NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

خواطر لم يكْسِرني غِيابُكِ

كبرياء انثي

f͠a͠t͠m͠a͠🝔
العضوية الذهبيه
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
28 مايو 2024
المشاركات
802
مستوى التفاعل
890
نقاط
6,550
الجنس
أنثي
الدولة
القاهره
توجه جنسي
عدم الإفصاح
لم يكْسِرني غِيابُكِ كمَا توقَّعْتِ ... فالمكسُور لابدَّ أن يتنَاثرَ قِطعًا وها أنا قِطعَة واحِدة !

مررتُ برسائِلكِ منذُ قليلٍ فلم يسقُط مني شَيءٌ باعتبارِِ أنَّ الدموعَ ليست شيئًا يستحقُ أن يُذكرَ في رسالةٍ يفترضُ أن تكونَ مفعمةً بالكبرياء !

أعددتُ لنفسي فنجانَ قهوةٍ واستمتعتُ بِه حتى القَطرةِ الأخِيرةِ ولمَّا انتهيتُ تذكَّرتُ بأني نسِيتُ أن أُضيفَ سُكَّرًا وأني شَربتُ القهوةَ على مزاجِك ولكني لم انگ.سِرْ بَعد !

تذكَّرتُ أنَّكِ كُنتِ تحملينَ دفتري آخِرَ مَرة ... كالمجنونِ بحثتُ عنه ... مرَّرتُ أصابِعي فوقَ آثار أصَابِعك ... مِرارًا فعلتُهَا كنتُ أروحُ وأجيءُ إلى أن نقلتُ بصَماتِكِ إلى أنامِلي فهل هذا دَليلٌ على أنِّي انگ.سرتُ ؟!
لا أنا لمْ أنكگ.سِر بعد !

حَاولتُ أن أكتُبَ لكِ رسالةً فكتبتُ عَشْرًا ومزَّ"قتُها ... كلُّها كانت تبدأُ بجملةٍ واحِدة ... كم اشتقتُ إليكِ !

أتذكرين يوم قلتُ لكِ إنَّ كل امرأة قبلكِ غياب؟ يومها ابتسمتِ ابتسامتكِ الشريرة وقلتِ لي وكل امرأة بعدي غِيابٌ ... أكنتِ تعرفينَ وقتَها بأنِي سَأصِل إلى هذا الحدِّ من الجنونِ بكِ ...

أيَامي بعدَكِ صَارت بلونٍ واحدٍ بعدَ غيابِكِ ... سوداءَ ... حتى حزني أسوَدٌ كلونِ عينيكِ !

غدًا سآتي إليكِ ... لن أُكلمكِ ... لنْ أنظُرَ في عَينيكِ ... فقط سَأقرأ لكِ كلماتِ شَوقٍِ لعينيكِ لمْ اكتُبهَا بعد !
ولكنْ أخبرينِي أَلَمْ يصلكِ انگ.ساري بعد ؟
أنا أَلفُ انگ.سرت !

- أدهم شرقاوي
 
  • عجبني
  • محزن
  • أتفق
التفاعلات: mydoooo, نورسين احمد, مدرس جنسى و 3 آخرين
كلماتك رائعه
 
  • حبيته
التفاعلات: كبرياء انثي
لم يكْسِرني غِيابُكِ كمَا توقَّعْتِ ... فالمكسُور لابدَّ أن يتنَاثرَ قِطعًا وها أنا قِطعَة واحِدة !

مررتُ برسائِلكِ منذُ قليلٍ فلم يسقُط مني شَيءٌ باعتبارِِ أنَّ الدموعَ ليست شيئًا يستحقُ أن يُذكرَ في رسالةٍ يفترضُ أن تكونَ مفعمةً بالكبرياء !

أعددتُ لنفسي فنجانَ قهوةٍ واستمتعتُ بِه حتى القَطرةِ الأخِيرةِ ولمَّا انتهيتُ تذكَّرتُ بأني نسِيتُ أن أُضيفَ سُكَّرًا وأني شَربتُ القهوةَ على مزاجِك ولكني لم انگ.سِرْ بَعد !

