في سن العشرين يكمن الجموح الخروج من براثن المراهقه
والدخول الي عالم التجارب
اسمي عادل 22 سنه
بنبداء قصتي لما كنت بسيب الجامعه وانفض للمحاضرات عشان اشتغل
بحب الشغل وبحب يكون في جيبي فلوس وكدا كدا وقت الامتحانات بنركز ونرص الكلمتين واخرتها شهاده وتتعلق علي الحيط
كنت شغال في محى ملابس عبايات خليجي كنت بريموا الست اللي داخله تاخد فكره بتطلع وهي مشتريه عبايه او عبايتين
في يوم كنت فاتح المحل بدري برتب شغل جديد ودا مش وقت زباين فقولت اروق المحل علي راحتي
دخلت عليا واحده افتكرتها مش مصريه من الحلقان اللي حوالين شفايفها وقصت شعرها
ولبسها اللي معظموا مش لابسه اصلا
هوت شورت چينز وباضي مبين معظم بطنها
وبحكم اني كنت بحب الانجليزي ومارسته قبلتها
ب Hello
لقيتها بتقولي هالوا مين ياعم انا مصريه
وبعد هات وخد اتعرفنا وعرفت انها مصريه وعايشه في امريكا من فتره وحابه تجرب العبايات اتفرجت ودخلت بروفت اللبس عشان تقيس عبايه اختارتها
العبايه اللي بتكون مفتوحه من قدام ومفيش دقيقه ولقيتها بتنادي عليا رحتلها لقتها ملط
وقفت متنح قدام جمال جسمها والحلقات المعدن اللي في حلماتها
قالتلي تعالي لبسني العبايه قولتلها طيب ثواني ورجعلك رحت علي باب المحل قفلتوا ورحتلها
دخلت مسكت العبايه عشان البسهلها وهي
بالنسبالها عادي دي سنين في امريكا وتلاقيها نامت مع خمسه في وقت واحد او يمكن مثلت بورنوا
وانا بلبسها العبايه وزبري من اول ما شفت جسمها
وهو واقف حديده وبظبطلها العبايه وانا وراها
وزبري خبط في طيزها
بصتلي وابتسمت وبدون مقدمات راحت نازله علي ركبها وفتحت السوسته وطلعت زبري
وحطتها في بقها وبتمصه باحترافيه والحلقات المعدن مع حركة شفايفها ولسانها مخلياني في عالم تاني
مصت حبتين وقالت بقالي كتير مدقتش الزبر المصري ولاد بلدي ليهم حق في كسي برضوا
وضحكت ضحكت شرمطه رحت موقفها وزانق ضهرها للحيط وواخد شفايفها بوسه بعمق وهي بتدعك في زبري وقولتها وهتشوفي الفرق بين الشغل المصري والامريكاني ورفعت رجلها اليمين
ودخلت زبري في كسها دفعه واحده
وسحبت وسطها عليا وهي غمضت عنيها وهي بتقول امممم اخيرا زبر مصري مش اجنبي
فضلت انيكها وارزع زبري في كسها واقفش بزازها
وقعدتها علي كرسي وانا فاشخ رجلها وبرزع في كسها
وهي بتنزل شلالات عسل من كسها لانها شهوانيه مبتشبعش من النيك
اكتر من نص ساعه لحد ما خلاص قربت اجيب
سالتها انزل لبني فين قالتلي بره هاتهم بره مبحبش اللبن في كسي انا استغربت بس نفذت طليها وقفت ونزلت شلال لبن علي ابزازها وهي قاعده علي الكرسي قالتلي خدهم ببقك وتوسني في شفايفي ونزلهم جوا بقي
قولتلها اسف زي انتي مش بتحبي اللبن في كسك
انا مبعملش كدا
راحت واخد اللبن بايدها وحطته في بقها بلعتوا
وادتها فوطه وقست العبايه وعجبتها واخدنا ارقام بعض واتصلت رحتلها شقتها ونكتها تاني في كسها وطيزها وقضيت معاها ليله كامله وعرفت انها بتشتغل في مركز صحي في امريكا ومقضياها
وبتحب كل انواع النيك مع بنات مع كذا واحد مع شيميل مع سالب دايسه في كلوا
حسيتها ماكينة شهوه ونيك وبعد وفضلت معاها شهرين اقبلها وانيكها وهي عند مبداء ممنوع انزل في كسها ولا شتيمه ولاضرب علي الطيز
وانا عند شروطي وسافرت علي امريكا وكملت حياتي
وكانت تجربه ممتعه مع واحده بعتبرها ماكينة شهوه مبتهمدش
