دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
احب اعرفكم بنفسي، دي اول تجربة ليا في الكتابة فغالبا هتكون مملة وطويلة حبتين .. انا عمر من بورسعيد ٢٣ سنة خريج هندسة اتصالات جامعة القاهرة وحاليا بدرس ماجستير بره مصر هحكي النهاردة حكايتي مع الجنس
الجزء الأول
الموضوع بدأ من صغري وانا في ٥ ابتدائي لما كنا ساعتها كولاد بنتكلم عن المدرسات وبنطلع عليهم أسماء زي فيفي وشاكيرا وحاجات كده وكنا دائما نحاول نعاكس زمايلنا في الفصل وكلام كده ونضرب معاهم كلام بره المدرسة علي التليفون الارضي أو شات ياهو والجو القديم ده .. كان جالنا في السنة دي ولد يمني أبوه مدرس باين أو دكتور جامعة حاجه كده المهم أنه أبوه ليه شغل في مصر وهو اللي عرفني علي موقع ٦٩ كان موقع قديم اوي بينزل عليه صور سكس صور بس مش فيديوهات وابتديت بقي ادوس في الحكاية دي وعرفت مواقع تانية زي اكس أن اكس وحاجات كده واتفرج والعب في بتاعي من فوق الهدوم لحد ما اجيبهم وأوقات كثير كنت احس بعدها بوجع جامد في بضاني بسبب اني بضغط عليهم جامد وانا بدعك بتاعي من فوق الهدوم وكده
المهم أنه بسرعة اوي امي اكتشفت بسبب كلوتاتي اللي بيبقي عليها بقع اللبن وكانت لما تشوف كده تزعقلي وتقولي انا قدت السخان خش استحمي المهم اني بعد فترة بدأت اخش علي غرف شات علي منتديات ومنتديات قديمة بقي بدون ذكر اسامي يعني واتعرف علي بنات اغلبهم أكبر مني في السن ومكنتش بقولهم سني يعني أو بكدب عليهم .. في الفترة دي قرايتي لجنس المحارم استهوتني جدا وبدأت اهيج علي امي بصورة مش طبيعة واحضن فيها في الرايحة والجاية والمس طيزها ساعات أو اخبطها بهزار أو احضنها من ورا وبتاعي واقف وامي كانت بتزعقلي جامد وبتشد عليا بس انا كنت بكرر الحكاية دي خصوصا إن ابويا مكنش بيقولي حاجه مع انه غالبا امي كانت بتقوله وهو كان بيرد اني صغير وكده وعادي وفاكس وبيكبر مخه
اتعرفت علي بنت اسمها شيماء من علي شات جروب وبقينا بنتكلم فون .. الكلام ده كنت في اعدادي وقتها وحبينا بعض الحب الطفولي ده وسريعا سريعا بقينا بنتكلم في السكس ونشوف افلام وصور وبتاع وحكيتلها حوار امي وكنت ساعات نضرب سوا وانا بحكيلها اني بنيك امي أو امها أو هي أو التلاته سوا أو اقولها إن امي شرموطة وبتتناك من رجالة كثير كلام كده واستمرينا كده لحد يمكن اول ثانوي وبقينا بنتكلم علي الفيس وكده لحد ما من قرايبها عرف وانقطعت علاقتنا تماما وحتي الان معرفش عنها اي حاجه لأنها من محافظة تانية اساسا وكل تواصلنا كان سواء تليفون أو فيس والاتنين خلاص
كان فيه برضو علاقات تانية مع بنات مختلفة بس كلها علي النت وكلها حاجات عابرة وعبيطة يعني وكنت لسه بشوف سكس كثير جدا برضو بس مفيش اي حاجه ملموسة اوي يعني
استمر الوضع كده لحد ما خلصت ثانوي وانا كنت شاطر يعني ومن الاوائل وجبت ٩٨٪ وكنت نوعا ما اعتبر شاطر في الكلام يعني اي جدال أو نقاش دائما بطغي علي اللي قصادي وبقنعه وكده والثقة والأسلوب بتوعي دول كانوا بيعجبوا البنات جدا يعني .. مجرد ما خلصت ثانوي فيه بنت كانت معايا في الدروس في ثانوي اسمها اميرة كلمتني وقالتلي انها بتحبني خبط لزق كده
