NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

لقصه كامله الأم تثير أبنها وتتناك وتحمل منه أنتقاما من أبوه اللى كرهته (كل قصص حقيقه

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,976
نقاط
19,211
القصه كامله الأم تثير أبنها وتتناك وتحمل منه أنتقاما من أبوه اللى كرهته (كل قصص حقيقه من الحياه)
أقسم بما هو غالى عندى بأن هذه قصه حقيقيه وليست من خيال مؤلف قصص جنسيه نبدأ فى البدايه من أولها وكالعاده(هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) أتصال من أحدى السيدات تطلب التعارف على الأيميل وحديث متبادل بينى وبينها وطلبت رقم موبايلها رفضت الأول نهائى تدينى رقمها ولاكن بعد ماأتكلمنا وخدنا على بعض أخذت الموبايل(هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وعرفت منها أنها متجوزه ولها 3 أولاد ولد فى السابعه عشره من عمره بالمرحله الثانويه الدراسيه وبنيتن فى الاعداديه والابتدائيه وأبنتها الكبرى التى فى الاعداديه فهى صديقه لها حميمه وأكتر وكل أسرارها معاهاالمهم طلبت منها المقابله طلبت منى نخلى المقابله فى وقتها وطلبت منى أن تطمنلى الأول قوى وتخدنى صديق حميم وفعلا توطدت الصداقه حتى سألتنى فى ذات مره لو الأم حبت تنتقم من الأب تقصد الزوج أبو أولادها فى (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه )
أنها تمارس الجنس مع أبنها حبا فى أذلال والأنتقام من جوزها أبو أولادها سألتها عن السبب حكت لى أنها منذ ان تزوجته فهو شريب خمر دائم الأهانه لها ولآسرتها أمام الجميع من الجيران والاقارب ولا يقدر مدى جرح شعورها وأحساسها وكرامتها قدام أولادها ولا حتى قدام غريب ولا قريب ودائما يرجع ليلا مخمور بيطوح ولا يدرى وغائب عن الوعى تماما ويسحبها بالضرب والشتيمه قدام أولادها ويدخل بها بأى غرفه وفى أى وقت ينكها ويشتم ويضرب أولادها وتخرج من تحتيه مضروبه ومشتومه ومفضوحه قدام أولادها وفى يوم رأت أبنها أثناء ما أبوه بيسحبها وبيشتمها ودخل بيها ينكها وعند خروجها لاحظت حاله غير طبيعيه من أبنها الولد مرتبك وعيناه زايغه ومش قادر يحطهم فى عينها وتركت الموضوع لا حطت ولا ودت فيها وفى يوم كانت نائمه والأب كالعاده راجع سكران بيطوح كالعاده وصحيت على ضرب وصريخ اولادها من أبوهم ووجدت الأب بيشدها كالعاده ودخلت معاه وكان الأب تقريبا متقل الشرب قوى ولم يحدث شىء (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) لأنه كان فاقد الوعى تمام وغير قادر على الوقوف على رجليه وبيطوح وبيهذى بكلام غير مفهوم وأترمى على السرير رايح فى نوم عميق جدا وخرجت فرحانه لعدم حدوث اى شىء بينها وبين الزوج لقرفها وكرهها الشديد له عند فتحها للباب وخروجها فجأه فوجئت بالأبن ورا باب الغرفه بيتسلط وبيلصص عليهم ومطلع زبره وبيجلخه وبيحلبه عليها (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه )
