- إنضم
- 22 يوليو 2022
- المشاركات
- 30
- مستوى التفاعل
- 101
- نقاط
- 531
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Libya
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
استمرت الأيام عادى و انا استمريت يراقب ماما و مستر حمدان و انا الدكتور عامر كنت يفرغ الكاميرات كل اسبوع و اضرب عشره على حمدان و هو راكبها
لحد ما فى يوم الباب خبط روحت افتح لقيت واحده ست ضخمه حوالى ٤٠سنه بتزقنى و هى بتقوله هو فين الأسد فين ال مش مكفى بيته و طائر بره يركب النسوان و لجل الحظ بترزع على الأوضه و هم كانو نايمين جوا فكسرت الباب عليهم و نازله ضرب فيه و هى بتشتم امى ب اوسخ الألفاظ ملقتش غير دى ال تفشخها ايمان الشرموطه وتضحك عليك و هى بتزعق و انا جريت احاول اسكتها عشان الجيران و هى و لا هنا و بتزعق و تضرب جوزها و زقتنى و ثبت لما قالتلى ابعد يا ابن المتناكه
المهم خدت جوزها ال بالرغم أنه فلاح لاكن واضح انها كانت متحكمه فيه و ماما فضلت تعيط ايام و رجعت للحزن بعد ما كان وشها منور و عائشه فى العسل
هدى اربع اسابيع و مستر حمدان مخطاش البيت و ماما مش على بعضها و طول الوقت مخنوقه
لحد ما فى يوم كنت راجع من الشغل فى المستشفى على الساعه خمسه كدا و دخلت بالمفتاح
و اسمح صوت اهات ف استغربت هو رجع تانى و امتى و اذاى
روحت انسحب و اشوف فى ايه ببص من على جمب الباب ال كان فى وشه مرتبه و انا شوفت منظر صدمنى كانت ماما راكبه على زب واحد و هى مصدره طيزها ليه و بترفع نفسها و تنزل تانى
و الصدمه أنه نطلعش حمدان حتى عشان أهدى لا ده كان الدكتور مينا زميلى
و هو كان جاى يزورنى و جايبلى شغل فى مكان جديد و طبعا قابل ماما لوحدها فى الشقه و هى تعبانه بعد فراق حمدان فسخنته لحد ما ركبها
مينا كان دفعتى فى الكليه و كان معروف للصلاه على الحريم و خاصه المنقبات و كانت أمنيته من وقت الدراسه ينيك ***** طيزها كبيره.
طبعا أنا انسحبت و قولت الكاميرات كدا كدا بتسجيل و هبقى اشوف ايه ال حصل و نزلت من البيت قعدت على القهوه ساعتين رجعت البيت بعدها لقيت ماما نائمه و قافله الأوضه على نفسها و لما صحتها تعملى اكل كانت رجلها مش شايلاها
المهم استمتعت تنزل السوق بليل عشان اشوف فى الكاميرا حصل ايه
جه الدكتور مينا قابلته ماما ببروش بيتى ماسك شويه على طيزها قدمتله مشروب قرب منها شويه و اقتدى يضحكو و يحط أيده عليها
ماما قامت من قدامه و هو قام و رآها جرى على أوضاعا دخلو الأوضه و هو مش شايل أيده من طيزها افتكرت جملته نفسى انيك ***** من طيزها الكبيره قعد يبوس فى ماما و يفرك بزازها بعدها قالها معندكيش **** قالتله عندى قالها ممكن تلبسيه على اللحم لبسته و دخلت عليه و هى على أيدها و رجلها ذى الكلبه و راحت تمسح فى رحله ذى القطع راح ضرب طيزها و قالها مصى كانت محترفه لدرجه ان الدكتور مينا كان بيصرخ من اللذه
بعدها قالها اطلعى يا بنت الكلب على السرير و الندى يضرب و شها جامد بعدها قالها فلقسى يا ام عامر انكح شرفك و بتدى يرزع فيها حامد و هو بيدها صباغه فى طيزها يدخل بسهوله راح طلع ذيه من كسها الشرقان و ركب طيزها و حشر ذبه فيها قطع مصاريناها كان بيفشخ ب افترى و يضربها بوحشيه و يهين كرامتها بها نام على ضهره و خلها تركب بس هى و مصدره طيزها ليه و هو كل شويه يطبطب على طيزها و يلسوعها لحد ما راشقه مره واحده و جعر و ذقها بعدها من عليه و هى ممدوده و كسها يبشر لبن و لبس هدومه و هو ماشى طلع خمسين جنيه حشرها فى طيزها كأنها شرموطه و نزل من غير حتى ما يقومها و انا جبت ع الفيديو عشر مرات و كنت هتجن دى بقت شرموطه رسمى سواء مع حمدان أو مع مينا و بفكر فى الحل وده ال هنشوفه الجزء الجاى