تذكَّرتُ أنَّكِ كُنتِ تحملينَ دفتري آخِرَ مَرة ... كالمجنونِ بحثتُ عنه ... مرَّرتُ أصابِعي فوقَ آثار أصَابِعك ... مِرارًا فعلتُهَا كنتُ أروحُ وأجيءُ إلى أن نقلتُ بصَماتِكِ إلى أنامِلي فهل هذا دَليلٌ على أنِّي انگ.سرتُ ؟!
لا أنا لمْ أنكگ.سِر بعد !

حَاولتُ أن أكتُبَ لكِ رسالةً فكتبتُ عَشْرًا ومزَّ"قتُها ... كلُّها كانت تبدأُ بجملةٍ واحِدة ... كم اشتقتُ إليكِ !

أتذكرين يوم قلتُ لكِ إنَّ كل امرأة قبلكِ غياب؟ يومها ابتسمتِ ابتسامتكِ الشريرة وقلتِ لي وكل امرأة بعدي غِيابٌ ... أكنتِ تعرفينَ وقتَها بأنِي سَأصِل إلى هذا الحدِّ من الجنونِ بكِ ...

أيَامي بعدَكِ صَارت بلونٍ واحدٍ بعدَ غيابِكِ ... سوداءَ ... حتى حزني أسوَدٌ كلونِ عينيكِ !

غدًا سآتي إليكِ ... لن أُكلمكِ ... لنْ أنظُرَ في عَينيكِ ... فقط سَأقرأ لكِ كلماتِ شَوقٍِ لعينيكِ لمْ اكتُبهَا بعد !
ولكنْ أخبرينِي أَلَمْ يصلكِ انگ.ساري بعد ؟
أنا أَلفُ انگ.سرت !


- أدهم شرقاوي
ياسلام عليك فنان 🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: كبرياء انثي
لم يكْسِرني غِيابُكِ كمَا توقَّعْتِ ... فالمكسُور لابدَّ أن يتنَاثرَ قِطعًا وها أنا قِطعَة واحِدة !

مررتُ برسائِلكِ منذُ قليلٍ فلم يسقُط مني شَيءٌ باعتبارِِ أنَّ الدموعَ ليست شيئًا يستحقُ أن يُذكرَ في رسالةٍ يفترضُ أن تكونَ مفعمةً بالكبرياء !

أعددتُ لنفسي فنجانَ قهوةٍ واستمتعتُ بِه حتى القَطرةِ الأخِيرةِ ولمَّا انتهيتُ تذكَّرتُ بأني نسِيتُ أن أُضيفَ سُكَّرًا وأني شَربتُ القهوةَ على مزاجِك ولكني لم انگ.سِرْ بَعد !

تذكَّرتُ أنَّكِ كُنتِ تحملينَ دفتري آخِرَ مَرة ... كالمجنونِ بحثتُ عنه ... مرَّرتُ أصابِعي فوقَ آثار أصَابِعك ... مِرارًا فعلتُهَا كنتُ أروحُ وأجيءُ إلى أن نقلتُ بصَماتِكِ إلى أنامِلي فهل هذا دَليلٌ على أنِّي انگ.سرتُ ؟!
لا أنا لمْ أنكگ.سِر بعد !

حَاولتُ أن أكتُبَ لكِ رسالةً فكتبتُ عَشْرًا ومزَّ"قتُها ... كلُّها كانت تبدأُ بجملةٍ واحِدة ... كم اشتقتُ إليكِ !

أتذكرين يوم قلتُ لكِ إنَّ كل امرأة قبلكِ غياب؟ يومها ابتسمتِ ابتسامتكِ الشريرة وقلتِ لي وكل امرأة بعدي غِيابٌ ... أكنتِ تعرفينَ وقتَها بأنِي سَأصِل إلى هذا الحدِّ من الجنونِ بكِ ...

أيَامي بعدَكِ صَارت بلونٍ واحدٍ بعدَ غيابِكِ ... سوداءَ ... حتى حزني أسوَدٌ كلونِ عينيكِ !

غدًا سآتي إليكِ ... لن أُكلمكِ ... لنْ أنظُرَ في عَينيكِ ... فقط سَأقرأ لكِ كلماتِ شَوقٍِ لعينيكِ لمْ اكتُبهَا بعد !
ولكنْ أخبرينِي أَلَمْ يصلكِ انگ.ساري بعد ؟
أنا أَلفُ انگ.سرت !


