NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

اصبحت اقرب شئ يا صديقي للكاتب المحبوب بياع الكلام wael
فالتدرج ونمو المشاعر و الصبر على الوصول للغاية هي سمة تجمعكما
صديقي الباحث دائما تتطور و تتحفنا باعمالك و لا يسعني الا ان ارفع لك القبعة و اشيد بموهبتك الكبيرة
شكرا لك
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
قصة جميلة ورائعة متوقع منك افضل كاتب بالمنتدى كل الحب والاحترام على الاجتهاد الجميل بتاعك💗
من المعجبين بقصصك 💗💗💗💗
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
يسطا دا انا قولت هدخل انهارده الاقيك نزلت الجزء الجديد فالتعليقات.. الاقيك منزلتش حاجه؟! 😅
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
اصبحت اقرب شئ يا صديقي للكاتب المحبوب بياع الكلام wael
فالتدرج ونمو المشاعر و الصبر على الوصول للغاية هي سمة تجمعكما

صديقي الباحث دائما تتطور و تتحفنا باعمالك و لا يسعني الا ان ارفع لك القبعة و اشيد بموهبتك الكبيرة
شكرا لك
شكرا لك يا صديقي سعد
رغم اني من أشد المعجبين ببياع كلام وشرف لي ان تصفني بالأقرب له.. لكن صدقني انا لا اقلده.. لكل منا أسلوبه و لغته..
وانا فعلا اشكرك من قلبي لأنك من القراء الذواقين المتابعين لي دوما.. الذين استمر هنا من أجلهم هم فقط..

تحياتي لك 🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
يسطا دا انا قولت هدخل انهارده الاقيك نزلت الجزء الجديد فالتعليقات.. الاقيك منزلتش حاجه؟! 😅
صدقني يا صاحبي.. لو نزلته.. ستجده قليل.. العمل لا يعطي فرصة.. لكني يأضغط نفسي اليوم و بكرا.. لعلي انهي هذا الجزء بشكل يلبي طموحك و طموح القراء الأعزاء..
 
  • أتفق
التفاعلات: يوليوس قيصر
قصة جميلة ورائعة متوقع منك افضل كاتب بالمنتدى كل الحب والاحترام على الاجتهاد الجميل بتاعك💗
من المعجبين بقصصك 💗💗💗💗
الف شكر و تحية ليك لكلامك الجميل
القصة التي وعدتك بها في مسوداتي.. مثلما وعدتك.. سانهيها باقرب فرصة قبل مطلع العام الجديد..

الف شكر لصبرك
 
  • حبيته
التفاعلات: مثلي الجنس
صدقني يا صاحبي.. لو نزلته.. ستجده قليل.. العمل لا يعطي فرصة.. لكني يأضغط نفسي اليوم و بكرا.. لعلي انهي هذا الجزء بشكل يلبي طموحك و طموح القراء الأعزاء..
اذا كان كده مقدرش اتكلم 😅خد وقتك ياصديقي
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
شكرا لك يا صديقي سعد
رغم اني من أشد المعجبين ببياع كلام وشرف لي ان تصفني بالأقرب له.. لكن صدقني انا لا اقلده.. لكل منا أسلوبه و لغته..
وانا فعلا اشكرك من قلبي لأنك من القراء الذواقين المتابعين لي دوما.. الذين استمر هنا من أجلهم هم فقط..

تحياتي لك 🌹
لم اقل ابدا انك تقلده
فقط قلت ان هناك تشابه
 
  • أتفق
التفاعلات: الباحـــث
فين الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
اتمنى عمل قسم خاص بموضوعات الكاتب المميز بياع كلام أو الباحث
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
يسطا دا انا قولت هدخل انهارده الاقيك نزلت الجزء الجديد فالتعليقات.. الاقيك منزلتش حاجه؟! 😅
لعيونك.. يا يوليوس.. يا صاحبي..
ضغطت نفسي و نزلت السابع في التعليقات.. وهيبقى في التعليقات.. وكذلك الاجزاء القادمة..

تحياتي لك 🌹🌹🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: يوليوس قيصر
اتمنى عمل قسم خاص بموضوعات الكاتب المميز بياع كلام أو الباحث
🌹🌹🌹 من ذوقك الراقي يا راقي..
يكفيني ان اكون معكم في المنتدى الجميل.. هذا لوحده تشريف كبير
 
لعيونك.. يا يوليوس.. يا صاحبي..
ضغطت نفسي و نزلت السابع في التعليقات.. وهيبقى في التعليقات.. وكذلك الاجزاء القادمة..

تحياتي لك 🌹🌹🌹
تسلملي ياراجل ياجدع
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
شوف الجزء ده قليل الأدب وإنت كأنك بتنافس نفسك علي الأفضل ..
عارف أنا وصلت لحد مش هسمح لأي راجل يلمسك غيري ومش عايز أكمل .. متعرفش خايف الجزء يخلص ولا أنا عايز أعيده من الأول .. عايز يفضل جزء حتي وإن صغير يبقي سبب أن أعيده تاني ..
الخلاصة إذا كنا كقراء ليك لينا خاطر متحرمناش من التحفة دي ومتتأخرش علي أد ما تقدر ..
تحياتي ♥️
 
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
الجزء السابع




بقـلم الـبـاحـث
لم يعد حصرياً ..



بعد يومين.. صار مجدي يفكر كثيرا بعلاقته مع أنسام! بقلم الـباحــث فأنسام لم تتصل به منذ أسابيع!

موقفها كان قوياً و زعلها كان أقوى!

مجدي.. يشعر الآن بشعور غريب يغلب عليه الإكتئاب.. حالة مزعجة.. يريد ان يتخلص منها..يجهل ما هي بالضبط! لكنه يكره ان يظل فيها..

كمن يدخل في نفق مظلم لا يعرف نهاية له.. ولا امل له بالنور.. إلا.. اذا أضاء له شخص آخر من النهاية الأخرى للنفق..

هذا الشخص.. هو أنسام..! أنسام فقط من يمكنها ان تضيء له الدرب و تنقذه مما هو فيه..قبل ان يستمر في توهانه و ضياعه.. وربما..seeker لن يجد المخرج أبدا..
بقلم الباحث

استجمع مجدي قواه.. واتخذ قراره.. عليه ان يواجه أنسام.. ويضع النقاط على الحروف.. وينهي عذابه و عذابها!!



المشهد الرابع
الصلح خير!!



اتصل مجدي بأنسام عدة مرات و بشكل متكرر.. حتى اجبرها على ان تجيب اتصالاته..

ورغم ان نبرتها كانت مزعجة بالكلام .. إلا انه اعطاها الحق والتمس لها العذر..

انسام نـسـ.وا.نـجـ.ي كانت واضحة جدا في موقفها.. لم تلف و لم تدور مثله..

بصعوبة بالغة كلمها مجدي.. اراد ان يقنعها بضرورة ان يتقابلا ليحلا الأشكال الذي وقع بينهما..

انسام رفضت اللقاء بشدة seeker. وقالت له جملة واحدة..
بقلم الباحـث

انسام/ نتقابل؟؟ عشان تهرب مني زي كل مرة؟ لا يا مجدي.. مش محتاجة اننا نتقابل.. خلاص مابقتش قادر تمشي عليا الكلمتين بتوعك.. !

مجدي برجاء/ طب.. افهمك بس.. انا.. المرادي بجد..بجد عاوز رضاكي.. !


تنفست انسام بعمق.. ثم هدأت ..فهي تعرف انها في موقف صعب جدا.. فهي بحكم المتزوجة من غير عرس او فرح.. وعليها ان تسايس مجدي لتنال منه مرادها..ألا و هو الفرح


انسام بوضوح/ رضاي! رضاي لما تحدد يوم واحد و ثابت لمعاد الفرح.. مترجعش في كلامك ابدا.. زي ماعملت آخر مرة! و مالاكش دعوة بأمك يا مجدي..
لو بتحبني بجد و لسه عاوزني.seeker.تعمل الي قولتهولك دلوقتي..

مجدي/ طيب.. طيب.. انا تحت امرك يا حبيبتي.. صدقيني.. بس خلينا نتقابل!! دنتي وحشاني بجد و عايز اشوفك.. هو انا ما وحشتكيش بردو؟

انسام ببرود/ لا.. ما وحشتنيش يا مجدي.. ولعلمك يا استاذ.. الي في دماغك مش هيحصل بعد كده.. ؟

مجدي/ ها.. يعني ايه؟؟ انتي مراتي يا انسام.. انت نسيتي؟

انسام/ مش ناسية يا حضرة الاستاذ جوزي!! بس لو بجد لسه بتحبني و عاوزني زي ما بتقول.. يبقى تحدد معاد الفرح.. وساعتها.. هكون بين اديك .. و ملكك!

مجدي منزعجا/ نعمممم !!

انسام/ زي ما سمعت.. ! انا بجد مشغولة جدا دلوقتي.. لازم اروح!

مجدي/ طب استني بس.. نتفاهم!

انسام/ ابقى كلمني تاني لما تحدد معاد الفرح.. خلي بالك من نفسك .. سلام !


انقطع الاتصال.. و مجدي مصدوم بالتحول الكبيرseeker الواضح الذي صار لأنسام بعد ان كان يستطيع ان يلف دماغها بكلمة حب واحد بصوته الحنون!

كان ينوي ان يقابلها مثل كل مرة.. وينال منها جرعته الضرورية من الجنس.. تصبره لفترة.. لا يريد البـاحث ان يدخل المتاهة مجددا..

ما وقع بينه و بين امه.. خطأ كبير.. كان يتجنب التفكير فيه و يتهرب منه..

مجدي يحب امه.. متعلق بها جدا.. لكنه لم يكن يفكرseeker بها جنسيا ابدا..ما حصل كان غير مخطط له.. كان خطاء غير مقصود.. نعم..هو حصل بدون قصد ..