لحد ما فى يوم الباب خبط روحت افتح لقيت واحده ست ضخمه حوالى ٤٠سنه بتزقنى و هى بتقوله هو فين الأسد فين ال مش مكفى بيته و طائر بره يركب النسوان و لجل الحظ بترزع على الأوضه و هم كانو نايمين جوا فكسرت الباب عليهم و نازله ضرب فيه و هى بتشتم امى ب اوسخ الألفاظ ملقتش غير دى ال تفشخها ايمان الشرموطه وتضحك عليك و هى بتزعق و انا جريت احاول اسكتها عشان الجيران و هى و لا هنا و بتزعق و تضرب جوزها و زقتنى و ثبت لما قالتلى ابعد يا ابن المتناكه
المهم خدت جوزها ال بالرغم أنه فلاح لاكن واضح انها كانت متحكمه فيه و ماما فضلت تعيط ايام و رجعت للحزن بعد ما كان وشها منور و عائشه فى العسل
هدى اربع اسابيع و مستر حمدان مخطاش البيت و ماما مش على بعضها و طول الوقت مخنوقه
لحد ما فى يوم كنت راجع من الشغل فى المستشفى على الساعه خمسه كدا و دخلت بالمفتاح
و اسمح صوت اهات ف استغربت هو رجع تانى و امتى و اذاى
روحت انسحب و اشوف فى ايه ببص من على جمب الباب ال كان فى وشه مرتبه و انا شوفت منظر صدمنى كانت ماما راكبه على زب واحد و هى مصدره طيزها ليه و بترفع نفسها و تنزل تانى
و الصدمه أنه نطلعش حمدان حتى عشان أهدى لا ده كان الدكتور مينا زميلى
و هو كان جاى يزورنى و جايبلى شغل فى مكان جديد و طبعا قابل ماما لوحدها فى الشقه و هى تعبانه بعد فراق حمدان فسخنته لحد ما ركبها
مينا كان دفعتى فى الكليه و كان معروف للصلاه على الحريم و خاصه المنقبات و كانت أمنيته من وقت الدراسه ينيك ***** طيزها كبيره.
طبعا أنا انسحبت و قولت الكاميرات كدا كدا بتسجيل و هبقى اشوف ايه ال حصل و نزلت من البيت قعدت على القهوه ساعتين رجعت البيت بعدها لقيت ماما نائمه و قافله الأوضه على نفسها و لما صحتها تعملى اكل كانت رجلها مش شايلاها
المهم استمتعت تنزل السوق بليل عشان اشوف فى الكاميرا حصل ايه
جه الدكتور مينا قابلته ماما ببروش بيتى ماسك شويه على طيزها قدمتله مشروب قرب منها شويه و اقتدى يضحكو و يحط أيده عليها
ماما قامت من قدامه و هو قام و رآها جرى على أوضاعا دخلو الأوضه و هو مش شايل أيده من طيزها افتكرت جملته نفسى انيك ***** من طيزها الكبيره قعد يبوس فى ماما و يفرك بزازها بعدها قالها معندكيش **** قالتله عندى قالها ممكن تلبسيه على اللحم لبسته و دخلت عليه و هى على أيدها و رجلها ذى الكلبه و راحت تمسح فى رحله ذى القطع راح ضرب طيزها و قالها مصى كانت محترفه لدرجه ان الدكتور مينا كان بيصرخ من اللذه
بعدها قالها اطلعى يا بنت الكلب على السرير و الندى يضرب و شها جامد بعدها قالها فلقسى يا ام عامر انكح شرفك و بتدى يرزع فيها حامد و هو بيدها صباغه فى طيزها يدخل بسهوله راح طلع ذيه من كسها الشرقان و ركب طيزها و حشر ذبه فيها قطع مصاريناها كان بيفشخ ب افترى و يضربها بوحشيه و يهين كرامتها بها نام على ضهره و خلها تركب بس هى و مصدره طيزها ليه و هو كل شويه يطبطب على طيزها و يلسوعها لحد ما راشقه مره واحده و جعر و ذقها بعدها من عليه و هى ممدوده و كسها يبشر لبن و لبس هدومه و هو ماشى طلع خمسين جنيه حشرها فى طيزها كأنها شرموطه و نزل من غير حتى ما يقومها و انا جبت ع الفيديو عشر مرات و كنت هتجن دى بقت شرموطه رسمى سواء مع حمدان أو مع مينا و بفكر فى الحل وده ال هنشوفه الجزء الجاى