ولما فوجىء بأمه أمامه وشفته فى الوضع ده وزبره واقف وبيحلبه جرى وهو بيدارى نفسه دخلت وراه الأم مسرعه وصفعته على وجه بصفعه قلم شديد على وجهه وقعدت تبكى وتندب حظها بالزوج الخمورجى والذى أهدر أداميتها وكرامتها وأدميته قدام الأود ولاكن فكرت بعدها ومن كرها للزوج أبو الاولاد بالانتقام منه بأبنها تثيره وتتناك منه أنتقاما من أبوه (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وظلت تثير فى الأبن وتلبس أمامه اللبس المثير وتطلب منه الحمايه من أبوه وفى يوم خرجو البنيتن للمدرسه والأب لعمله وظلت هيه لوحدها والأبن نائم وهداها تفكيرها تقلع هدومها لأثارت أبنها قوى وخرجت من غرفتها شبه عاريه وظلت تعمل نفسها بتغسل الهدوم لحد ما الأبن صحى من نومه ووجد أمه بلبس مثير جدا والأبن لم يتجرأ عليها سوى يعمل نفسه خارج يدخل الحمام حتى يسرق نظره لجسم أمه حتى أنها بدات فى خطوات أكتر أثاره لأبنها وأنها خلاص أخدت القرار نهائى للأنتقام من الأب فى أن أبنها ينكها وتذل الأب
راحت ندهت على أبنها قلتله تعال خرج الملابس المخزنه من فوق الدولاب حتى أغسلها الأن مع الغسيل حضر الأبن وهو بترقب جسم أمه وهيه تلبس قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل معالم جسمها واضحه حتى أنها فلق طيزها واضح من تحت القميص والذى يوضح كبر طيازها والفارق فى الفلق ووسعه وبروز طيزها للخلف ولما أقترب الأبن من الدولاب وفتح باب الدولاب وأذا بالأم تسبقه بخبره الأنثى لما تحب توصل الراجل لقمه أثارته عليها وتوطى قدامه فجأه والأبن يتخبط بها من طيزها وجعلت طيزها تضغط على زبر أبنها وفلق طيزها يغوص فيه زبر أبنها من على القميص والذى لم بتحمل الأبن هذا الوضع الممثير وأذا به يرفع لها قميص النوم وتظهر له طيز أمه الكبيره وفلقها الذى يباعد عن بعض من كبر طيزها وعلى الفور ينزل بنطلون الترنج ويحاول يدفع بزبره بكس أمه ولكنه لا ينجح ولاينجح بأدخال وأيلاج زبره بكسها كجهله بالجنس والأم تعتدل من توطيتها وعند أعتدالها فلق طيزها يقفل على زبر أبنها ويضغط اكتر على زبره وتسحب فلقها من زبره وتدور له نفسها وجها بوجهه وتشخط فيه وتشتمه وتقله بتعمل ايه انا امك ياكلب وتصفعه للمره التانيه على وجه صفعه قويه تبكيه من شده الألم (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه )
ويجرى الأبن ويدخل اقرب غرفه أمامه للأختباء فيها وهو لايدرى ماذا فعل فكان من شده هيجانه فى غيبوبه تامه لايوعى ما فعله ولاكن الأم كانت قد شعرت بزبر أبنها لمس شفرات كسها وبدأت تحس بسائل ساخن يتدفق من بين شفرات كسها ويزداد عندها الهيجان والرغبه الشديده للنيك وكذلك فى الانتقام من الزوج ابو الأولاد وأخذت قرارها النهائى (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) بان تكمل أثاره الأبن فتتوجه على الفور للأبن وهيه فى قمه هيجانها وتدخل عليه وهو يبكى ويرتجف من الخوف ولاكن مع خوفه بيلمح فى عين أمه بريق لم يراه من قبل بريق الأنوثه والشهوه العارمه التى بدات تجعل كسها غير قادر على الصبر والعطش بالزبر وسمع صوت أمه تقول له ياأبنى انا خايفه عليك من ابوك لو عرف انت عملت كده ممكن يقتلك وأنا بحبك واعتبرتك انت جوزى بدل أبوك وانت صحيا هتتعب لما تثير نفسك وانا مش ممكن أتعبك ولا أضحى بيك ولابصحتك وراحت الأم تمد أيدها وتمسك بأيد أبنها وتقله حبيبى انا ضربتك خوفا عليك ومش زعلان منك بس توعدنى تمسك نفسك على قد ما تقدر ومتعملش كده تانى علشان صحتك وأحسن أبوك يأذيك ويأذينا بهذه الكلمات اثاره الام أبنها أكتر وأصبح يشعر بعدم الخوف والاطمأنان من كلامها وراحت قيلاله مره أخرى قوم ياحبيبى جيب