بقيت بكلم اميرة وكوني لسه خام برضو مليش خبرة عجبتني وبقينا بنتكلم كثير وحبه حبه فتح الحوار سكس وقابلتها كذا مرة وبوستها وقفشتلها .. كنا بنروح شارع كده زي يعتبر مهجور وننقابل هناك احضنها ابوسها اقعدها علي حجري اقفشلها كده .. كان عليها بزاز جامدة فشخ الصراحة وكانت برضو بتبعتلي نودز كثير ليها اونلاين ونتكلم كثير فشخ علي الفيس او التليفون
الخازوق بقي إن اميرة اللي برضو كانت في هندسة بس انا روحت هندسة القاهرة وقتها لاني كنت اسمع انها اقوي وكمان كنت عاوز اسافر بره وأخرج واستقل شويه بدل منا حياتي كلها مفيهاش جديد وكمان كنت نوعا ما منعزل شويه .. يعني صحيح انا اجتماعيا ناجح مع البنات بس مكنش ليا اصحاب ولاد خالص وكنت أغلب وقت فراغي بقري أو بشوف سكس أو افلام كده او بكلم صحباتي علي النت او بتابع السياسة في مصر واللي كنت مهتم جدا بيها وقتها بسبب الثورة وكده وبسبب اخويا اللي كان ناشط وبيكتب مقالات وتدوينات وده كان مضايقني جدا لاني حاسس إن محدش بيحبني وانس مليش شلة أو أصحاب زي باقي الناس بالذات كمان إن أسرتنا دائما كانت غريبة كده تحس كل واحد في وادي ومش بنتكلم ولا بنتجمع علي الاكل ولا اي حاجه وامي بتبخل علينا ماديا نوعا ما فكان عندي نقص كبير وما زال في الحتة دي
المهم الخازوق إن اميرة كانت من بيئة جاهلة شويه يعني ابوها وامها تعليمهم متواضع جدا وأبوها تاجر غني (فوق المتوسط يعني مش غني فاحش) بس هو دماغه علي قده، المهم انها عرفتني علي امها وامها بتكلمني اللي هو اجي أخطب البنت! طبعا كانت صدمة بت متناكة احا أخطب ايه انا لسه بادئ حياتي يعني بعدين مش نتعرف شويه كده المهم اني زوالتها بكلمتين حلوين واللي هو اكيد هشوف اهلي وكده
لاحقا بقي اميرة اتغيرت تماما برود غير عادي تعامل بضين طول الوقت لما سافرت القاهرة والدراسة هناك صعبة والمعيشة والغربة صعبة لاني عايش مع زمايلي في السكن ومشاكل ليل نهار علي الشقة اللي حرفيا بقت زريبة بسبب أنهم مش بينضفوا مكانهم وحاجات كده .. المهم اميرة كنت بكلمها يوميا قرابة ساعتين وكلامنا كله بقي جنسي تقريبا ١٠٠٪ بس هي كانت شايفة اني مشغول عنها وكلام كده! وفي مرة بالصدفة كانت بتوريني اللاب بتاعها لأنها مكنتش عارفه تنزل برنامج معين وعرفت انها بتكلم ولاد غيري كثير .. طبعا اتعصبت جدا لاني فعلا كنت يقف جنبها وبكلمها بالساعات حتي ايام امتحاناتي وبنزل بورسعيد مخصوص اقابلها علشان زعلانة مثلا من ابوها لانه مش بيخليها تخرج كثير المهم اتعصبت ودخلت فيها شمال وقطعنا كلام وعملتلي بلوك ودي كانت نهاية الترم الاول ليا في الجامعة
وقتها الحمد لله كان تفكيري الجنسي في امي تقريبا اختفي تماما بالعكس بقيت بحترمها جدا وبخاف عليها دائما وكده وده بسطني من نفسي جدا أنه دي كانت فعلا مرحلة وراحت وإن كنت حتي الآن بحب اوي اقري قصص المحارم أو اتفرج علي الفيديوهات وكده
