NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مصطفى مصطفى

نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
25 نوفمبر 2021
المشاركات
12,500
مستوى التفاعل
9,789
الإقامة
مصر
الموقع الالكتروني
117889527168158347776.sarhne.com
نقاط
13,057
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
ماذا لو عادَ مُعتذراً ؟

مُعتذراً عن ماذا ؟ اِرتطم بي في كتفِي بالخطأ ، أم تأخّر على موعد اتفقنا عليه ، لرُبما معتذراً لأنهُ لم يلقِ عليّ تحية الصباح مثلاً ؟ أو لأنهُ نسي إهدائي باقةً من الزهور متغزّلاً في عيناي ، أتُشفى جروح القلب و علّاتهُ بالِاعتذار ؟ ، وإن شُفيت فماذا عن النّدوب؟ أيتوقّف نزيفُ الروح بكلمةِ - أعتذر - أتسامحنُا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها ، أتُسامحنا الأعيُن على ليالٍ ذبُلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم ، أينسَى العقل أيام من التفكير المُفرط أرهقتهُ ليلاً نهاراً لسماعهِ كلمِة " أعتذر "؟ لا أريدهُ معتذراً ، بل لا أريدهُ على أيِّ حال ، ولن يعود معتذراً فهو أضعفُ وأجبن من الإعتذار ، فحتى الإعتذار يحتاجُ إلى شجاعةٍ هو لا يملكُها ولن يملكها .لم أتعلّم الكُره يوماً قط ولن أُرهِق روحي بهذا الشعور فإمّا صديقٌ أو حبيب ، وهو ليس هذا ولا ذاك ، فمَا عاد سِوى غريبٍ لايُمثل شيئاً على الإِطلاق ، فكيف لهُ أن يعتذر.
 
ماذا لو عادَ مُعتذراً ؟

مُعتذراً عن ماذا ؟ اِرتطم بي في كتفِي بالخطأ ، أم تأخّر على موعد اتفقنا عليه ، لرُبما معتذراً لأنهُ لم يلقِ عليّ تحية الصباح مثلاً ؟ أو لأنهُ نسي إهدائي باقةً من الزهور متغزّلاً في عيناي ، أتُشفى جروح القلب و علّاتهُ بالِاعتذار ؟ ، وإن شُفيت فماذا عن النّدوب؟ أيتوقّف نزيفُ الروح بكلمةِ - أعتذر - أتسامحنُا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها ، أتُسامحنا الأعيُن على ليالٍ ذبُلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم ، أينسَى العقل أيام من التفكير المُفرط أرهقتهُ ليلاً نهاراً لسماعهِ كلمِة " أعتذر "؟ لا أريدهُ معتذراً ، بل لا أريدهُ على أيِّ حال ، ولن يعود معتذراً فهو أضعفُ وأجبن من الإعتذار ، فحتى الإعتذار يحتاجُ إلى شجاعةٍ هو لا يملكُها ولن يملكها .لم أتعلّم الكُره يوماً قط ولن أُرهِق روحي بهذا الشعور فإمّا صديقٌ أو حبيب ، وهو ليس هذا ولا ذاك ، فمَا عاد سِوى غريبٍ لايُمثل شيئاً على الإِطلاق ، فكيف لهُ أن يعتذر.
كسمة😂😂😂😂😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: مصطفى مصطفى و الـ مجتاو
ماذا لو عادَ مُعتذراً ؟

مُعتذراً عن ماذا ؟ اِرتطم بي في كتفِي بالخطأ ، أم تأخّر على موعد اتفقنا عليه ، لرُبما معتذراً لأنهُ لم يلقِ عليّ تحية الصباح مثلاً ؟ أو لأنهُ نسي إهدائي باقةً من الزهور متغزّلاً في عيناي ، أتُشفى جروح القلب و علّاتهُ بالِاعتذار ؟ ، وإن شُفيت فماذا عن النّدوب؟ أيتوقّف نزيفُ الروح بكلمةِ - أعتذر - أتسامحنُا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها ، أتُسامحنا الأعيُن على ليالٍ ذبُلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم ، أينسَى العقل أيام من التفكير المُفرط أرهقتهُ ليلاً نهاراً لسماعهِ كلمِة " أعتذر "؟ لا أريدهُ معتذراً ، بل لا أريدهُ على أيِّ حال ، ولن يعود معتذراً فهو أضعفُ وأجبن من الإعتذار ، فحتى الإعتذار يحتاجُ إلى شجاعةٍ هو لا يملكُها ولن يملكها .لم أتعلّم الكُره يوماً قط ولن أُرهِق روحي بهذا الشعور فإمّا صديقٌ أو حبيب ، وهو ليس هذا ولا ذاك ، فمَا عاد سِوى غريبٍ لايُمثل شيئاً على الإِطلاق ، فكيف لهُ أن يعتذر.
👍
 
  • حبيته
التفاعلات: مصطفى مصطفى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عودة
أعلى أسفل
0%