الملابس المخزنه من الدولاب علشان اغسلها مع الغسيل ونظر الأبن لأمه وماتزال بنفس اللبس المثير وكل جسمها واضح بزازها وسوتها وبطنها وتركته وألتفتت تمش وتخرج من الغرفه التى فيها الأبن وكل جسمها يتهز وخصوصا طيازها الكبيره التى تترجرج فلقيها وأصبح واضح تباعد فلقها لكبر طيازها وتتمايل وهيه تزيد من مشيتها تخابط فلقنين طيازها حتى تزيد من ثوره شهوه أبنها وخرجت من الغرفه بهذه الطريقه والأبن فى قمه هيجانه بعد ما سمع كلام أمه وشاف مشيتها وخرج مسرعا على صوت أمه تقول له يلا جيب الملابس من الدولاب وفى أثناء توجهه للدولاب مره اخرى بنفس الطريقه تسبقه الأم وتوطى قدامه فجاه وتزنق مره أخرى الأبن بطيازها الكبيره وتضغط على زبر أبنها بقلق طيزها والأبن ظل صامتا لايتحرك خوفا من رد فعل الأم مره اخرى ولاكن بهذه المره الأم تضغط اكتر وتحرك طيزها يمين وشمال حتى ينال فلق طيزها من زبر أبنها ولا يجد الأبن مفر من ثوره شهوته الذى يريد أن يطفيها وأثناء خوفه الشديد من رد فعل الام وجد أمه ترفع طرفى القميص بطريقه جعلت الأبن يشعر بأنها سوف تستقبل زبره لو حاول هذه المره فى أيلاجه داخل كسها وفعلا تجرأ الأبن ونزل بنطلونه الترنج فى تردد ولما حست الأم بزبر أبنها يتلامس فلقها وخرم طيزها ومش عارف الأبن فى ادخال وأيلاج زبره فى كسها ظلت الأم تتمايل وتتحرك يمين وشمالا تظبط نفسها لزبر ابنها حتى يدخل بالكامل فى كسها العطشان لزبر أبنها انتقاما من أبيه وكأنها تتحرك لتلملم الملابس من على الأرض ولاكن بالحقيقيه بتظبط نفسها لأبنها حتى يدخل زبر الأبن فى كسها وتشعر بيه وفعلا نجحت الام فى أيلاج زبرى الأبن فى كسها والتى شهقه وصرخت صرخه مدويه جعلت الأبن كالثور الهائج عليها فأمسكها من طيزها ودفع زبرى دفعه قويه جعلها من شده الدفعه ترتمى على الأرض وهو فوقيها وكان فى هذه اللحظه زبرأبنها قد غاص بكامله فى احشاء كسها وبدأت الأم ترفع طيزها لأعلى عن الأرض وأبنها فوقيها حتى يتملك الابن من كسها كأنها أمسكت حرامى وقيدته ولن يفلت حتى يقضى العقوبه كامله بسجن كسهاولا يخرج منها الا بالموت توحوح وتقله بلاش علشان خاطرى بس بصوت فيه منيكه وممحنه ولم يستمر هذا الوضع الا ثوانى معدوده وكان الأبن قد انفجر زبره باللبن داخل كس أمه والتى هيه قد وحوحت وشعرت بالسائل الساخن يتدفق فى رحمها وكسها قام الأبن من فوق طياز أمه والذى كان من نحاله جسمه كان يغوص بجسمه كاملا فى فلق طياز الأم فكان فلقها يبتلعه بالكامل وهو خائف جدا من رد فعل الأم وجرى مسرعا على الغرفه اللى كان فيها وغلق الباب من الداخل منتظر رد فعل الأم وظلت فتره بهذا الوضع نائمه على الأرض على وشها وطيزها وكسها غرقانين من لبن أبنها ويتدفق اللبن من فلق طيازها وكسها واخيرا قامت تخبط على الأبن ووجدته قافل الغرفه وندهت عليه أفتح باب الغرفه متخفش أنا مش زعلانه منك مفيش حاجه حصلت ففتح الابن وهو فى قمه الفزع والخوف من رد فعل الأم ودخلت الام مبتسمه وقلتله روح خد دوش واستحم الموضوع ده لازم تستحم بعديه (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وراح الأبن يستحم ووجد أمه بتدخل المطبخ وتركته يدخل الحمام ولما خرج وجد أمه محضره الأكل بسيط أكل معاها وقلتله أنت الان عملت حاجه ميعملهاش غير جوزى معايه وأنا