بتدخل عند اختك اوضتها علشان تتطمن عليها وانت شايفها بقالها اسبوع متغيرة ودايما قاعدة في اوضتها مش بتخرج منها ومابقيتش تطلع تقعد معاكو وتهزر زي الاول ولما بتدخل عندها الاوضة بتلاقيها في نفس الحالة قاعدة بتعيط فبتسألها : مالك يا حبيبتي شايفك علطول قاعدة في اوضتك مش بتخرجي منها ولا بتقعدي معانا زي زمان؟ طمنيني عليكي انتي كويسة؟
بتمسح دموعها بسرعة وتحاول تبينلك انها كويسة وبتحاول تبتسم وهي بترد عليك وتقولك : مافيش حاجة يا حبيبي انا كويسة ماتقلقش عليا تعبانة بس شوية
بتلاقيها عينها عمالة تدمع غصب عنها ومش عارفة تمسك نفسها فبتقرب منها وبتسألها : لا انتي مش كويسة فيكي ايه طمنيني عليكي؟ ماتخبيش عليا انا اخوكي يعني سرك وسترك وغطاكي . احكيلي ايه اللي مزعلك كده؟ حصل حاجة ضايقتك في شغلك؟ متخانقة مع خطيبك؟ قوليلي واحكيلي وماتخافيش انا هقف جنبك وهساعدك لو فيه اي مشكلة . بتلاقيها فجأة انهارت واتفتحت في العياط وهي بتقولك : الحيوان ابن الكلب اللي اسمه جعفر اللي في الشارع اللي ورانا وبتلاقيها مش قادرة تكمل كلامها من كتر العياط
اول ما بتسمع اسم جعفر بتتخض وتتصدم وبتترعب لانك عارف ان جعفر ده اكبر بلطجي في المنطقة كلها ومحدش قادر عليه حتى الحكومة مش بتقدر تقرب منه فبتقوم تقرب من اختك وبتقولها وانت باين عليك انك خايف وقلقان : طب بس اهدي واحكيلي ايه اللي حصل؟ عمل ايه اللي اسمه جعفر ده؟
اختك بتبصلك وبتحاول تهدى وبتقولك : كنت راجعة من الشغل الاسبوع اللي فات وكانت الكهرباء قاطعة في المنطقة ولسه هشغل كشاف التليفون علشان الدنيا كانت ظلمة اوي ماحسيتش غير وحد بيكتم بوقي من ورايا وبيشدني للبيت المهجور اللي في الشارع اللي ورانا وكانو 3 جوا البيت الحيوان اللي اسمه جعفر ده و2 تانيين معاه وبتلاقيها اترمت في حضنك وهي مش قادرة تاخد نفسها من كثر العياط
بتكمل وهي في حضنك بتعيط وبتقولك : بهدلوني اوي وكانو ماسكين سكينة وهددوني لو فتحت بوقي هيدبحوني وخلوني مش بنت ولما كنت بترجاهم كانو بيضربوني وكاتمين بوقي علشان ماصرخش وانا خايفة ومرعوبة اوي بابا وماما يعرفو هيقتلوني انا خايفة اوي ومش عارفة اعمل ايه ابوس ايدك اوعى تجيب سيرة لحد ماتفضحنيش . وانت واقف مصدوم وخايف ومش عارف هتعمل ايه خصوصا انك عارف ان اللي اسمه جعفر ده ماعندوش رحمة وبتلاقي عينك بتدمع غصب عنك من الزعل على اختك ومن الخوف من جعفر
بتحاول تهدي اختك وتقولها : ماتقلقيش انا هجيبلك حقك وهعرف اربي اللي اسمه جعفر ده واختك بتعيط اكتر وتقولك : لا والنبي ابوس ايدك اوعى تروحله ولا تقوله حاجة ده بلطجي ومحدش قادر عليه ومعاه رجالة كتير احسن يعملو فيك حاجة انا مس هستحمل يحصلك حاجة كفاية اللي حصلي والنبي ماتروحلوش وبتقعد في ركن الاوضة وباين عليها الرعب والخوف
تاني يوم بتكون واقف قدام جعفر ماسك سكينة وبتقوله : انا مش هسيبك على اللي انت عملته في اختي انا هقتلك . بتلاقيه قاعد بيبصلك ويضحك وبيقولك : ارمي يا حبيبي السكينة اللي في ايدك دي علشان ماتعوركش وبيضحك اوي هو والرجالة اللي قاعدين معاه وفجأة بتلاقي واحد ضربك على راسك من ورا مابتحسش بنفسك الا وانت مربوط وحواليك جعفر ومعاه 4 رجالة وواحد منهم بيكتم بوقك
