NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

  • عجبني
التفاعلات: Magdy66 و rafefq
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
يااه كشفتني ازاي 😂🖤
صحيح ليه أمنية تانية بس أخيرة
ما هما تلاتة يا سترونج زي ما احنا عارفين 😅
متقولش لحد بقا 🌼
ماشي يا عم الرايق مستنين البضان اللي جاي مفروض يعملو رياكت ابضنني هنا 😂😂
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
ماشي يا عم الرايق مستنين البضان اللي جاي مفروض يعملو رياكت ابضنني هنا 😂😂
تسدق .. هقترحها ع الاشراف 😂👍
 
  • عجبني
التفاعلات: Magdy66
تسدق .. هقترحها ع الاشراف 😂👍
الرياكت ده مفروض ع بوستاتك وقصص بس يا رايق 😂😂 ترا اني احب اضحك 😂😂
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
حلوة كمل منتظرين
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
دكتورنا الغالي نادي على داسم خلي يرجعنا لورى شوية وسيبنا من جو الافلام وخلينا بقصتنا الحلوة الكيوت وبلا جنرال ومصنع وغيره
 
  • عجبني
التفاعلات: Magdy66
  • عجبني
التفاعلات: Magdy66
احنا بقينا السبت اهو🤓😑
احنا نجمع الرجاله ونعمله عمليه ونخصيه علشان نطبق عليه المواد اللى بيذاكرها
فين ياعم الجزء انت بتسرح بينا 😂😂😂😂😂😂
 
  • عجبني
التفاعلات: Magdy66
احنا نجمع الرجاله ونعمله عمليه ونخصيه علشان نطبق عليه المواد اللى بيذاكرها
فين ياعم الجزء انت بتسرح بينا 😂😂😂😂😂😂
بيقولك بضانه مدلدله تلاته متر لقدام 😂😂
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
مش هقول غير حاجتين و اللي في كلية هيتفهم الظرف اللي انا فيه

ليلة تحرير العبيد - زنقة الكللابب 🌼

وحشتوني 😂💜
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: Magdy66 و Mahmoud ss
حلوه جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: Magdy66
يسطا احب احييك على كتابتك الرائعة والممتعة وتسلسل القصة الزمني وعشوائيتها عجبتني جدا واتمنى تكمل فأسرع وقت لأنها الصراحه قصة ممتعة وشيقة جدا.. وكل عام وانت بخير يسطا 🤍
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
يسطا احب احييك على كتابتك الرائعة والممتعة وتسلسل القصة الزمني وعشوائيتها عجبتني جدا واتمنى تكمل فأسرع وقت لأنها الصراحه قصة ممتعة وشيقة جدا.. وكل عام وانت بخير يسطا 🤍
اديني فرصة انزل بالجزء 😂😂💚
في قلبي جامد يا صاحبي كل عام و انت بخير 💜
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Magdy66 و يوليوس قيصر

حبايب قلبي اللي واحشيني .. عارف اني اتأخرت عليكم و الموضوع بقا اوفر فشخ بس بجد دا كان لتلت أسباب .. الاول اني كنت مزنوق زنقة الكللابب في الكلية و مكنتش قادر افكر او اعمل اي حاجة .. و التاني اني مكنتش راضي عن الجزء اللي فات و دا عمللي حالة فتور و مكانش ليا نفس اكمل .. التالت بقا دا سبب شخصي سيكا و مشكلة اتعرضتلها من كام يوم بس المهم .. دلوقتي الجزء نزل و عايزك تروق علي حالك و تنزل تقرا و تديني رأيك يا صاحبي " اوعي تكون نسيت الثوابت ازعل منك بجد "​


يلا بينا​





الجزء الخامس

وقفنا لما واحد من تحت قطع اللحظة الرومانسية علي حازم و منار و قالهم ان الامن جاي

منار : يادي المصيبة .. احنا لازم نهرب بسرعة
حازم : هو الأمن عرف المكان دا منين ؟؟
منار : و دا وقته يا حازم .. إجري بسرعة

حازم و منار و كل الموجودين بيجروا و بعدها بيتفرقوا في اماكن مختلفة علشان ميتمسكوش و كل واحد بيجري في مكان و حازم و منار مع بعض بيفضلوا يجروا لحد ما بيوصلوا لمكان أمان فيه عماير كتيرة مهجورة كان ساكن فيها ناس زمان بس الامن عمل إخلاء ليه علشان كان عايز يمسك شوية متمردين .. بيطلعوا علي السطح علشان يبقوا كاشفين المكان و منار عمالة تنهج جامد
حازم : خدتي بالك من اللي حصل
منار : لا مخدتش بالي .. ايه اللي حصل
حازم : وائل مكانش موجود ساعة م كنا بنجري
منار : اه تسدق حتي البت سما مكانتش موجودة ساعتها شكل حد منهم هو اللي باعنا
حازم : أو الاتنين .. استني و مع الوقت هنكتشف الحقيقة

بعدها بشوية بيتواصلوا مع الباقي بس م بيلاقوا غير وائل و سما هما اللي قدروا يهربوا و زياد اتقبض عليه و شهاب حاول يهجم علي واحد من الأمن بس اتصفي و مات

