NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,828
مستوى التفاعل
13,130
نقاط
14,928
لقاء جنسي بين سعيد و حبيبته الفتاة الجميلة سمر. يبلغ سعيد من العمر اثنان و عشرون سنة ، هو شاب وسيم و رياضي ، طويل القامة و عريض الصدر ، يدرس في كلية الهندسة . كان قد تعرف على الفتاة الحلوة سمر في قاعة رياضية ، حينما رآها صدفة هناك ، فأعجب بجمالها و سحر جسدها الرياضي. فهي تكبره سنا بثلاثة سنوات ، هي قصيرة ، ولعل ذلك ما جعلها تبدو أكثر جاذبية. خصرها عميق و بطنها ضامر ، لها فخذين رشيقين أما طيزها فقد برز و ثقل حتى تدلى على الفخذين. و بزازها مكبوس متقدم إلى الأمام. كل هذه الميزات جعلت الشاب الذي يملك سيارة فاخرة رياضية و الكثير من المال و الذي لم يحدث قبل أن فتاة حركت فيه رعشة اليد و خفقان القلب بهذه السرعة. و رغم ذلك ، كان سعيد على يقين بأنه هنالك دافع أقوى و أكبر جعله يقف متسمرا أمام الفتاة. ذلك أنه كان يخالط عديد الفتيات و لم تحرك إحداهن مشاعره أو لهفته الساخنة. إذن ، هنالك شيء أكثر من مميز في الفتاة سمر.. فهي ذكية و جميلة ، أنهت دراستها في مجال الطب و تتطلع إلى الدراسة أكثر للمراحل المتبقية في هذا المجال. لم يكن في علم سعيد ما ذكرناه إلا بعد أن تعددت اللقاءات بينه و بين سمر ، و انكشفت أسرار العاطفة المخبأة. إلى أن أصبحت العلاقة بين سعيد و سمر وطيدة ، متلاحمة ، نذكر منها اللقاءات الحميمية الساخنة كأروع لقاء جنسي.
كان سعيد في بيته الفاخر ، نائم في سريره الدافىء.. أفاقه صوت رنين هاتفه الذكي. المتصل حبيبته سمر ، جاءت تطمئن عليه و تنزع عن قلبها لهفة الاشتياق. كان هذا اللقاء في صبيحة يوم السبت.. في فصل الشتاء.. قام سعيد من فراشه يتمايل في مشيته ، يرتعد من شدة برودة الصالون.. اتجه نحو الباب و فتحه و استدار و عاد بخطواته رجوعا إلى سريره دون أن يلفظ بكلمة.. دخلت سمر إلى البيت تضحك في صمت ، لعلها علمت بأنها أتت في وقت يكون فيه الشخص شديد التشبث بالسرير.. نزعت سمر معطفها ذو الفرو الكثيف ثم اتجهت إلى غرفة النوم..وقفت أمام السرير و قالت بنبرة مغرية جداً “حبيبي!” إلا أن سعيد لم يكن يهتم. فشرعت سمر تنزع قمصانها فبان قستانها الأسود ثم فتحت أزرار بنطلونها و نزعته ببطىء فبان السترينغ الأسود الذي غاص في شق طيزها أيما غوص. أحست سمر بالبرد ، فأسرعت نحو السرير و تمددت خلف حبيبها سعيد.. جعلت بزازها يلتصق بظهره و ساقيها ملتفة بساقية..
شعر سعيد بالدفىء و لم سيتطع أن يتمالك نفسه أمام ما أقدمت عليه سمر.. لكنه سرعان ما سخن دمه و أخذ يشتعل حينما أخذت سمر تداعب جنبه بأطراف أصابعها و خصوصاً حينما حشت يدها من تحت قمصانه تداعب بطن سعيد.. لم يتفطن سعيد بعد بأن فتاته عارية.. إلا حينما استدار لها ، أخذ يرمق إلى عينيها في صمت. و حينما وضع يده بتلقائية في خصرها شعر بملمس رهيب كأن يده قد احترقت.. و ازداد شهيقه و زفيره سرعة حينما هبط بيده نحو طيزها ، تلمس شحم طيزها الطري و المنفوخ ، فانتصب زبه و تداخلت و اختلطت لهفته و مشاعره. فهمس إليها ” أنت تقتلينني..” فابتسمت له و قالت ” أنا ملك لك..” أيقن سعيد بهيجان سمر ليس فقط في الوقت الحاضر بل حتى قبل ذلك.. كأنها تعمدت خلق الأحداث كلها. التصق سعيد بسمر و أخذا يتبادلان القبل بنعومة و رقة و جنون و لهفة.. تزحزح سعيد نحو ظهر السرير و قام بنزع قمصانه ، فأسرعت سمر تتلمس بيدها عضلات صدره البارزة. ثم أكمل بنزع البنطلون ، فإزدادت سمر حرقة برؤيتها زب حبيبها منتصبا بشدة من تحت السليب شورت. قفزت سمر فوق فخذي سمير و حضنته بكلتى يديها و أخذت تبادله القبلات بعنف و سرعة. ثم توقفت لوهلة ، بحركة خفيفة بيديها نزعت القستان ، فتدلى بزازها كعنقود رمان ثم حضنت سعيد بشدة و أكملا تبادل القبلات حتى تعبت شفتي كل منهما. فأخذت سمر تنزل بشفتيها نحو رقبته ، تقبلها ببرودة ، نزولا إلى صدره و بطنه تمرر قبلات ناعمة..و سعيد يعصر بزازها عصرا لينا.ثم تزحزحت سمر بطيزها إلى الخلف و قامت بيديها تنزع سليب شورت سعيد..فهجمت على زبه بسرعة ممسكة إياه بيدها الصغيرة ، ثم أدخلت رأس الزب في فمها تمصه و تلعب به بلسانها البارد.. فهاج سعيد بشدة حتى تعالت تأوهاته التي زادت الفتاة لهفة و هيجانا..و بحركة خفيفة انتفض سعيد من مكانه ممسكا سمر ثم جعلها تتمدد على ظهرها و أسرع إلى السترينغ ينزعه نزعا و بسرعة حشى شفتيه في بظرها الوردي.. و شرع يمصه بقوة و يتذوقه بلسانه بشراهة ، كل ذلك زاده هيجانا حتى انسكبت قطيرات من المني الشفاف على جوانب رأس زبه ، و ما إن لاحظت سمر ذلك حتى اسرعت نحو زبه هي الأخرى بعد أن وقف سعيد على ركبتيه فلحست زبه بأكمله لحسا شغوفا.. ثم هيأت نفسها لوهلة ، فأخذت هيئة الكلب بسرعة فمسك سعيد زبه الثائر و أدخل رأسه في ثقب طيز حبيبته الصغير الوردي..فصاحت و توجعت..لكنها تلذذت ، فمدت يدها من تحتها و شرعت تفرك بظرها الذي لم يزل يهز لهفتها احتراقا.. أما سعيد فقد تسمر كامل زبه في جوف طيز سمر ، بعد أن دهن زبه بكريم رطب ، ذلك ما جعل زبه يحدث نغمة مثيرة كلما انزلق زبه إلى الداخل و خرج..و لعل ارتطام فخذيه بطيز فتاته أجمل نغمة ملأت الغرفة الباردة لتصبح فوهة من نار ، و في وسط النار شاب يمزق ثقب حبيبته بالنيك أيما تمزيق بزبه الطويل.على وضعيات شتى.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%