ما احلى لحس المهبل وادخال اللسان بين الشفرتين قبل بداية العلاقه الحميمة او بما يعرف مقدمات ممارسة الجنس حيث يلهب الرجل فرج المراة بالمداعبات النارية الساخنة حتى يجعلها تتاوه و تتغنج و هي من تطلب ادخال القضيب لانها لن تستطيع المقاومة اكثر . و لاثارة المراة هناك عدة طرق مثل القبلات على الرقبة و الشفتين و مص حلمة الثدي او لحسها بطريقة ناعمة حتى تذوب المراة و لكن لحس المهبل يعتبر طريقة سحرية لتهييج المراة و جعل مهبلها يقطر بالعسل و جاهز لاحتضان القضيب مهما كان حجمه و عرضه و حتى يعرف الرجل ان المراة قد ذابت بالفعل فانه يجب ان يسمعها تتاوه بطريقة ناعمة و هائجة و هي تطلب منه بداية الايلاج لانها وصلت لحالة شهوة رهيبة و ساخنة . و احلى طرق اللحس هي ان يباعد الرجل الشفرتين باصابعه حتى يظهر له البظر الذي يكون بارز وسط مهبل المراة و يخرج لسانه ثم يقربه من البظر بطريقة جميلة تجعل المراة تترقب بداية الإيلاج ثم يلامس اللسان البظر الذي لابد و ان يكون قد التهب من شهوة المراة و لهفتها على القضيب واحيانا يجد الرجل البظر قد تبلل و الماء ينسكب من بين شفرتي المهبل و هذا دليل على شهوانية المراة و تاثرها القوي بالمداعبات خصوصا اذا كان الرجل خبير و حريف في ممارسة الجنس
و يبدا الرجل بتمرير لسانه على البظر بشكل دائري او عبارة عن تقاطع مثل تقاطع السيوف و احيانا يمرر لسانه من الفوق الى الاسفل على البظر و كانه يدهن تلك المنطقة و حين يحس ان المراة هاجت و ذابت يبدا بادخال لسانه تدريجيا الى اقصى عمق يستطيع الوصول اليه في مهبل المراة . و مهما ادخل الرجل لسانه في مهبل المراة فان الايلاج باللسان لن يساوي حتما الايلاج بالقضيب لان هذا الاخير اكبر و اطول من اللسان لكن لحس المهبل تمهيدا لدخول القضيب امر جميل و رائع جدا بالنسبة للمراة و الرجل على حد السواء و هو يعطي للعملية الجنسية لذة و جمال اخر . و قد يجد الرجل نفسه يلحس لمدة اطول اذا كان مذاق المهبل و العسل الشهي الذي يخرج منه و هو يبتلعه فيجد متعة في ذلك فينسى نفسه و يترك المراة او الزوجة تترجاه كي يبدا بالايلاج و يدخل قضيبه و هنا يستمتع اكثر باهاتها و غنجاتها و توسلاتها له كي يبدأ بالايلاج حتى يشعر بمدى فحولته و قوته الجنسية و هذا يعتبر من نقاط ضعف المراة اثناء ممارسة العملية الجنسية
و يبدا الرجل بتمرير لسانه على البظر بشكل دائري او عبارة عن تقاطع مثل تقاطع السيوف و احيانا يمرر لسانه من الفوق الى الاسفل على البظر و كانه يدهن تلك المنطقة و حين يحس ان المراة هاجت و ذابت يبدا بادخال لسانه تدريجيا الى اقصى عمق يستطيع الوصول اليه في مهبل المراة . و مهما ادخل الرجل لسانه في مهبل المراة فان الايلاج باللسان لن يساوي حتما الايلاج بالقضيب لان هذا الاخير اكبر و اطول من اللسان لكن لحس المهبل تمهيدا لدخول القضيب امر جميل و رائع جدا بالنسبة للمراة و الرجل على حد السواء و هو يعطي للعملية الجنسية لذة و جمال اخر . و قد يجد الرجل نفسه يلحس لمدة اطول اذا كان مذاق المهبل و العسل الشهي الذي يخرج منه و هو يبتلعه فيجد متعة في ذلك فينسى نفسه و يترك المراة او الزوجة تترجاه كي يبدا بالايلاج و يدخل قضيبه و هنا يستمتع اكثر باهاتها و غنجاتها و توسلاتها له كي يبدأ بالايلاج حتى يشعر بمدى فحولته و قوته الجنسية و هذا يعتبر من نقاط ضعف المراة اثناء ممارسة العملية الجنسية