- إنضم
- 7 مايو 2022
- المشاركات
- 25
- مستوى التفاعل
- 164
- نقاط
- 195
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
في البداية انا اسمي يوسف 20 سنه جسمي رياضي ووزني 75 كيلو و بتاعي كبير و حلو
مبدأيا القصه دي انا هحكيها من الذاكره عشان في ناس كتير معترضه علي طريقه كتابتي للقصص مع العلم انا لسه جديد هنا و مش خبير في كتابه القصص ولا حاجه
عندي 3 عمات
اول واحده هبه عندها 42 و دي زوجها متوفي و قصيره و طيزها و بزازها كبار وزنها 110ك
تاني واحده هاله عندها 40 ودي وزنها 120 بس متوزعين صح و طويله و طيزها و بزازها كبيرة بس مشدودين
تالت واحده هي عبير و دي متجوزتش و عندها 46 حاليا و زنها 95 و زي اخواتها بردو
القصه بدأت كنت بروح عند عبير كل يوم عشان جدي و كنت بقعد معاهم وقت كبير و جدي طبعاً ملازم السرير عشان تعبان و هي بتراعيه و في يوم كنت نايم جنبها ع السرير لقيتها عماله تحك رجلي ف كسها و تخبط جامد و انا مكنتش فاهم حاجه و بعد ربع ساعه كده قعدنا احنا الاتنين ع السرير و بدأت تسألني عن الي بحبو ف جسم الست و انا قولتلها الصدر و راحت مطلعه صدرها كلو من العبايه و هو كبير و شكله جامد حسيت ببتاعي انو بدأ يقف ساعتها خصوصاً انا كنت عارف موضوع ضرب العشره و كده و كنت بعملها كل يوم بس مكنتش بنزل حاجه و قامت و فنست و قلعت الكلوت بتاعتها و فتحت خرم طيزها كنت بقعد انيك فيها نص ساعه و هي مستمتعه و مكنتش لسه بجيب لبن أو بوصل لشهوتي حتي فضلنا ع الموضوع ده لغايه تانيه كان بتاعي كبر شويه و كنت عمال انيك فيها لحد ما لقيت نفسي برتعش و نزل مني شويه نقط كده من يومها و هي قالتلي كفايه كده و مش عاوزه تتناك تاني و بعدها بأسبوعين جدي اتوفي و هي راحت عاشت مع عمتي هاله و مكنتش بشوفها خالص ...
ندخل علي عمتي هبه و ازاي نكتها.. ف الوقت ده أنا كنت ف أولي كليه
عمتي هبه جوزها متوفي من زمان و معاها ولدين و كانت معظم الوقت بتيجي عندها و بتبات كمان و طبعاً عشان عايش في الأرياف ف بيبقي في ناموس كتير و انا الوحيد الي عامل ناموسيه على السرير بتاعي ف المهم ف يوم جات عندنا و قعدت لحد اخر اليوم و جه معاد النوم و انا قاعد ع السرير و عيني لسه بتروح ف النوم لقيت صوت حد بيتسحب و بيفتح الناموسيه و بينام ع السرير طبعا أنا عملت نفسي نايم و هي اديتني ضهرها و انا قولت اقعد احك فيها خصوصا اني كنت بنام بالبوكسر و هي كانت لابسه عبايه جامده عليها المهم رحت لاقف و قعدت احك بتاعي فيها من ورا لقيتها متحركتش المهم قعدت ازود و لقيت نفسها بيزيد قولت استغل الفرصة و رحت حاطط ايدي ع بزازها و قعدت افعص فيهم و هي مش قادره المهم قعدت ابوسها ف رقبتها و هي ساحت مني خالص و لقيتها مدت ايديها دخلتها ف البوكسر طلعت بتاعي و قعدت تلعب فيه المهم قومت قفلت الباب و قلعت البوكسر و هي اتخضت لما شافت بتاعي و قالتلي يخربيتك ايه كل ده المهم قلعتها العبايه و هي مسكت بتاعي و قعدت تمص فيه جامد و انا