بس نفس الفترة دي بدأت اكتشف فيها جوانب تانية فيا زي مثلا جزء انثوي فيا شويه وده اللي هكمله في الجزء التاني من القصة
الجزء الأول
الموضوع بدأ من صغري وانا في ٥ ابتدائي لما كنا ساعتها كولاد بنتكلم عن المدرسات وبنطلع عليهم أسماء زي فيفي وشاكيرا وحاجات كده وكنا دائما نحاول نعاكس زمايلنا في الفصل وكلام كده ونضرب معاهم كلام بره المدرسة علي التليفون الارضي أو شات ياهو والجو القديم ده .. كان جالنا في السنة دي ولد يمني أبوه مدرس باين أو دكتور جامعة حاجه كده المهم أنه أبوه ليه شغل في مصر وهو اللي عرفني علي موقع ٦٩ كان موقع قديم اوي بينزل عليه صور سكس صور بس مش فيديوهات وابتديت بقي ادوس في الحكاية دي وعرفت مواقع تانية زي اكس أن اكس وحاجات كده واتفرج والعب في بتاعي من فوق الهدوم لحد ما اجيبهم وأوقات كثير كنت احس بعدها بوجع جامد في بضاني بسبب اني بضغط عليهم جامد وانا بدعك بتاعي من فوق الهدوم وكده
المهم أنه بسرعة اوي امي اكتشفت بسبب كلوتاتي اللي بيبقي عليها بقع اللبن وكانت لما تشوف كده تزعقلي وتقولي انا قدت السخان خش استحمي المهم اني بعد فترة بدأت اخش علي غرف شات علي منتديات ومنتديات قديمة بقي بدون ذكر اسامي يعني واتعرف علي بنات اغلبهم أكبر مني في السن ومكنتش بقولهم سني يعني أو بكدب عليهم .. في الفترة دي قرايتي لجنس المحارم استهوتني جدا وبدأت اهيج علي امي بصورة مش طبيعة واحضن فيها في الرايحة والجاية والمس طيزها ساعات أو اخبطها بهزار أو احضنها من ورا وبتاعي واقف وامي كانت بتزعقلي جامد وبتشد عليا بس انا كنت بكرر الحكاية دي خصوصا إن ابويا مكنش بيقولي حاجه مع انه غالبا امي كانت بتقوله وهو كان بيرد اني صغير وكده وعادي وفاكس وبيكبر مخه
اتعرفت علي بنت اسمها شيماء من علي شات جروب وبقينا بنتكلم فون .. الكلام ده كنت في اعدادي وقتها وحبينا بعض الحب الطفولي ده وسريعا سريعا بقينا بنتكلم في السكس ونشوف افلام وصور وبتاع وحكيتلها حوار امي وكنت ساعات نضرب سوا وانا بحكيلها اني بنيك امي أو امها أو هي أو التلاته سوا أو اقولها إن امي شرموطة وبتتناك من رجالة كثير كلام كده واستمرينا كده لحد يمكن اول ثانوي وبقينا بنتكلم علي الفيس وكده لحد ما من قرايبها عرف وانقطعت علاقتنا تماما وحتي الان معرفش عنها اي حاجه لأنها من محافظة تانية اساسا وكل تواصلنا كان سواء تليفون أو فيس والاتنين خلاص
كان فيه برضو علاقات تانية مع بنات مختلفة بس كلها علي النت وكلها حاجات عابرة وعبيطة يعني وكنت لسه بشوف سكس كثير جدا برضو بس مفيش اي حاجه ملموسة اوي يعني
استمر الوضع كده لحد ما خلصت ثانوي وانا كنت شاطر يعني ومن الاوائل وجبت ٩٨٪ وكنت نوعا ما اعتبر شاطر في الكلام يعني اي جدال أو نقاش دائما بطغي علي اللي قصادي وبقنعه وكده والثقة والأسلوب بتوعي دول كانوا بيعجبوا البنات جدا يعني .. مجرد ما خلصت ثانوي فيه بنت كانت معايا في الدروس في ثانوي اسمها اميرة كلمتني وقالتلي انها بتحبني خبط لزق كده