هكذا صار مجدي يقنع نفسه .. و يهدأ ضميره..

ما اثلج قلبه..ظنه ان امه لم تتذكر ما حصل..!

ففي المرة الثالثة التي قذف بداخلها.. شهقت سوزان من الشهوة لدرجة الـباحث .. اغمضت عينيها .. كأنها دخلت في كوما.. وغابت عن الوعي!!

رآها تتنفس بعمق و ببطيء.. وهي تدخل في نوم عميق.. كأنها أراحت تعب ن.س.و.ا.ن.ج.ي السنين الباحـث عنها بهذه اللحظة و ارتاحت.. لدرجة غطت في نوم عميق!
بقلم الباحث


تلك الذكرى تطارده كل قليل.. و ينزعج منها.. وتؤلم ضميره. لم يكن راض عن نفسه ابدا..

لقد خضع لغريزته و شهوته و استمتع جدا مع امه.. لكنه ندم ندما كبيرا بعدها..

تذكر مجدي كيف سحب قضيبه الملوث بسوائل Seekerكس امه المختلفة و كيف تساقط لبنه منزلقا من خارج كسها ..لشدة امتلاءه .. و نزوله حتى خرمها..

تذكر كيف .. اعاد لها لباسها من جديد.. وثم حملها رغم ثقلها.. واعادها لسريرها في غرفتها.. ووضع عليها الغطاء و تركها تنام بسلام..

اما هو .. دخل للحمام فورا يزيل عنه اثار النيك.. و غير مصدق انه فعل للتو ذلك بأمه..

مجدي لم يستطع النوم ليلتها. لاذ بالفرار صباحا.. مبتعدا عنها و عن خطيئته التي اقترفها معها..

كان يلوم نفسه فقط بما حصل.. لم يلق بأي لوم على أمه..

هو الآن صار على مفترق طرق.. لا مفر امامه .. إما ان يتزوج انسام حالا و ينهي معاناته و حمله لخطيئة أمه..seeker و يعيش حياته و لا ينظر للخلف.. و يتركها بقلم الباحث

هي ايضا تعيش حياتها و ترضي احتياجاتها بالطرق الطبيعية..

أو.. أن يستمر في جنونه و طريق ٌ نهايته ليست معروفة.. مليئة بالمجهول و الخطايا !

مشكلة مجدي انه انسان.. مُقاد.. أمضى كل سنوات عمره وهو يتلقى الأوامر لتفيذها و الخطط لتطبيقها..

لم يتعود ابدا ان يجد نفسه في مثل هذا الموقف الحساس.. حتى ممارسة الجنس مع أمه.. لم تكن من تخطيطه..! حصل الامر صدفة كما يعتقد هو.. أو يظن !

او ربما كان بسبب ارتخاء كبير من جانب سوزان.seeker. فلم يتجراء هو من طرفه على القيام بأي خطوة..

ومع شخصيته الإنقيادية هذه.. صعب جدا ان يأخذ قرارا مصيريا مثل هذا..

حتى امه.. حين تعطيه الصلاحية لاختيار موعد الفرح.. كان يقف ساكنا.. كأنه ينتظر اليوم الذي تأمره امه فيه وهي من تحدد له الموعد ليتزوج..

عقدة يعاني منها مجدي.. لا يعلم كيف يفككها و يتخلص منها..

استمر الحال هكذا لثلاثة أسابيع..منذ وقوع " الحادثة" بين مجدي و أمه.. وهما يعيشان في البيت حالة إنكار غريبة عجيبة!
(بقلم الباحث)

سوزان تتصرف بشكل طبيعي جدا معه.. كأي أم تتصرف مع ابنها.. لم يتغير فيها شيء .. فهي مازالت تسأل عنه لو تأخر و تهتم بشؤونه و مواعيده.. ولم تنس ايضا ان تسأله عن أنسام!

مجدي كان يتصرف كذلك وكأن شيئاً لم يكن! seekerمثلما تفعل امه.. لكن فقط اصبح الحديث المتداول بينهما أقل نوعا ما..

سوزان لم تغير من طبيعة لبسها.. ومجدي تعود على رؤيتها بذلك المنظر..

رغم ملبسها المتحرر نوعاً ما .. لم تكن سوزان تسبب له هيجانا.. لأنه وضع على عينه غشاوة.. يريد ان ينسى ما حدث.. فكيف يفكر بالأمر مجددا..!

أما سوزان.. ربما تلك الليلة كانت بالنسبة لها ليلة شتوية ماطرة بغزارة.. حتى فاضت حقولها و ارتوت.. لدرجة لم تعد تتهيج بتلك السرعة..

لم يعد يهاجمها البلل مثل السابق.. صارت نوعا ما اكثر تحكما بإفرازاتها..
بقلم الباحث

لم تعد كلمات حسان حين يتصل بها و يتغزل بها تسبب لها نفس النأثير الجميل.. فيتبلل فرجها و ترتخي فوهته..

بقيت سوزان على هذا النحو.. اكثر من ثلاثة اسابيع!!

كانت تعيش حالة جديدة .. مع نفسها.. بين جادة الصواب.. و أهواء القلب..

فقلبها.. صار باردا من ناحية حسان.. اختفى منه ذلك الوهج والحماس .seeker. فتشعر هي احيانا انها تسرعت بالموافقة على الزواج به.. واحيانا تفكر في الأعتذار منه!!

مايمسكها فقط هو عقلها الرزن الذي طالما كان هو من ينقذها في قرارات حياتها المهمة..

على الأقل .. عليها بالتأني.. و أنتظار فرح مجدي الذي صار بلا طعم.. كفاكهة فسدت بسبب الأحتفاظ بها طويلا..

بقلـم الباحث



المشهد الخامس..
زجاج متصدع !



في الأسبوع الرابع.. حاول مجدي لمرة اخرى مع انسام ليصالحها.. متهربا منها كعادته من تحديد يوم ثابت للفرح دون التراجع عنه..

لكن.. هذه المرة كانت انسام متمسكة جدا بموقفها.. لم يجد مجدي لها منفذا او ثغرة كما يفعل بعض الناس ليتسللوا من خلالها لمحتوى الآخرين .. فيسرقو جهودهم..

لقد تعود مجدي في الفترة الأخيرة على ان يفرغ طاقته و غريزته مع انسام.. على الأقل مرة بالأسبوع..

ابتعادها عنه.. أجج مشاعره كثيرا و زاد من شهوته و تعطشه للجنس بشكل اكبر..

حتى انه فكر مع نفسه! كيف تحملت امه كل seekerهذه السنين دون جنس .. بينما هو لم يتحمل شهر واحد فقط؟

بعد مشاجرة كلامية قصيرة مع انسام لم تفض الى ما كان ينوي الوصول اليه.. عاد مجدي من الوكالة للبيت بخفي حنين.. بوقت متأخر ..
بقلم الباحث

فلقد تقلب مزاجه بسبب الشجار و لم يعد مباشرة للبيت.. وفضل ان يقضي اليل بصحبة بعض أصدقاءه في المهنة على احدى المقاهي..

حتى انه نسي ان يجيب رسالة امه التي بعثتها له أمه و ارادت ان تطمأن عليه بقلم الباحث لكن على ما يبدو ان النوم غلبها مبكرا فلم تتمكن بعد من مراسلته مرة اخرى..

نسي مجدي نفسه مع شلته في المقهى.. لوقت متأخر جدا.. حتى ان صاحب المقهى أعتذر منهم لأنه يريد أن يقفل المحل!

غادر مجدي و اصدقاءه وهم يضحكون.. لكن مجدي كان يضحك و في داخله شعور غريب..
عيونه تتنقل بين اصدقاءه وهو يحتقر نفسه.. ويطرح على نفسه عشرات الأسألة ( هل هم مثلي انا؟ هل يعرفوننسوانجيي ان الذي امامهم ناك أمه؟؟ ماذا سيقولون عني لو عرفوا بفعلتي؟؟)

أسألة كثيرة لا جواب لها.. ظلت تصدع رأسه طوال طريقه وحيدا نحو البيت..
(بقلم الباحث)


اقتربت الساعة من الثالثة صباحا.. فدخل مجدي البيت بهدوء.. وعلى اطراف اصابعه..

كان يشعر بالتعب الشديد.seeker. وقبل ان يدخل غرفته لينام فورا.. انتبه الى نقاله.. فوجد رسالة أمه له

( حبيبي يا جوجي.. انت فين؟ تأخرت كده ليه يا قلبي؟)

قراء الرسالة عدة مرات.. كأنه يقراء كلمات أنسام.. عندما كانت علاقتهما في أوجها..
بقلم الباحث

حركه الأشتياق لها متذكرا ايامهم الحميلة التي مارسا فيها الجنس بكل انواعه و اشكاله..

ذكريات كثيرة و مثيرة زارته الآن و هي تحرك شهوته و تؤثر عليه وتصيبه بأنتصاب قوي.. لم يعهده منذ ليلة الحادث..
(بقلم الباحث)



دخل غرفته.. و اضاء النور.. ينظر لسريره.. وملاءته النظيفه...

هنا.. صارت الحادثة.. هنا.. طارح أمه الغرام و مارس معها الجنس..

كيف يمكنه نكران ذلك؟؟

كيف تنكر امه سوزان الأمر كذلك؟؟

لماذا هما يتصرفان كأن شيء لم يكن؟

صرخ في صمت بعقله..( لاااا.. لاااا لا نقدر ان ننكر.. نحن نتهرب.. نمثل.. لكننا لا نقدر ان ننكر.. )

مجدي يتسمر امام سريره.. وهو يتذكر بالتفصيل الممل كيف مارس الجنسniswanjii معها و كيف قبلها و امه سلمت نفسها له بكل سهولة .
(بقلم الباحث)


هل كانت تعي انها مع ابنها؟ نعم.. بالتأكيد هي تعرف seekerان من ناكها هو ابنها..؟ على من تضحك هي..على نفسها ام عليه..

