- إنضم
- 12 فبراير 2023
- المشاركات
- 75
- مستوى التفاعل
- 318
- نقاط
- 597
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
اخباركم عاملين ايه
النهارده هحكيلكم عن ليلة راس السنه واللى حصل معايا
من عادتى فى ليلة راس السنه انى بكتفى بشرب الواين واكون لوحدى فى بلكونة شقتى فالوقت من 11 لحد 1 عالاقل
وطبعا الساعه 12 بالظبط بتلاقى ضرب الالعاب الناريه ماليه الشارع
انا وقفت اتفرج طبيعى عالالعاب ومبسوط وفى ايدى الواين وبشرب سيجارى المخصوص
العماره اللى جمبى بتتاجر فترات قصيره للمغتربين او المصيفين اللى جايين اسكندريه فى الصيف يعنى مش سكان اصليين
واثناء الفرجه عالالعاب الناريه لقيت ست خارجه البلكونه اللى جمبي ملهاش حل
ست فى منتصف التلاتينات .. عود ملفوف ... صدر متوسط ... لابسه بدى ابيض وشعر كاريه وبتكلم حد جوه وبتقولهم تعالوا يابنات اتفرجوا المنظر تحفه
طلع 3 ستات فى متوسط عمرها
التلاته جامدين جدا وكانوا بيشربوا سجاير
واحد بن حلال ضرب صاروخ وقع جوه بلكونتهم اتخضوا وانا فضلت اضحك عليهم بصولى وبدأنا نتعرف
ساميه 35 / شريهان 32 / منال 29 / داليا 25
المهم كلهم مدامات ومن المحله وجايين يقضوا اسبوع عندهم مؤتمر تبع الشركه اللى بيشتغلوا فيها
كلمه فى التانيه حصل تعارف عزمت عليهم بواين طلعوا مبيشربوش
طبعا بعد ماعرفتهم بنفسي قلتلهم انا فى الخدمه لاى حاجه فى اى وقت
واخدت ساميه رقم تلفونى
الساعه 2.30 صباحا جرس التلفون يرن
انا : الو مين ؟
ساميه : انا ساميه جارتك الجديده
انا : اهلا اخبارك
ساميه: كله تمام بس كنا عوزين مكان نشرب شيشه وعرفنا انه كله مقفل الساعه 1
انا : اه دى حقيقه ... بس انتوا فين دلوقتى ؟
ساميه : احنا على اول شارعنا عالبحر
انا : طب خليكم مكانكم .... نزلتلهم ورحنا على كافيه كده بيسهر ( بدون ذكر اسامى ) وجبنا شيش كانت ساميه ومنال بس
ولباقى نايمين
بعد السهره ركبنا العربيه واتمشينا شويه وطبعا عرفت انهم الاتنين هايجين اخر حاجه بس عاوزين بالطريقه وساميه هى اللى كانت مفضوحه اوى
كان الساعه وصلت 6 الصبح وصلنا عند العماره ولسه هركن ردت منال قالت انا مش عاوزه اطلع دلوقتى ومش جايلى نوم وساميه كانت خلاص هتموت وتنام
قالتلها خلاص انا هطلع عشان مش قادره ومنال قالت انا هروح افطر واتمشي شويه كمان
بصولى الاتنين : انا قلت معلش ياجماعه عندى شغل ولازم اتحرك عليه حالا (بصراحه قلت استغل )
ساميه طلعت عالعماره ومنال فضلت تتمشي على رجليها وانا شايفها لحد ماوصلت اخر الشارع
اخرت رجلى شويه وجيت متحرك بالعربيه ووصلت لمنال
اهلا ماجد مرحتش شغلك ليه
أنا : واسيبك لوحدك برضه ده حتى عيب وميصحش ده انتى ضفتنا ... بس انتى ليه مش عاوزه تنامى
منال: انا عاوزه اتمتع بكل دقيقه فاليوم كلها بكره وبعده وهنتشغل فالمؤتمر والشغل
كلمه منى وكلمه منها واحنا فالعربيه وبعد مالقينا المطعم لسه قافل اقنعتها انها تيجى تفطر معايا فالبيت وهى كانها ماصدقت
روحنا الشقه ععندى واول ماقفلت باب الشقه جيت قايلها جعانه
قالتلى اه جعت اوى
بعد ماجبت سادوتشات واكلنا واخدت كاس واين وولعنا سجارتين
