فى البدايه انا مش متخصص كتابة قصص ولا عمرى كتبت بس عندى تجربه ومش عارف احكيها لحد فبكتب من باب الفضفضه
قصتى حصلت فى المواصلات ومكنتش متخيل ولا متوقع ان ده ممكن يحصل اصلا لان بخاف اقرب من اى وحده فى المواصلات بحس انه مش حقى وان كمان مفيش لذه انى اكون حيوان والمس وحده بدون مزاجها بس المره دى كانت مختلفه وكانت المبادره من الست اللى ركبت جنبى مش منى نهائى
القصه بدات انى ف سنة ٢٠١٨ تقريبا شهر رمضان كمان كمت معزوم فى قريه تبعد عن مدينتى حوالى نص ساعه عند ناس قرايبنا
خلصت فطار وقعدت شويه وصليت العشا وكله تمام
وطلعت ركبت ميكروباص من قدام بيتهم عشان توصلنى للموقف
كانت راكبه ورايا ست ف حدود ٤٠ سنه او ٤٥ سنه ومرضتش اركب جنبها عشان متتكلمش ركبت ف كرسى فاضى قدامها بس نظرتها ليا اول ماركبت كانت غريبه حبتين خلتنى اقلق منها اصلا او انى ابصلها عشان محدش يحس انها عجبتنى كأنثى
المهم وصلت الموقف ونزلت وهى كمان نزلت ومشت قدامى صراحه جسمها كان جبار عبايه سوده ضيقه وجسم بلدى وطيز بارزه وخط الاندر بتاعها باين العادى يعنى اللى بنشوفه ف اى عبايه بلدى ولقتها رايحه ع العربيه اللى انا هركبها قولت حلو المهم العربيه كانت سرفيس او تمنايه الصغيره .. الغريب انها ركبت ورا مركبتش ف الكرسى اللى ورا السواق عشان تبقى ف المستخبى كده فانا قولت ماليش فيه هى حره عايزه تتزنق ورا المهم ركبت جنبها وكانت فى مسافه بيننا لحد ماواحد تالت ركب جنبى فطبعا اتنزقنا وبقى جسمى لازق ف جسمها غصب عننا احنا الاتنين
وبعدين الكنبه اللى قدام اتملت والسواق طلع اتحرك
الطريق فردى والسواق بيجى شماال ويمين بالعربيه كتير وانا جسمى ولع والوليه ملبن اوى رجلى غطسانه ف ف وركها وكتفى ف كتفها لدرجة ان بتاعى وقف وعرقت
العربيه ضلمه اصلا والطريق مفيهوش عمدان نور قايده فانا خلاص جبت اخرى بس مش قادر اعمل حاجه غير انى لازق فيها
بعد خمس دقايق تقريبا لقتها بتميل عليا كل مالعربيه تحود وتبصلى وتيجى باصه للشبباك والراجل اللى جنبى الناحيه التانيه عجوز مش شايفنا اصلا
شويه وبنلم الاجره قامت ماسكه ايدى وهى بتدينى الفلوس قولت بس ليله بيضه النهارده
لمينا الاجره وخلصنا وهى اتعدلت بقى كتفها فوق كتفى ومع الملفات وحركة العربيه اتجرأت انا بقى وحكيت بكوعى ف صدرها وببص لقيت ايديها ماشيه على ايدى كانها بتشجعنى قضيت حوالى خمس دقايق حك فى كتفها وصدرها وبتاعى بقى هينفجر وهى ساكته وكل شويه تعمل نفسها بتعدل شنطتها وترفع ايدها عشان تدينى مجال احك صدرها
روحت عملت نفسى بحط ايدى ف جيبى ورجعتها حسست على فخدها كله وبعدت ايدى بسرعه
دقيقه بالظبط راحت ماسكه ايدى حطتها على وراكها ..قولتلها ف سرى لسه فاكره ده فاضل خمس دقايق ونوصل
بس ف الخمس دقايق دول فركت وراكها وقربت ايدى شويه لكسها لحد ماحسيت بنفسها وسخونتها وهى كمان قربت ايديها لبتاعى وحسست عليه شويه بس دقيقتين وكنا وصلنا
نزلت وقعدت امشى براحه العب ف الفون اشوفها رايحه فين بصت وراها وخدت بالها منى انى ماشى وراها قامت هدت خطوتها شويه و لقتها دخلت شوارع الاسواق بتاعة الملابس وكانت زحمه وضيقه وكله بيخبط ف كله ورمضان بقى وموسم شغل وزحمه