هكذا صار يفكر مجدي.. والآن.. شعوره تغير.. لقد شعر بأن هناك شيء ناقص..

وقف امام المرآة.. يطالع نفسه.. غضب بشدة حين تذكر فعلته.. فضرب المرآة بيده بقوة .. فتصدعت!!!

لحسن الحظ.. لم تتكسر المرآة.. ولم يُجرح مجدي.. ولم يصدر صوت عال عن ضربه لها ..

صورته.. تشوهت ..لم يعد يميزها.. بقي واقفا بهذا الشكل.. وهو يفكر مع نفسه..
(بقلم الباحث)


ان الزجاج اذا تحطم.. لا يمكن إصلاحه.. هناك اشياء اذا تحطمت..لن تعود ابدا لسابق عهدها.. ابدا..

ما وقع بينه و بين امه.. كزجاج تصدع.. و سيتحطم حتماً..

شعر مجدي بالغضب و هو يلوم نفسه.. مرتبكا بين شتى الذكريات التي مرت به الآن.. من ايام الطفولة و تعلقه القوي بأمه.. وكيف كان ينظر لها بأنها أنسانه معصومة .. ملاك.. لا تُخطيء !

كان يراها المرأة المثالية.. كان يريد ان يرى كل النساء على شاكلتها.. كان يبحث عنها في جميع النساء..seeker لعله يجد من تشبهها على الاقل.. فتكون له الامرأة المثالية المتكاملة..

لهذا.. ربما تأخره بالزواج من انسام.. سببه أنه لم ير في انسام أمه! المرأة التي ينشدها..
(بقلم الباحث)


فأنسام.. كانت ذات شخصية بسيطة و سهلة جدا.. و استطاع ان يتحكم بها بسهولة! رغم ان مجدي نفسه هو شخصية انقيادية..

مجدي.. شعر بحزن كبير.. وهو يرى صورة امه المثالية قد تصدعت..بعد ان افرغ شهوته بها..!

لم يعد يشعر بقرارة نفسه انها أمه.. لم تعد كذلك ابدا!! كما الزجاج المتصدع..

غضبٌ شديد.. يشعر به مجدي الآن.. انتهى لومه لنفسه.. صار يلوم أمه على ما فعلت به..
(بقلم الباحث)


تحرك ببطيء.. ووعيه الباطن يوجهه و يتحكم بأفعاله.. لا يدري لماذا يتصرف هكذا ؟؟

اخذته ساقيه لغرفة أمه..

فتح الباب بهدوء.. كانت امه تنام بعمق.. فقط ضوء النوم الخافت قرب سريرها ما يعطيه رؤية ضئيلة لوضعها وهي نائمة..

كيف تنام هي قريرة العين هكذا ؟ بعد انseeker مارست الخطيئة الكبرى مع ابنها! تذكر مجدي أيضاً عمار و اخته.. ونهايتهما..

لا يريد ان ينتهي به الحال مثل عمار..

عليه ان يضع حدا للأمر..!
(بقلم الباحث)


جلس بهدوء بجوار امه النائمة.. التي كانت تنام على جانبها الأيمن..

طالع وجهها الجميل.. الملاك الذي طالما احبه و ينظر له بحب ملائكي..

انفاسها فقط ما تسمع وسط سكون الليل الحالك..

مد يده بتردد.. لوجهها.. وضع انامله..على خدها الناعم الجميل.. يتحسسه اول مرة بحنان..

ثم .. نزلت انامله نحو رقبتها.. نظر لرقبتها البيضاء.الباحث. كان ثوبها مكشوفا جدا من عند التقاء نهديها الجميلين الذي ارتاح احدهما على الآخر..

معطيان مشهدا مثيرا جميلا جدا ..

كل هذا ولم تشعر سوزان به بعد..
(بقلم الباحث)

راحت انامله باتجاه رقبتها.. طوقها بخفه.. أنه يريد خنقها.. لينهي معاناته و معاناتها..

عيونه تتنقل بين وجهها الجميل و شق صدرها المغري..

الافكار تلاعبت به كما يتلاعب الموج بقارب صياد متهالك بسيط..لا يملك من امره شيء..

تذكر ليلتها.. انه تلمس نهدها من خارج القماش..seeker كان الجنس سريعا وخجولا بينهما.. لم يتح لهما الوقت حتى خلع ملابسهما..

الفضول تغلب عليه الآن.. وهو ينظر لشق نهدها المثير.. ويتسائل كيف يبدو نهديها ؟.. و قبضته زادت دون وعيه حول رقبة سوزان الناعمة الطرية..
(بقلم الباحث)

اشتدت قبضته تخنقها .. لدرجة بدأت سوزان تعاني بالشهيق.. لكنها لم تَصحُ بعد..

عيونه مثبته على شقها المغري.. ونهديها الطريين جدا.. قبضته مثبته حول رقبتها.. تمنعها من التنفس..

سَعلت سوزان.. واخيرا فتحت عيونها قليلا..ووجها صار محتقنا بسبب انحسار الدم فيه..

وهي تنظر له بعيون نصف مفتوحة.. وتَسعل.. هي نفسها لم تدرك بعد ما يفعله مجدي معها..

زاد سعالها و اختناقها.. الآن فقط فتحت عيونها.. واستيقظت.. نظرة عيونها .. مبهمة.. لم ير مجدي فيها خوفاً أو رعباً !!

هل تريده سوزان ان يكمل خنقها؟؟ هي لا تقاوم ولا تعترض.. لكنها تكافح لتشهق انفاسها..
(بقلم الباحـث)


بدأت سوزان تتحرك في مكانها قليلا.. تتلوى.. من حلاوة الروح.. دون ان تقاوم ابنها!! لكن الجسد هو من يقاوم بتلقائية..

لشدة اهتزاز سوزان .. اهتز السرير..
واهتزت بجانبه المنضدة الملحقة به..

فسقطت صورة..كانت موضوعة عليه نحو الارض و تحطم زجاجها..!

وجه الصورة كان للأعلى.. واستطاع مجدي رؤيتها رغم الضوء الخافت..

إنها صورة العائلة.. عندما كان هو صغيرا بين ذراعي أمه.seeker. وأبيه لجانبهما.. الصورة لم تعد واضحة.. بسبب تصدع زجاج إطارها ..

ارتخت قبضة مجدي..من رقبة سوزان.. ومعها استطاعت ان تشهق انفاسها الآن.. بعمق اكبر و سرعة ..مع صوت واضح لشهيقها .. تتخلله بعض السعلات.. محاولةً ان تعوض معها اكبر قدر ممكن من الأوكسجين!
(بقلـم الباحـث)


سحب مجدي يده تماما.. وعينه ثابته على الصورة المحطمة..

سوزان..صارت الآن مستيقظة.. لم تنطق بكلمة.. لم تصدر غير صوت شهيقها الواضح و زفيرها..

بعد ذلك.. انسحبت سوزان قليلا.. واستعانت بيديها لتنهض من رقادها.. وتجلس ..متكأة بظهرها لمسند السرير الخلفي..

جلست بهذا الشكل.. وقد انزاح الغطاء عنهاseekerفلقد إنحشر تحت جسم مجدي الذي ظل ثابتا في جلوسه..

بقيت سوزان بوضعها هذا.. ومع كل دقيقة تمر.. يتحسن تنفسها..

وهي تضع يدها على شق صدرها الواضح..بحركة عفوية لا تقصد منها شيء .. ربما الآن فقط شعرت ببعض الخوف ..
(بـقلم الباحث)

سكون.. مرَ عليه الآن دقائق..

سوزان تنظر لأبنها بصمت لا تفتح فمها بكلمة واحدة..

اخيرا نظر لها مجدي.. دون ان يتكلم هو الآخر..

عيناه تجول في وجهها..وشق نهديها الواضحين جدا.. وسوزان تداريه بيدها..

مد مجدي يده.. ليد امه التي كانت فوق شق صدرها .. يبعدها عنه.. سوزان صامته لا تتحرك.. تنتظر فقط و تريد ان تعرف ماهي خطوة مجدي التالية؟؟

صار شق نهدي سوزان واضحا امام عيون مجدي..seeker التي تحولت الآن لعيون شهوانية تفترس بنهم لحم صدرها..
(بـقلم الباحـث)


رفع نظره الى وجه امه.. التي صارت الآن واعية تماما و مستيقظة تتنفس بنسق منتظم بعد ان ارتاحت للتو..

نظرات غريبة جدا مبهمة يصعب جدا تفسيرها بين الطرفين..

مجدي.. بدأ يتحول الآن.. الى شخص آخر.. رجل غرائزي.. يعيش اللحظة فقط..

نظريته عن الخطيئة و لوم نفسه .. رُكنت على جانب.. شهوته صارت الآن تقنعه بنظريتها..

"أن كان الزجاج قد تصدع.. و ماعاد يمكن إصلاحه.. فما المانع من تحطيمه لأشلاء لكي تتضح الصورة خلف الزجاج أكثر !!!"

لقد ذاق طعم الجنس مع امه.. وتقبلته برضا.seeker. واستمتعت معه! لما لا يستمتع بجسدها الشهي الطري الأبيض المغري.. أقصى حدود التمتع ؟؟ لما لا؟؟
(بقلم الباحث)

لازال يتوق لرؤية ثدييها.. يريدها ان تتعرى.. ان تكون له جارية.. عارية.. تلبي شهوته بالمقام الاول.. لتكن تلك المرأة.. لا أمه.. الآن!!

سوزان.. يغزوها البلل من جديد.. خارجا عن إرادتها و سيطرتها.. كأن فرجها لا يستجيب إلا لأصابع مجدي!!

لحظات مريبة .. صمت يحل فجأة على مسرح الحياة قبل ان يفتتح ستاره للعرض الكبير!