منار بتدمع : ازاي .. شهاب مات ، لاااا
حازم بيحضنها : اهدي يا حبيبتي دلوقتي علشان نعرف نتصرف
سما بلا مبالاة : و انتي ايه اللي مزعلك ؟ مش معاكي حبيب القلب شاغلة بالك ليه بيهم
منار : انتي بتقولي ايه ؟ زياد و شهاب دا كان قريب مني و مع بعض من زمان .. و شهاب صاحبنا اللي وقف معانا برغم ان معرفتنا من قريب مات .. مش عايزاني أزعل ، طب إزاي ؟
سما : اه حتي تسدقي الواد شهاب دا كان عليه حتة زبر حديد عمري ما قمت من تحته قادرة امشي
منار : انتي مفيش فيكي فايدة و مبتفكريش غير في الجنس .. صاحبك لسه ميت و التاني اتقبض عليه و انتي ولا في دماغك ( بتنهار و تعيط )
حازم بيحضنها : اهدي يا روحي م تعملي في نفسك كدا .. اهدي و كل حاجة هتتحل
وائل بغيظ : مش كنت انت اللي تتصفي مكان شهاب و كنا خلصنا منك
حازم : مش هرد عليك مع اني ممكن أخليك زيك زي سما دلوقتي بس انا هسيبك علشان الظرف اللي احنا فيه
وائل : ليه طب ما تقوم و نشوف مين اللي هيعملها
منار : حازم حبيبي سيبك منهم احنا لازم نمشي انا و انت و نعيش لوحدنا .. انا مبقيتش طايقة العيشة معاهم
سما : كنت متوقعة كدا من زمان .. مش بعيد يكون حد منكم هو اللي باعنا للأمن و عرفهم مكاننا
حازم : و ليه ميكونش حد منكم .. او تكونوا انتو الاتنين مثلاً ؟؟
وائل : لاا لحد كدا و الزم حدودك .. انا ماشي و سايبهالك اشبع بيها ( بيكلم سما ) هتيجي معايا ولا هتفضلي هنا
سما : لا يا وائل سامحني .. برغم المشاكل اللي بيني و بينهم بس انت حد أناني و مبتفكرش غير في نفسك و بس ، أنا هفضل هنا مع حازم و منار
وائل : تمام اشبعوا ببعض .. انا ماشي

بياخد وائل بعضه و بيمشي و بعدها حازم و منار و سما بيشوفوا الدنيا و يجهزوا مكان للنوم و بيشوفوا الاكل و كدا
.....................................
تاني يوم

منار و حازم كانوا علي السطوح و بيتكلمو في المستقبل و اللي المفروض يتعمل و كدا و بعدها منار بتفتكر صحابها و تدمع و حازم بيواسيها لحد ما تنام بيشيلها و ينزل بيها ينومها علي مرتبة تحت و بعدها بيطلع فوق تاني علي السطح بحيث يقعد يفكر مع نفسه و بيسرح في خياله .....

حازم : مش عارف انا كان ايه اللي رماني علي المر دا كله .. انا كان مالي بالجنرال و الامن و وائل دا كمان اللي طالعلي ع الخط
نفسه : انت اللي اختارت يا صاحبي .. انت اللي قولت عايز تعيش مع منار في زمن تاني بعيد عن أبوك و عمك و كل المشاكل دي ، جاي دلوقتي و تشكي ؟
حازم : كان قصدي وقت تاني اللي هو أي وقت غير السبعينيات اللي كنا فيها بس مش قصدي بعدها بأكتر من 220 سنة .. انا شكلي مش هقدر أستحمل أكمل في العيشة دي انا عايز ارجع تاني
نفسه : و مين اللي قالك بقا انه ينفع ترجع .. هو حد قالك ان داسم فاتحها سبيل ، مش يمكن يكون اخرك معاه كدا .. ولا الاوسخ ان كل دا يطلع بمقابل و ساعتها هتتفشخ يا معلم
حازم : ااااه اي كل دا ياربي .. كله منك يا داسم الكلب ( دخان بيملي المكان )
داسم بغضب : انت قولت ايه !!
حازم : اي دا انت سمعتني ؟؟ مقولتش حاجة
داسم : لا قولت و انا كنت متابعك و سمعت انت قولت ايه
حازم : اه قولت .. قولت ان كل اللي انا فيه دا منك انت يا داسم و انت اللي عملت فيا كدا و رميتني في القرف دا
داسم : اه .. يعني دي جزاتي اني مرضيتش أسيبك لما حبيبة القلب ماتت و رجعتهالك .. و دي جزاتي لما انت اتغابيت في الأمنية الأولي و انا اديتلك واحدة تانية .. تسدق اني فعلاً حقير !!
حازم بضيق : انت بتعايرني بإيه ؟ اومال لو الامنية اتنفذت صح كنت عملت ايه .. ما انا شايف الحنية اللي انت رميتني فيها هنا عاملة ازاي ، كنت عايزك تنقلني انا و منار في زمن بعيد عن خالد و أشرف .. نعيش فيه لوحدنا و نحب بعض و نكمل حياتنا مع بعض ، تقوم باعتني لزمن محدش فيه سالك للتاني و الموت حواليا في كل مكان .. و طبعاً حنيتك دي ليها اخر يعني راحت الامنية بسبب غباءك !!
داسم عينه بتطلع نار : غبائي .. تعرف اني ممكن أنهي حياتك السخيفة دي حالاً بس لا ، أنا هسيبك تتعذب هنا و توريني هتعمل ايه بقا يا معلم .. و ابقا تعالي عيطلي لما تبوظ منك ( بيسيبه و يختفي )
حازم : هي كدا كدا بايظة .. مجاتش عليك انت كمان
سما : اي دا حازم .. انت بتكلم نفسك ولا ايه ؟؟
حازم : انتي بتعملي ايه هنا .. مش المفروض انك نايمة ؟؟
سما : لا انا مجاليش نوم و قولت اطلع اقعد في الهوا شوية .. ممكن اقعد معاك ولا هضايقك ؟
حازم : لا عادي تعالي .. اتفضلي