بقيت حاسس ان البنت بتقولى ارجوك نكنى بس من جواها
كانت البنت خلاص هتموت وتنام قلتلها انا مرحتش الشغل عشان خاطرك قالتلى ماانا عاوزه انام
قلتلها تنامى فى على كتفى بصتلى وكانت خلاص استوت
نامت على كتفى وانا جمبها عالكنبه جيت مقرب شفايفى من شفايفها وبدات اشم انفاسها
حسين ان نفسها بيعلى جيت لافف ايدى حوالين كتفها وجيت بايسها
لقيتها بتبصلى بكل شهوه وتقولى : نقعد بادب با
قلتلها : حد يكون فى حضنه القمر ده ويقعد بادب
قالتلى : انت عاوز تستغل انى لوحدى ومش حاسه بنفسي عشان عاوزه انام
من غير مااتكلم ومن صوت البنت اللى كله نيك محستش بنفسي
ويمكن مش عارف ايه تفاصيل اللى حصل غير وانا زانقها فى فى الكنبه وايدى جوه بزازها وشايفي ماسكه شفايفها
البنت كانت شهوه ممتعه لدرجه لا توصف
بقيت ماسك بزازها بايد بفعص فيها وهى ماسكه زوبري
بعد حوالى 10 دقايق كنا احنا الاتنين ملط
وكان بين ايدى اجمل جسم كيرفي ممكن تشوفه
ايدى كانت جوه كسها وغرقانه بالعسل اللى نازل منها
وبزازها كنت بفعصها وكانت بتنزل لبن لانها كانت مبطله رضاعه قريب فلسه فيها لبن
وهى مكنتش مبطله بوس وماسكه شفايفى
دخلنا اوضة النوم لقتها اخدت الوضع التقليدى وبتقوى ارجوكريحنى
انا جيت نايم فوقها وكانى اخدت غطس فالبحر
وفضلت انيك فيها لحد حرفيا كسها مابقي لون الدم من كتر الحك
تقريبا لحد الساعه 12 الظهر بنيك فيها
ونمنا لحد الساعه 4 ونزلت حرفيا مش عارفه تمشي على رجليها
وبعد ماطلعت شقتهم وعلى الساعه 7 لقيت ساميه بتكلمنى فالتلفون
ولسه للحكايه بقيه مع الستات اللى نكتهم واحده ورا التانيه فى اسبوع الاحلام
الجزء الثاني
ازيكم حبيت النهارده اكمل لكم تجربة راس السنه
وكنا وقفنا الجزء اللى فات انى نكت منال وفضلنا سوا لحد الساعه 4
بعد مامنال نزلت من عندى وحرفيا مكنتش عارفه تمشي من كتر النيك
ساعه ومع قرب المغرب لقيت تلفونى بيرن ولقتها ساميه
ساميه : ازيك ياهندسه عامل ايه انا قلت اشوفك هتسهر فين اصلى زهقانه فقلت اتقل عليك
انا : ياسلام وانا اطول برضه ده احنا نتمنى
ساميه : طيب خلاص هتسهرنا فين
انا : بصراحه انا كنت لسه حالا هنزل اتغدى بره وهرجع اسهر هنا 2
ساميه : لا يبا احنا با هنعزمك على الغذا وانت تعزمنا على السهره
انا : احنا مين هو كلكم جايين واللا انتى بس ؟
ساميه : لا انا لوحدى بس بتريق عليكم كاسكندرانيه هههههههههههه
انا : ماشي ياللا بينا
لبسنا ونزلنا وبعد غداء ولف بالعربيه
ساميه : هنسهر فين بأ
أنا : عندى فالشقه
ساميه : باعتراض فيه محنه جامده ( لا طبعا )
انا : مش هتلاقى لا اروق ولا احلى من قاعدة بيتى أوضه مجهزه للسهر هنشغل الشيشه ونتكلم براحتنا
ساميه : لا لا ياعم انت فاكر ايه
انا : يلا بينا بس متشغليش بالك ساعه لو الوضع معجبكيش ننزل نسهر بره لسه بدرى
رحنا عالبيت وطلعنا
اول ماقفلت باب الشقه وبدون اى مقدمات
لقيت ساميه بتنادينى : ماجد
قلتلها نعم جت ناطه فى حضنى وفضلت تبوس فيه
ضحكت وقلتلها ايه ده ايه ده اهدى شويه اومال ايه با لا مش هينفع نطلع فوق
