سهير
سهير كانت شغالة عند واحدة جارتنا وكنت دايما عند جارتنا عشان ابنها صاحبي وكنت هايج نيك علي جسمها عود كيرفي ابن متناكة جاحد مفيش فيه غلطة
كنت بتكلم مع صاحبي عن السكس وقنوات السكس قالي تعالي ندخل اوضتي نتفرج علي الكومبيوتر احسن
واحنا بنتفرج طلعت زبي العب فيه حسيت بحركة وراء الباب عشان كنا مشغلين الصوت بس واطي
فضلت مركز لحد ما تأكدت أنها واقفة وراء الباب
قولت لصحبي أنا داخل اشرب عشان هي تبعد عن الباب دخلت المطبخ كان باين عليها الهيجان
بعدها بيومين كنت هناك ولابس شورت ميلتون لقيتها مركزة جامد علي زبي كان زبي نص واقف
دخلت الحمام حسيتها بتتفرج بردو بعدها بقت تحك فيا وتخبط فيا طول اليوم (كنت انا ١٧/١٨ سنة وهي فوق ال٣٠ )
كنت خايف اعمل معاها حاجة
تاني يوم داخل المطبخ لقيتها بتغير وكانت لابسة چيبة وقالعة البلوزة وواقفة بالسنتيان بس تنحت وهي لسه هتغطي قولتلها براحتك أنا خارج لقيت أنا افتكرتك في الاوضة قولتلها خلاص انا كل يوم هدخل المطبخ أول ما تيجي قالت ليه بقي يا صايع عايز تشوفني وانا قالعة؟
قولتلها بصراحة آه ومش بس كدا ده انا نفسي احسس علي قلبك ضحكت بشرمطة وقالت إنه واحد فيهم
رحت مقرب عليها ومسكت الاتنين قولتلها الاتنين ونفسي ادوقهم اتخضت وقالت اهدي زيزو يشوفنا
قولتلها عادي قالت عشان خاطري روح دلوقتي
بعدها فضلت هي تنكش طول اليوم وقبل ما امشي راحت خرجت تقفل الباب ورايا راحت زنقتني في الباب وعضة شفايفي وماسكة زبي بايدها
أنا تنحت بصراحة قالتلي هظبط اموري واقولك بكرة نعمل ايه
المهم بعدين احكيلك انت بقي يا رايق عشان القهوة بردت
شيماء