ، و يقوله "سامي": بتوجعك مكان الضربه؟
"الحرامي": انت هترن على البوليس دلوقت؟
"سامي": انت شايف انه لازم؟
يهز الحرامي راسه بمعني لأ
و بيفضل الحرامي قاعد مع سامي و يجي تاني يوم و يصلح الحرامي الموتسيكل مع سامي

(الحرام اسمه "أرنوس" وهومن شباب القريه و طوله ١٧٠ سنتيمتر و يبان تخين شويه لكن هو عنده عضلات في دراعه و جسمه أبيض و شعره بني غامق)
"أرنوس": انت ناوي تعيش هنا؟
"سامي": أيوه، أنا ورثت المكان بس حد جه و كسر المكان و أفسده
"أرنوس": عندك حد يساعدك تبني المكان
"سامي": مش عارف
"أرنوس": مكان زي ده محتاج شغل كتير و خبره

في مشهد آخر بيشتغل أرنوس مع سامي في إصلاح البيت و علاقتهم بتزداد أكتر ببعض و بيركبوا العربيه بتاعت أرنوس يجيبوا طلبات من قريه و يعدي أرنوس من بيت صاحبته أنجيلا و ينزلها
بيروح و يرجع و بتسلم عليه و بتبوسه من شفايفه و يرجع يركب العربيه
"سامي": صاحبتك؟
"أرنوس": حاجه زي كده
و بينزلوا القريه يجيبوا الطلبات و بيرجعوا البيت

لما بيوصلوا بيقلع أرنوس التيشرت بتاعه و يبان شعر صدرالبسيط الأصفر و شعر باطه الكثيف و ريحته مليانه بالرجوله و عضلاته سخنت سامي أوي بس ميقدرش يعمل حاجه بسبب ان أرنوس مصاحب
و بيطلعوا فوق البيت و يعلمه أرنوس ازاي يشتغل و بيقضوا وقت كتير مع بعض و بيقربوا و تاني يوم بيقرروا ينزلوا البحر اللي قريب من البيت
"سامي": دي سقعه فشخ
"ارنوس": بس حلوه
"سامي": طب ما تنزل معايا
"ارنوس": لا مش عايز
"سامي": طب احدف البيره
رمى ارنوس البيره و شربها و رجعها ل ارنوس و شده نزله البحر
"ارنوس": ااهه انتا ممشش ببعرفف ااغغ اعومم
راحله سامي و علُمه ازاي يعوم و بدأ يلمس جسمه و يهيج ناحيته أكتر و كذلك ارنوس
"ارنوس": تحب أخدك لأحسن مكان في القريه؟
"سامي": طول ما انت معايا انا تمام

ركبوا الموتسكيل و سامي بيحضن ارنوس من ورا و ماسك في جامد و يناوله البيره
و يوصلوا لمكان مليان نباتات عشوائيه بس و قصيره و بيكون القمر كامل في السما
"ارنوس": احنا وصلنا
"سامي": المكان ده هادي جدا
"ارنوس": تعالى نام جمبي و هتشوف اللي بقول عليه

فرش ارنوس و سامي فرشه على الأرض و ناموا عليها و سامي دخل في حضن ارنوس و بيبصوا في السما
"أرنوس": ايه رأيك
"سامي": أنا عمري ما شوفت مكان رومانسي و إهدى و أجمل من اي نمكان شوفته
ارنوس بدأ ينام و سامي مقدرش ينام بس هيجانه على ارنوس و انه حاسس براحه معاه
بس محتاج يعمل سكس معاه بس خايف يواجهه ب ده، و بعد كل الأفكار قرر سامي بعد ساعه يلمس
زوبر أرنوس و فعلا بدأ يفك حزامه و فتح البنطاون و دخل ايده و بدأ يحرك ايده على زبه العريض
و ارنوس نفسه بقى عالي و سامي ساب حضن ارنوس و نزل يمصه
و شاف زبه العريض الضخم و شعرته الكثيفه و شم ريحه رجولته و بضانه و بقى يدوق راس زبه
و بقى يدخله كاه بس مش عارف ف بقى يحرك ايده على زبه و يلحس بيضاته لحد ما ارنوس بقى
يطلع اهات كتير و جاب لبنه في بق سامي و غطى زب ارنوس و نام
و بعد
٦ ساعات قام سامي من حضن ارنوس و هو ندمان على اللي عمله و قرر يرجع لبلده
لأنه ميعرفش حد هنا و خد الموتسيكل و ركبه
و لما الموتسيكل اشتغل عمل صوت و ارنوس بدأ يفوق و لسه بيفتح عينه لقى سامي مشى
و قام ارنوس يلم فرشته و يروح بيته و هو لوحده في مكان زي ده

 
  • عجبني
التفاعلات: Mario Cr7, Aol, بشار و 2 آخرين
القصه دي عباره عن فيلم انا اتفرجت عليه ف الاخر بطل القصه هيتقتل😅
 
حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%