ساميه بضحكه مايصه : اومال يعنى عاوزنى اول ماتقول ياللا اقولك انا بتاعتك
ولقيتها كملت بوس وهى فى حضنى وبتقولى : انا تعبانه اوى وبقالى سنين ملمستش راجل
والبنت منال حكتلى على اللى حصل بينكم امبارح
انا وقتها مركزتش فى كلامها وكنت هجت اوى
كانت هى اللى زنقانى فى الحيطه وبتبوس فيه
جيت لاففها بحركه سريعه وخليط ظهرها للحيط وكانت لابسه فستان مفتوح من الصدر جيت منزل حملاته وقع عالارض
لقيتها من غير سونتيان لان الفستان كان فيه واحده
بسرعة البرق مسكت بزازاها كل بز فى كف ايد وانا بقطع شفايفها بوس
البنت فضلت تتنهد فى ايدى وانا عمال اعصر بزازها وامسك حلماتها افرمها بصوابعى
لقيت اديها رايحه قميصي وبتفك الزراير وبتلعب فى شعر صدرى
وجت نازله عالبنطلون فكته وجت مطلعه زوبري واول مامسكته لقيتها طلعت تنهيده كانها من اعماق كسها
وحرارتها فضلت تعلى وهى بتلعب فى زوبرى بايدى ولسه انا زانقها فالحيطه ببوسها وبلعب فى بزازها
كانت هى بتلعب بزوبري بايد والايد التانيه نزلت بيها الاندر بتاعها جيت حاطط ايدى على كسها ودخلت صوبعى على بظرها وفضلت افرك فيه وانا كاتم صواتها ببوقى اللى لسه بيقطع شفايفها بوس
البنت كانت سخنه لدرجة انى حسيت كسها بيحرق ايدى ده غير انها من اول ماحطيت ايدى على كسها فضلت تجيب فى عسل سخن نار
وفضلت تتنهد وتزووم واحنا كل ده لسه واقفين مكان مادخلنا الشقه جيت ماسكها مديرها ورفعت ايديها عالحيطه وفنستها قدامى وجيت حاطط زوبري من وره ممشيه على كسها من بره
واول مالمس شفرات كسها جت مصوته اااااااااااااااه مش قادره تعبااانه هموووووت عمرى ماكنت هايجه كده
جيت قافش فى بزازها وانا حاضنها من وره وخلتها توطى اكتر وجيت مقرب زوبري من فتحة كسها ودخلت راسه
لقيت كسها بينبض وجابت شهوتها وفضل جسمها كله يرتعش ويتهز
قلتلها ده انتى ناررر
لقتها بتصوت وتقولى مش قادره هايجه اااااااوى نااااار
جيت حاشر زوبري جوه كسها بالوضع ده وهى حطت ايدها عالارض لان جسمها مش شايلها وفضلت انيك فيها وهى تصوت
وعماله تجيب شهوتها وراء بعضها كانها فاتحه حنفيه
جيت سندها مقومها من الارض وشايلها حاطتها على طرابيزه السفره على ظهرها وجيت انا طالع فوقها وهى رجليها لفوق وفضلت انيك فيها وهى حاضنه جسمي كله وانا شغال فيها نيك
لحد ماحسيت انى فعلا مش قادر وهموت وهى لافه رجليها حوالين ظهرى وزنقانى جواها وكسها عمال يغرق الدنيا
ولاول مره مقدرش امسك نفسي واجبهم جوه فضلت اجيب لبن لحد ماحسيت انى ظهرى اتشفط وهى اول ماحست بيهم جواها
فضلت تعض شفايفها وعنيها غمضت وفضلت تهمس سخنين اوووووى نااااار كنت عاوزه اشرب شويه
اااااه
ولقتها فجاه راحت فى دنيا تانيه واعصابها سابت ونامت وانا لسه جواها
نزلت من عليها واخدتها ودخلتها عالسرير
ونمت انا وهى لحد ماالصبح طلع علينا وفتحت عينى لقيتها وخدانى فى حضنها وبتبصلى
وقالتلى شكرا من كل قلبى لا انى بقالى سنين محستش بمتعه ويمكن حتى قبل كده فى حياتى عمرى مااتمتعت كده
قلتلها انا كمان اتمتعت بيكى جدا وجيت بايسها بوسه طويله جدا وهى فى حضنى لم يقطعها سوا اتصال من منال صديقتها بتبارك لصحبتها عالدخله وبتقول انها سمعت صواتها لحد هناك هههههههههههههه
