د
دكتور نسوانجي
ضيف
كانا شابا دلوعا جدا عشت معه لواط ساخن مرتين فقط الأولى في بيتهنا و الثانية في بيتهم و هو اصغر مني بحوالي ثلاث سنوات فانا عمري الان تقريبا ثلاثون و وقتها كنت في العشرين و كان الشاب يفعل حركات نسوية اثناء الكلام و كانه فتاة لانه يعيش مع امه فقط و هي التي ربته . و ساحكي لكم اليوم عن النيكة الأولى و كانت في بيتهم و اذا اعجبتكم ساحكي لكم في المرة القادمة عن النيكة الثانية و يومها ذهبت انا و امي الى بيت الشاب و بدات امي تحكي مع امه و انا جالس بينهما و انظر الى ام الشاب التي كانت ترتدي فستان يكشف جزء كبير من صدرها الأبيض و لما جاء ابنها عرفتني امه به . ثم طلب مني ان اذهب معه الى غرفته كي نلعب بالالعاب الالكترونية و كان شابا جميلا جدا مثل امه و يبدو اصغر من عمره و لما دخلنا غرفته بدا قلبي ينبض على طيزه التي كانت مدورة و بارزة و هو يرتدي سروال خفيف جدا حيث دخل السروال بين فلقتيه . و بينما نحن نلعب كنت افكر في الطريقة التي تمكنني من ممارسة سكس لواط ساخن مع الشاب و طلبت منه بكل جراة ان يضع في التلفاز قرص فيلم سكس ان كان يملكه لكنه تفاجئ من طلبي و هو حائر و أجاب بكل تعجب سكس انا لا اعرف أفلام السكس واخبرته انه هناك أفلام سكس ساخنة مليئة بالنيك
و بدات اشرح له و زبي منتصب و اخبرته ان هناك أفلام فيها النيك الكثير و فيها نساء عاريات و رجال لهم ازبار كبيرة يدخلونها في الكس و الطيز ثم قلت له اه يا صديقي بمجرد ان فكرت في السكس انتصب زبي و وضعت يدي على زبي و انا اراقبه كيف كان ينظر اليه . ثم بدات احكي له عن النيك وكيفية ادخال الزب في الطيز و اخبرني انه يحس بالشهوة و ان زبه ينتصب من كلامي و عرضت عليه ان نخرج ازبارنا ليري كل واحد للاخر و حين راى زبي انبهر به و كان اكبر من زبه بكثييييييييير و بدا كل واحد منا يلمس زب الاخر و له زب صغير جدا . ثم طلبت منه ان يرضع زبي و اقنعته و بدا يرضع زبي و انا في قمة الالتهاب في لواط ساخن جدا و بدات احس بالحرارة تزداد و الشاب ربما يذوق الزب في فمه لأول مرة لانه دائما مع امه و لا يخالط الشباب و لا يخرج للعب و حين سخنت ادرته و رميته على السرير و جئت من خلفه و وضعت زبي في طيزه و بدات ادخله
و كانت طيز الشاب صافية جدا حيث لم تنبت عليها و لا شعرة و بيضاء جدا و فتحتها ساخنة وصغيرة و حين لم اقدر على ادخال زبي استعملت اللعاب حتى أدخلت زبي في مؤخرته الجميلة في لواط ساخن و انا الهث بقوة كبيرة من شدة الشهوة و قلبي في نبض قوية جدا . و ارتميت عليه بكل جسمي و ثقلي و زبي داخل طيزه الحار جدا و انا ادخل و اخرج و انفاسي ساخنة و اتاوه في اذنه اه اه و اساله في كل مرة هل اعجب زبي هل الزب لذيذ و هو لا يرد بل كان يضحك و من حين لاخر يغمض عينيه و احس ان زبي يؤلمه . ثم وصلت شهوتي الى درجة عالية و الى اقصى الذورة و انا انيك الشاب و نمارس لواط ساخن في غرفته و امي مع امه يواصلان حكايتهما و لكن لأول مرة احس بتلك اللذة الجنسية الحقيقية هي حين احسست اني ساقذف فقد بدا زبي ينبض و يرتجف داخل طيزه بطريقة قوية جدا و انا اغرسه كله في احشائه و امسكته من حلمات صدره الصغيرة و قبلته من رقبته و بدات اكب احلى و اسخن مني في حياتي داخل طيزه الحارة جدا و اتاوه بكل قوتي اه اه اه اح اح اح و زبي يقذف بعنف و بطريقة رهيبة جدا و بلذة ليس لها مثيل
و لم اخرج زبي حين قذفت الا بعد ان تاكدت اني لن اقدر على معاودة النيك مرة أخرى بطريقة متتابعة لاني شعرت بالم في زبي حين بدات اضغط لادخاله و إخراجه و الا لكنت نكته مرة أخرى . و هكذا كانت النيكة الأولى معه و كان لواط ساخن جدا و حين أخرجت شهوتي سمعت امي تناديني و كانها احست بي و تركتني اكمل النيك ثم خرجت بعدما لبست ثيابي و تركت الشاب الدلوع في غرفته مع امه و انا قد اوصيته ان يبقي الامر سرا بيننا و الا يفشيه