هسامحك ومش هضربك ولا هقول لأبوك علشان ممكن يقتلك لو عرف عملت معايه كده على وعد متعملش كده تانى ومتحاولش مره تانيه واوعى حد من اخواتك البنات يحسو او يعرفو باللى حصل وخصوصا اختك الصغيره وأنا كأنك معملتش حاجه وقامت الأم غيرت لبسها المثير لما حست بأقتراب رجوع البنتين من المدرسه وكملت غسيل الملابس كأن لم يحدث أى شىء بينها وبين الأبن وبقت بطبيعتها المعتاده ولاكن الأبن دخل غرفته ولم يخرج نهائى منها ولاحظت الأبنه الكبيره لما رجعت المدرسه عدم خروج اخوها من الغرفه وسألت الأم عن أخوها قلتلها مريض وعيان ومرحش المدرسه النهارضه ونائم وأثناء اليوم الأم تدخل على الأبن تسأله مالك فيه ايه تعبت منى ويرد الأبن خائف من أبويا تقليله ردت الام عليه متخفش محدش هيعرف حاجه ومتحاولش تعمل تانى كده معايه فاهم ولا لأ يرد الأبن بخوف شديد من تهديد الأم وبأرتجاف حاضر مش هعمل تانى كده ومر اليوم عادى حتى بعد نصى الليل وكالمعتاد عاد الأب كالعاده مخمور جدا وبيتطوح ودخل البيت يشتم وكالعاده يضرب الأولاد ويشتمهم ولاكن الأم كانت لسه صاحيه منمتش وسحبها يشتمها ويضربها كالعاده ودخل بيه الاوضه حتى ينكها ويفضحها قدام أولادها ولاكن الأم تشجعت ورفضت دخولها الأوضه وهددته هتبلغ عنه الشرطه لو فكر يضربها تانى أو يضرب الأولاد ولاكن الأب لم يهتم بتهديدها وفعلا ضربها ضرب شديد على أثرها أتجرحت فى دماغها وأيدها جروح شديده وظلت تصرخ وتبكى والأولاد يبكون ويصرخون معاها من شده وقسوه الأب وترنح الأب كالعاده وأترمى على السرير فى ثبات نوم عميق كالقتيل وألتفت حواليها بناتها الاتنين يداوى جروح الأم ولاحظت الأم عدم خروج الأبن من غرفته أثناء الأب بيضربها وحتى لما اتجرحت ندهت على أبنها خرج الأبن قلتله تسيب أبوك يضربنى ولا حتى تخرج تحوش عنى أمك وأخواتك أنت مش أبنى ولا أيه(هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وظلت تبكى بحرقه وتقول ملييش حظ حتى فى أولادى وبكت بما فيه الكفايه بحرقه ولاكن دخلت نامت تتألم من جروحها وقررت أبلاغ وأحضار أهلها تانى يوم يتصرفو مع الزوج وفعلا اتصلت تانى يوم بأهلها وتشكو لهم مره الشكوه من همجيه وأفعال الزوج وحضرت أمها ومعاها أبوها أو الجده والجد لأولادها من أمهم وانتظرو حتى عاد الزوج فى ميعاده المعتاد وكالعاده حضر يتطوح مش دريان بنفسه من الخمور ولما حاول الجد والجده لوم والكلام معاه فيما يفعله مع أبنتهم كان رده الشتيمه والسب وصفع الأب على وجهه وكلام شتائم للجده بنتك شرموطه زيك وسب وأهدر كرامه حماه وحماته قدام أبنتهم وخرجو مطرودين مكسورين متهزئين أمام أحفادهم وأبنتهم وكالعاده اترمى على السرير فى نوم عميق وثبات كالفتيل زى كل يوم وظلت الأم تبكى لما حدث لأبويها وخصوصا قدام احفادهم وسيطر عليها الكره من جوزها أبو الأولاد أكتر وأكتر وفكرت فى رد ما يفعله معاها ومع أولادها وأبويها وخصوصا الانتقام من الزوج وأذلاله ونامت للصباح وهى تغلى من الغيظ والكره وفى تانى يوم قرب حلول الظلام طلبت من أبنتها الكبرى تلبس وتروح معها للمستوصف القريب من البيت علشان حسه بتعب من الجروح اللى فى ايدها ودماغها وبالفعل لبست الأبنه الكبرى وخرجت مع الأم للمستوصف ولاكن لقيت الأم بتحجز كشف نساء وولاده وليس جراحه ولاكن البنت