وللحكايه بقيه
النهارده هحكيلكم عن ليلة راس السنه واللى حصل معايا
من عادتى فى ليلة راس السنه انى بكتفى بشرب الواين واكون لوحدى فى بلكونة شقتى فالوقت من 11 لحد 1 عالاقل
وطبعا الساعه 12 بالظبط بتلاقى ضرب الالعاب الناريه ماليه الشارع
انا وقفت اتفرج طبيعى عالالعاب ومبسوط وفى ايدى الواين وبشرب سيجارى المخصوص
العماره اللى جمبى بتتاجر فترات قصيره للمغتربين او المصيفين اللى جايين اسكندريه فى الصيف يعنى مش سكان اصليين
واثناء الفرجه عالالعاب الناريه لقيت ست خارجه البلكونه اللى جمبي ملهاش حل
ست فى منتصف التلاتينات .. عود ملفوف ... صدر متوسط ... لابسه بدى ابيض وشعر كاريه وبتكلم حد جوه وبتقولهم تعالوا يابنات اتفرجوا المنظر تحفه
طلع 3 ستات فى متوسط عمرها
التلاته جامدين جدا وكانوا بيشربوا سجاير
واحد بن حلال ضرب صاروخ وقع جوه بلكونتهم اتخضوا وانا فضلت اضحك عليهم بصولى وبدأنا نتعرف
ساميه 35 / شريهان 32 / منال 29 / داليا 25
المهم كلهم مدامات ومن المحله وجايين يقضوا اسبوع عندهم مؤتمر تبع الشركه اللى بيشتغلوا فيها
كلمه فى التانيه حصل تعارف عزمت عليهم بواين طلعوا مبيشربوش
طبعا بعد ماعرفتهم بنفسي قلتلهم انا فى الخدمه لاى حاجه فى اى وقت
واخدت ساميه رقم تلفونى
الساعه 2.30 صباحا جرس التلفون يرن
انا : الو مين ؟
ساميه : انا ساميه جارتك الجديده
انا : اهلا اخبارك
ساميه: كله تمام بس كنا عوزين مكان نشرب شيشه وعرفنا انه كله مقفل الساعه 1
انا : اه دى حقيقه ... بس انتوا فين دلوقتى ؟
ساميه : احنا على اول شارعنا عالبحر
انا : طب خليكم مكانكم .... نزلتلهم ورحنا على كافيه كده بيسهر ( بدون ذكر اسامى ) وجبنا شيش كانت ساميه ومنال بس
ولباقى نايمين
بعد السهره ركبنا العربيه واتمشينا شويه وطبعا عرفت انهم الاتنين هايجين اخر حاجه بس عاوزين بالطريقه وساميه هى اللى كانت مفضوحه اوى
كان الساعه وصلت 6 الصبح وصلنا عند العماره ولسه هركن ردت منال قالت انا مش عاوزه اطلع دلوقتى ومش جايلى نوم وساميه كانت خلاص هتموت وتنام
قالتلها خلاص انا هطلع عشان مش قادره ومنال قالت انا هروح افطر واتمشي شويه كمان
بصولى الاتنين : انا قلت معلش ياجماعه عندى شغل ولازم اتحرك عليه حالا (بصراحه قلت استغل )
ساميه طلعت عالعماره ومنال فضلت تتمشي على رجليها وانا شايفها لحد ماوصلت اخر الشارع
اخرت رجلى شويه وجيت متحرك بالعربيه ووصلت لمنال
اهلا ماجد مرحتش شغلك ليه
أنا : واسيبك لوحدك برضه ده حتى عيب وميصحش ده انتى ضفتنا ... بس انتى ليه مش عاوزه تنامى
منال: انا عاوزه اتمتع بكل دقيقه فاليوم كلها بكره وبعده وهنتشغل فالمؤتمر والشغل
كلمه منى وكلمه منها واحنا فالعربيه وبعد مالقينا المطعم لسه قافل اقنعتها انها تيجى تفطر معايا فالبيت وهى كانها ماصدقت
روحنا الشقه ععندى واول ماقفلت باب الشقه جيت قايلها جعانه
قالتلى اه جعت اوى
بعد ماجبت سادوتشات واكلنا واخدت كاس واين وولعنا سجارتين
بقيت حاسس ان البنت بتقولى ارجوك نكنى بس من جواها
