قصتى مع دعاء الدلوعة الجزء التانى...للدمج

[دكتور نسوانجي]

وقفت ف الجزء الاول لاول مرة انام مع دعاء فون وامتعها وتمتعنى باهاتها وصراخاتها ال تدوب الججر وتخلي الزب يقف احتراما ليها ومايبقلش يخرج من جسمها وبطنها .فعلا صرخات دعاء واهاتها ف الفون تخلي الراجل بس يتمنى يبقا اسد ليها وتبقا لبوته ومراته ال راحتها ف حضن راجل .ديما كانت بتحسسنى بدا وانا قصاده كنت بحسسها غصبن عنى بأنها تاج لايلبسه الا املوك وان انا بيها فعلا بطل.مشهد فيلم 300 عندما عاشر ليونيدوس زوجته الاسبرطية اممشوقة قبل ذهابه للحرب كان يتكرر دوما بينى انا ودعاء .كنت بحسها قوة انثى عاشقة لايستهان بها .كتير جدا كنت بنزل 3 مرات او اكتر ف امرة الواحدة ودا وحياتكو بجد من ال كان بيحصل من ال حاسه .بحس ان لبنى مش بينزل ف الارض لا.كنت بحسه بيروى رحم زوجتى ال عاوزة تخلف منى .عشان كدا كنت انزل وف دقايق يبدأ الانتصاب تانى اي نعم مش زي الاول بس لو حتى نايم كفاية انه ف بطن دعاء وبيدخل فيها.جمال الانثى ليس ف الجسد حقآ زي ماكتير فاهم .جمال الست ف احساسها الهادى والعاصف ف نفس الوقت احساسها ال كله ضعف وتعب ووجع وقت النيك مع احساس القوة ال بتديه للراجل انه يفضل ف حضنها وميخرجش زبه من جواها ابدآ .الرغبة ياسادة.ودا نادر ف اغلب الستات .قليل اوى ال زي دعاء ال بتبقا شايفة النيك والجنس عشق وشوق ورغبة قاتلة مش اه اه وتنزل وخلاص .زي اغلب الرجالة بردو ال بالنسبالهم النيك ارضاء للجسد وبالاخص الزب وبعد ماينزل يكره الكس ال نزل جواه وشكله.الجنس احساس ورغبة ف البقاء كدا.ودا ال كان بيحصل .شهر وايام انا ودعاء مافيش ملل ولاتعب او جفاء .كأننا بحر اتطلق ف صحراء لاالبحر بيخلص ولا الصحرا بتشبع .قمة الارتواء .كنا مابنبطلش وكأن كل مرة دى اول مرة بنا .وغصبن عننا بنطور ونتغير لان احساسنا اننا نشبع من بعض باي صورة وف اي وقت .كانت بتقولي كسى ام بنتكلم بس حتى لو عادى بيتبل من ال حساه وانا كمان كنت اسمع صوتها بس وبحس ان ميمون الناكح ركبنى ومشى ف جسسمى.شهر انا ودعاء كدا لحد ماوصلنا لاحساس واحد بس.انا جوزها واسدها وهيا مراتى حلالي ال جسمها كله ليا وملكي انا.وصلت العلاقة لدرجة انها اتبسطت لبعد جوزها البارد لانها بتجي ف حضن جوزها ال بيمتعها وفاهمها ومحتويها بجد . جوزها نام ف الشهر مرة واحدة قالتلي عنها .حست ساعتها انها خانت جوزها مع واحد متعرفوش .زعلت جدآ وادايقت ان جوزها ناكها ودخله جواها وهيا ليا .وقالتلي حاولت اتلكك وابعد بس هوا اصر وناكها .وانه مقعدش اكتر من عشر دقايق بس.تبآ لهذا الرجل البارد.ونزل جواها .قامت دعاء من تحته فورآ حتى تفرغ رحمها وكسها من بقايا الزنا الشرعي الذي حدث رغم عنها.اخبرتنى وانا طمنتها وقولتلها مش زعلان ومعلش ونمت معاها ف افون تانى بعدما جوزها نزل اكتر من اربع ساعات حتى اطهر رحمها واحشائها بحنانى ورغبتى التى تحبها.شهر كان بيحصل فيه البدع ف الفون انا ودعاء .