- أدهم شرقاوي
كلامك أجمل من رائع ي شرقاوي
 
  • عجبني
التفاعلات: كبرياء انثي
لم يكْسِرني غِيابُكِ كمَا توقَّعْتِ ... فالمكسُور لابدَّ أن يتنَاثرَ قِطعًا وها أنا قِطعَة واحِدة !

مررتُ برسائِلكِ منذُ قليلٍ فلم يسقُط مني شَيءٌ باعتبارِِ أنَّ الدموعَ ليست شيئًا يستحقُ أن يُذكرَ في رسالةٍ يفترضُ أن تكونَ مفعمةً بالكبرياء !

أعددتُ لنفسي فنجانَ قهوةٍ واستمتعتُ بِه حتى القَطرةِ الأخِيرةِ ولمَّا انتهيتُ تذكَّرتُ بأني نسِيتُ أن أُضيفَ سُكَّرًا وأني شَربتُ القهوةَ على مزاجِك ولكني لم انگ.سِرْ بَعد !

تذكَّرتُ أنَّكِ كُنتِ تحملينَ دفتري آخِرَ مَرة ... كالمجنونِ بحثتُ عنه ... مرَّرتُ أصابِعي فوقَ آثار أصَابِعك ... مِرارًا فعلتُهَا كنتُ أروحُ وأجيءُ إلى أن نقلتُ بصَماتِكِ إلى أنامِلي فهل هذا دَليلٌ على أنِّي انگ.سرتُ ؟!
لا أنا لمْ أنكگ.سِر بعد !

حَاولتُ أن أكتُبَ لكِ رسالةً فكتبتُ عَشْرًا ومزَّ"قتُها ... كلُّها كانت تبدأُ بجملةٍ واحِدة ... كم اشتقتُ إليكِ !

أتذكرين يوم قلتُ لكِ إنَّ كل امرأة قبلكِ غياب؟ يومها ابتسمتِ ابتسامتكِ الشريرة وقلتِ لي وكل امرأة بعدي غِيابٌ ... أكنتِ تعرفينَ وقتَها بأنِي سَأصِل إلى هذا الحدِّ من الجنونِ بكِ ...

أيَامي بعدَكِ صَارت بلونٍ واحدٍ بعدَ غيابِكِ ... سوداءَ ... حتى حزني أسوَدٌ كلونِ عينيكِ !

غدًا سآتي إليكِ ... لن أُكلمكِ ... لنْ أنظُرَ في عَينيكِ ... فقط سَأقرأ لكِ كلماتِ شَوقٍِ لعينيكِ لمْ اكتُبهَا بعد !
ولكنْ أخبرينِي أَلَمْ يصلكِ انگ.ساري بعد ؟
أنا أَلفُ انگ.سرت !


- أدهم شرقاوي
روعه
 
  • عجبني
التفاعلات: كبرياء انثي
لم يكْسِرني غِيابُكِ كمَا توقَّعْتِ ... فالمكسُور لابدَّ أن يتنَاثرَ قِطعًا وها أنا قِطعَة واحِدة !

مررتُ برسائِلكِ منذُ قليلٍ فلم يسقُط مني شَيءٌ باعتبارِِ أنَّ الدموعَ ليست شيئًا يستحقُ أن يُذكرَ في رسالةٍ يفترضُ أن تكونَ مفعمةً بالكبرياء !

أعددتُ لنفسي فنجانَ قهوةٍ واستمتعتُ بِه حتى القَطرةِ الأخِيرةِ ولمَّا انتهيتُ تذكَّرتُ بأني نسِيتُ أن أُضيفَ سُكَّرًا وأني شَربتُ القهوةَ على مزاجِك ولكني لم انگ.سِرْ بَعد !

تذكَّرتُ أنَّكِ كُنتِ تحملينَ دفتري آخِرَ مَرة ... كالمجنونِ بحثتُ عنه ... مرَّرتُ أصابِعي فوقَ آثار أصَابِعك ... مِرارًا فعلتُهَا كنتُ أروحُ وأجيءُ إلى أن نقلتُ بصَماتِكِ إلى أنامِلي فهل هذا دَليلٌ على أنِّي انگ.سرتُ ؟!
لا أنا لمْ أنكگ.سِر بعد !

حَاولتُ أن أكتُبَ لكِ رسالةً فكتبتُ عَشْرًا ومزَّ"قتُها ... كلُّها كانت تبدأُ بجملةٍ واحِدة ... كم اشتقتُ إليكِ !