مع نظرات مجدي.. يزيد بلل سوزان بغزارة .. يكاد يبلل الفراش من تحتها..seeker فوهة كسها انفتحت بشدة!! كأنها تريد ان تتلقف قضيبه بسرعة و تحتويه و تضمه بين جدران مهبلها..

بظرها ينتصب تزامنا مع انتصاب حلماتها التي برزت من خلف ثوب النوم الحريري الناعم الذي رسم شكلهمها خلفه ..
(بقلم الباحـث)

مجدي يعرف ان الوحش الجاثم بين ساقيه كشر عن انيابه بقوة.. استعدادا لألتهام فريسته..

لكنه لن يفعلها مثل آخر مرة!! يريد ان يتأنى..!! إن كان سيقترف خطيئة.. فليقترفها بشكل مستحق..!

مد مجدي يديه المرتعشتين الآن.. ليمسك كفي أمه!! سوزان تستجيب.. بشكل تلقائي.. هي صارت لا تملك نفسها.. بل صارت أسيرة شهواتها ..

مع مسكة مجدي.seeker. ارتعشت سوزان و ترتجف .. بوضوح كأنها تقف عارية وسط شارع في جو صقيعي مثلج ..
(بقلم الباحث)


اطال مجدي مسكته لكفيها الناعمين..وهو يستمتع بنعومة جلدها.. لطالما امسك كفيها و قبلهما. لكن.. هذه المرة بشعور مختلف تماما.. تماما!

اقترب مجدي كثيرا بجسده.. وسوزان جالسه ساكنه.. حتى احنى رأسه باتجاه وجهها..

واقتربت شفتيه من شفتيها.. وصار يشعر بأنفاسها الساخنة تلفح وجهه.. و يستنشقها..فتزيد من تأجج شهوته كأنها تنفخ على جمر فتشب ناره!

رعشة سوزان صارت واضحة جداseekerتنتاب كل جسدها.. وحلماتها رفعت الثوب بشكل بارز من خلف القماش..
(بقلم.. الباحث)


ادرك مجدي انها لا ترتدي برا تحت!

استمر بالتقدم.. وسوزان اغمضت عينيها..تستسلم للشعور القادم الذي سيمنحها مجدي لها بقبلته..

وبرومانسية.. و بطيء .. اطبق مجدي شفتيه على شفتيها.. بحنان..و سوزان تتكهرب.. وتزيد رطوبتها من تحت بشكل فضيع..

نعومة و رقة شفتيها اثارته اكثر.. يديه لاتزال تمسك يديها ..فتذوب سوزان بين يديه.. كما كانت انسام تذوب معه..

كعاشقين الآن.seeker. صارا يقبلان بعضهما بحب و شغف و شوق و لهفة..
(بقلم الباحث..)


تزيد القبلة باندماج شفتيهما.. حتى تلاقى لسانيهما.. وتعانقعا بقوة.. فزادت وتيرة القبلة.. وصارت اقوى و اكثرشهوانية..

مع اندماجهما بالقبلة.. وانّات سوزان التي خرجت الآن من انفها لتحرك قضيب مجدي أكثر تدلعه و تزيد هياجه و انتصابه..

ابتعد الآن مجدي عنها بفجأة!! وهي لا تزال مستمتعة بالقبلة..

ظلت ساكنة وفمها يلمع بتأثير رطوبة فمه بعد ان امتص شفتيها ولسانها بفمه ..

مد يديه لثوبها.. فهمت سوزان مقصده.seeker. فصارت تساعده وهو يريد ان يرفع ثوب النوم عن جسمها.. يريد ان يراها عارية. يريد ان يرة نهديها..!

فترفعه بيديها عن جسدها.. وترميه بعيدا.. فصارت عارية تماما..
(بقلم الباحث)


JfBjhZb.md.jpg

!! بثدييها الكبيرين المدلدلين على صدرها..شاخصتان أمام عيونه

فتح مجدي عيونه على اتساعهما لذهوله بمنظرهما الرهيب.. لم ير ثديين بهذا الحجم بعد.. !

رغم انهما كبيرين.. لكنهما مغريين جدا.. ممتلئين طريين. ولازالا منتصبين قياسا بأمرأة خمسينية!

كتلة الثدي الطرية.. وقد برزت خطوط الأوردة في النصف الاسفل منه بزرقة فاتحة جدا.. تجعل شكله مغر اكثر..


JfBjU91.md.jpg


الحلمتان كبيرتان.seeker. منتصبتان جدا.. وما حولهما هالة غامقة قليلا و كبيرة..

هو ثدي واضح عليه الكبر في السن.. لكنه جميل.. جميل جدا..
(بـقـلـم الباحث)

تلمسهما مجدي بلطف و رقة .. أصابعه تغطس في اللحم الطري بسهولة كأنه أسفنج ..

يدلكهما..مستمتعا جدا بشكلهما و ملمسهما..

أمّا سوزان.. تارة تغمض عينيها.. وتارة تعض برفق شفتيها مستمتعة و متأثرة جدا بلمسات ابنها لثديها المحروم منذ سنوات لكف رجل تداعبه..

اقترب مجدي بأنفه وفمه من ثديها .. يده تمسك بواحد.. تفرشه و تداعب حلمتيه بإستمرار و بمتعة رهيبه..

عطر صدر سوزان الرائع.. المختلط بعطر جسدها هيجه اكثر..فوضع شفتيه بلطف على حلمتها.. مع رجفة سوزان و رعشتها المتكررة ..

كل حركة حساسة منه.. تعمل كصعقة كهربائية خفيفة لجسدها..فتجفل و ترتعش مستمتعة.. وتزداد غزارة مياهها من تحت..

اطبق فمه و شفتيه فوق الحلمة و راح يمصها.. بروية.. اغمض عينيه.. كأنه يستعيد ايام الصغر عندما كان يرضع صدر امه..

هو لا يتذكر بالتأكيد.. لكنه شعور غريب.. يذكرنا ببداياتنا الاولى في الحياة..

لدقائق طويلة ...منهمك مجدي بفمه ويده.. فم يمتص الحلمة ويد تداعب الثدي الآخر..مع ازدياد النهم والشهوة..

صار فمه يحاول ابتلاع نصف كرة ثدي سوزان.. ويده الاخرى جعلت الثدي الآخر يحمر لشدة تفريشه و مداعبته..

سوزان بدأت تنسى نفسها و تأن بوضوح.. وهي مستمتعة و مستسلمة لما يفعل بها ابنها..

خصوصا عندما صار مجدي يحاول قضم ثديها بأسنانه..

منه قد رضع مجدي قوته و بنى عظامه فاصبح اليوم رجلا كامل البنية.. و نشيطا جدا..

سال لعاب مجدي وهو ينظر لثدي امه.. العارية.. التي لم ترتدي لباسل ايضا.. لكن كسها لم يكن واضحا بعد بسبب ضعف الأنارة..

اقترب مجدي بوجهه من صدرها الكبير.. عطر صدرها صار واضحا له.. فصار يشمه بعمق من قريب..

رفع يديه نحو ثديها .. بحذر.. اطبقهما بعنايه من تحتهما.. كأنه يحوطهما ليعرف حجمهما..

ومع لمسته.. أغمضت سوزان. عينيها بقوة و أطبقت شفتيها و رفعت وجهها للأعلى قليلا.. متأثرة بخشونة كف مجدي.. متفاعلة بقوة مع لمسته..

أصدر مجدي بيديه أمرا لكسها عن طريق لمسته لثديها.. بأن يجعله يفرز المزيد من المياه العسلية..
(بقلم الباحث)




بعد دقائق .. اطلق مجدي ثديها من فمه محررا.. لكنه لم يحرر الآخر من يده.. لايزال يلاعبه بيده كيفما يشاء

واتجه صوب شفتي سوزان.. وهجم عليها بفمه..يقبلها بنهم.. سوزان تجاوبت معه بشكل تلقائي.. فأعطته لسانها ليمصه!

لم يعد الأمر خفياً.. كل شيء صار واضح جدا لا يحتاج الى تأويل او إنكار.. انهما يمارسان الجنس .. فليمارساه بحرفية..!

هي بقرارة نفسها الآن.. تعيش دور الأنثى مع رجل يحبها و يشتهيها.. لا تريد ان تفكر بأي شيء آخر سوى ذلك..

وتريد ان تستمتع معه بكل جوارحها..فصارت بحراة تبادله القبل و تمص لسانه و تهمهم من بين القبل و تتأوه .. معلنة استمتاعها و اطلاق العنان لشهوتها..
(بقلم الباحث)


فجأة .. جفل مجدي.. وسار فيه تيار كهربائي قوي.. لقد شعر بيد امه تمسك قضيبه من خلف القماش..!!

لم يسبق له ان شعر بمثل ذلك الاحساس الجميل المدغدغ.. الناعم اللطيف .. فعلى الرغم من أن أنسام لم تبق شيئا إلا و فعلته أيضاً.. له و من أجله..

لكن وقع يد امه على قضيبه.. ولد لديه شعورا مختلف جدا.. بل هو شعور جديد تماما.. لا يمكن احساسه مع شخص آخر ابدا..

بدأ الآن مجدي بفك ملابسه.. وأمه تساعده .. وفميهما ملتصقين بشدة لا يفترقان..

كل منهما يتنفس انفاس الآخر بعمق و يستمتع بها.. فتزيد رغبته و إثارته للمقابل..

حتى صار قضيب مجدي المشدود على آخره واضحا.. عاريا.. فأمسكته سوزان بيده بحنيه و نعومة فائقة..


فكاد مجدي لرقة مسكتها ان يقذف لحظتها.. لشدة تأثره.. إلا انه يعرف الآن كيف يتحكم بتوقيت قذفه رغم أن أشتياقه لممارسة الجنس مع أمه فاق الحدود ..
(بقلم الباحث)


في تحول مفاجيء لمسار العملية الجنسية..

ابتعد مجدي عن أمه بعد ان حرر فمها من فمه.. والصمت كالعادة هو سيد الموقف.. الأفعال فقط هي من تترجم الاحاسيس التي في داخلهم..