كانت البنت خلاص هتموت وتنام قلتلها انا مرحتش الشغل عشان خاطرك قالتلى ماانا عاوزه انام
قلتلها تنامى فى على كتفى بصتلى وكانت خلاص استوت
نامت على كتفى وانا جمبها عالكنبه جيت مقرب شفايفى من شفايفها وبدات اشم انفاسها
حسين ان نفسها بيعلى جيت لافف ايدى حوالين كتفها وجيت بايسها
لقيتها بتبصلى بكل شهوه وتقولى : نقعد بادب با
قلتلها : حد يكون فى حضنه القمر ده ويقعد بادب
قالتلى : انت عاوز تستغل انى لوحدى ومش حاسه بنفسي عشان عاوزه انام
من غير مااتكلم ومن صوت البنت اللى كله نيك محستش بنفسي
ويمكن مش عارف ايه تفاصيل اللى حصل غير وانا زانقها فى فى الكنبه وايدى جوه بزازها وشايفي ماسكه شفايفها
البنت كانت شهوه ممتعه لدرجه لا توصف
بقيت ماسك بزازها بايد بفعص فيها وهى ماسكه زوبري
بعد حوالى 10 دقايق كنا احنا الاتنين ملط
وكان بين ايدى اجمل جسم كيرفي ممكن تشوفه
ايدى كانت جوه كسها وغرقانه بالعسل اللى نازل منها
وبزازها كنت بفعصها وكانت بتنزل لبن لانها كانت مبطله رضاعه قريب فلسه فيها لبن
وهى مكنتش مبطله بوس وماسكه شفايفى
دخلنا اوضة النوم لقتها اخدت الوضع التقليدى وبتقوى ارجوكريحنى
انا جيت نايم فوقها وكانى اخدت غطس فالبحر
وفضلت انيك فيها لحد حرفيا كسها مابقي لون الدم من كتر الحك
تقريبا لحد الساعه 12 الظهر بنيك فيها
ونمنا لحد الساعه 4 ونزلت حرفيا مش عارفه تمشي على رجليها
وبعد ماطلعت شقتهم وعلى الساعه 7 لقيت ساميه بتكلمنى فالتلفون
ولسه للحكايه بقيه مع الستات اللى نكتهم واحده ورا التانيه فى اسبوع الاحلام
الجزء الثاني
ازيكم حبيت النهارده اكمل لكم تجربة راس السنه
وكنا وقفنا الجزء اللى فات انى نكت منال وفضلنا سوا لحد الساعه 4
بعد مامنال نزلت من عندى وحرفيا مكنتش عارفه تمشي من كتر النيك
ساعه ومع قرب المغرب لقيت تلفونى بيرن ولقتها ساميه
ساميه : ازيك ياهندسه عامل ايه انا قلت اشوفك هتسهر فين اصلى زهقانه فقلت اتقل عليك
انا : ياسلام وانا اطول برضه ده احنا نتمنى
ساميه : طيب خلاص هتسهرنا فين
انا : بصراحه انا كنت لسه حالا هنزل اتغدى بره وهرجع اسهر هنا 2
ساميه : لا يبا احنا با هنعزمك على الغذا وانت تعزمنا على السهره
انا : احنا مين هو كلكم جايين واللا انتى بس ؟
ساميه : لا انا لوحدى بس بتريق عليكم كاسكندرانيه هههههههههههه
انا : ماشي ياللا بينا
لبسنا ونزلنا وبعد غداء ولف بالعربيه
ساميه : هنسهر فين بأ
أنا : عندى فالشقه
ساميه : باعتراض فيه محنه جامده ( لا طبعا )
انا : مش هتلاقى لا اروق ولا احلى من قاعدة بيتى أوضه مجهزه للسهر هنشغل الشيشه ونتكلم براحتنا
ساميه : لا لا ياعم انت فاكر ايه
انا : يلا بينا بس متشغليش بالك ساعه لو الوضع معجبكيش ننزل نسهر بره لسه بدرى
رحنا عالبيت وطلعنا
اول ماقفلت باب الشقه وبدون اى مقدمات
لقيت ساميه بتنادينى : ماجد
قلتلها نعم جت ناطه فى حضنى وفضلت تبوس فيه
ضحكت وقلتلها ايه ده ايه ده اهدى شويه اومال ايه با لا مش هينفع نطلع فوق
ساميه بضحكه مايصه : اومال يعنى عاوزنى اول ماتقول ياللا اقولك انا بتاعتك
