- إنضم
- 21 أبريل 2024
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 1
- نقاط
- 21
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- saudi arabia
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
انا ريان من جده عمري 19 سعيد ان اول مشاركه ليا ونشر قصتي لاو مره 🥰
وانا صغير في عمر اتوقع 16 او 17 سنه كنت دايم احب العب قدام فيلتنا وجنبنا في مبنى ددورر واحد فيه محلات مطعم باكستاني وحلاق وبقاله والمطعم كان فيه عامل اسمه منتشي كان طويل ومتين ومرره يجبني وكل مايشوفني يلعب معايا كنت تقريبا كل يوم العب معاه من ساعتين ل تلاته ساعات كنا نلعب كوره زغميضه الخ وكل مانلععب لو لععبنا كوره يحاول بحشرني في زاويه والكورخ معايا ويحط زبه على طيزي او في الغميضه لمن يمسكني يشيلني ويد ماسكه حبه من طيزي ويفغص فيها وهوا يلفني واذا فزت يشيلنيي من ورا ويرميني في الهوا وكل مايرفعني يدف زبه في نص طيوي ونفس الشي لمن ينزلني وصراحه زبه كبير ودبه كنت احس فيه كل مره وكان شعور غريب يزغزغ يخليني اموت ضحك وبنفس الوقت قلبي يدق بسرعه الين الباكستاني عرف اني سررت انبسط لمن يمسك طيزي او المس زبه ومره العصر واحنى نلعب قلي ايش رايك نلعب نلعبه بس انا وانتا محد يعرفها اتحمست قلت طيب قالي بس محد يعرف ددي لعبه سرر قلت طيب
وقتها صغير عمري 16 اوو 17 مااعرف شي اخدني السطوح في المبنى حق المحلات انا خقت وقتها قلت ليش جينا هنا قلي عشان نلعب ونزل سرواله وورراني زبه انا قلت عيببب البس وغمضضت عيني قلي مافي خوف لمن نخلص لعبه ازا ماحبيتها مانلعب تاني ويلفني على الجدار وينولي بنطلوني بالكلوت وانا ساكت ومغمض عيني كنت خايف جالس اسوي شي اعرف انه عيب جابب بلوكه ووقفني فوقها لان وانا واقف زبه يوصل لضهري طلعت فوق البوكه واحس بزب كبير يتحرك على طيزي الصغيره سا يحكه اسرع وانا كنت شا طيزي متوتر بعددين نزل وسار يلعب بطيزي بيدده بشويش ويبوسها بدديت ارخي طيزي الين قدر يوصل لخرقي وبدا يلحسه ويمصه هنا انا حسيت باحلا شعورر سرت ااان واتحرك ماني قادرر اثبت من المحنه ووقف وسار ينيكني شوي يدف راس زبه على خررقي ومره يددخله ببيم فخودي الين حسيت بطيزي كلها غرقانه ولزجه لبسني وقلي حلوه اللععبه قلتله ايوه بس ليش وقفنا لسه بكملقلي خلاص عندي شغل ونزلت رحت البيت كل ريحتي مني اتحممت وسرت كل يومين نروح السطوح الين اتطور الوضع وسرت ادخل غرفته الي في المبنى ساكن فيها هوا وحق البقاله وواحد من الي شغالين في المطعم معاه من عمر 13 الين 15 وانا اتناك من 4 باكستانيين كان ينيكني منشي لحاله في الغرفه الين يوم اتفقق معاهم ودخلو ععلينا وانا عريان امص زبه ومن بعدها سارو ينيكوني ودي قصتي اول ماحبيت اني اكون سالب وعمري مانكت بس اتناك واهم شي ماما متقبله حريتي اني اكون بنوتي
وانا صغير في عمر اتوقع 16 او 17 سنه كنت دايم احب العب قدام فيلتنا وجنبنا في مبنى ددورر واحد فيه محلات مطعم باكستاني وحلاق وبقاله والمطعم كان فيه عامل اسمه منتشي كان طويل ومتين ومرره يجبني وكل مايشوفني يلعب معايا كنت تقريبا كل يوم العب معاه من ساعتين ل تلاته ساعات كنا نلعب كوره زغميضه الخ وكل مانلععب لو لععبنا كوره يحاول بحشرني في زاويه والكورخ معايا ويحط زبه على طيزي او في الغميضه لمن يمسكني يشيلني ويد ماسكه حبه من طيزي ويفغص فيها وهوا يلفني واذا فزت يشيلنيي من ورا ويرميني في الهوا وكل مايرفعني يدف زبه في نص طيوي ونفس الشي لمن ينزلني وصراحه زبه كبير ودبه كنت احس فيه كل مره وكان شعور غريب يزغزغ يخليني اموت ضحك وبنفس الوقت قلبي يدق بسرعه الين الباكستاني عرف اني سررت انبسط لمن يمسك طيزي او المس زبه ومره العصر واحنى نلعب قلي ايش رايك نلعب نلعبه بس انا وانتا محد يعرفها اتحمست قلت طيب قالي بس محد يعرف ددي لعبه سرر قلت طيب
وقتها صغير عمري 16 اوو 17 مااعرف شي اخدني السطوح في المبنى حق المحلات انا خقت وقتها قلت ليش جينا هنا قلي عشان نلعب ونزل سرواله وورراني زبه انا قلت عيببب البس وغمضضت عيني قلي مافي خوف لمن نخلص لعبه ازا ماحبيتها مانلعب تاني ويلفني على الجدار وينولي بنطلوني بالكلوت وانا ساكت ومغمض عيني كنت خايف جالس اسوي شي اعرف انه عيب جابب بلوكه ووقفني فوقها لان وانا واقف زبه يوصل لضهري طلعت فوق البوكه واحس بزب كبير يتحرك على طيزي الصغيره سا يحكه اسرع وانا كنت شا طيزي متوتر بعددين نزل وسار يلعب بطيزي بيدده بشويش ويبوسها بدديت ارخي طيزي الين قدر يوصل لخرقي وبدا يلحسه ويمصه هنا انا حسيت باحلا شعورر سرت ااان واتحرك ماني قادرر اثبت من المحنه ووقف وسار ينيكني شوي يدف راس زبه على خررقي ومره يددخله ببيم فخودي الين حسيت بطيزي كلها غرقانه ولزجه لبسني وقلي حلوه اللععبه قلتله ايوه بس ليش وقفنا لسه بكملقلي خلاص عندي شغل ونزلت رحت البيت كل ريحتي مني اتحممت وسرت كل يومين نروح السطوح الين اتطور الوضع وسرت ادخل غرفته الي في المبنى ساكن فيها هوا وحق البقاله وواحد من الي شغالين في المطعم معاه من عمر 13 الين 15 وانا اتناك من 4 باكستانيين كان ينيكني منشي لحاله في الغرفه الين يوم اتفقق معاهم ودخلو ععلينا وانا عريان امص زبه ومن بعدها سارو ينيكوني ودي قصتي اول ماحبيت اني اكون سالب وعمري مانكت بس اتناك واهم شي ماما متقبله حريتي اني اكون بنوتي