ثم سحب جسمها بيديه من خصرها نحوه .. وهي تساعده بالتحرك و التقدم.. لكي يستطيع ان يدفعها بالكامل على ظهرها..

يريد ان يرى كسها.. لقد تلمسه ثم ناكه و ملأه من لبنه لكنه لم يره..

فهمت سوزان مايريد منها ابنها.. فأستلقت على ظهرها و منظر ثدييها الكبيرين وهما يتدليان على جانب قفصها الصدري يزيد من اثارة مجدي ..

ثم فتحت سوزان ساقيها لأقصى ما تستطيع.. وتبرز كسها لوجهه .. وهو ما يود بجنون ان يفترسه بنظرات عيونه..

رغم الضوء الخافت.. استطاع مجدي تمييزه..
(بقلم الباحث)


ذلك الكائن الغريب.. العجيب.. الشهي المثير.. المكان الذي يهب الحياة.. والمتعة ..

من هنا.. كان طريق خروجه للحياة.. و هنا سيكتسب المتعة التي ينشدها.. المتعة المطلقة.. التي لن يجد مثلها في مكان آخر أبدا..

كان كساً عاديا.. ذو شق عادي.. ليس ورديا و لا غامقا.. لكنه أملس .. جدا!! علامات جلسة السُكَّر الحديثة واضحة عليه!!

عكس آخر مرة..رغم انه لم يره.. لكنه شعر بأنامله الشعر الخفيف عليه..

تسائل مجدي مع نفسه..هل هي تتوقع من ابنها نيكة أخرى؟ في أي وقت؟ ولهذا كانت هي مستعدة؟؟
(بقلم الباحث)

نعم .. هي كثيرة الاعتناء بنفسها.. هو لاينكر ذلك.. لكن الفكرة هيجته اكثر.. تصوراته بأن أمه كانت مستعدة له.. دفعته الى حافة الجنون..

انحنى مجدي.. وسوزان لا تنظر له.. بل وجهها ينظر نحو الأعلى وعيونها شبه مغمضة.. تنتظر المرحلة القادمة بلهفة

اقترب مجدي رويدا رويدا من كس سوزان.. حتى لفحته رائحته.. التي زادته اثارة اكثر..

شفرتيها كانتا بارزتين قليلا للخارج وبظرها واضح اقرب للحمرة ومنتصب جداً يفضح رغبتها المجنونه..

السوائل رطبت كل المثلث.. فصارت تسيل حتى .. خرمها الذي صار هو الآخر لامعاً..

بحركة تشبه الإعادة بالحركة البطيئة للأفلام.. اقترب مجدي بوجهه و انفه و فمه.. من فرجها

ليضع أرنبة أنفه برقة على بظرها.. فأرتج لحم سوزان كله من الشهوة.. بتلك اللمسة..!
(بقلم الباحث)


واستمر مجدي مستمتعاً باستنشاق عطر كسها..الغريب عليه جداً..

فرائحته تشبه البخور القديم المُشتعل.. لازال دخانه يعطي نكهة مميزة..لكنك تستشعر في دخانه بآثار الزمن ..

حتى وصلت شفتيه للشفرتين..! فقبلهما برقة شديدة .. وسوزان افلتت من فمها الآه الواضحة.. لم تعد تقدر على كتم نفسها اكثر..

وصار مجدي يمرر لسانه بتناغم على طول الشفرتين..ويتذوق عسلة امه.. طعم مياهها اللزجة الغريب.. الذي يلتصق على لسانه..

طعم لم يعهده ابدا من قبل.. لكنه تقبله بسرعة..و صار يشربه شرباً.. مع ازدياد رشفه بلسانه وفمه..

كما العطشان في صحراء.. اهتدى بصره لواحة خضراء .. في وسطها ينبوع ماء عذب.. فينهل منه بلا اكتفاء ليروي ضمئه.. فهل سيكتفي؟؟

وسوزان صوتها صار واضح جدا.. تتأوه و يعلو صوتها.. لكن.. دون اي كلمة مفهومة..
(بقلم الباحث)


واضعا كفيه الآن على باطني فخذها ..تغوص انامل مجدي في لحمهما الطري.. وهو مستمتع بالملمس.. ومحاولا فتح فخذي أمه بأكبر زاوية منفرجة ممكنة..

لكي يستطيع الأنحناء و على وجهه فوق كسها.. الذي يبدو أن طعمه و رائحته.. أعجبت مجدي كثيرا..

فقرر ان يوليه وقتا اكثر و اهتماما اكثر.. وهو يجول بلسانه بين طيات شفرتيها المبللة .. وفوهته المفتوحة بشراهة .. لتفضح أستعدادها الكامل للجنس..

قُبل .. و مص و لحس بشراهة.. ما يفعله مجدي بكس سوزان.. مع علو صرخاتها الشهوانية دون قيود او خجل..!

بعدها مرغ مجدي وجهه كله بفرج سوزان..حتى ترطبت وجنتيه و شاربه.. كأنه يغسل وجهه بماء الحياة.. مستمدا شعورا بالنضارة و المتعة التي لا يمكن انتهاء حدودها..

مع استسلام سوزان المطلق وارتخاء جسدها بكامله.. اتاحت لأبنها الفرصة لأن يفعل بها كيفما يحلو له..
(بقلم الباحث)


لأكثر من عشرون دقية مستمرة.. و مجدي يقاوم رغبته بالقذف التلقائي لشدة تأثره.. وهو مازال مستمرا بلعق فرج أمه..

لقد شعر بها تتشنج بقوة وهي تحرك كسها للجوانب كي تزيد احتكاكه بفمه.. لأنها لم تعد تحتمل..فقذفت..!

لكنها لا تزال في بداية المشوار.. و امامها الكثير لتستمتع به..

ثم تجرأت سوزان اكثر.. بأن وضعت يديها الجميلتين على رأسه من الخلف ..تمسده و تدفعه بخجل و بلطف نحو كسها ..

واطبقت كذلك فخذيها الممتلئين على جانبي رأسه.. كأنها تخنقه!! لا طريق للتنفس..إلا من الهواء المار بصعوبة بين انفه و كسها الأملس اللزج.. فيحمل بطريقه عطر كسها كله مع كل نفس..
(بقلم الباحث)


كأنها ترد له الصاع..! عندما حاول خنقها بيديه.. لكن على طريقتها.. فهي تمنحه هواء الحياة فقط عن طريق كسها المحروم..

لو يعلم مجدي مقدار حرمان أمه في تلك اللحظة.. لما توقف عن نيكها طوال الاسابيع الاربعة الماضية.. لأستمر بنيكها كل يوم.. كل ليلة.. بل كل ساعة.. فسوزان.. لن ترفض ابدا محاولاته لنيكها.. هو فقط لم يدرك ذلك بعد..

ربما سيكتشف ذلك قريبا.. و يصير نديمها الذي سيعوضها عن كل سنوات الحرمان!!

حانت الآن اللحظة المهمة .. لحظة الإيلاج التي ينتظرانها بنفس الشغف و الهوس..

حررت سوزان رأس مجدي من بين فخذيها.. ليزحف فوقها و جلده محتكا بكل بجلدها

متجهاً نحو بطنها بصدره.. وثم نهديها.. الكبيرين.. يقبلهما بطريقه ويمسكهما بقوة بيديه..
(بقلم الباحث)

دقيقة .. ثم وصل لوجهها.. و سوزان لا تزال تغمض عينيها للنصف.. كأنها لا تريد ان تنظر بوجهه من ينيكها الآن.. لا تريد ان تقر و تعترف ان من يمتعها الآن هو ابنها..!

مجدي يستمتع بجمال وجهها.. ثم ينقض على شفتيها يقبلهما بوحشية.. و سوزان تتجاوب..بنفس الطريقة..

تمص لسانه و هو يبتلع لعابها الحلو كمذاق السكر..

بينما صار قضيبه الحديدي.. فوق عانتها الملساء تماما..

فبقي مجدي يقبل سوزان لدقائق.. طويلة.. وسوزان تزيد افرازات كسها بجنون.. وفوهة كسها تنبض مرتخية متسعه تريد قضيبه بشراهة.. ليقتحمها!

كأن مجدي يعذبها و يتلاعب بها مستغلاً محنتها و شهوتها.. يريدها ان تفقد آخر ما تبقى من خجلها .. وتطلق العنان لشرمطتها معه!
(بقلم الباحث)


مع الأنّاة المتزايدة من انف سوزان وفم مجدي يبتلع فمها بالكامل..

قامت سوزان بتحريك حوضها نحو الأسفل..و للخلف .. و للأمام.. ثم للجوانب..! تريد ان تجعل مجدي ..يعرف بأنها جاهزة تماما..و مستعدة.. وعليه ان يسرع الآن بالأيلاج!!

لكن مجدي تصرف بلُئم.. وبالغ في قبلته وهو يعتصر ثديها الكبير المحتقن بأحدى يديه.. متجاهلاً حاجتها المُلحة الواضحة لأن يلجها بقضيبه !

لكن سوزان لم تعد تحتمل أكثر.. حتى زيادة صوت أناتها و همهمتها لم ينفع .. لجعل مجدي يولج قضيبه في كسها الذي وصل لآخره..

بدون وعي منها.. مدت سوزان يدها.. من جنبها..نحو قضيب مجدي..مسكته !!

و حركت حوضها لتكون فوهة كسها امام رأس قضيبه مباشرة.. وثنته بيدها وجهته للفوهة.. لم تعد تحتمل اكثر..

ولم تحتج اكثر من توجيهه.. فتوتر قضيب مجدي أتم المهمة! اذ اندفع فورا مباشرة داخل كسها كله دفعة واحدة للآخر!!!