جعفر واقف بيقولك : انت بترفع عليا سلاح يا كس امك وفاكر نفسك راجل؟ طب انا هقلبك دلوقتي خول واخليك شرموطة زي ماعلت في اختك يابن الشرموطة عشان تبقى تفتكر نفسك راجل كويس وترفع عليا سلاح مرة تانية . وانت بتبصله بتترجاه بعيونك وبوقك ملزوق بلزق وبتبص حواليك تلاقي نفسك في بيت مهجور وواحد منهم بيشد هدومك يقلعهالك وانت بتبصلهم وعينك كلها دموع ومرعوب خصوصا لما بتشوفههم بيقلعو هدومها وبتشوف ازبارهم واقفة اووووي وشكلها مرعب وجعفر بيروح وراك وواحد من الرجالة بيقف قدامك يفك اللزق من على بوقك ويحشر زبره في بوقك وجعفر وراك بيحشر زبره في طيزك
بتحس ان روحك بتروح منك وانت بتحاول تصرخ بس مش عارف من الزبر اللي في بوقك وعمال ينيكك اكتر بزبره في بوقك علشان يكتم صوتك وجعفر شغال نيك في طيزك بكل قوته وانت مش عارف تعمل حاجة غير انك بتعيط وسطهم وهما بيشرمطوك وسطهم وبيخلوك زي المرة المتناكة تحت ازبارهم
جعفر بينيك في طيزك اجمد اوي وانت بتترجاه يرحمك وعمال تصرخ وتقوله : ابوس رجلك يا عم جعفر انا اسف ابوس ايدك ارحمني بالراحة يا عم جعفر بالراااااحة ابوس ايدك والنبي والنبي كفاية كفااية وهما شغالين نيك فيك وبيضحكو وجعفر بيقول لصاحبه وهو بيضحك : تصدق الخول ده طلع اجمد من اخته وطيزه احلى من طيز اخته . بيخرج زبره من طيزك وواحد من الرجالة بيقوله : خليني اجرب طيز المتناك ده وماسك زبره وبيحشره في طيزك بعد ما جعفر خرج زبره من طيزك وهما عمالين يبدلو على طيزك بازبارهم
وانت خلاص تحت ازبارهم حاسس ان طيزك بتتفشخ وعمالين يوسعوها اوي بازبارهم ومش راحمينك وانت عمال تصرخ وسطهم زي الشرموطة وبتلاقي واحد ماسك تليفون وعمال يصوركو ويصورك وانت وسطهم وعمال ينيكو في شرفك ومخليينك لبوة وسطهم وانت في عالم تاني ومش حاسس بنفسك ولا حاسس بحاجة غير ازبارهم اللي عمالة تنيك فيك من غير رحمة خصوصا لما بتلاقي اثنين من الرجالة بيدخلو ازبارهم مع بعض في طيزك وبيوسعوها ويفشخوها اووووووي بازبارهم مع بعض في نفس الوقت وانت خلاص هيغمى عليك من الوجع والتعب
لحد ما بتحس بلبن ازبارهم نازل جوا طيزك وهما بيعشروك بازبارهم ومغرقين طيزك لبن وبيخرجو ازبارهم من طيزك وهما بيضحكو عليك وانت بتصرخ زي المتناكة تحت ازبارهم وبيلعبو في طيزك وهي غرقانة لبن وعمالة تنقط من لبنهم
بتلاقي اللي بيصور بيدي التليفون لواحد تاني من اللي نزلو لبنهم وده عليك علشان ياخد دوره ويمتع زبره بطيزك اللي بقت مفتوحة قدام ازبارهم وبيحشر زبره كله مرة واحدة في طيزك وجعفر واقف عند وشك بيلعب في زبره لحد ما تلاقيه غرق وشك لبن وانت فاتح بوقك بتشرب لبنه وخايف تزعله او تضايقه وبتلحس لبنه وتبلعه غصب عنك من الخوف
لحد ما اللي بينيكك ينزل لبنه كله في طيزك ويكمل نيك في طيزك بعد ماينزل لبنه علشان يتأكد انه عشرك مظبوط وطيزك شربت اللبن كله وبيسيبوك مرمي عريان وغرقان لبن من ازبارهم وبيقولولك وهما ماشيين : لو فتحت بوقك يا كس امك ولا فكرت بس تبلغ عن اللي حصل ده هتلاقي الفيديو نازل على الفيسبوك وهنفضح كس امك يابن الشرموطة انت فاهم ولا لا؟ فبتنزل وشك في الارض وانت مكسور قدامهم ومش قادر ترفع عينك في عينهم بعد ما خلوك شرموطتهم .