ولقيتها كملت بوس وهى فى حضنى وبتقولى : انا تعبانه اوى وبقالى سنين ملمستش راجل
والبنت منال حكتلى على اللى حصل بينكم امبارح
انا وقتها مركزتش فى كلامها وكنت هجت اوى
كانت هى اللى زنقانى فى الحيطه وبتبوس فيه
جيت لاففها بحركه سريعه وخليط ظهرها للحيط وكانت لابسه فستان مفتوح من الصدر جيت منزل حملاته وقع عالارض
لقيتها من غير سونتيان لان الفستان كان فيه واحده
بسرعة البرق مسكت بزازاها كل بز فى كف ايد وانا بقطع شفايفها بوس
البنت فضلت تتنهد فى ايدى وانا عمال اعصر بزازها وامسك حلماتها افرمها بصوابعى
لقيت اديها رايحه قميصي وبتفك الزراير وبتلعب فى شعر صدرى
وجت نازله عالبنطلون فكته وجت مطلعه زوبري واول مامسكته لقيتها طلعت تنهيده كانها من اعماق كسها
وحرارتها فضلت تعلى وهى بتلعب فى زوبرى بايدى ولسه انا زانقها فالحيطه ببوسها وبلعب فى بزازها
كانت هى بتلعب بزوبري بايد والايد التانيه نزلت بيها الاندر بتاعها جيت حاطط ايدى على كسها ودخلت صوبعى على بظرها وفضلت افرك فيه وانا كاتم صواتها ببوقى اللى لسه بيقطع شفايفها بوس
البنت كانت سخنه لدرجة انى حسيت كسها بيحرق ايدى ده غير انها من اول ماحطيت ايدى على كسها فضلت تجيب فى عسل سخن نار
وفضلت تتنهد وتزووم واحنا كل ده لسه واقفين مكان مادخلنا الشقه جيت ماسكها مديرها ورفعت ايديها عالحيطه وفنستها قدامى وجيت حاطط زوبري من وره ممشيه على كسها من بره
واول مالمس شفرات كسها جت مصوته اااااااااااااااه مش قادره تعبااانه هموووووت عمرى ماكنت هايجه كده
جيت قافش فى بزازها وانا حاضنها من وره وخلتها توطى اكتر وجيت مقرب زوبري من فتحة كسها ودخلت راسه
لقيت كسها بينبض وجابت شهوتها وفضل جسمها كله يرتعش ويتهز
قلتلها ده انتى ناررر
لقتها بتصوت وتقولى مش قادره هايجه اااااااوى نااااار
جيت حاشر زوبري جوه كسها بالوضع ده وهى حطت ايدها عالارض لان جسمها مش شايلها وفضلت انيك فيها وهى تصوت
وعماله تجيب شهوتها وراء بعضها كانها فاتحه حنفيه
جيت سندها مقومها من الارض وشايلها حاطتها على طرابيزه السفره على ظهرها وجيت انا طالع فوقها وهى رجليها لفوق وفضلت انيك فيها وهى حاضنه جسمي كله وانا شغال فيها نيك
لحد ماحسيت انى فعلا مش قادر وهموت وهى لافه رجليها حوالين ظهرى وزنقانى جواها وكسها عمال يغرق الدنيا
ولاول مره مقدرش امسك نفسي واجبهم جوه فضلت اجيب لبن لحد ماحسيت انى ظهرى اتشفط وهى اول ماحست بيهم جواها
فضلت تعض شفايفها وعنيها غمضت وفضلت تهمس سخنين اوووووى نااااار كنت عاوزه اشرب شويه
اااااه
ولقتها فجاه راحت فى دنيا تانيه واعصابها سابت ونامت وانا لسه جواها
نزلت من عليها واخدتها ودخلتها عالسرير
ونمت انا وهى لحد ماالصبح طلع علينا وفتحت عينى لقيتها وخدانى فى حضنها وبتبصلى
وقالتلى شكرا من كل قلبى لا انى بقالى سنين محستش بمتعه ويمكن حتى قبل كده فى حياتى عمرى مااتمتعت كده
قلتلها انا كمان اتمتعت بيكى جدا وجيت بايسها بوسه طويله جدا وهى فى حضنى لم يقطعها سوا اتصال من منال صديقتها بتبارك لصحبتها عالدخله وبتقول انها سمعت صواتها لحد هناك هههههههههههههه
وللحكايه بقيه