معه صرخت سوزان صرخة واضحة فيها نبرة شرموطة!
( آاااااااااه.. آاااااااااه) صرخة حادة و ناعمة..
(بقلم الـباحث)


قضيب مجدي كله دخل بسهولة بسبب اتساع فوهة كسها المتهيج و المتهيء للنيك .. ومجدي.. فلتت منه اعصابه !!

مع ارتطام عانته بعانة أمه الملساء.. وخصيتيه بعجانها.. والتي تبللت لكثرة افرازاتها.. قذف مجدي كل لبنه !

متشنجاً.. وهو يضغط بفمه على فم امه اكثر يمص شفتيها بوحشيه .. ويدفع حوضه بقوة ليفرغ كل لبنه في قاع رحمها..دفعات عديدة جدا بكثرة..

لكن.. رغم انه قذف .. وصاح هو ايضا من اللذة.. إلّا أن رهزه لم يتوقف!! ظل يحرك قضيبه كالمكبس.. فقضيبه لم يفقد انتصابه ابدا..
(بقلم الباحث)


ولكن مجدي استمتع جدا جدا هذه المرة .. شعوره لا يضاهى ولا يوصف..لقد ركن عقله و ضميره على جنب.. سلم نفسه للشهوة تقوده بأرادتها..

ورغم قذفه.. استمر مجدي يحرك قضيبه داخل كس امه.. وشيئا فشيئا.. زادت السرعة من جديد.. وبدأت الجولة الثانية دون اخراج قضيبه منها..

سوزان قذفت معه ايضا.. لكنها لم ترتوي بعد.. لو قذفت الليلة عشرة مرات.. لن تشعر بالأكتفاء او الرضا.. تريد المزيد.. المزيد من لبن ابنها و نيكه..

العجيب بالأمر ان الممارسة الجنسية بينهما شبه صامته.. لا كلام فيها.. ربما الآهات العالية و الهاربة.. لكن.. دون كلمات صريحة..

مجدي لا يغمض عينيه.. عكس امه.. التي لا تزال بنصف عيون مغمضة.. كأن هذا التصرف يجعلها اكثر اندماجا بالجنس مع ابنها
(بقلم الباحث)

مجدي يجول بعينيه.. كلما اتيحت له الفرصة للتمتع بمنظر امه العارية امامه.. لم يعد يخشى شيء..

ان كنت قد حطمت شيئا دون قصد.. فعليك ان تُحسن تحطيمه للآخر!! كالزجاج الذي لا ينفع اصلاحه بعد الآن..

ومع الجولة الثانية.. زاد رهز مجدي لأُمه.. وفمه لا يفارق فمها..

أمّا هي فصارت تحضنه بقوة و صدره يضغط ثدييها الكبيرين.. مستمتعة باحساس شعر صدره على نهديها الأملسين..

وكذلك فخذيها الممتلئين طوقتا حوض مجدي.. لتزيد من عمق طعنات قضيبه في فرجها..

فمد مجدي احدى يديه.. لتحت .. ومسك ساقها من خلف ركبتها.. ورفعها اقصى ما يستطيع..

ثم كرر الامر للساق الثانية.. وسوزان تساعده بما ينوي فعله.. دون تردد
(بقلم الباحث)


الآن صار يضغط فخذيها على صدرها .. يضغط كتفه عليهما .. لكي يبرز فرجها وتنفتح شفرتيه متباعدة اقصى مايمكن فيسمح له بأيلاج قضيبه اعمق ما يستطيع..


JfBwuKQ.md.png


وصار يرهز.. وسوزان تأن.. تأن.. تتأوه.. تهمهم.. فقط.. مستمتعة..

وترتعش بكل اجزاء جسمها الطري الابيض الناعم.. لتهب ابنها متعة لم يحلم بها من قبل أبداً

كذلك هي تستمتع معه اجمل متعة ممكنة.. في عالم آخر لم تحلم بدخوله يوما ما..

بعد حوالي نصف ساعة من رهز مجدي المتواصل لأُمه .. قذف لبنه للمره الثانية.. وهو يصيح بعالي صوته.. و يتشنج بقوة.. يعتصر كل مافيه ..ليطلقه مستقرا في رحمها..
(بقلم الباحث)

وامه قذفت معه.. شفرات فرجها تمتص قضيبه للداخل لا تفلته.. ونبض عضلات مهبلها واضح حول قضيبه.. و ارتعاش جسدها كله و تسارع تنفسها ..الذي صار مسموعا جدا.. رغم ان فمها داخل فم ابنها..

لدقائق طويلة.. بقيا هكذا.. مجدي فوق امه وهو يرفع فخذيها على اكتافه.. يقبلان بعضهما بلا توقف..

كأنهما يخافان من ان تتوقف القبلة! لا يريدان فمهما ان يكون حرا!! لن يجازفا بتركه طليقا؟؟ فقد يلفظ كلاما لا يودان سماعه الآن.. !

القبلة عادت رومانسية بينهما.. لكن قلت وحشتيها .. ومجدي يداعب نهديها الكبيرين بنفس الوقت .. رغم انهما محصوران من فخذيها للجانب..

ولازال قضيبه نصف منتصب.. داخل كسها.. فبهذا الوضع ..صعب عليه.. ان يخرجه من كس سوزان

بعد دقائق اخرى.. استعاد قضيب مجدي مجده انتصابه وهو في داخل مهبل سوزان الرطب اللزج الذي ترطب بشتى انواع السوائل الجنسية الكثيفة منها و منه..
(بقلم الباحث)


واخيرا قرر مجدي خوض جولة اخرى.. فلازال يحمل في خصيتيه بعض المني.. وامه اولى به منه..

وبدأت الجولة الثالثة بنفس الوضع.. لكنها اخذت وقتا أطول حتى قذف مجدي لبنه للمرة الأخيرة..

ومعها سوزان.. انتفضت و قذفت ايضا.. وارتخت و ارتاحت لدرجة..انها اغمضت عينيها كاملة.. ومجدي يقبلها مستمرا..

اقترب الفجر .. وشعر مجدي بأن فم امه لم يعد يتجاوب معه.. وان انفاسها صارت ابطء و اعمق.. وعيونها مغلقه.. ورغم انه يعتليها و لازال قضيبه مدفون في رحمها..

الّا ان سوزان.. نامت!!!!! وعيها الباطن.. لايريدها ان تكون واعية في الصباح..
(بقلم البـاحث)

كأنها فضلت التغاضي عن الامر .. وحصره تحت أسدال الليل!! لا تريد لنور الشمس ان يفضح حقيقتها..

لتبقى خطيئة الليل.. في الليل.. وليطلع النهار الجديد عليها.. بلا خطايا !!

مجدي لا زال واعيا.. ومدركا ماذا قد صنع للتو .. نوم أمه جعله هو الآخر يستغل الفرصة للتهرب مما حدث..

بهدوء.. ارخى ساقيها..على الفراش.. واخرج قضيبه الملوث بشتى السوائل.. من فرج امه الذي تشوه شكل فتحته بسبب النيك المستمر له..

ففاض من فوهتها اللبن الكثيف الزائد.. الذي سقاها مجدي به.. مع صوت غريب لفقاقيع مائية.. ويخرج السائل متجها نحو الاسفل ملوثا خرمها وجانبي فلقتي طيزها السفلية.. رغم انهما كانتا اصلا رطبتان بفعل مياهها..

بلطف و سكون.. انسحب مجدي عنها.. لكنه هذه المرة لم يلبسها ملابسا.. تركها مثلما هي.. متعرقة و ملبدة بشتى السوائل.. و فرجها ممتليء بمنيه الابيض..
(بقلم الباحث)


فقط القى عليها غطاءا خفيفا..

ونهض هو عنها مبتعدا عن سريرها.. واخذ ملابسه معه..

توجه للحمام.. اغتسل بسرعة.. ثم ذهب لغرفته.. ونام !!!






في الصباح أستيقظت سوزان.. وجدت نفسها عارية تماما.. ليس فوقها الا غطاء!

تمغطت مطولا تمدد ذراعيها و تلوي جذعها .. وهي تشعر بإرتياح كبير.. أحساس غريب جدا؟ كانت تظن ان الندم و اللوم سيكونان سيد الموقف صباحاً!!

بدل ذلك هي اكتفت بالشعور الجميل لجسدها المرتخي المرتاح .. المتشبع بشيء لزج تحت!

مدت يدها.. لتتفحص فرجها.. تلمست اللزوجة العالية المتكثفة والمتسببة بالتصاق شفرتيها ببعضهما قليلا!
(بقلم الباحث)

بلا وعي.. ابتسمت مع نفسها أبتسامة عروس في صباحيتها.. شعور المني الذي جف على فرجها.. اعطاها شعورا غريبا بالسعادة والرضا!

تمنت لو بقيت في فراشها لساعات اطول مستمتعة بمني مجدي الذي ملأ بطنها !

مجدي لم يكن موجودا كعادته.. غادر فراشها مبكراً.. للعمل..

اظطرت سوزان ان ترضخ لمطالب العصر.. فنهضت من فراشها..عارية..

وقفت امام المرآة.. تطالع جسدها الجميل.. وتبتسم! بشكل غريب.. ثم قررت اخيرا أن تستحم لتزيل عنها آثار نيك مجدي لها..

في الحمام.. تحت الدش..فتحت المياه الدافئة تغسل جسمها.. وتقف تحت الماء المنهمر ساكنة.. في حالة نفسية متناقضة! شيء ما تغير فيها.. شيء ما بدأ فعلا بالتغيير ..!

إشباع جنسي أرضاها و أرضا جسدها المحروم.. وجعلها تستقر! على الأقل من الناحية الفسلجية!
(بقلم الباحث)


أما بقية المسائل التي من الممكن أن تُنكد عليها هذا الشعور.. فلقد ركنتها على جنب.. و تجاهلتها بقوة.. كالندم و الضمير و لوم النفس!

أنهت حمامها وارتدت ثيابها البيتية العادية.. وخرجت تنشف شعرها و تسرحه امام المرآة في غرفتها..

