انا محمد 33 سنه كنت اعمل بمدرسه ثانويه ثم انتقلت لمدرسه أعداديه ويوم ذهبت للمدرسه تفاجأت بأن مدير المدرسه هي ست في اواخر الاربعينيات جميله بتلبس كاجول بنطلون وبلوزه في الاول مكنتش بهتم عادي وفي يوم قالت لي انها ومجموعه من المدرسين بيفطرو معا لو عايز فقلت مفيش مشكله بدأنا نتقارب حتي ان أخذت رقمي لكي أرسل لها اوراق تخصني فتحدثنا واتس اب وبعد مرور الأيام علاقتنا بقيت عادي تري صورتي فتضع قلب عليها بدأت ان اتغزل بها وهي تضحك وفي يوم الافطار جاء الكلام عن يوم الخميس فعلقت ان كل أيامي خميس فردت اللي بيكلم مبيعملش وبعد ما انتهي اليوم روحت البيت لقيتها بعتالي بتقولي متقلش كده تاني لتتحسد قولتلها ولا يهمني قالتلي نفسي اشوف مراتك عشان أسألها قولتلها وتشوفيها ليه ما أثبتلك انا قالتلي ازاي يعني قولتليلها تجربي قالتلي عيب كده وقفلت تاني يوم الصبح لقيتها بعتالي بتقولي صباح الخير قولتلها صباح النور قالتلي انت سافل قولتلها مش انتي اللي عايزه تسألي قالتلي طب هتثبتلي أمتي قولتلها في اي وقت اقولك في الأجازه في المدرسه قالتلي بس محدش هيعرف حاجه قولتلها علاقتنا زي ما هيا جيت الأجازه فمحدش بيحضر وبنمضي عادي لقيتها في يوم علي جروب الواتس كاتبه بكره محدش يجي يا جماعه انا هكون موجوده ولا يهمكو وبعتالي رساله قالتلي تعالي بكره قولتلها ماشي المهم روحت المدرسه لاقيتها قاعده علي المكتب متمكيجه وعلي سنجه عشره لاقيتها بتقفل المكتب قولتلها لا مينفعش حد يجي دا دور أرضي قالتلي أمال فين قولتلها تعالي في مكتبي في الدور الثالث معايا مفتاح وهقفل من جوه قالتلي هات المفتاح وهسبأك طلعت فوق وانا أطمنت وروحت طالع بفتح الباب لاقيتها قالعه هدومها ولبسه قميص نوم أسود يجنن وهي بيضه ومليانه شويه قالتلي ايه رأيك قولتلها ملبن قالتلي انا أحسن ولا مراتك قولتلها أدوق الأول وأحكم المهم دخلت قمت حضنها قامت ماسكه زبي قعدت تحكه في كسها من فوق القميص قالتلي زبك حلو اوي فضلت أبوس فيها وبعدين طلعت صدرها فضلت أمصمص فيه وهي بدأت تتأوه قولتلها صوتك حد يسمع قالتلي مش قادره دخله بقي قمت جايب طربيزه وقمت منيمها عليها وقمت قالع هدومي خالص وقمت متاخر الأندر بتاعها علي جنب أحلي كس شوفته في حياتي كس أحمر شفايفه كبيره وسايح فضلت امص في شفايف كسها لحد مبقتش قادره وتقول اه يا كسي اه يا كسي نكني بقي قمت مطلع زبي حطيته علي شفايف كسها ويدوبك بزوقه قام مزفلت داخل قالت اه ه ه ه ه قولتلها دا انتي ديبه يا متناكه وفضلت ادقها وهي تصوت وتحبس نفسها باديها ووشها بقي أحمر وعرقانه فضلت ادخله وأطلعه لحد ما لقيتها جابت وأرتعشت علي زبي وبقي زبي ينقط كده قمت نايم فوقها وقعدت ادق جامد بقيت ترقع بالصوت لحد ما جيت اجيب قمت مطلع زبي ناطرهم بره وقمت مدخله تاني ونايم فوقها وزبي في كسها فضلت لحد ما زبي نام جوه كسها قمت ساحبه وقامت دخلت الحمام وبعدين طلعت لبست هدومها نزلت الأول أشوف حد تحت ولا لا ملقتش حد قولتلها أنزلي نزلنا قعدنا في المكتب وأول ما دخلت قامت بيساني من شفايفي بوسه طويله وقالتلي عجبتني يخرب بيتك يجنن قعدت علي المكتب وقالتلي شغل المروحه بعد شويه قالتلي لا انا هروح عايزه انام المهم قمنا قفلنا ومشينا وللقصه اجزاء أخري