بتقعد سما جمبه و بيفضل الصمت و الهدوء مسيطرين علي المكان شوية و بعدها سما بتقطع الهدوء دا
سما : حازم ممكن سؤال ؟
حازم : اه اتفضلي
سما : هو انت ازاي كدا ؟
حازم : كدا اللي هو ازاي يعني ؟
سما : قصدي انك طيب و مخلص للي انت بتحبها .. برغم ان مفيش حاجة تمنعك انك تجرب مع غيرها حتي هي نفسها مكانتش هتمانع كدا ، بس انت بغرابة رفضتني و غيرت تفكير منار و خليته نفس طريقة تفكيرك في وقت قصير .. برغم انها عمرها ما حبت حد حتي وائل كان مجرد أداة جنسية بالنسبة ليها .. و غير كدا انت بتخاف عليها و انا عمري ما قبلت حد بيفكر في غيره من ساعة ما أهلنا ماتوا .. انت بجد حد جميل جداً يا حازم و كان نفسي أقابلك انا بدل منار يمكن كنت حبيتني مكانها ( بتدمع )
حازم : ( طيب أقولها ايه دي كمان ) لا يا سما امسكي نفسك مش كدا .. انا مش بحاول اكون طيب انا اهلي ربوني علي كدا و انا حابب اني اكون كدا .. و كمان مش معني اني شوفت منار الاول يبقا انا بحبها و لو انتي مكانها كنت هحبك انتي .. الموضوع م بيمشي كدا ، أقولك علي سر : انا اصلاً جاي هنا مخصوص علشانها .. و عمري ما حبيت ولا هحب غيرها
سما ( بتمسح دموعها ) : يعني ايه اهلك ربوك ع كدا ؟؟ هو انت مش فاقد الذاكرة ؟ و بعدين جاي مخصوص ليها ازاي و هي أصلاً م تعرفك ؟
حازم : بصي .. مش هقدر أشرحلك بس عايزك تعرفي اني هفضل لحد ما اموت مخلص لمنار و مش عايز غيرها .. بس دا م يمنع اننا ممكن نكون صحاب ، أخاف عليكي و تخافي عليا ... بس حب لا مستحيلة دي
سما مبتسمة : انت بجد أطيب حد انا قابلته .. ممكن طلب ؟
حازم : اه طبعاً
سما : عايزة أحضنك و أحس بيك
حازم : احنا قولنا ايه .. دا لمنار و بس
سما : انا م بقول أشاركها فيه .. انا عايزة حضن واحد بس علشان بجد محتاجاه و محدش حضني بعد بابا ما مات و بجد وحشني الاحساس دا جداً
حازم مشفق عليها : خلاص ماشي .. بس هو حضن واحد و بسرعة
سما بتضحك : موعدكش

بتدخل سما في حضنة جامد و بتضغط علي ضلوعه بقوة كأنها عايزة تدخل حازم جواها من كتر الضغط .. و هو واقف و حاسس الوضع مش مريح بس مش عايز يقطع عليها اللحظة فبيحط ايده علي شعرها براحة و بيقربها منه في نفس اللحظة اللي هي بتنزل ايدها عنده من تحت و بتحسس علي بتاعه
حازم : ايه دا بتعملي ايه ؟
سما : بسسس .. سيبني احس بيه بقالي فترة محدش لمسني ، و بعدين م قابلت حد عنده كبير زيك كدا