لاتعرف ما يدور فى دماغ الأم ودخلت الأم ومعها بنتها للطبيب بالمستوصف تطلب منه عوزه تشيل الشريط علشان تعبها قوى وعملها نزيف ومش قادره من التعب وفعلا الدكتور قام بعمل اللازم وشال الشريط واعطاها أسبوع ترجعله فى الاستشاره يشوف لو فيه نزيف أو تعب أو حاجه زى ما قلتله وخرجت روحت مع الابنه ولاكن لما روحت لاحظت الأبنه أمها بتخفف من ملابسها وبتتزين وبتطلب منهم ينامو بدرى علشان المدارس (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وكان أخوها لسه بره مرجعش وبتطلب منهم النوم بطريقه عصبيه جدا وبشخط وفعلا توجهت الأختين لغرفتهم للنوم ولاكن الأبنه الكبيره كانت بتترقب أمها عوزه تعرف مال الأم وفيه أيه هيحصل وبعد حوالى ساعه حضر الأبن ولما دخل ملقاش حد صاحى وكانت الأم مستلقيه فى الغرفه المعتاده اللى بتتام فيها ولاكن شبه عاريه وهيه على ثقه بأن البنتين نامو خلاص لما دخل الأبن ندهت الأم بصوت خفيفى على أبنها وسألته تأكل رد الأبن وهو يرى ما ترتديه أمه من ملابس خفيفه ومثيره لا مش عاوز أكل أنا هدخل أنام قبل ما ببجى أبويا ويضربنى قلتله تعالى غطينى بالملايه قبل ما تنام علشان مش عرفه اشد الملايه من الجروح اللى فى أيديا ولما أقترب الأبن من الأم ليغطيها فوجىء بالأم بتفتح رجليها كأنها بتتقلب وبتتعدل للنوم ولمح كسها من غير كلوت وأذا بها ترفع القميص على اخره وتقله حبيبى شدلى الملايه ولما أقترب أكتر ليشد الملايه عليها فتحت وراكها أكتر وأكتر حتى كسها أصبح مفشوخ للأبن وظاهر بوضوح لم نفسه الأبن وهو يتنفس بالعافيه من هول منظر كس الأم وفشختها وخرج وتوجه لغرفته وبعد أقل من لحظات تقوم وتروح له الأوضه وتشكو له من أبوه واثناء الشكوه بيجد الأم بتفتح فى وراكها وتظهر له كسها وخصوصا القميص قصيرا ولما تعطى الأم وقت للأبن فى السيطره على نفسه وأذا بها تقله أبوك ضربى جامد على بزازى وتروح مطلعه بزازها لأبنها وتقله بص شوف عمل أيه فيا ويجد الأبن حلمات بزاز أمه قدامه ومفيش مفر وهيه بتقدمهم ليه وتعطى الأبن حلمات بزازها فى بقه يرضعهم ويمصمص فيهم وحست الأم بشهوتها اتجمعت وفى ثوانى كان الأبن راكب على أمه بينكها نيك صريح وبموافقتها وأرتمت الأم على ظهرها مباعده بين وراكها حتى يركب الأبن عليها ويغوص بزبره فى سكها ونس الأتنين ما هم موجودين بالشقه وفى لحظات سمعت الأبنه الكبيره صوت وحوحت الأم قامت تعرف ما يحدث ولما أقتربت من أوضه اخوها لاترى غير افخاد أمها مفشوخه والأم مستلقيه على ظهرها وبتبتلع جسم أخوها بالكامل بين وراكها وسمعت الأم بتقله نكنى قوى خلى أبوك العرص يبقى عرص عليا وظلت الأبنه تترقب ما يحدث حتى وجدت الأم بتعصتر اخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ والأم بتحتضنه بين وراكها وبشده وبتقله نيك مرات الخول العرص ابوك أنفجر زبر اخوها برحم أمها وبعد وقت بسيط وجدت أمها تتقلب على بطنها بوضعيه الكلب وترفع طيازها للأبن حتى يتملك منها وينكها ووجدت اخوها غاص بالكامل فى فلق امه وكانها أبتلعته بالكامل بفلق طيزها من كبر طيزها ووسع فلقها وخافت الأخت على اخوها من هول منظر أبتلاع فلق طياز الام لأخوها ورجعت الأخت لغرفتها مسرعه ولاكن حست الأم بمشيت أقدامها وخرجت الأم بعد ما اتناكت من أبنها نيكه شديده وعلى أثرها حدث