بقيت بكلم اميرة وكوني لسه خام برضو مليش خبرة عجبتني وبقينا بنتكلم كثير وحبه حبه فتح الحوار سكس وقابلتها كذا مرة وبوستها وقفشتلها .. كنا بنروح شارع كده زي يعتبر مهجور وننقابل هناك احضنها ابوسها اقعدها علي حجري اقفشلها كده .. كان عليها بزاز جامدة فشخ الصراحة وكانت برضو بتبعتلي نودز كثير ليها اونلاين ونتكلم كثير فشخ علي الفيس او التليفون
الخازوق بقي إن اميرة اللي برضو كانت في هندسة بس انا روحت هندسة القاهرة وقتها لاني كنت اسمع انها اقوي وكمان كنت عاوز اسافر بره وأخرج واستقل شويه بدل منا حياتي كلها مفيهاش جديد وكمان كنت نوعا ما منعزل شويه .. يعني صحيح انا اجتماعيا ناجح مع البنات بس مكنش ليا اصحاب ولاد خالص وكنت أغلب وقت فراغي بقري أو بشوف سكس أو افلام كده او بكلم صحباتي علي النت او بتابع السياسة في مصر واللي كنت مهتم جدا بيها وقتها بسبب الثورة وكده وبسبب اخويا اللي كان ناشط وبيكتب مقالات وتدوينات وده كان مضايقني جدا لاني حاسس إن محدش بيحبني وانس مليش شلة أو أصحاب زي باقي الناس بالذات كمان إن أسرتنا دائما كانت غريبة كده تحس كل واحد في وادي ومش بنتكلم ولا بنتجمع علي الاكل ولا اي حاجه وامي بتبخل علينا ماديا نوعا ما فكان عندي نقص كبير وما زال في الحتة دي
المهم الخازوق إن اميرة كانت من بيئة جاهلة شويه يعني ابوها وامها تعليمهم متواضع جدا وأبوها تاجر غني (فوق المتوسط يعني مش غني فاحش) بس هو دماغه علي قده، المهم انها عرفتني علي امها وامها بتكلمني اللي هو اجي أخطب البنت! طبعا كانت صدمة بت متناكة احا أخطب ايه انا لسه بادئ حياتي يعني بعدين مش نتعرف شويه كده المهم اني زوالتها بكلمتين حلوين واللي هو اكيد هشوف اهلي وكده
لاحقا بقي اميرة اتغيرت تماما برود غير عادي تعامل بضين طول الوقت لما سافرت القاهرة والدراسة هناك صعبة والمعيشة والغربة صعبة لاني عايش مع زمايلي في السكن ومشاكل ليل نهار علي الشقة اللي حرفيا بقت زريبة بسبب أنهم مش بينضفوا مكانهم وحاجات كده .. المهم اميرة كنت بكلمها يوميا قرابة ساعتين وكلامنا كله بقي جنسي تقريبا ١٠٠٪ بس هي كانت شايفة اني مشغول عنها وكلام كده! وفي مرة بالصدفة كانت بتوريني اللاب بتاعها لأنها مكنتش عارفه تنزل برنامج معين وعرفت انها بتكلم ولاد غيري كثير .. طبعا اتعصبت جدا لاني فعلا كنت يقف جنبها وبكلمها بالساعات حتي ايام امتحاناتي وبنزل بورسعيد مخصوص اقابلها علشان زعلانة مثلا من ابوها لانه مش بيخليها تخرج كثير المهم اتعصبت ودخلت فيها شمال وقطعنا كلام وعملتلي بلوك ودي كانت نهاية الترم الاول ليا في الجامعة
وقتها الحمد لله كان تفكيري الجنسي في امي تقريبا اختفي تماما بالعكس بقيت بحترمها جدا وبخاف عليها دائما وكده وده بسطني من نفسي جدا أنه دي كانت فعلا مرحلة وراحت وإن كنت حتي الآن بحب اوي اقري قصص المحارم أو اتفرج علي الفيديوهات وكده
بس نفس الفترة دي بدأت اكتشف فيها جوانب تانية فيا زي مثلا جزء انثوي فيا شويه وده اللي هكمله في الجزء التاني من القصة