حازم بيحاول يبعدها عنه و بيزقها بعيد في اللحظة اللي بتدخل عليهم فيها منار و هي مصدومة من اللي هي شايفاه .. معقول حازم اللي أقنعها بحبه ليها و انه هيفضل مخلص ليها لوحدها بيخونها مع صاحبتها ، طيب هيكون بيعمل ايه و هي داخله عليهم لقيته حاضنها و هي ماسكة بتاعه بتلعب فيه بإيدها .. طيب طالما هو عادي كدا ، كان مانعها تجرب معاه او مع غيره ليه .. كل دا علشان أشعار كدابة !!
بتنزل منار و هي مدمعة جامد و بتسيبهم في الوقت اللي حازم بينزل يجري وراها و هي بتسيبه و تجري بعيد ....
حازم بيحاول يجري وراها بس بياخد ضربة علي دماغه بتخليه يفقد الوعي و بعدها بيلمح منار بعيد قبل ما الرؤية تضلم خالص و هي متحاوطة من الامن من كل ناحية و بعدها بيدخل في غيبوبة ،،،،
.........................................
بعدها بشوية حازم بيفتح عينه و بيحس بحد بيجره من رجله علي الأرض و هو مش قادر يقاوم او حتي يتكلم و بعدها بيرجع تاني لحالة الاغماء ،،،،
.........................................
في وقت تاني ...
حازم بيفوق و بيلاقي نفسه قاعد علي الأرض و ايديه مربوطة ورا ضهره و هو مش قادر يفكها و فيه لزق قافل بقه و مانعه انه يتكلم .. بيبص حواليه و بيلاحظ ان الدنيا ليل و في نار متولعة جمبه و في حد نايم جمبها و مديله ضهره بيفضل يحاول يفك نفسه لحد ما بيعمل صوت و بيخلي الشخص اللي نايم دا يصحي و يبصله و فجأة بيشوف الحاجة اللي بتصدمه جامد .. طب إزاي هو في ميت بيصحي !! ايوا عزيزي بجد هو شهاب ( صاحبهم اللي المفروض انه مات ) طيب دا وائل بنفسه مأكد إنه شاف الامن بيقتله .. بيقطع تفكير حازم شهاب لما بيقوم يشيل اللزق من علي حازم اللي مستغرب فشخ
حازم : طب إزاي يا صاحبي !! من امتا و الميت بيصحا ؟؟
شهاب : مستغرب مش كدا ؟ بوظت عليك خططك أنا !!
حازم : خطط ايه بس يا شهاب ( بيفتكر انه شاف منار و الامن بيقبض عليها ) ااه فكني بسرعة يا شهاب منار الامن مسكها عايز اروح اخلصها منهم
شهاب : هههه سدقتك انا كدا .. استني هسقفلك ( بيسقف ببطئ ) اقنعتني يلا بجد
حازم : ايه اللي انت بتقوله دا بقولك فكني منار الامن مسكها و مش بعيد يخلصوا عليها زي ما عملوا معاك
شهاب : انت ازاي لسة مسدق نفسك كدا .. مش انت اللي سلمت الكل للأمن ؟؟
حازم : ايه اللي انت بتقوله دا !! انا اعمل كدا ليه أساساً .. و بعدين دا وائل اللي عمل كدا مش انا

بيدخل عليهم وائل
وائل : معقول الكلام اللي انت بتقوله دا !! عايز تلبسهالي .. كل دا ليه ؟ دا حتي منار اللي كنت بقول انك عايزها ليك لوحدك علشان كدا بتبعدنا عنها .. سلمتها للأمن ، من الاول و انا كنت شاكك فيك بس محدش سدقني لحد ما دخلت بينا زي التعبان و لفيت ع الكل و بدأت تخلص علينا واحد ورا التاني
حازم : لا اكيد مش انا اللي بلغت طيب أنا هستفاد ايه
شهاب : هيكون مين غير .. اللي اتقبض عليه ، ولا اللي وثقت فيك و انت بعتها .. ولا اللي سابت ابوها و نظامه علشان رافضاه .. ولا اللي كان هيموت ، ولا اللي انت خدت مكانه و طردته و أصلاً مكانش يعرف مكانكم فين ؟؟ انت لازم تموت زيك زي اللي راحوا قبلك ( بيلزق لزق علي بقه تاني ) بس قبل ما تموت هحكيلك حكاية قبل الموت " افيه رخيص أنا عارف LoL "
الحدوتة ...
بيقولك من زمان حوالي سنة 2055 كان في بلد صغيرة في الجناح الغربي اسمها كان ألمانيا .. ألمانيا دي وقتها كانت بلد متقدمة جداً و كان فيها كل أدلة التطور البشري .. الناس وقتها كانت مرفهة و عندها حاجة كان اسمها حرية علي عكس الناس المبرمجة اللي موجودين دلوقتي .. كان في مدينة اسمها شتوتغارت و كان عايش فيها راجل طيب اسمه غوستاف لوثر " اي حاجة م تمسك فيها " المهم ان الراجل دا برغم انه كان من العيلة الحاكمة بس قرر يعيش بعيد عن كل الناس دي .. و كان عنده الكمية الكافية من العلم اللي تخليه يقدر يعيش لوحده ، بعدها بفترة حس بالوحدة و حاول يختلط بأهالي الحي اللي هو ساكن فيه لكن اكتشف ان مش الكل طيبين زيه .. و بعدها بفترة قرر يصنع صديق ليه بنفسه يكون أحسن من البشر و معندوش الأنانية اللي فيهم .. بس في نفس الوقت يكون ليه نفس شكل البشر او بمعني تاني كان عايز يصنع و بدأ يحاول و يفشل و يحاول و يفشل .. لحد ما في يوم الراجل دا و هو بيحاول يصنع الروبوت عمل المجسم صح و سابه و دخل ينام و هنا كانت المفاجأة .. لما صحي راح يكمل شغله بس ملقيش المجسم مكانه كان اشتغل و اتحرك من مكانه .. فضل يدور عليه لحد ما لقيه قدام الشباك بيتفرج علي منظر الشروق و بعدها كمل العالم شغله علي الروبوت و استخدم جزء من ثروته في انه يكلم أخصائي تجميل مشهور في البلد يعمل للمجسم دا جلد شبه الجلد البشري و كمان يديله تفاصيل و ملامح واضحة .. مكانش عايز مشروع تخرج ، كان نفسه يرضي عقدة النقص اللي عنده في انه مالوش صحاب ....
خليني أقطع هنا و أقولك ان بعدها بكام سنة لما العالم دا مات .. دكتور التجميل كان طمعان انه ياخد الروبوت دا يبيعه و يكسب ثروة من وراه و ساعة التنفيذ الروبوت اتضطر يقتله و دي كانت بداية القصة ...
طبعاً بعدها الحكومات كانت خايفة من الاختراع دا .. و في بعض منهم كان طمعان فيه يستخدمه كسلاح حربي .. بس كل دا محصلش و هو قدر انه يهرب و يتخفي لحد ما عدي ع الموضوع سنين و سنين ( بيشيل اللزق من علي حازم ) عايز تتكلم ؟؟
حازم : انا مالي بكل دا طيب !!
و هنا بترن في ودان حازم كلمة سما لما عرفوا ان شهاب مات : عليه زبر حديد عمري ما قومت من تحته قادرة أمشي !!
حازم : انت الروبوت ؟؟
شهاب : كدا انا شرحتلك ازاي لسه عايش و دلوقتي جيه وقت العقاب

