صحبي من نفس شارعنا كنت انا وهو بنجيب واحد بيمص زوبرنا ف الشقه الي فوق وبنعطيلو فلوس الكلام ده من 7 سنين ف يوم لقيت الباب مقفول رجعت من الباب الي ورا وفتحت البوابه الخلفيه للبيت وطلعت وكنت عارف انه بينيك الواد طلعت فوق ف الشقه بصوت واطي واتصدمت لما لقيتو نايم ع اختو ساره وكان قالع البنطلون وهيا لبسه بنطلون بيتي اتخضو لما شافوني انا قولتلهم عايز اعمل زيك لهقول ل امك ابوه كان ميت
قلعت بنطلوني وركبت ع طيز اختو وفضلت احك ف طيزها ونزلت لبني علي طيزها وهيا دلوقتي اتجوزت ومحدش عرف حاجه وانا مالمستهاش بعدها وكل ماشوفها كان محصلش حاجه