أتذكرين يوم قلتُ لكِ إنَّ كل امرأة قبلكِ غياب؟ يومها ابتسمتِ ابتسامتكِ الشريرة وقلتِ لي وكل امرأة بعدي غِيابٌ ... أكنتِ تعرفينَ وقتَها بأنِي سَأصِل إلى هذا الحدِّ من الجنونِ بكِ ...

أيَامي بعدَكِ صَارت بلونٍ واحدٍ بعدَ غيابِكِ ... سوداءَ ... حتى حزني أسوَدٌ كلونِ عينيكِ !

غدًا سآتي إليكِ ... لن أُكلمكِ ... لنْ أنظُرَ في عَينيكِ ... فقط سَأقرأ لكِ كلماتِ شَوقٍِ لعينيكِ لمْ اكتُبهَا بعد !
ولكنْ أخبرينِي أَلَمْ يصلكِ انگ.ساري بعد ؟
أنا أَلفُ انگ.سرت !


- أدهم شرقاوي
حقا رائعه جدا
مزيج رائع بين الحب والحنين للذكريات والكبرياء

احسنتي عزيزتي ⚘⚘
 
  • حبيته
التفاعلات: كبرياء انثي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حقا رائعه جدا
مزيج رائع بين الحب والحنين للذكريات والكبرياء

احسنتي عزيزتي ⚘⚘
تسلملي 🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: mydoooo
لم يكْسِرني غِيابُكِ كمَا توقَّعْتِ ... فالمكسُور لابدَّ أن يتنَاثرَ قِطعًا وها أنا قِطعَة واحِدة !

مررتُ برسائِلكِ منذُ قليلٍ فلم يسقُط مني شَيءٌ باعتبارِِ أنَّ الدموعَ ليست شيئًا يستحقُ أن يُذكرَ في رسالةٍ يفترضُ أن تكونَ مفعمةً بالكبرياء !

أعددتُ لنفسي فنجانَ قهوةٍ واستمتعتُ بِه حتى القَطرةِ الأخِيرةِ ولمَّا انتهيتُ تذكَّرتُ بأني نسِيتُ أن أُضيفَ سُكَّرًا وأني شَربتُ القهوةَ على مزاجِك ولكني لم انگ.سِرْ بَعد !

تذكَّرتُ أنَّكِ كُنتِ تحملينَ دفتري آخِرَ مَرة ... كالمجنونِ بحثتُ عنه ... مرَّرتُ أصابِعي فوقَ آثار أصَابِعك ... مِرارًا فعلتُهَا كنتُ أروحُ وأجيءُ إلى أن نقلتُ بصَماتِكِ إلى أنامِلي فهل هذا دَليلٌ على أنِّي انگ.سرتُ ؟!
لا أنا لمْ أنكگ.سِر بعد !

حَاولتُ أن أكتُبَ لكِ رسالةً فكتبتُ عَشْرًا ومزَّ"قتُها ... كلُّها كانت تبدأُ بجملةٍ واحِدة ... كم اشتقتُ إليكِ !

أتذكرين يوم قلتُ لكِ إنَّ كل امرأة قبلكِ غياب؟ يومها ابتسمتِ ابتسامتكِ الشريرة وقلتِ لي وكل امرأة بعدي غِيابٌ ... أكنتِ تعرفينَ وقتَها بأنِي سَأصِل إلى هذا الحدِّ من الجنونِ بكِ ...

أيَامي بعدَكِ صَارت بلونٍ واحدٍ بعدَ غيابِكِ ... سوداءَ ... حتى حزني أسوَدٌ كلونِ عينيكِ !

غدًا سآتي إليكِ ... لن أُكلمكِ ... لنْ أنظُرَ في عَينيكِ ... فقط سَأقرأ لكِ كلماتِ شَوقٍِ لعينيكِ لمْ اكتُبهَا بعد !
ولكنْ أخبرينِي أَلَمْ يصلكِ انگ.ساري بعد ؟
أنا أَلفُ انگ.سرت !


- أدهم شرقاوي
كلام جميل فيه لمسة قوة و ثبات مع وجع و الم
 
  • عجبني
التفاعلات: كبرياء انثي
عودة
أعلى أسفل
0%