شهاب بيروح يجيب سلاح حاد زي الخنجر كدا و هو بيقرب من حازم بيفتكر وسيلة النجاة بتاعته .. ثواااني
شهاب : عايز تقول ايه قبل ما تموت ؟
حازم : لما انا قولتلك ان حد غيري اللي بلغ انت قولت هيكون مين .. صح
شهاب : اه
حازم : و قولت كمان اللي اتقبض عليه ولا اللي وثقت فيا .... ولا ولا
وائل : الواد دا بيماطل خلص عليه بسرعة
حازم : كان منهم واحدة قلت انها سابت أبوها علشان رافضة نظامه
شهاب : ايوا .. ليه هو انت متعرفش ان سما هي بنت الجنرال !!
حازم : يا بنت الكلب !!! علشان كدا كانت مصممة تيجي معايا و انت بتقول ازاي وائل هيعرف مكاننا و هو مكانش معانا .. ما هو طبيعي انه ليه جاسوس معانا أو في الحالة دي جاسوسة
شهاب : ايه اللي انت بتقوله دا ؟
حازم : المرة اللي فاتت لما الامن هجم علينا و زياد اتقبض عليه اشمعنا وائل و سما هما اللي قدروا يهربوا و الباقي لا .. بلاش دي ليه سما تصمم انها تيجي معايا و تسيب وائل برغم انها بتكره منار لانها مانعاني عنها .. طب تعرف من شوية لما الامن هجم تاني جاتلي و حاولت معايا و لما منار شافتني و جريت اتقبض عليها

و هنا وائل بيمسك الخنجر من إيد شهاب و بيحاول يطعنه بيه بس شهاب بيوقعه علي وشه و بيعجزه في مفصل رجله