أعياء للأبن شديد على أثر كل يوم ينيك الأم ولم ترحمه لضعفه جسده وصحته(هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وفى يوم الأبنه الكبرى كانت رجعت فجأه عن موعدها المعتاد رجعت بدرى ودخلت أوضتها من غير صوت ودخلت لقيت الأم فى الحمام ودخلت أوضه اخوها لقيته رايح فى نوم او أغماء لا تعرف ما هى حاله اخوها الحقيقه ولقيت كلوت وقميص النوم بتوع امها على السرير بجوار اخوها ولاحظت الأم لما خرجت مدخلتش أوضتها توجهت لأوضه اخوها لقيت أمها عريانه فى احضان اخوها بتمص فى زبر أخوها ولما لقيتها لمت نفسها وخرجت وندهت على أبنتها وتكلمت معاها وعرفتها ده غصب عنها من قسوه أبوها وأخدت أبنتها الكبيره فى صفها وأقنعتها انها صديقتها وتحافظ عليها وتدارى على أسرار الأم وبلالفعل عاهدت وبقت تحافظ على سرأمها واخوها وفى يوم طلبت الأم من أبنتها تروح معاها للمستوصف ولما راحت معها لقتها بتطلب من الدكتور منشط للحمل أستغربت الأبنه من كده أبتسمت الأم وقالت لها أيه مش عوزه أخ ولا أخت *** جميل تلعبو بيه وفعلا كتب الدكتور للأم منشط للحمل وتعاطته وفعلا حدث الحمل من أبنها أخو حملها اللى فى بطنها ولما تترك الأبن كل ليله الا شبه جثه هامده من نيكه ليها وأصبح لايشبع رغباتها ولا قادر صحيا على نيك وأشباع الأم جنسيا ولاكن الأم على أصرار لاتراجع فى أمتاع كسها ورغباتها وخصوصا بقت شهوه الانتقام وأذلال الزوج بتتزايد يوم بعد يوم حتى لو كانت مع أبنها او غير أبنها وأتصلت بيا للتعارف وبعد ما وثقت بيا وتكلمنا وخدنا على بعض واطمنتلى قوى قابلتها وفعلا وجدتها حامل صحيح ومكنتش مصدق فى الاول أنها حامل من أبنها الا لما روحت عندها البيت ووجدت الابنه ياخساره بتعرص على أسرار أمها وفعلا قابلت الأبن ووجدته حقيقى يصعب على أى أنسان ضعيف جدا الأم دمرت صحته وشبه مصته خالص وكأنه مريض بمرض خطير أو بيحتضر فى انتظار الموت ومن جبروت الأم روحت عندها وطلبت منى ونكتها والأبن يعلم وأبنتها الكبير تعلم أنا مع أمهم فى الأوضه بنكها حقيقى وقسم حقيقيه القصه جبروت من الأم وبسؤالى للأم ما تنزلى الطفل اللى فى بطنك ردت وقالتلى انا عوزاه وخصوصا جوزها فاكر الحمل منه وظلت متمسكه بالحمل حتى وضعت حملها يوم الأربعاء 7 / 6 / 2011 والأن بترضع طفلها من أبنها حقيقى وأقسملكم قصه حقيقيه ومش عارف هل ممكن الحال يستمر بالأم والابن كده ولا هتحصل ما لايحمد عقباه وممكن الأم او الأبن يقبلو على الانتحار ولا ممكن تسير الامور عاديه ويكبر الطفل وأخته تعرف أنه أخوها من أخوها الأكبر على اى حال الأم وضعت حملها وطفلها الصغير من اخوه أى أبنها الاكبر ونشوف هل للقصه بقيه ولا الام هتكتفى بما فعلته وعدى للجميع بكتابه يا يستجد من جديد فى الصه واكيد هيبقى فيه جديد وشيق وخصوصا الام عرقت طريق تهدئت كسها الهيجان من زبر الأبن (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) حقيقى الدنيا بيها غرائب أغرب من الخيال واغرب من خيال مؤلف سينمائى
أرجع وأقول الست مخلوق حنين جدا وجميل قوى وليها كيانها وتفكيرها المعتدل والعاقل ولاكن لو أتغلب عليها الغيظ والانتقام ولو كرهت بتدمر نفسها واللى حواليها ولا يهمها غير انتقام لكرامتها وانوثتها
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%