وافكار جديدة تلوح في أُفق سوزان..
فكرت في حسان؟ و عرضه؟ لقد اكتشفت انها لا تحبه أساسا..!

موافقتها كانت تحت ضغوط الغريزة و الحاجة الجنسية..

عليها ان تعيد حساباتها في أمره.. وتعيد التفكير بجدية في موضوع الزواج منه!

سوزان لم تعرف نفسها اليوم! لقد دخلت في نفق مظلم.. و وصلت لنقطة لم تعد ترى مدخل النفق ولا نهايته!!
(بقلم الباحث)

لا ترى امامها خيار غير ان تمشي ... و تستمر.. !! قد تجد الضوء في النهاية! لكن.. هل هي راضية حقا عن قراراتها هذه المرة؟

أدخلت نفسها في طور نكران الذات.. أنكرت نفسها كأُم!

و تحكمت في عقلها وسيطرت عليه.. فجعلته مشلولا في النهار..لا يفكر بما يحصل بينها وبين ابنها في الليل !

سوزان تعترف لنفسها أمام المرآة بكل جرأة.. أن الأمر أعجبها.. كثيرا! لم تكن تظن ان الجنس الغير متوقع مع أبنها سيسبب لها إشباع و أستقرار؟!






في الوكالة

مجدي يعمل بذهن شارد.. سارح تائه في افكاره .. لم يخطط ابدا لفعل هذا بإمه..

مجدي يحب أمه .. وهو متعلقٌ جدا بها.. لكن..لم يكن يفكر للحظة بأن يسقي رحمها من منيه بتلك الكثرة! وبهذا الجنون!
(بقلم الباحـث)

احيانا يُدخل مجدي أمه بمقارنات مع انسام.. وتفوز أمه بأريحية عليها! المتعة التي جناها من امه فاقت متعته مع انسام بشكل مضاعف و ملحوظ!!

هل ذلك بسبب.. ان كل شيء ممنوع..مرغوب!! لا يعلم.. !

واحيانا اخرى.. يعود لركن ضميره و يلوم نفسه مجددا على فعلته.. لكنه هذه المرة لم يفكر أبدا بإتخاذ موقف جدي او خطوة فعلية للتوقف عن ممارسة الجنس مع أمه!

هناك فرق بين لوم نفسك على خطاء.. و بين نيتك على عدم تكراره؟

كالعادة السرية.. التي تصيب الشخص بندم بعد ممارستها.. لكنه لا ينوي التوقف عنها!! فيقنع نفسه بأنه لا بديل آخر له!

تقلب مجدي في افكاره كثيرا.. وأحيانا.. يسترد في خياله احداث الليلة الماضية.. فينتصب قضيبه خلف بنطلونه..! وهو يتذكر كيف أستقبل فرج سوزان قضيبه الكبير بكل سهولة.. دلالة على استعدادها و جهوزيتها الكاملة له! نعم ..له هو ..فقط!
(بقلم الباحـث)


جهوزية أمه له.. و سهولة إيلاج قضيبه في فرجها الرطب جداً.. و تفاعلها القوي معه.. وقذفها المتعدد اثناء نيكه لها..
كلها دلائل.. لا تعني إلا شيء واحد.. وهي أن سوزان تريده! و هي مستعدة جدا له ..وفي أي وقت !!

و مع كل هذه الأدلة .. مازال مجدي يشعر بأن حجرا ما ينقص هذه الأحجية لتكتمل!! شيء ما ناقص في كل هذه القصة.. ولابد أن يتممه!

فبعض الأحاجي.. لكي تجد حلا.. لابد ان تكون مكتملة! لا نقص او عيوب فيها..

مجدي يريد ان يراها معه بكامل وعيها.. وتتفاعل معه بشكل كامل؟؟ هذا هو الحجر الناقص الذي يبحث مجدي عنه ..
لماذا الصمت؟ لماذا السكوت؟ ان كانا قد فعلا ذلك..فليفعلاه بشكل جيد!
(بقلم الباحـث)


لكنه هو نفسه لم يكن بالنهار يتجراء على النظر بعيونها..فهو يتهرب منها أيضا.. وكلاهما يتجنبان الحوار حول اي شيء يخص احداث الليل.. فقط حوارهما اليومي ضروري.. المعتاد

قبل ان ينهي يومه المعتاد.. تسائل مجدي مع نفسه وهو يهم بالعودة للبيت! ترى.. ماذا سيحدث اليوم ؟ هل سيتكرر الأمر؟

قد تكون المبالغة سيئة و مضرة.. وعليه.. فلقد قرر مجدي ان يأوى اليوم الى فراشه مبكرا بعد العشاء..

على باب بيته.. طرق الباب وفتحت له أمه .. ليشاهدها في ملبس !! لم يتوقع ان يرى امه فيه!!
(بقلم الباحـث)


JfBeSqJ.md.jpg JfBeU0v.md.jpg

المشهد السادس
مين.. أنسام ؟


سوزان كانت ترتدي ثوبا منزليا..لم يكن ثوب نزم.. فهي لم تتجرأ على نفسها بعد لتصل تلك المرحلة! لكنه ثوب وردي اللون.. نصف شفاف!

المشكلة ليست هنا فقط ! فتحة الصدر واسعة جداً.. برزت من خلالها شق سوزان و معظم نهديها..بالكاد اختبأت حلمتيها خلف خافة الفتحة!

صدر سوزان كبير.. وبارز.. ودفع الثوب الهفيف بسهولة ليبرز شموخ حلمتها.. التي استطاع تميز شكلها بسهولة خلف الثوب
(بقلم الباحـث)

ولم تكن ترتدي ستياناً تحته.. ذلك جلي وواضح جدا! كذلك الثوب بلا اكمام.. وكتفيها عاريين..

منظر ثدييها الذان رفعا الثوب للأمام ..و تقعر بطنها.. زاد شهيته للنظر بتركيز اكبر..خصوصا ان الهواء يتلاعب بالثوب بسهولة بارزا تقعر بطنها الجميل..

تمكيجت سوزان بمكياج خفيف و ساحر.. كأنها عروس! أم هي أرادت أن تبدو كعروس لأبنها؟

انها صرخات واضحة من سوزان.. تدعوه لجنس حام هذه الليلة اكثر.. أي شخص أبله سيدرك هذا.. فكيف بشخص لم يتعدى على نيكته لها نصف يوم؟

ببرود مصطنع القى مجدي عليها السلام.. وبابتسامة صفراء رحبت سوزان بابنها وهي تخبره بأن العشاء جاهز..

وبعد ان اخذ مجدي حمامه و غير ثيابه.. توجه لمائدة العشاء يقابل امه الجميلة..

والصمت يتسيد المشهد كعادته.. ربما حوارات بلهاء عادية غير هادفة.. تقاطع الصمت
(بقلم الباحـث)


سوزان/ أزاي الشغل معاك ..؟

مجدي/ تمام..!!


ثم صمتا مجددا. وهنا يتناولان الطعام ببطيء .. مع خجل خفيف..

فهما يعلمان ان ماحصل بينهما كبير جدا.. لكن يبدو انهما كلاهما قد أعجبهما الامر.. جدا

سوزان/ .. عملت أيه مع مراتك؟؟

تفاجأ مجدي بسؤال امه.. التي تقمصت دور الأم قليلا.. ولكن بشكل فاشل .. فاشل جدا!

مجدي/ .. لسه.. زي ما احنا !

سوزان/ تقصد ايه؟ لسه بتتقابلو؟



هل بدأت سوزان تشعر بالغيرة من غريمتها ؟؟ هي نفسها لا تعرف كيف طرحت على مجدي السؤال؟؟

مجدي يتصرف بشكل طبيعي.. هو الآخر يحاول ان يبدو أبنا طبيعيا .. سينال مع أمه حتما جائزة أفشل أداء تمثيلي واقعي!!
(بقلم الباحـث)

مجدي/ .. لا.. بقالنا شهر.. متخاصمين..

سوزان/ ما تصالحها؟؟ سايبها زعلانة منك ليه؟


لاحظ مجدي ان امه لم تناديه بـ ( أبني.. او جوجي) كلامها كان مختصرا جدا.. ونبرته غريبة لا تدل على أمومتها!!

لم يستطع مجدي أن يستشف من أسئلة أمه شيء .. غير انها تسأل بفضول ..أن لم يكن بغيرة!

ربما تريد ان تعرف ان كان مجدي ينيكها .. فقط لأنها متاحة أمامه! و قد يتخلى عنها لو عادت له أنسام..

هو كان يظن تفكير امه بهذه الشكل..

أما سوزان .. لاتعرف بالضبط لماذا تطرح عليه هذه الأسألة..

مع كل هذا الحديث.. انتبهت الى عيون مجدي المركزة في شق صدرها ..

فرحت سوزان في قرارة نفسها.. هي لبست هذا الثوب لتجذب انتباهه ونجحت..

اجابها اخيرا مجدي وهو يشرب الماء..
(بقلم الباحـث)


مجدي/ هي هتطير.. اهي موجودة عند اهلها.. انا هصالحها.. بس بعدين..


صمتت سوزان..لم تحب ان تطرح على مجدي اسألة اخرى قد تندم على طرحها..

كانت خائفة.. فلقد عبرت سوزان مرحلة الندم.. ثم دخلت مرحلة المتعة .. و الآن وصلت لمرحلة الخوف من فقدانها !!!

انهى مجدي العشاء.. و قلب عيونه في هاتفه قليلا.. ثم أستأذن من امه للنوم؟؟ وغادر الى غرفته!!

شعرت سوزان بداخلها بقليل من المرارة! وبالرخص أيضا.. لقد هاجمها شعور الندم للحظات..

فبعد كل هذا التأنق.. واللبس المثير.. أبنها يقرر تركها وفضل النوم!!