شهاب : يعني بجد اللي انا سمعته دا !! انت يا وائل انا عمري ما اتخيلت انك كدا .. بتبيعنا يا صاحبي
حازم : فكني يا شهاب
" شهاب بيفكه "
حازم : طيب انا عايز اعرف بقا انت ليه كدا .. بتجند سما معاك و تبلغ عننا ، كل دا علشان بتكرهني؟؟
وائل بيضحك : انت غبي يا حازم و تفكيرك دايماً محدود .. سما مين اللي انا مجندها لحسابي ، دي هي اللي عملت كل حاجة .. ولا انت ناسي هي بنت مين ؟؟
حازم : بس هي كانت قايلالي ان أبوها ميت
وائل : و انت سدقت .. مش قولتلك تفكيرك محدود
..................................
فلاش باك ع الهادي
سما تبقي بنت الجنرال و كل الناس عارفة كدا .. من فترة سابت الحياة في القصر بتاع ابوها و نزلت تعيش في الشارع مع العيال و لما سألوها انتي ليه سيبتيه قالت انها كرهت جرايم أبوها و كرهت اللي هو عمله في الناس بس في الحقيقة هي سابت العيشة معاه لإنها عندها شهوة عالية و العيشة في القصر بتمنع عنها كدا و أبوها كان عارف هي فين و مع مين و كان سايبها معاهم طالما دي رغبتها و منع حد من الامن يقرب منها بس دا م يمنع ان لو حد منهم قبض علي حد من صحابها يتعامل زيه زي اي حد ...
من كام يوم لما حازم ظهر :
أبوها لما وصله خبر ان في واحد شكله غريب و كمان ظهر فجأة مفيش حد من أمن الحدود شافه .. عرف ان في حاجة غلط و بدأ يدور عليه كأنه كان عارف إن حازم جاي و هو كان مستنظره ييجي .. بعت حد تبعه في المتداري يكلم بنته و يعرفها ان أبوها عايزها و بعدها بيتفق معاها انها دايماً تعرفه مكانها + عايزها تسأل حازم أسئلة معينه و زرعلها ميكروفون تحت الجلد في كف أيدها بحيث يسمع اللي هو عايزه و كل دا مقابل انها ترجع تعيش في القصر تاني بالإضافة لإن أي حد هيعجبها هيدخل ينام معاها في القصر لحد ما تخلص و تاخد راحتها و كمان محدش هيدخل عليهم الاوضة و يقاطعهم ...
لما الأمن هجم تاني مرة ....
كانت سما لو تفتكر استدرجت حازم و سألته عن منار و كدا لما هو قاللها انه جاي مخصوص علشانها .. و كما لما قال ان اهله ربوه علي كدا كل الكلام دا كان سامعه الجنرال اللي أمر الامن انه يهجم و يقبض ع الكل بس من حظ حازم ان شهاب خطفه ساعتها
..........................................
نرجع للوقت الحالي
حازم : يا بنت الكلب !!
وائل : انت فاكر انك هتهرب منه هههه .. انت بتحلم

حازم بيقرب من شهاب علشان ياخد منه الخنجر و يخلص علي وائل .. بس شهاب بيكمل هو المهمة دي و بيدبحه بنفسه و كدا بتنتهي قصة وائل ....
.......................................
بعدها بكام يوم

حازم و شهاب كانوا بيخططوا ازاي يهربوا منار من الأمن قبل ما تروح المصنع .. بيروحوا يخطفوا اتنين عاديين و ياخدوا لبسهم " الزي الموحد لو تفتكر " علشان يتداروا بين الناس و أول ما بيدخلوا المدينة بيشوفوا المنظر اللي بيجنن حازم ...
المشهد كان معروض هولوجرام في كل مكان و كل ما يخلص يتعاد تلقائي كان فيه منار و هي ملط و متعلقة من إيديها و واحد بييعذذب فيها و بعدها بشوية بيدخل عليها الجنرال و يسألها عن حازم و هي بترفض تجاوب فبيقتلها ...
حازم الصدمة خلته ينزل علي ركبه في الأرض و عينه بتدمع فشخ .. ليه ؟؟
ليه كل دا بيحصل معاه ؟ ليه مكتوب عليه التعب و القرف منين ما يروح ؟ ليه ؟
بينادي حازم بعلو صوته علي داسم بس المرادي مفيش إجابة .. تقريباً من اخر مقابلة داسم اتخلي عنه خلاص .. بيسنده شهاب و بياخده في مكان متغطي و بيبدأ يهدي فيه و بعدها المشهد بيختفي من كل مكان .. و حازم بتلمع في عينه حاجة واحدة بس .. الانتقام '
بيبدأ يفكر مع شهاب اللي كان موافقه جدا لحد ما بيظبطوا الخطة ....
_______________
التنفيذ

شهاب بيبعت رسالة بطريقته لسما ان حازم عايز يقابلها و هي بتتردد في البداية انها تقابله بس بعدها بتروح المكان من ورا أبوها و أول ما بتشوف حازم بتتصدم فشخ ...
علي عكس المتوقع حازم أول ما شافها خدها في حضنه جامد و فضل يدمع و هي ما بتسدق بتحضنه و بعدها حازم بيقرب منها و ياخدها في بوسة أول مرة تجربها بتاخدها لعالم تاني
حازم : سما انا عايزك .. منار اتقبض عليها و شهاب مات و مبقاش ليا حد غيرك
سما : " كانت فاكرة انه مشافش حاجة و م يعرف ان منار خلاص بالسلامة " حازم انت عارف اني دايماً كنت عايزاك أكتر منها و انا أحق بيك منها هي .. حتي هي كانت بتغير و بتمنع نفسها عنك و انت مستحمل ، معايا انا مش هيبقي في نفسك حاجة خالص .. تعالي معايا احنا خلاص هنعيش مع بعض
حازم : مع بعض فين !!
سما : في القصر عند بابا
حازم : هو أبوكي مش كان مات !! انتي بتكدبي عليا يا سما !!
سما : لا و غلاوتك عندي .. كل الموضوع اني أبقا بنت الجنرال و كنت معتبراه ميت بسبب عمايله السودة ، ولما الامن قبض علينا خدني ليه و من وقتها و انا عايشة معاه بس علشان يرضيني قالي اني هاخد راحتي و اعمل اللي انا عايزاه مع اي حد انا عايزاه
حازم : انتي بتتكلمي بجد !! طب يلا بينا
سما مصدومة : انت متأكد من اللي بتقوله دا .. اوعدك اني هشوف ايه الموضوع و هحله معاه لما نروح ، بس اديني شوية وقت .. يلا بينا