حاسس اني هجيب قومت حاطط بتاعي بين بزازها و قعدت انيك فيهم لحد ما جبت علي بزازها و نطرت علي وشها كمان طبعاً هي شرقانه و عاوزه تتناك قعدت تلعب ف بتاعي لحد ما وقف تاني راحت نايمه على ضهرها و وانا حطيت زبري ف كسها و قعدت انيك فيها تلت ساعه وهي كانت هتروح مني لاني برزع جامد و بكتم بقها وهي مع كل رزعه تقول اه اه حرام عليك اي اي لحد ما حسيت اني هجيب قولتها اجيب فين قالتلي بره عشان منتفضحش و جبت شلال لبن علي وشها و نمت من كتر التعب من غير هدوم
المهم صحيت الصبح بتاعي كان واقف و هي كانت نايمه على بطنها و طيزها كبيره و جامده و رحت قايم حطه في كسها و قعدت انيك فيها شويه و هي صحت تقولي اه الناس بتقول صباح الخير و انت صاحي تنيك فيا قولتلها وانا بنهج خلاص اهوو شويه و هجيب قالتلي لا خليك براحتك اي متستعجلش اه اوو اوف جامد ارزع اوي و نطرت علي خرم طيزها و قومنا علي كده ف اليوم مشت و هي نازله و انا بوصلها نازلين علي سلم البيت و رحت رازعها بعبوص قالتلي لا انا مش هقدر امشي كده و قعدت اضربها علي طيزها و هيا بتقول اي جامد و احنا ع الباب راحت حاطه ايدها جوه البنطلون و البوكسر ع بتاعي و بتقول سلام يا حبيب كسي و فتحت الباب و مشت....و كانت كل ما تيجي كنت ازنقها تحت قبل ما تطلع و اخليها تمصلي ف المدخل لحد ما اجيب اللبن في بقها و بعدين نطلع فوق عندنا ...
ايه رايكم في الجزء الاول..
مبدأيا القصه دي انا هحكيها من الذاكره عشان في ناس كتير معترضه علي طريقه كتابتي للقصص مع العلم انا لسه جديد هنا و مش خبير في كتابه القصص ولا حاجه
عندي 3 عمات
اول واحده هبه عندها 42 و دي زوجها متوفي و قصيره و طيزها و بزازها كبار وزنها 110ك
تاني واحده هاله عندها 40 ودي وزنها 120 بس متوزعين صح و طويله و طيزها و بزازها كبيرة بس مشدودين
تالت واحده هي عبير و دي متجوزتش و عندها 46 حاليا و زنها 95 و زي اخواتها بردو
القصه بدأت كنت بروح عند عبير كل يوم عشان جدي و كنت بقعد معاهم وقت كبير و جدي طبعاً ملازم السرير عشان تعبان و هي بتراعيه و في يوم كنت نايم جنبها ع السرير لقيتها عماله تحك رجلي ف كسها و تخبط جامد و انا مكنتش فاهم حاجه و بعد ربع ساعه كده قعدنا احنا الاتنين ع السرير و بدأت تسألني عن الي بحبو ف جسم الست و انا قولتلها الصدر و راحت مطلعه صدرها كلو من العبايه و هو كبير و شكله جامد حسيت ببتاعي انو بدأ يقف ساعتها خصوصاً انا كنت عارف موضوع ضرب العشره و كده و كنت بعملها كل يوم بس مكنتش بنزل حاجه و قامت و فنست و قلعت الكلوت بتاعتها و فتحت خرم طيزها كنت بقعد انيك فيها نص ساعه و هي مستمتعه و مكنتش لسه بجيب لبن أو بوصل لشهوتي حتي فضلنا ع الموضوع ده لغايه تانيه كان بتاعي كبر شويه و كنت عمال انيك فيها لحد ما لقيت نفسي برتعش و نزل مني شويه نقط كده من يومها و هي قالتلي كفايه كده و مش عاوزه تتناك تاني و بعدها بأسبوعين جدي اتوفي و هي راحت عاشت مع عمتي هاله و مكنتش بشوفها خالص ...