اتمني تعجبكم
والدخول الي عالم التجارب
اسمي عادل 22 سنه
بنبداء قصتي لما كنت بسيب الجامعه وانفض للمحاضرات عشان اشتغل
بحب الشغل وبحب يكون في جيبي فلوس وكدا كدا وقت الامتحانات بنركز ونرص الكلمتين واخرتها شهاده وتتعلق علي الحيط
كنت شغال في محى ملابس عبايات خليجي كنت بريموا الست اللي داخله تاخد فكره بتطلع وهي مشتريه عبايه او عبايتين
في يوم كنت فاتح المحل بدري برتب شغل جديد ودا مش وقت زباين فقولت اروق المحل علي راحتي
دخلت عليا واحده افتكرتها مش مصريه من الحلقان اللي حوالين شفايفها وقصت شعرها
ولبسها اللي معظموا مش لابسه اصلا
هوت شورت چينز وباضي مبين معظم بطنها
وبحكم اني كنت بحب الانجليزي ومارسته قبلتها
ب Hello
لقيتها بتقولي هالوا مين ياعم انا مصريه
وبعد هات وخد اتعرفنا وعرفت انها مصريه وعايشه في امريكا من فتره وحابه تجرب العبايات اتفرجت ودخلت بروفت اللبس عشان تقيس عبايه اختارتها
العبايه اللي بتكون مفتوحه من قدام ومفيش دقيقه ولقيتها بتنادي عليا رحتلها لقتها ملط
وقفت متنح قدام جمال جسمها والحلقات المعدن اللي في حلماتها
قالتلي تعالي لبسني العبايه قولتلها طيب ثواني ورجعلك رحت علي باب المحل قفلتوا ورحتلها
دخلت مسكت العبايه عشان البسهلها وهي
بالنسبالها عادي دي سنين في امريكا وتلاقيها نامت مع خمسه في وقت واحد او يمكن مثلت بورنوا
وانا بلبسها العبايه وزبري من اول ما شفت جسمها
وهو واقف حديده وبظبطلها العبايه وانا وراها
وزبري خبط في طيزها
بصتلي وابتسمت وبدون مقدمات راحت نازله علي ركبها وفتحت السوسته وطلعت زبري
وحطتها في بقها وبتمصه باحترافيه والحلقات المعدن مع حركة شفايفها ولسانها مخلياني في عالم تاني
مصت حبتين وقالت بقالي كتير مدقتش الزبر المصري ولاد بلدي ليهم حق في كسي برضوا
وضحكت ضحكت شرمطه رحت موقفها وزانق ضهرها للحيط وواخد شفايفها بوسه بعمق وهي بتدعك في زبري وقولتها وهتشوفي الفرق بين الشغل المصري والامريكاني ورفعت رجلها اليمين
ودخلت زبري في كسها دفعه واحده
وسحبت وسطها عليا وهي غمضت عنيها وهي بتقول امممم اخيرا زبر مصري مش اجنبي
فضلت انيكها وارزع زبري في كسها واقفش بزازها
وقعدتها علي كرسي وانا فاشخ رجلها وبرزع في كسها
وهي بتنزل شلالات عسل من كسها لانها شهوانيه مبتشبعش من النيك
اكتر من نص ساعه لحد ما خلاص قربت اجيب
سالتها انزل لبني فين قالتلي بره هاتهم بره مبحبش اللبن في كسي انا استغربت بس نفذت طليها وقفت ونزلت شلال لبن علي ابزازها وهي قاعده علي الكرسي قالتلي خدهم ببقك وتوسني في شفايفي ونزلهم جوا بقي
قولتلها اسف زي انتي مش بتحبي اللبن في كسك
انا مبعملش كدا
راحت واخد اللبن بايدها وحطته في بقها بلعتوا
وادتها فوطه وقست العبايه وعجبتها واخدنا ارقام بعض واتصلت رحتلها شقتها ونكتها تاني في كسها وطيزها وقضيت معاها ليله كامله وعرفت انها بتشتغل في مركز صحي في امريكا ومقضياها
وبتحب كل انواع النيك مع بنات مع كذا واحد مع شيميل مع سالب دايسه في كلوا
حسيتها ماكينة شهوه ونيك وبعد وفضلت معاها شهرين اقبلها وانيكها وهي عند مبداء ممنوع انزل في كسها ولا شتيمه ولاضرب علي الطيز
وانا عند شروطي وسافرت علي امريكا وكملت حياتي
وكانت تجربه ممتعه مع واحده بعتبرها ماكينة شهوه مبتهمدش
اتمني تعجبكم