بيروح حازم مع سما لحد القصر و بيدخل من البوابة طبعاً من غير تفتيش لان الجنرال منبه عليهم ان سما تدخل اللي هي عايزاه وقت ما تحب .. بيدخل حازم معاها لحد الجناح بتاعها و بعدها بتاخده سما في حضنها و يناموا لحد قرب الغروب ...
حازم بيصحي و لما بيحاول يعدل نفسه سما بتصحي و بتتعدل علي السرير
سما : ايه يا حبيبي انت صحيت .. طب استني ابلغهم يجيبوا اكل
حازم : استني انتي انا هعرف أصرف نفسي
بيشدها حازم عليه و بياخد شفايفها في بوسة طويلة بتخليها تروح لدنيا تانية .. و بعدها بيبدأ يقلعها هدومها و هي بتقلعه و اول ما بتبقا ملط قدامه حازم بيبحلق فيها

حازم : بقا معقول انا كنت غبي اوي كدا .. معقول حد يبقا قدامه كل الجمال و الحلاوة دي و يقولها لا
سما : علشان تبقا تعرف بس انك كنت بتجري ورا واحدة م تستاهل و سايب مين
حازم هنا بيتضايق لما بتجيب سيرة منار بس بيكتم غضبه علي اخر ثانية .. بيمد ايده يقفش في بزها اليمين و يلاعب الحلمة في نفس الوقت اللي بينزل فيه علي الحلمة الشمال يلحس فيها براحة و سما جسمها بيرتعش من جمال الاحساس .. بيفضل حازم كدا شوية و بعدها بينزل علي جسمها كله بوس و بيسيب كسها لحد ما يوصل لركبتها و بيبدأ يلاعب في فخادها بلسانه طالع نازل و ايده بتلعب في بزازها موقفتش .. لحد ما سما جابت شهوتها و هنا حازم نزل علي كسها يلحس و ياكل فيه بكل نهم و يلاعب بظرها بلسانه و هي صوتها جايب لآخر القصر .. بيفضل ينيكها بلسانه و بينزل ياخد لحسه سريعة لخرم طيزها و بعدها بيعدل نفسه و من غير ما يبل زبره راح مدخله مرة واحدة و اتزحلق للاخر بسبب كمية السوايل اللي سما نزلتها .. سما بتصرخ و بتتأوه جامد من حجمه و انه دخل مرة واحدة و حازم بيثبت شوية علي وضعه لحد ما تهدي .. بعدها حازم بيدخل زبره للاخر و يطلعه للاخر كذا مرة ببطئ و بقوة لحد ما سما بتتنهد بصوت عالي و هنا حازم بيبدأ رحلته و بيفضل ينيك فيها حوالي ربع ساعة و هو نايم فوقيها لحد ما هي جابت شهوتها تاني و ساعتها بيغير الوضع و بيقلبها وضع الكلبة و هي مستغربة الحاجات دي اول مرة تجربها بس مستمتعة جدا ....
_____________________
بعدها بأكتر من ساعة

سما نايمة علي ضهرها و مرسوم علي وشها ابتسامة جميلة بتدل علي رضاها عن اللي حازم عمله .. جسمها كله غرقان سوايل و السرير متبهدل فشخ و جمبها حازم فارد دراعه تحت دماغها و واخدها في حضنه و هي في قمة سعادتها ...
بيقوم حازم و ياخدها معاه ياخدوا شاور مع بعض و بيرفعها واحد و هي متشعلقة فيه في الحمام .. بيطلعوا و حازم بياخدها و يناموا لحد تاني يوم بتدخل الخدامة تصحيهم علشان الجنرال يفطر مع بنته و صاحبها زي ما هما متعودين ...
حازم بياخدها معاه و لما بيكونوا ماشيين في الطرقة حازم بيطلب منها تاخده لجناح ابوها علشان عايز يخلص معاه الموضوع بدل ما يتفاجئ بيه الجنرال قاعد ع السفرة يمكن يتضايق او يأمر الامن يخلصوا عليه و سما بتسدق و بتاخده علي جناح ابوها و بتدخل عليه هي و حازم و هو بيلبس كان واقف لابس هدوم خفيفة و اول ما بيدخلوا هو بيزعق فيهم و لما بيشوف حازم بينادي علي الامن و هنا حازم بحركة سريعة بيقفل الباب و بيسحب خنجر من جنبه بيحطه علي رقبة سما و هي بتخاف منه و بتتصدم فيه انه استغل حبها ليه و عملها زي كوبري علشان ينتقم من ابوها
حازم ملامحه ثابته : انا هاخد بنتك و نتداري ورا الستارة اللي هناك دي و انت لما الامن يوصل هتخليهم يفضوا القصر و يروحوا يدوروا عليا .. كل اللي في القصر يمشوا ، اظن انت فاهم انا ممكن اعمل ايه دلوقتي