ندخل علي عمتي هبه و ازاي نكتها.. ف الوقت ده أنا كنت ف أولي كليه
عمتي هبه جوزها متوفي من زمان و معاها ولدين و كانت معظم الوقت بتيجي عندها و بتبات كمان و طبعاً عشان عايش في الأرياف ف بيبقي في ناموس كتير و انا الوحيد الي عامل ناموسيه على السرير بتاعي ف المهم ف يوم جات عندنا و قعدت لحد اخر اليوم و جه معاد النوم و انا قاعد ع السرير و عيني لسه بتروح ف النوم لقيت صوت حد بيتسحب و بيفتح الناموسيه و بينام ع السرير طبعا أنا عملت نفسي نايم و هي اديتني ضهرها و انا قولت اقعد احك فيها خصوصا اني كنت بنام بالبوكسر و هي كانت لابسه عبايه جامده عليها المهم رحت لاقف و قعدت احك بتاعي فيها من ورا لقيتها متحركتش المهم قعدت ازود و لقيت نفسها بيزيد قولت استغل الفرصة و رحت حاطط ايدي ع بزازها و قعدت افعص فيهم و هي مش قادره المهم قعدت ابوسها ف رقبتها و هي ساحت مني خالص و لقيتها مدت ايديها دخلتها ف البوكسر طلعت بتاعي و قعدت تلعب فيه المهم قومت قفلت الباب و قلعت البوكسر و هي اتخضت لما شافت بتاعي و قالتلي يخربيتك ايه كل ده المهم قلعتها العبايه و هي مسكت بتاعي و قعدت تمص فيه جامد و انا حاسس اني هجيب قومت حاطط بتاعي بين بزازها و قعدت انيك فيهم لحد ما جبت علي بزازها و نطرت علي وشها كمان طبعاً هي شرقانه و عاوزه تتناك قعدت تلعب ف بتاعي لحد ما وقف تاني راحت نايمه على ضهرها و وانا حطيت زبري ف كسها و قعدت انيك فيها تلت ساعه وهي كانت هتروح مني لاني برزع جامد و بكتم بقها وهي مع كل رزعه تقول اه اه حرام عليك اي اي لحد ما حسيت اني هجيب قولتها اجيب فين قالتلي بره عشان منتفضحش و جبت شلال لبن علي وشها و نمت من كتر التعب من غير هدوم
المهم صحيت الصبح بتاعي كان واقف و هي كانت نايمه على بطنها و طيزها كبيره و جامده و رحت قايم حطه في كسها و قعدت انيك فيها شويه و هي صحت تقولي اه الناس بتقول صباح الخير و انت صاحي تنيك فيا قولتلها وانا بنهج خلاص اهوو شويه و هجيب قالتلي لا خليك براحتك اي متستعجلش اه اوو اوف جامد ارزع اوي و نطرت علي خرم طيزها و قومنا علي كده ف اليوم مشت و هي نازله و انا بوصلها نازلين علي سلم البيت و رحت رازعها بعبوص قالتلي لا انا مش هقدر امشي كده و قعدت اضربها علي طيزها و هيا بتقول اي جامد و احنا ع الباب راحت حاطه ايدها جوه البنطلون و البوكسر ع بتاعي و بتقول سلام يا حبيب كسي و فتحت الباب و مشت....و كانت كل ما تيجي كنت ازنقها تحت قبل ما تطلع و اخليها تمصلي ف المدخل لحد ما اجيب اللبن في بقها و بعدين نطلع فوق عندنا ...
ايه رايكم في الجزء الاول..
