قـــــاــــت......
يــا قــاســـــــي َالقـــــلـبِ لــــم تـــشعـــــــــر بـــمأساتــــــي
حـــــــيّرتَ قــــــــلبي ولــــــــم تـــــــقرأ كــــتــابــاتـــــــــي
فــــــكــم بــــــعـثـتُ مــــــنَ الأشــــــــعـارِ أجـــمـــلَــــــــها
كــيــــــما تــــــرقّ فـــــلـــــم تـــــعـــجــــبــــكَ أبــــــيـــــات
وصــــــرتُ أقــــــصدُ أن ألـــــقاكَ فــــــــي حُـــــلُـــــمـــــي
فـــــالتـــــاعَ قــــلبـــــي ولـــــم أفــــلـــح بــــغــــــايــاتـــــي
يــــــا رائـــــعَ الوصــــــفِ إنـــــــي اليـــــــومَ مــــنــــكســر
أحــــــاولَ البــــــــوحَ والتـــــــخــفــيــفَ عـــــــــن ذاتــــــي
قـــــد كــنـــتُ أطلــــبُ وصـــــلاً مـــــــنــــكَ يُـــنــقـــذُنـــــي
مـــــن حـــــالِ بـــــؤسي فــــــزادت مــــنــــكَ آهــــاتـــــــي
عــيـونُــــــــك اليـــــــومَ لــــــــم تــــــبرح تــــــؤرقُــــــنــــي
بـــــاللحــــــظِ عُـــــذّبــــــت ُأو بـــــالابـــــتـــــســـامــــــــات ِ
ورفّـــــــــة ُالهــــــــــــــدبِ كــــــــادت فــــــيكَ تـــقـتـلُـنــــي
كأنَّـــــــــها اليـــــــومَ شطآنــــــــــي ومـــــــــــــرساتــــــــي
يــا قــاســـــــي َالقـــــلـبِ لــــم تـــشعـــــــــر بـــمأساتــــــي
حـــــــيّرتَ قــــــــلبي ولــــــــم تـــــــقرأ كــــتــابــاتـــــــــي
فــــــكــم بــــــعـثـتُ مــــــنَ الأشــــــــعـارِ أجـــمـــلَــــــــها
كــيــــــما تــــــرقّ فـــــلـــــم تـــــعـــجــــبــــكَ أبــــــيـــــات
وصــــــرتُ أقــــــصدُ أن ألـــــقاكَ فــــــــي حُـــــلُـــــمـــــي
فـــــالتـــــاعَ قــــلبـــــي ولـــــم أفــــلـــح بــــغــــــايــاتـــــي
يــــــا رائـــــعَ الوصــــــفِ إنـــــــي اليـــــــومَ مــــنــــكســر
أحــــــاولَ البــــــــوحَ والتـــــــخــفــيــفَ عـــــــــن ذاتــــــي
قـــــد كــنـــتُ أطلــــبُ وصـــــلاً مـــــــنــــكَ يُـــنــقـــذُنـــــي
مـــــن حـــــالِ بـــــؤسي فــــــزادت مــــنــــكَ آهــــاتـــــــي
عــيـونُــــــــك اليـــــــومَ لــــــــم تــــــبرح تــــــؤرقُــــــنــــي
بـــــاللحــــــظِ عُـــــذّبــــــت ُأو بـــــالابـــــتـــــســـامــــــــات ِ
ورفّـــــــــة ُالهــــــــــــــدبِ كــــــــادت فــــــيكَ تـــقـتـلُـنــــي
كأنَّـــــــــها اليـــــــومَ شطآنــــــــــي ومـــــــــــــرساتــــــــي