متسلسلة متعة فى طريق الصدفة

[لحيس الكساكيس]

احب اعرفكم بنفسى انا يوسف ٣٥ سنة من اسكندرية
والقصة دى حصلت حقيقى وكانت شئ من المتعة المختلفة كلنا عارفين ان العلاقة بين راجل وست بتكون متعة وغريزة موجوده فى مشاعرنا .
فى يوم كنت مدايق ومخنوق قولت أمشى مع نفسى وابوك شوية مع حالى فى طريق كان على المحمودية أسفلت وجميل من حيث الهوا والحرية فى القعدة مع نفسى كنت اولع سجارة واشرب كانت بيبسى وطولت شوية فى القعدة لحد الساعة ١٢ بالليل وصدفة لقيت اتنين شباب قعدو قريبين منى قولت عادى يعنى اتنين صحاب بيدردشو مع بعض كان سنهم حوالى من ١٨ إلى ٢١ تقريبا وكان فيه واحد منهم وسيم حبتين ،مفكرتش في حاجه وقولت اكيد بيتكلمو على البنات وعندى كملت القعدة بتاعتى وسمعت شوية اغانى ، ببص لقيتهم قربو منى وقال واحد منهم ال هو وسيم ( ممكن نتعرف بحضرتك) .
وده كان شكله وسيم جدا ابيضانى شعره طويل شوية وجسمه متوسط بس كان فى حاجه لفتت نظرى ايه هى
طيزه كانت قبه لفوق شوية وعاملة زى الكيرفى كده وانا لاحظت كده علشان كانو لبسين سويت بانص مكسم عليهم وكمان كان زيهم واقف حاجة كده عاملة زى الهرم الصغير
المهم لما قال ممكن نتعرف بحضرتك قولت وماله رحت مرحب وعرفتهم بنفسى وهو الوسيم قالى انا أسمى تامر وصاحبي اسمه احمد قولتلهم تشرفنا .
تامر/ انت قاعد لوحدك ليه
انا / عادى كنت بشم هوا
احمد/ فى حد يشم هوا لوحده
انا / بصيت باستمرار وقلت طيب اعمل ايه عادى يعنى
تامر / فين صاحبتك او عيالك مثلا
انا/ قولت له هو لازم انا كنت مخنوق قولت اقعد لوحدى
تامر / وانا شوفت كده فى عنيك انت زعلان من حاجة قولت اجى افرفشك شوية وابسطك واحمد مكنش موافق بس انا ريحته
انا / ريحته ازاى يعنى مش عارف
احمد وتامر / بيبصو لبعض وراحو ضاحكين بس ضحكة تامر كانت فيها مياصة ودلع وقالى تامر بنبوس بعض
انا / ازاى يعنى
احمد / قالى كده واول مرة اشوف ولاد يبوسه بعض شفايف ومشابك كده
انا / ايه ده انتو خولات
احمد / عيب يا عمو احنا مش كده احنا اكتر من صحاب
( لقيت تامر بيقولى بعد اذنك يا عمو ممكن اعمل بيبى فى الحتة الضلمة دى
انا/ قولت له براحتك ، راح ماشى قدامى ودخل ايده فى جيب البنطلون وشد البنطلون على طيزه وماشي يتقطع
انا شوفت كده الصراحة الواد ده موززززه طحن بس لو كان بنت
احمد / وانا كمان ياعمو عايز اعمل زيه
انا قولتله روح اعمل انا مالى .
وبعد يدوب ٥ دقايق سمعت صوت اهاااات كان فى بنت بتتناك بالظبط رحت باصص عليهم لقيت احمد منزل البنطلون بتاعه وبنطلون تامر وحطط زبه فى طيز تامر وعمال يدقها الصراحة طيز تامر كانت من البياض منورة فى الضلمة
انا / زوبرى وقف وهجت وجسمى سخن علب طيز تامر

اضغط لقراءة المزيد...