بياخد حازم سما و هي ماشية مصدومة و مش في وعيها و بيستخبي ورا الستارة اللي هو شاور عليها و الجنرال بينفذ اللي هو قاله و بعدها بيبدأ الكلام في الجد ...
الجنرال : ممكن تسيب البت و نقعد نتكلم ؟
حازم : لا انا بحب الكلام ع الواقف
الجنرال : تمام زي ما تحب .. تبدأ انت ولا ابدأ انا ؟
حازم : خليك انت الاول .. ليه عملت كدا و ليه قتلتها ؟؟
الجنرال كنت عايزك تسيب المكان هنا و تمشي .. بس انا مستغرب انك لسة هنا لحد دلوقتي
حازم : هنا ازاي يعني ؟
الجنرال بيضحك : هنا يا حازم .. اوعي تكون زعلته منك زي ما انا عملت ، بس انا زعلته مني و انا في مركز قوة و مش محتاجة .. و لما عرفت ان في واحد شكله من زمن تاني عرفت انه عايز يخلص حقه مني علشان كدا كنت عايز اخليك تمشي بس الواضح انك انت نفسك مش عارف تمشي من هنا
حازم : مش معقول .. انت قصدك !!
الجنرال : بالظبط كدا .. مش مستغرب ان في واحد عاش اكتر من 150 سنة و حضر الحرب بين روسيا و امريكا و لسة عايش .. اه انا خدت منه امنية و بدفع تمنها لحد دلوقتي ( بيخلع الهدوم اللي لابسها بحيث ضهرة يبان و بيلاقيه فيه بقعة زرقة كبيرة ) دي خلايا سرطانية هو عاقبني بيها بعد ما زعل مني بفترة و نشرها في جسمي و مبقدرش اسيطر عليها و اسكن الالم غير لما بعذب و اقتل في الناس هي دي الحاجة الوحيدة اللي بتهدي حالتي و لو بطلت المرض هينتشر و اموت .. بس بيني و بينك انا بعذبهم من قبل اللعنة دي من زمان
حازم : مهما عملت مش هتكسب استعطافي .. انت قتلت الانسانة الوحيدة اللي انا كنت عايش علشانها و انا كدا كدا حياتي مبقاش ليها قيمة ، و امنيتي مكانتش اني افضل عايش .. فعادي ممكن اخلص عليك و اموت بسلام بعدها
الجنرال بيضحك : ساذج زي ما سمعت عنك .. مفيش حاجة من غير مقابل يا ابني ، انت فاكرها سهلة كدا هيسيبك من غير ما يقبض التمن
حازم : و انا مبقاش مهم عندي غير حاجة واحدة .. اني انتقم للي ماتت

علي الكلمة دي سما بتفوق و هي مصدومة في كل اللي سمعته
سما : بقا كل دا و انا عايشة في كدبة .. و انت يا حازم تستغل حبي ليك علشان توصل ليه " بتدمع " حازم .. عايزة أقولك اني قضيت اجمل يوم في حياتي و انا جمبك و بجد انا حبيتك من كل قلبي و مكنتش عايزاه يقتل منار علشان ميكسرش قلبك " بتدمع و تتنهد جامد " بس انا لازم انهي كل حاجة ...

هنا سما بتضغط ايد حازم بالخنجر علي رقبتها و بتسحب نفسها بحيث انها تدبح نفسها و في ثانية الدم بيغرق المكان و حازم بينزل بيها لحد ما بتقطع النفس خالص و روحها بتفارق جسمها و هنا الجنرال بينادي علي الأمن و حازم بيسيب سما علي الارض و بياخد الخنجر يغرزه بسرعة في صدر الجنرال اللي بيتصدم من اللي حصل .. الجنرال بينزف لا بجد الراجل دا كان بيدخل في انفجارات و يتطعن بس عمره ما اتضرر بسبب الامنية اللي طلبها من داسم و هنا بيبص لحازم و يترجاه بس حازم بياخد الخنجر و بيغرزه في دماغ الجنرال من الجمب و بعدها بيدبحه و بتخلص الحكاية ....
بيدخل الامن و واحد منهم أول ما بيشوف اللي حصل بيضرب طلقة في دماغ حازم .....



بااس كدا لحد هنا يخلص الجزء بتاعنا اتمني يعجبكم و بتمني اكون عضو خفيف عليكم و الجز الجديد قريب علشان خلاص فكوا العبيد و خدنا الاجازة عايزك بقا تنزل تشجعني .. تديني رأيك كدا و سيبلي توقعاتك للجديد قدرني يا جدع يعني انا كاتبلك جزء انا نفسي زهقت منه عزيزي 😂😂​

اولل أوف مي لافز أولل أوف يوو 💜🌼​

احلي عيديه دي ولا ايه😂😂
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
@MONA#
عارفك بتقريه بس انا قولت حمنشنلك 😂💚
انزل بالكومنت يا هوجان 😂💜💜
 
  • عجبني
التفاعلات: Magdy66
  • عجبني
التفاعلات: Magdy66
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Magdy66 و HANNIBALL
انت ناوي تاكل دماغنا الظاهر كده ايه ده يخربيتك 😂😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: HANNIBALL

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%