NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,171
نقاط
19,840
قصتى اليوم عن لسان احد ابطالها :

وتبدا القصة فى احد ايام الصيف شديد الحرارة حيث كانت سمر فى زيارة لصديقة عمرها وابنة خالتها مى فى المدينة الساحلية الكبرى الشهيرة ب السياحة واستقبلتها مى بترحاب كبير هى وزوجها ماجد الذى اعجب من النظرة الاولى بجسد سمر وفتنتها الطاغية وكانت سمر فى اوائل العشرينات بيضاء البشرة ذات شعر ذهبى طويل يصل حتى مؤخرتها .
كانت سمر تلاحظ نظرات ماجد لجسدها وكانت تحاول الهروب من تلك النظرات واخذت تسترسل الحديث مع ابنة خالتها وتسالها عن احوالها الى ان جاء موعد العشاء وما ان انتهوا جميعا من العشاء حتى اخذت مى الى الغرفة التى ستقيم فيها لديهم وتركتها تغير ملابسها وتستعد للنوم وكان الطقس حارا جدا نظرا لطبيعة الجو فى تلك الفترة من العام وبعد منتثف الليل بقلبل ومع شدة الحرارة قررت سمر ان تاخذ دش حتى تستطيع النوم وب الفعل دخلت الى الحمام وخلعت ملابسها ووقفت تحت الدش عارية تماما وتذكرت نظرات ماجد الى مفاتنها وتمعنه فى قسمات جسدها الحار وبدات فى ملامسة جسدها وهى تتخيل يده على قسمات جسدها تداعبه فى قوة وفى لهفة وفى اوج شهوتها فاذ ب باب الحمام يفتح ويدخل ماجد شبه عارى هو ومى ولا يسترهما سوى البشكير وتسمرا وهما ينظران الى سمر وهى تحاول ان تخفى جسدها بيديها وتسمرت مى من منظر جسد سمر الممشوق وصحت على صوت سمر وهى تهتف مى فى ايه ازاى تدخلى كدة وسارعت مى وسحبت ماجد وهو فاغر فاه عن اخره مما راه من جسد سمر وقضيبه منتصب عن اخره وخرجا وعادا الى غرفتهما وهما مصدومان وكلا منهما يحاول ان يتحدث ولا يستطيع وبعد دقائق طرق باب غرفتهما فقامت مى تفتح باب الغرفة وهى ترتدى روب قصير لايخفى الكثير من جسدها ووجدت مى تلبس البرنس وتقول لها ان الحمام اصبح خالى وسارعت الى غرفتها وسارعت خلفها مى وهى ترتعش كلما تذكرت سمر وهى عارية وتداعب جسدها تحت الماء بيديها وطرقت باب الغرفة ودخلت وهى تقول لسمر انتى لسه زعلانة احنا ماكناش نعرف انك بتاخدى دش واحنا كنا نايمين سوا وقلنا انتى نايمة ودخلنا ناخد دش ما تحبكيهاش بقى ماحصلش حاجة وبدات سمر فى التراخى وقالت لمى ان الامر انتهى وعادت مى الى غرفتها وتركت سمر الى احلامها الملتهبة وكذا عادت مى الى غرفتها ومعها افكار شيطانية ملتهبة عن سمر وجسدها النارى ودخلت مى الى غرفتها وغرقت فى افكارها وهى تتخيل انها تداعب جسد سمر وكيف تمسك بزازها وتمص حلماتها وهى تتاوه من شدة هيجانها وكذا كانت سمر تغرق فى احلامها ولكن عن جسد ماجد الممشوق والشعر الذى يكسو صدره وقضيبه الذى برز كسيف حاد يبحث عن جسد ينغرز به بقوة هذا وهى تداعب شفرات كسها وبظرها من تحت ملابسها الخفيفة .
وبزغ نور الصباح وصحى ابطال قصتنا وانطلق ماجد الى عمله وترك سمر ومى وحدهما فى البيت وبعد ان ودعت مى زوجها الى عمله انطلقت الى غرفتها تغير ملابسها وتلبس قميص نوم فاضح الى ابعد حد ودخلت الى غرفة سمر كى تقوم بايقاظها وما ان دخلت مى حتى وجدت سمر تنام وهى ترتدى قميص نوم قصير مرفوع الى منتصف بطنها ويدها على شفرات كسها وتغرق فى نوم عميق واقتربت منها فوجدت احد بزازها يكاد يخرج من القميص زى الحمالات الرفيعة وحلماته منتصبة فلم تستطع مى ان تكبح جماح شهوتها التى ظلت تقاومها طوال الليل ومدت يدها وهى تقول قومى ياسمر انتى لسه نايمة ومدت يدها تمسك بز سمر واحست سمر بيد مى الحارة على بزها تعتصره بلطف فصدرت منها تاوه رقيق واستفاقت على نفسها وابعدت يدها وهى تفتح عينيها وتنظر الى مى التى اقتربت منها وقاربت شفتاها من وجه سمر فى شهوة محمومة وهى تقول لها ايه مالك خايفة ليه فارتبكت سمر وقالت لها ابدا انتى دخلتى ازاى عليا قالت ذلك وهى تعدل من ملابسها وتنظر الى مى التى بدت على قسمات وجهها الشهوة الجامحة وكامراءة عرفت مايدور فى ذهن مى وحاولت ان تهرب من الموقف ولكن شدة شبقها والنار التى تشتعل فى جوف كسها من ليلة امس جعلت مقاومتها تنكسر فى سهولة على يد مى التى بدات فى ملامست جسدها ب احتراف واحست سمر بنار تشتعل بين فخذيها وسيول ملتهبة تنفجر ومى تقترب وتطبع قبلة جامحة على شفتى سمر ويدها تداعب حلماتها من فوق القميص واستسلمت سمر تماما وخارت قواها واستلقت على السرير فسارعت مى فهد مفترس والقت بجسدها سبه العارى على سمر وهى تلامس مفاتنها واماكن الشهوة فى جسد سمر والاخيرة تتصاعد انفاسها فى قوة وماهى الا لحظات حتى صارت الفتاتين عاريتين تماما وكلا منهما تداعب جسد الاخرى فى شهوة جبارة فواحدة تمسك بز الاخرى والثانية تداعب بظر الاخرى وتصاعدت الاهات والانتفاضات على السرير الذى اصبح كساحة معركة حامية واشتعلت الاهات والانتفاضات حتى صدر خوار حاد من الاثنتين وسكنت حركات جسديهما تماما على السرير وهما متعانقتان .
وبعد وقت ليس بكثير استفاقت سمر على صوت مى وهى تقول لها انتى لسه بنت يا سمر ؟؟.
واندهشت سمر لسؤالها واجابت ايوة ليه بتسالى فاجابتها اصلى دخلت صوابعى فى كسك وماحسيتش بحاجة جوا واستغربت انك مامنعتينيش فاجابتها سمر بصراحة انا فتحت نفسى من فترة بدون ما اقصد وارجو ان دة يفضل سر بينا فسارعت مى تسالها عن التفاصيل واجابتها سمر انها تعلمت العادة السرية من احدى صديقاتها فى المدرسة وانها علمتها وضع كيف تجلس على حافة السرير وتداعب بظرها به وانها فى احدى المرات زاد هيجانها فادخلت اصابعها الى كسها .
فتهللت اسارير مى من داخلها وان الطريق صار الان مفتوح لخطتها الجهنمية ................................... .



يتبع (الى اللقاء فى الجزء الثانى )
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedalasiry85
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%