بتمسح دموعها بسرعة وتحاول تبينلك انها كويسة وبتحاول تبتسم وهي بترد عليك وتقولك : مافيش حاجة يا حبيبي انا كويسة ماتقلقش عليا تعبانة بس شوية
بتلاقيها عينها عمالة تدمع غصب عنها ومش عارفة تمسك نفسها فبتقرب منها وبتسألها : لا انتي مش كويسة فيكي ايه طمنيني عليكي؟ ماتخبيش عليا انا اخوكي يعني سرك وسترك وغطاكي . احكيلي ايه اللي مزعلك كده؟ حصل حاجة ضايقتك في شغلك؟ متخانقة مع خطيبك؟ قوليلي واحكيلي وماتخافيش انا هقف جنبك وهساعدك لو فيه اي مشكلة . بتلاقيها فجأة انهارت واتفتحت في العياط وهي بتقولك : الحيوان ابن الكلب اللي اسمه جعفر اللي في الشارع اللي ورانا وبتلاقيها مش قادرة تكمل كلامها من كتر العياط
اول ما بتسمع اسم جعفر بتتخض وتتصدم وبتترعب لانك عارف ان جعفر ده اكبر بلطجي في المنطقة كلها ومحدش قادر عليه حتى الحكومة مش بتقدر تقرب منه فبتقوم تقرب من اختك وبتقولها وانت باين عليك انك خايف وقلقان : طب بس اهدي واحكيلي ايه اللي حصل؟ عمل ايه اللي اسمه جعفر ده؟
اختك بتبصلك وبتحاول تهدى وبتقولك : كنت راجعة من الشغل الاسبوع اللي فات وكانت الكهرباء قاطعة في المنطقة ولسه هشغل كشاف التليفون علشان الدنيا كانت ظلمة اوي ماحسيتش غير وحد بيكتم بوقي من ورايا وبيشدني للبيت المهجور اللي في الشارع اللي ورانا وكانو 3 جوا البيت الحيوان اللي اسمه جعفر ده و2 تانيين معاه وبتلاقيها اترمت في حضنك وهي مش قادرة تاخد نفسها من كثر العياط
بتكمل وهي في حضنك بتعيط وبتقولك : بهدلوني اوي وكانو ماسكين سكينة وهددوني لو فتحت بوقي هيدبحوني وخلوني مش بنت ولما كنت بترجاهم كانو بيضربوني وكاتمين بوقي علشان ماصرخش وانا خايفة ومرعوبة اوي بابا وماما يعرفو هيقتلوني انا خايفة اوي ومش عارفة اعمل ايه ابوس ايدك اوعى تجيب سيرة لحد ماتفضحنيش . وانت واقف مصدوم وخايف ومش عارف هتعمل ايه خصوصا انك عارف ان اللي اسمه جعفر ده ماعندوش رحمة وبتلاقي عينك بتدمع غصب عنك من الزعل على اختك ومن الخوف من جعفر
بتحاول تهدي اختك وتقولها : ماتقلقيش انا هجيبلك حقك وهعرف اربي اللي اسمه جعفر ده واختك بتعيط اكتر وتقولك : لا والنبي ابوس ايدك اوعى تروحله ولا تقوله حاجة ده بلطجي ومحدش قادر عليه ومعاه رجالة كتير احسن يعملو فيك حاجة انا مس هستحمل يحصلك حاجة كفاية اللي حصلي والنبي ماتروحلوش وبتقعد في ركن الاوضة وباين عليها الرعب والخوف
تاني يوم بتكون واقف قدام جعفر ماسك سكينة وبتقوله : انا مش هسيبك على اللي انت عملته في اختي انا هقتلك . بتلاقيه قاعد بيبصلك ويضحك وبيقولك : ارمي يا حبيبي السكينة اللي في ايدك دي علشان ماتعوركش وبيضحك اوي هو والرجالة اللي قاعدين معاه وفجأة بتلاقي واحد ضربك على راسك من ورا مابتحسش بنفسك الا وانت مربوط وحواليك جعفر ومعاه 4 رجالة وواحد منهم بيكتم بوقك
