NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,839
مستوى التفاعل
12,825
نقاط
14,300
قصّة واقعية

ذات مرّة دخلت مرحاضاً عمومياً تكثر فيه حركة الداخلين والخارجين، وكان الوقت عصراً والأنوار فيه مضاءة، غير أنّي كنت مثاراً جدّاً وأرغب بالحصول على أير جميل ينيكني،
فوقفت داخل أحد المراحيض وتركت الباب مفتوحاً وأسدلت بنطالي وسروالي الداخلي قليلاً مظهراً الجزء العلوي من مؤخّرتي البيضاء المربربة والطرية،
وكنت خائفاً من أن أتعرّض إلى مشكلة بسبب وقفتي هذه، رغم أنّي كنت سأدّعي أن بنطالي انزلق رغماً عنّي، وكنت منتبهاً ومهيّئاً لرفعه في أيّة لحظة،
لحظات وسمعت حركة خلفي، التفتُّ فإذا بشاب دخل إلى المراحيض ووصل إلى أمام المرحاض الذي أقف فيه،
وتوقّف لبرهة كانت كافية لتلتقي نظراتنا ثمّ لتنحدر نظراته وتتوقّف قليلاً على مؤخّرتي، ثم استدار ودخل مرحاضاً آخر،
رفعت بنطالي وخرجت وأنا أزرّر بنطالي ووقفت أمام المرحاض الذي دخله الشاب وكان بابه مفتوحاً، التفت إليّ، والتقت نظراتنا مجدّداً فما كان منه إلا أن استدار قليلاً وأراني أيره المنتصب، ثمّ عاد إلى وقفته،
أكملت تثبيت أزرار بنطالي، ثم رأيته يلتفت إليّ ثانية ويغمز إلي بعينه وكأنّه يسألني: "ماذا؟"، هززت له برأسي موافقاً، فخرج من المرحاض وتوجّهنا للخارج،
وبكل بساطة مشى إلى جانبي قائلاً: "تعال معي"،
سألته: "إلى أين؟"،
أجابني: "أعرف مرحاضاً لا يدخله أحد في هذا الوقت"
ومشينا معاً دون أن ننطق بحرف، كان الشاب أشقر البشرة جميل الوجه، نحيل القدّ، وكنت أتأمله بصمت وإعجاب،
ثمّ سألني: "أأعجبك؟" وكان يقصد أيره،
فأجبته: "نعم، جدّاً"
وكان أيره، بالفعل، ومن النظرة الوحيدة التي رأيته فيها، كبيراً وجميلاً.
وسألته بدوري: "أأعجبتك؟" وكنت أقصد مؤخّرتي،
فأجاب: "بالتأكيد".
وتابعنا سيرنا صامتين إلى أن وصلنا إلى محطّة للحافلات وتوجّهنا إلى المراحيض، دخلت وأنا أرجو ألا يكون أحد هناك، وبالفعل كانت فارغة ولا أحد فيها، ومن الواضح أن لا ازدحام في تلك الساعة،
بادرني قائلا: "هيا لندخل"
ودخلنا أحد المراحيض وأغلقنا الباب خلفنا، وبسرعة فكّ أزرار بنطاله وأنزله مشرّعاً أيراً ضخماً لم أكن قد رأيت مثله من قبل.
كان طويلاً وثخيناً جدّاً أمسكته بيدي وجلست القرفصاء أتلذّذ بلعقه ومداعبته وامتصاص حشفته الوردية اللون، وانحدرت أقبّل الشعر الأشقر على الفخذين، وألعق خصيتيه بنهم شديد،
وكانت قطرات من مائه قد بدأت تنضح من ثقب حشفته، فامتصصتها بشغف، وهو يمسح بيده على ظهري ومؤّخرتي بعد أن وقفت وكشفتها منزلاً بنطالي وسروالي الداخلي إلى محاذاة ركبي،
وأحسست به ينحني إلى مؤخّرتي ويشبعها تقبيلاً وعضّاً خفيفاً، وأنا أمتص أيره وألعقه، ثمّ وقف وأدارني وأبقاني منحنياً واضعاً رأس أيره على فقحتي،
كنت خائفاً جدّاً من ضخامة أيره، ولكنّي لم أكن متردّداً، فمن غير المعقول أن أحظى بأير عظيم كهذا ولا أجعله يدكّ أحشائي..
قلت له: "أرجوك رويداً رويداً.. لا تضغط أنت في البداية، أنا سأدخله"
وأمسكت بأيره بيدي وبدأت أدخل رأسه في فقحتي شيئاً فشيئاً، لكي تتوسّع وتعتاد على ثخانته، كنت أشعر بالألم مع كلّ دخول،
وفي الوقت نفسه أزداد رغبة بالمزيد، وحين وصل إلى منتصفه، أحسست به يضغط قليلاً إلى أن تابع انزلاقه إلى الداخل، وأحسست برأس أيره يضغط على إمعائي،
أمسكت أليتيّ بكفّي وباعدتهما، وأمسك هو بخاصرتي وسحب أيره إلى الخارج حتّى كاد أن يخرجه كلّه، لكنّه أبقى الرأس في فقحتي،
ثمّ عاد ودفعه في جوفي ثانية، وأحسست بحرارة هائلة في فقحتي التي توسّعت حتّى كادت أن تشق، فأخذت أتلوّى من المتعة والألم،
وابتدأ ينكحني بحركة بطيئة ومتواترة، وشيئاً فشيئاً بدأت حركته تتسارع، وتسارعت معها تأوّهاتي.. وصار يضرب أعمق وأقوى من قبل وأنا أحسّ بأيره يخترق أحشائي كرمح من لهب.
وازدادت إثارتي مع ازدياد ضرباته المتواترة، وامتدّت يده تداعب أيري وتدعكه بشدّة، مرّت لحظات طويلة وأيره الضخم يدخل ويخرج في جوفي مخترقاً ثمّ متراجعاً،
ويدخل مجدّداً بقوّة.. لم تعد رجليّ قادرتين على حملي. وبدأ جسمي يرتجف مرتعشاً ويده الضخمة تقبض على أيري وتدعكه فيما أيره يدكُّ جوفي..
وتمنّيت ألاّ ينتهي من النكاح، إلى أن تعاظمت نشوتي وأحسست بأيري ينفجر ويبدأ بقذف المني، وبفقحتي تشتدّ على أيره ممّا زاد في ألمها ولهيبها،
وأحسسته هو أيضاً قد ضغط أيره إلى الداخل قاذفاً لهيبه في جوفي.. دفقة وراء دفقة... وراء دفقة.... لحظات من السكينة والهدوء... وما زلت أحسّ حرارة أيره في داخلي، ثمّ بدأ يسحبه خارجاً...
حين أخرجه كلّه من فقحتي، أحسست بها وقد أطبقت على ما ترك داخلها من مني... وأحسست ارتعاشاً قويّاً يهزّني وارتجفت ساقاي،
فيما هو اقترب منّي وأمسك بوجهي بين كفّيه ودنت شفتاه من شفتي تمتصّهما بقبلة شكر وامتنان... تلك القبلة، أكملت النشوة وأوصلتها إلى لحظة حنوّ رائع،
فالتفّت ذراعيّ حول عنقه، واحتضنّا بعضنا للحظات، قبل أن نغتسل ونخرج. مضى كلّ منّا إلى سبيله، دون أن نتعارف،
ولكنّي على ثقة تامّة بأنّه يتذكّرني من وقت لآخر، كما أذكره أنا بفرح ونشوة في أوقات صفوي. إذ أنّنا لم نلتق بعد ذلك أبداً.........
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%