- إنضم
- 31 يناير 2024
- المشاركات
- 22
- مستوى التفاعل
- 20
- نقاط
- 294
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
القصة حقيقية ولكن تم تغيير الاسماء الحقيقية
ابطال القصة انا / احمد و وقت القصة كان عندي 24 سنة و كنت مدرب جيم
جارتى الشرموطة / بسنت 43 سنة مطلقة معاها ولد و بنت لسة فى ابتدائي الاتنين و جسمها مليان شوية و طيز ها مدورة و بيضة و بزازها كبار بس مش اوي و حلماتها واقفة وكسها منفوخ و وردي و ضيق كأنها بنت بنوت
تبدا قصتنا لما كنت في الجيم و بسنت كانت ساكنة في نفس العمارة الي فيها الجيم و بما ان الجيم بتاع صاحب العمارة فكنت انا كمان مسئول عن العمارة و كنت ديما بحس ان بسنت هايجة علي طول في طريقة كلامها و بصتها وكنت ديما بحاول اطول معاها في الكلام عشان اعرف هي ايه دنيتها و في يوم كان موتور المياه بتاع العمارة بايظ و لقيت صاحب العمارة بيكلمنى بيقولى المية قاطعة في العمارة و مدام بسنت كلمتنى روح شوف ايه الموضوع رحت و لقيتها واقفة تحت العمارة سلمت عليها ولقيتها هي الي بتمد ايديها كانت اول مرة تسلم بالايد و قالتلي ان المية قاطعة من بليل كلمت السباك و كان صاحبى جه و صلح الموتور راحت هي قايلالي ان عندها حنفية بتنقط و عايزة السباك يشوفها بس هي معهاش حد فوق وعيالها كانو في المدرسة قلتلها انا موجود معاكى و حسيت ان هي دي فرصتي عشان انيكها و فعلا قلت للسباك و طلعنا قالها ان الحنفية عايزة تتغير و هينزل يجيب واحدة و يجي حسيت انها اتبسطت و على طول قالتلو ماشي نزل السباك و انا قلتلها طب انا هنزل و لما يرجع هطلع معاه و كنت بتمني انها تقولي خليك و فعلا لقيتها قالتلي لا و**** ميحصل تعالي اتفضل في الصالون جوة و مشيت قدامى ناحية الصالون و طيزها المربربة عمالة تتهز قدامى و انا زبي خلاص هينفجر علي منظر مشيتها دخلت الصالون وقالتلي هجبلك عصير راحت و رجعت بالعصير و مسكت الكوباية بتديهانى اول ما مسكت الكوباية راحت حاطة ايدها علي ايدي بصتلها لقيت عينها كلها شهوة فحبيت اتاكد عشان ملبسش مصيبة فقولتلها علي فكرة بغير ضحكت ضحكة كلها شرمطة و قالتلي من هنا بس ولا من حتة تانية و عنيها على زبي و كان باين اوي من البنطلون عشان كنت لابس سويت بانس مستنتش ردى و راحت قعدت عالكرسى الى فى وشى و لسة بتفتح كلام راح السباك مخبط ع الباب قامت فاتحتله و دخل خلص شغله و نزل وانا جيت نازل وراه راحت شدانى من ايدى جوة الشقة و قفلت الباب ....
في انتظار التفاعل عشان اكمل باقى الحكا
ية
ابطال القصة انا / احمد و وقت القصة كان عندي 24 سنة و كنت مدرب جيم
جارتى الشرموطة / بسنت 43 سنة مطلقة معاها ولد و بنت لسة فى ابتدائي الاتنين و جسمها مليان شوية و طيز ها مدورة و بيضة و بزازها كبار بس مش اوي و حلماتها واقفة وكسها منفوخ و وردي و ضيق كأنها بنت بنوت
تبدا قصتنا لما كنت في الجيم و بسنت كانت ساكنة في نفس العمارة الي فيها الجيم و بما ان الجيم بتاع صاحب العمارة فكنت انا كمان مسئول عن العمارة و كنت ديما بحس ان بسنت هايجة علي طول في طريقة كلامها و بصتها وكنت ديما بحاول اطول معاها في الكلام عشان اعرف هي ايه دنيتها و في يوم كان موتور المياه بتاع العمارة بايظ و لقيت صاحب العمارة بيكلمنى بيقولى المية قاطعة في العمارة و مدام بسنت كلمتنى روح شوف ايه الموضوع رحت و لقيتها واقفة تحت العمارة سلمت عليها ولقيتها هي الي بتمد ايديها كانت اول مرة تسلم بالايد و قالتلي ان المية قاطعة من بليل كلمت السباك و كان صاحبى جه و صلح الموتور راحت هي قايلالي ان عندها حنفية بتنقط و عايزة السباك يشوفها بس هي معهاش حد فوق وعيالها كانو في المدرسة قلتلها انا موجود معاكى و حسيت ان هي دي فرصتي عشان انيكها و فعلا قلت للسباك و طلعنا قالها ان الحنفية عايزة تتغير و هينزل يجيب واحدة و يجي حسيت انها اتبسطت و على طول قالتلو ماشي نزل السباك و انا قلتلها طب انا هنزل و لما يرجع هطلع معاه و كنت بتمني انها تقولي خليك و فعلا لقيتها قالتلي لا و**** ميحصل تعالي اتفضل في الصالون جوة و مشيت قدامى ناحية الصالون و طيزها المربربة عمالة تتهز قدامى و انا زبي خلاص هينفجر علي منظر مشيتها دخلت الصالون وقالتلي هجبلك عصير راحت و رجعت بالعصير و مسكت الكوباية بتديهانى اول ما مسكت الكوباية راحت حاطة ايدها علي ايدي بصتلها لقيت عينها كلها شهوة فحبيت اتاكد عشان ملبسش مصيبة فقولتلها علي فكرة بغير ضحكت ضحكة كلها شرمطة و قالتلي من هنا بس ولا من حتة تانية و عنيها على زبي و كان باين اوي من البنطلون عشان كنت لابس سويت بانس مستنتش ردى و راحت قعدت عالكرسى الى فى وشى و لسة بتفتح كلام راح السباك مخبط ع الباب قامت فاتحتله و دخل خلص شغله و نزل وانا جيت نازل وراه راحت شدانى من ايدى جوة الشقة و قفلت الباب ....
في انتظار التفاعل عشان اكمل باقى الحكا
ية