سوزان.. عادت لتعنف نفسها وتقول مع نفسها ( أُمال عايزاه ياخذك معاه لأوضتو!! انت مالك كده بقيت رخيصة جدا؟)
(بقلم الباحـث)

فقررت ان تحتفظ بما بقي من كرامتها و غادرت هي الأخرى لغرفتها تنام..

واستلقت على جانبها الايمن .. وامتلاء دماغها بشتى انواع الافكار.. لا تعد و لا تحصى.. متنوعة و متناقضة.. شيء واحد يجمعها كلها..

وهي خوفها من المجهول القادم.. ! وماهو مصير تلك العلاقة مع ابنها.. بعد أن بدأت هي للتو بتقبلها وارادت ان تتعود عليها..

بل كان هدفها أن تُعود مجدي ايضا عليها.. تريد ان تستمتع معه لأطول مدة ممكنة..


وبينما قد شغلتها الأفكار ..اخذتها الغفوة....لتنام...

لكن...
شيء ما أوقضها من غفوتها.. حركة ! .. خلفها..

لم تشعر ألا بيدي مجدي تمتد من تحت ذراعيها لتقبض على نهديها بقوة و تفرشهما..
(بقلم الباحـث)


كان مجدي نائم خلف ظهرها ملتصقا فيها و قضيبه المنتصب يشق طريق بين فلقتي طيزها العاري..

هي كانت تتوقع ان ينيكها فلم ترتد لباسا تحت..

شعرت بقضيبه على حافة فوهة كسها من الخلف.. وصوت الفقاقيع المائية واضح..

بسهولة ترطب فرجها بزيادة..لأنه كان مترطبا من الأساس ..

استيقظت سوزان.. ومجدي يطبق يديه بقوة عليها من الخلف.. وقد كان هو عاريا تماما

والتفت بوجهها بصعوبة نحوه.. ونطقت بكلمة.. ليتها لم تنطقها!!

كانت النبرة في قولها.. كنبرة أمرأة لم تذق طعم الجنس في حياتها ابدا.. نبرة غنج و دلع و محنة..
(بقلم الباحـث)


سوزان/ لاااأ........

مجدي يحرك بقضيبه اكثر ليفتح شفرتيها و يدخل رأسه قليلا داخل كسها..

ثم قال لها كلمة واحدة

مجدي/ ششششششش!!!!

وهو يدفع بقضيبه كله داخلها..وهي فقدت سيطرتها و صارت تتأوه.. ومجدي يلف وجهها بيده لكي يقبل فمها المفتوح بشدة بشبب آهاتها المتسارعة..

وبعد دقائق قليلة من رهزه لها بهذا الوضع .. قذف مجدي لبنه في كسها ليجعلها تقذف كذلك مستمتعة معه ..
(بقلم الباحـث)

هدوء بعد جولة سريعة.. ومجدي.. قلب امه باتجاهه وهي تساعده.. ليستطيع ان يكون فوقها وهو يقبلها برومانسية..

ولكن لم يكن قضيبه داخل كسها..

بعد القبل المثيرة الطويلة والتي تتجاوب فيها سوزان بقوة مع مجدي..

قطع مجدي قبلته وهو ينظر لأمه ..لأول مرة يراها مفتوحة العينين بشكل كامل.. تنظر له.. وهي قد أمتلأت للتو بمنيه في داخل كسها..

فاجأها مجدي بالكلام.. وقال

مجدي/ مش هسمح لأي راجل يلمسك.. غيري..

ابتسمت سوزان بشكل خفيف لم ترد عليه.. تلك العبارة افرحتها و ارضت غرورها ..

لكنها فاجأته بأن انقلبت عليه.. صارت فوقه.. هي اضخم منه وتستطيع ان تقلبه
(بقلم الباحـث)


ولاتزال تبادله نظرات الحب دون كلام.. وماتزال مرتدية ثوبها الخفيف..ثم قامت بحركة جديدة .. و مفاجأة .. تراجعت سوزان زاحفة للخلف.. لتمسك بيدها قضيبه!!!

تفاجاء مجدي بجرعة سوزان الجريئة الجديدة.. فلقد قررت سوزان ان تلعب اللعبة على أصولها..

امسكت قضيبه بيديها الناعمتين وتقترب بوجهها منه و تلمسه بطرف بلسانها.. برقة و دلع..

ومجدي يتاثر جدا فمرة يغمض عينيه بسبب التأثر لكنه يعود يفتحها مجددا. لا يريد ان يفوت هذا المشهد النادر..

امه تقبل قضيبه و تداعبه بلسانها و بطريقة رهيبه ..لم تفعلها حتى انسام له!

ما حدث.. و ماقطع اندماجهما الآن.. لم يكن بالحسبان.. ابدا..

رن هاتف سوزان..

تجاهلاه كلاهما..خاصة مع ازدياد رضع سوزان لقضيب ابنها و مصه..
(بقلم الباحـث)


تكرر الرنين مرة اخرى.. مزعجا.. وقاطعا عليهما اللحظة الجميلة..

كان الهاتف في جهة أقرب لسوزان.. رغم انكفائها على حوض مجدي ترضع قضيبه..

فاصطرت لأن ترى المتصل فقد يكون الامر طاريء..

امسكت الهاتف بيد بينما يدها الاخرى لا تزال ممسكة بقضيب ابنها..


JfBksYQ.jpg

تفاجأت سوزان من أسم المتصل على شاشة هاتفها..

انها أنسام ؟؟؟؟؟؟؟

(بقلم الباحـث)
ردي الوحيد عالجزء ده هو نااااااااااااار ياحبيبي نااااااااااااار 🔥🔥🤍اي الجمدان ده يسطا بجد؟! على الرغم من انك بقيت متخصص قفلات رسمي الا ان حلاوة الجزء تغفرلك... عاش يسطا وتسلم ايدك ويسلم دماغك ويسلم وقتك اللي بتوفره فالكتابة وانا عارف انك مشغول.... وطبعا مش محتاج اقولك اني منتظر الجديد من دلوقتي 😅وبالتوفيق يسطا 🤍🤍🙏🏻
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Aprilman و الباحـــث
شوف الجزء ده قليل الأدب وإنت كأنك بتنافس نفسك علي الأفضل ..
عارف أنا وصلت لحد مش هسمح لأي راجل يلمسك غيري ومش عايز أكمل .. متعرفش خايف الجزء يخلص ولا أنا عايز أعيده من الأول .. عايز يفضل جزء حتي وإن صغير يبقي سبب أن أعيده تاني ..
الخلاصة إذا كنا كقراء ليك لينا خاطر متحرمناش من التحفة دي ومتتأخرش علي أد ما تقدر ..
تحياتي ♥️
يا صديقي العزيز...انا اكتب فقط لأجل عيونكم.. وجود الجزء في التعليقات وعدم طلب دمجه لأني وعدتكم بأكمال القصة من اجلكم انتم فقط الأصدقاءالذواقين الأوفياء..
لم أعد اهتم لا بعدد المشاهدات ولا بكم التعليقات.. يكفيني انت والآخرين من الأصدقاءالطيبين ان تقرأو القصة و تعجبكم..
والف تحية و شكر لكلامك الجميل و سعيد جدا لان الجزء اعجبك..
واتمنى ان ابقى عند مستوى طموحاتكم

🌹🌹🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: Aprilman
ردي الوحيد عالجزء ده هو نااااااااااااار ياحبيبي نااااااااااااار 🔥🔥🤍اي الجمدان ده يسطا بجد؟! على الرغم من انك بقيت متخصص قفلات رسمي الا ان حلاوة الجزء تغفرلك... عاش يسطا وتسلم ايدك ويسلم دماغك ويسلم وقتك اللي بتوفره فالكتابة وانا عارف انك مشغول.... وطبعا مش محتاج اقولك اني منتظر الجديد من دلوقتي 😅وبالتوفيق يسطا 🤍🤍🙏🏻
المهم عندي ان الجزء عجبك 😅
مع اني لسه حاسس ان القصة هذه مش بالمستوى الي كنت ناوي اوصله.. يمكن بسبب التسريب .. قلل من حماسي و اندفاعي شويا.. ولكن المهم انت و بعض القراء الاوفياءالذواقين.. لأجلكم أستمر حتى اكتمال القصة..
التي كنت اتمنى ان تحصل على صدى اكبر.. ولكن هذه هي الكتابة.. يوم بالعالي ويوم لا..
كنت اتمنى ايضا ان يكون عندي وقت اكثر.. لاسرعت بالاجزاء اكثر.. صدقني اكتب كلما انيحت لي الفرصة.. ولا تنسى جهود التنقيح و التصحيح الاملائي.. ورفع الصور.. كلها تأخذ وقت..
الاجزاء القادمة ستكون مختلفة عن المتوقع.. ولن احرق القصة.. اترككم بشوق لها..على أمل ان تعجبكم..
انتظرني السبت او الاحد القادم..

🌹🌹🌹🌹🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: يوليوس قيصر
@مصعب القيصر

كنت اتمنى وجودك.. لأنك من الاصدقاءالي بتشرف بيهم جدا
 
  • حبيته
التفاعلات: مصعب القيصر
تم التعديل
الجزء أنسرق حتى من التعليقات.. كنت أظن ان الأختراق يحصل فقط عند طلب الدمج.. لكن يبدو ان هناك ثغرة كبيرة او اعضاء يعملون بالخفاء.. يساهمون بسرقة المحتوى..
على أي حال..
لم يعد يهمني..
لقد وضعت توقيعي و توقيع نسوانجي رغم انوفهم.. وظهر في القصة هناك..

وهم يعانون من قلة المشاهدات و قلة الأعضاء..
وعليه.. انتم لم تجدوا بعد حلا للثغرة..لأنها ليست ثغرة.. بل هو عضو او اعضاء مزدوجين..
اتمنى ان تكتشفوهم في الأيام القادمة..
 
  • عجبني
التفاعلات: يوليوس قيصر

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%