كفاك غرورا
فما كنت يوما
بداك الجمال
ولا كنت حبا
بقلبي ينام
ولا ياقوتت كل البحار
وكل الروايات كانت خيال
كفاك غرورا
فحتى القصائد كانت خيال
وحبي الأبي
كان دعاءا يفوق الخيال
تراك حسبتني شيء ينال
لتمشي كأنك كل الجمال
لمذا إشتهيت وجوه الرجال
وكل الأسرة
وكل الشوارع التي صافحتك
تراك شربت
من العهر حتى إرتويت
وجئت تطوفين بيتي إحتيال
إن ذكاء يفوق الجمال
عطفت عليك لأنك طفلة
ولا شيء أخر غير إحتياج
لأنثى تصاحب ليلي
وتملئ شهوات جنسي اللعين
إن كنت حلمت بحب جميل
إن أعطيتك الشيء الكثير
ويكفيك أني لم أذكر
كل الروايات فوق السرير
ظننت بأنك أنت الملاذ الأخير
تراك جننت
فلتسألي باب بيتي الكبير
كم من آيات الجمال دخلت
هذا البيت الحزين
وكم من إناث نامت
على عتبات بيتي الجميل
كفاك غرورا
فما كنت يوما أعير إهتماما
لدمع يسيل
وما كنت يوما أعير إهتماما
لحب و عشق ذليل
ولو كنت عشقتك كالمستحيل
أليس هذا ما تدعين
أقول بأنني شيء كبير
ولو قلبي يوما ضعف
لشنقته دون حنين
كفاك غرورا
فحتى الجمال الذي تدعين
شيء من بقايا المرايا
وريقي الجميل
وحتى نهديك كانا
وليد يدي
ألا تذكرين
كم سهرت الليالي
لنحث هذا الوحش الجميل
ألا تذكرين
بقايا الدماء
بأطراف ثغري
حتى أعلمك الشيء الكثير
كفاك غرورا
فما كنت إلى ذكرى
لوقت قصير
ولا داعي لأسقط بأقلامي الجحيم
وحتى القصائد شيء كبير
وأطهر منك
وساخة داك السرير
كفاك غرورا
ولتشكريني لأني عفوت عليك
ولم أكتب الشيء الكثير
لكن لبد من توظيح شيء صغير
أنت من لك الشرف الكبير
بأن كنت معي وقتا قصير
ولتشكري الموللى
لأني كريم
![d9leLl4.jpg d9leLl4.jpg](https://iili.io/d9leLl4.jpg)
فما كنت يوما
بداك الجمال
ولا كنت حبا
بقلبي ينام
ولا ياقوتت كل البحار
وكل الروايات كانت خيال
كفاك غرورا
فحتى القصائد كانت خيال
وحبي الأبي
كان دعاءا يفوق الخيال
تراك حسبتني شيء ينال
لتمشي كأنك كل الجمال
لمذا إشتهيت وجوه الرجال
وكل الأسرة
وكل الشوارع التي صافحتك
تراك شربت
من العهر حتى إرتويت
وجئت تطوفين بيتي إحتيال
إن ذكاء يفوق الجمال
عطفت عليك لأنك طفلة
ولا شيء أخر غير إحتياج
لأنثى تصاحب ليلي
وتملئ شهوات جنسي اللعين
إن كنت حلمت بحب جميل
إن أعطيتك الشيء الكثير
ويكفيك أني لم أذكر
كل الروايات فوق السرير
ظننت بأنك أنت الملاذ الأخير
تراك جننت
فلتسألي باب بيتي الكبير
كم من آيات الجمال دخلت
هذا البيت الحزين
وكم من إناث نامت
على عتبات بيتي الجميل
كفاك غرورا
فما كنت يوما أعير إهتماما
لدمع يسيل
وما كنت يوما أعير إهتماما
لحب و عشق ذليل
ولو كنت عشقتك كالمستحيل
أليس هذا ما تدعين
أقول بأنني شيء كبير
ولو قلبي يوما ضعف
لشنقته دون حنين
كفاك غرورا
فحتى الجمال الذي تدعين
شيء من بقايا المرايا
وريقي الجميل
وحتى نهديك كانا
وليد يدي
ألا تذكرين
كم سهرت الليالي
لنحث هذا الوحش الجميل
ألا تذكرين
بقايا الدماء
بأطراف ثغري
حتى أعلمك الشيء الكثير
كفاك غرورا
فما كنت إلى ذكرى
لوقت قصير
ولا داعي لأسقط بأقلامي الجحيم
وحتى القصائد شيء كبير
وأطهر منك
وساخة داك السرير
كفاك غرورا
ولتشكريني لأني عفوت عليك
ولم أكتب الشيء الكثير
لكن لبد من توظيح شيء صغير
أنت من لك الشرف الكبير
بأن كنت معي وقتا قصير
ولتشكري الموللى
لأني كريم
![d9leLl4.jpg d9leLl4.jpg](https://iili.io/d9leLl4.jpg)