كل الاحاسيس كل الرغبات كل اي شئ عشناه سوا الف مرة شبه السكرا.وماكنش ناقص غير ان انا ودعاء نرتب ميعاد لاول تتويج قيصرى مشرق بين ملك العشق وملكة الجمال .انا ودعاء .بصراحة اترددنا وهيا خافت اوى طبعا لانها اول مرة تفعل ماتريد مع شخص يحبها ودا ال عرفته بخبرتى انى اول راجل سيتذوق طعم دعاء بعد جوزها.اول لقاء بنا ماكنش مترتبله برغم انه مترتب من احساسنا.زي مايكون نفسك ف حاجة بس مش مرتب لانك تاخدها .اليوم دا كانت دعاء رايحة تكشف وقالتلي انها هاتكشف ف منطقة قريبة جدا من امنطقة ال ساكن فيها .وانا ال حجزلها عند الدكتورة لان بيتها بعيد عنها .وجاء يوم اللقاء واول همسة وبسمة وضحكة وكلمة عن قرب انا ودعاء .قابلتها ف امترو ف اقرب محطة مترو لبيتها وخدتها .كانت بترتدي سر نشوتي وشرارة رغباتى .العباية السودا ال خلتنى ف اعلي قمة استعدادى انى الحس جسم دعاء كله بلسانى واكلها اكل واشرب ريقها واتأمل فيها .سلمت عليها مشيت جنبى كاي انثى تداري نفسها بين احضان معشوقها بعيدآ عن عيون الناس .فيه خوف بس بسيط بدأ يروح مع كلامنا وضحكنا ومسكتي ايديها ال عرقت ف ايدي بمسك الشباب.روحنا للدكتورة .بدأت دعاء تطمن جدا وتقرب منى اوى وتلزق فيا كأنى جوزها ال مجوزها من شهر ووحشاه اوى .بدأت واحنا مستنين الدخول تقرب منى ورجلها تلزق فيا اوى وانا حاسس بنيران تنادى من تحت العباية .عاوزك تطفي نار حبي. حسيت بجسمها الطري اوى وابتديت احط ايدي ع كتفها عشان احسسها بالامان والحماية.ملحوظة(ان اشعرت الانثى بالامان والحماية توقع ان تحضنك ف اي مكان لتذوب فيك قوتك)بدأت تحط راسها عليا وتضحك ضحكة الرضا وسط اسهم من اعين الجالسين مابين عزول احمق او امرأة تغير او رجل يتمنى هذا مع شريكه .شكلنا عادى زي اي اتنين مجوزين بيحبو بعض جدا ولسه عرسان.ووسط الدفا واحساس الشاعرية .جاء صوت القاطع الاحمق .التمرجيية .دورك ياستاذ انتا وامدام.دخلنا كشفنا اطمنا وخرجنا وايدي ف ايد دعاء مش عارف هاسيبها ازاي .وبدأنا نمشى محطة امترو عشان اوصلها وارجع .لاقيت نفسى لا ارادي بقولها ماتجي نشرب حاجة عندي ف الشقة ونستريح شوية .لسه بدري وبدون تردد ردت .ماشى بس مش هانتأخر عشان الليل ماينزلش عليا.قلبي ساعتها دق من افرحة لحد ماحسيته كسر ضلوعي كالمنتصر ف عز هزيمته .روحنا للشقة ف الدور التانى ودخلنا.وجلست دعاء ع اكنبة وانا دخلت قولتلها هادخل اعمل الشاي دقيقة .وهزت راسها بكسوف ماشى. دخلت لقمت الشاي شغلت اكاتيل وولعت سيجارة واستنيت امية .فاذا بى لاقيت دعاء داخلة امطبخ وبتضحك وبتقولي .اساعدك؟ضحكت .قولتلها .ياريت .انتى ف البيت وانتي ست البيت .دخلت ع مكان اكاتيل واقفة قدامى واذا بطيز دعاء من تحت العباية تصرخ .هل من رجل.طيزها متقسمة ع طهرها بقوام ممشوق واقفة انثى لازالت ف الثامنة عشر.
انتظروا الجزء الثالت من قصتي مع دعاء بعنوان ساعة الصفر‎ ‎

اضغط لقراءة المزيد...