جعفر واقف بيقولك : انت بترفع عليا سلاح يا كس امك وفاكر نفسك راجل؟ طب انا هقلبك دلوقتي خول واخليك شرموطة زي ماعلت في اختك يابن الشرموطة عشان تبقى تفتكر نفسك راجل كويس وترفع عليا سلاح مرة تانية . وانت بتبصله بتترجاه بعيونك وبوقك ملزوق بلزق وبتبص حواليك تلاقي نفسك في بيت مهجور وواحد منهم بيشد هدومك يقلعهالك وانت بتبصلهم وعينك كلها دموع ومرعوب خصوصا لما بتشوفههم بيقلعو هدومها وبتشوف ازبارهم واقفة اووووي وشكلها مرعب وجعفر بيروح وراك وواحد من الرجالة بيقف قدامك يفك اللزق من على بوقك ويحشر زبره في بوقك وجعفر وراك بيحشر زبره في طيزك
بتحس ان روحك بتروح منك وانت بتحاول تصرخ بس مش عارف من الزبر اللي في بوقك وعمال ينيكك اكتر بزبره في بوقك علشان يكتم صوتك وجعفر شغال نيك في طيزك بكل قوته وانت مش عارف تعمل حاجة غير انك بتعيط وسطهم وهما بيشرمطوك وسطهم وبيخلوك زي المرة المتناكة تحت ازبارهم
جعفر بينيك في طيزك اجمد اوي وانت بتترجاه يرحمك وعمال تصرخ وتقوله : ابوس رجلك يا عم جعفر انا اسف ابوس ايدك ارحمني بالراحة يا عم جعفر بالراااااحة ابوس ايدك والنبي والنبي كفاية كفااية وهما شغالين نيك فيك وبيضحكو وجعفر بيقول لصاحبه وهو بيضحك : تصدق الخول ده طلع اجمد من اخته وطيزه احلى من طيز اخته . بيخرج زبره من طيزك وواحد من الرجالة بيقوله : خليني اجرب طيز المتناك ده وماسك زبره وبيحشره في طيزك بعد ما جعفر خرج زبره من طيزك وهما عمالين يبدلو على طيزك بازبارهم
وانت خلاص تحت ازبارهم حاسس ان طيزك بتتفشخ وعمالين يوسعوها اوي بازبارهم ومش راحمينك وانت عمال تصرخ وسطهم زي الشرموطة وبتلاقي واحد ماسك تليفون وعمال يصوركو ويصورك وانت وسطهم وعمال ينيكو في شرفك ومخليينك لبوة وسطهم وانت في عالم تاني ومش حاسس بنفسك ولا حاسس بحاجة غير ازبارهم اللي عمالة تنيك فيك من غير رحمة خصوصا لما بتلاقي اثنين من الرجالة بيدخلو ازبارهم مع بعض في طيزك وبيوسعوها ويفشخوها اووووووي بازبارهم مع بعض في نفس الوقت وانت خلاص هيغمى عليك من الوجع والتعب
لحد ما بتحس بلبن ازبارهم نازل جوا طيزك وهما بيعشروك بازبارهم ومغرقين طيزك لبن وبيخرجو ازبارهم من طيزك وهما بيضحكو عليك وانت بتصرخ زي المتناكة تحت ازبارهم وبيلعبو في طيزك وهي غرقانة لبن وعمالة تنقط من لبنهم
بتلاقي اللي بيصور بيدي التليفون لواحد تاني من اللي نزلو لبنهم وده عليك علشان ياخد دوره ويمتع زبره بطيزك اللي بقت مفتوحة قدام ازبارهم وبيحشر زبره كله مرة واحدة في طيزك وجعفر واقف عند وشك بيلعب في زبره لحد ما تلاقيه غرق وشك لبن وانت فاتح بوقك بتشرب لبنه وخايف تزعله او تضايقه وبتلحس لبنه وتبلعه غصب عنك من الخوف
لحد ما اللي بينيكك ينزل لبنه كله في طيزك ويكمل نيك في طيزك بعد ماينزل لبنه علشان يتأكد انه عشرك مظبوط وطيزك شربت اللبن كله وبيسيبوك مرمي عريان وغرقان لبن من ازبارهم وبيقولولك وهما ماشيين : لو فتحت بوقك يا كس امك ولا فكرت بس تبلغ عن اللي حصل ده هتلاقي الفيديو نازل على الفيسبوك وهنفضح كس امك يابن الشرموطة انت فاهم ولا لا؟ فبتنزل وشك في الارض وانت مكسور قدامهم ومش قادر ترفع عينك في عينهم بعد ما خلوك شرموطتهم .