قولت فرصتى ومديت شويه لحد مابقيت وراها بالظبط واول مادخلنا ف الزحمه روحت مبعبصها مره سكتت والتانيه قعدت احسس على طيزها من وقت للتانى لحد مادخلنا ف شارع زحمه اوى الناس على بعضها لقيت نفسى لازق ف طيزها وكل شويه المسها لحد ماجبتهم ف وسط الزحمه وهى تقريبا تطلع من زحمه تدور على شارع زحمه تاتى عشان نكمل ومش بتشترى حاجه هى عايشه معايا
على كده لمدة نص ساعه لحد مالقتها طلعت من شارع عمومى واسع بره السوق ..حاولت اوقفها اخد رقمها راحت قايلالى لا هى صدفه حلوه وعدت ومشيت ومن يومها وانا نفسى اقابلها تانى واعيش معاها التجربه دى
هل فى ست ف السن ده ممكن تحب المتعه اللى ن النوع ده ..صراحه ندمان انه ذنب كبير بس مكنتش قادر امنع نفسى كانت ملبن اوى ونظراتها مغريه ووشها بيحمر ونفسها السريع جابونى على وشى وبتمنى اكرر التجربه معاها تانى
قصتى حصلت فى المواصلات ومكنتش متخيل ولا متوقع ان ده ممكن يحصل اصلا لان بخاف اقرب من اى وحده فى المواصلات بحس انه مش حقى وان كمان مفيش لذه انى اكون حيوان والمس وحده بدون مزاجها بس المره دى كانت مختلفه وكانت المبادره من الست اللى ركبت جنبى مش منى نهائى
القصه بدات انى ف سنة ٢٠١٨ تقريبا شهر رمضان كمان كمت معزوم فى قريه تبعد عن مدينتى حوالى نص ساعه عند ناس قرايبنا
خلصت فطار وقعدت شويه وصليت العشا وكله تمام
وطلعت ركبت ميكروباص من قدام بيتهم عشان توصلنى للموقف
كانت راكبه ورايا ست ف حدود ٤٠ سنه او ٤٥ سنه ومرضتش اركب جنبها عشان متتكلمش ركبت ف كرسى فاضى قدامها بس نظرتها ليا اول ماركبت كانت غريبه حبتين خلتنى اقلق منها اصلا او انى ابصلها عشان محدش يحس انها عجبتنى كأنثى
المهم وصلت الموقف ونزلت وهى كمان نزلت ومشت قدامى صراحه جسمها كان جبار عبايه سوده ضيقه وجسم بلدى وطيز بارزه وخط الاندر بتاعها باين العادى يعنى اللى بنشوفه ف اى عبايه بلدى ولقتها رايحه ع العربيه اللى انا هركبها قولت حلو المهم العربيه كانت سرفيس او تمنايه الصغيره .. الغريب انها ركبت ورا مركبتش ف الكرسى اللى ورا السواق عشان تبقى ف المستخبى كده فانا قولت ماليش فيه هى حره عايزه تتزنق ورا المهم ركبت جنبها وكانت فى مسافه بيننا لحد ماواحد تالت ركب جنبى فطبعا اتنزقنا وبقى جسمى لازق ف جسمها غصب عننا احنا الاتنين
وبعدين الكنبه اللى قدام اتملت والسواق طلع اتحرك
الطريق فردى والسواق بيجى شماال ويمين بالعربيه كتير وانا جسمى ولع والوليه ملبن اوى رجلى غطسانه ف ف وركها وكتفى ف كتفها لدرجة ان بتاعى وقف وعرقت
العربيه ضلمه اصلا والطريق مفيهوش عمدان نور قايده فانا خلاص جبت اخرى بس مش قادر اعمل حاجه غير انى لازق فيها
بعد خمس دقايق تقريبا لقتها بتميل عليا كل مالعربيه تحود وتبصلى وتيجى باصه للشبباك والراجل اللى جنبى الناحيه التانيه عجوز مش شايفنا اصلا
شويه وبنلم الاجره قامت ماسكه ايدى وهى بتدينى الفلوس قولت بس ليله بيضه النهارده
لمينا الاجره وخلصنا وهى اتعدلت بقى كتفها فوق كتفى ومع الملفات وحركة العربيه اتجرأت انا بقى وحكيت بكوعى ف صدرها وببص لقيت ايديها ماشيه على ايدى كانها بتشجعنى قضيت حوالى خمس دقايق حك فى كتفها وصدرها وبتاعى بقى هينفجر وهى ساكته وكل شويه تعمل نفسها بتعدل شنطتها وترفع ايدها عشان تدينى مجال احك صدرها
روحت عملت نفسى بحط ايدى ف جيبى ورجعتها حسست على فخدها كله وبعدت ايدى بسرعه
دقيقه بالظبط راحت ماسكه ايدى حطتها على وراكها ..قولتلها ف سرى لسه فاكره ده فاضل خمس دقايق ونوصل
بس ف الخمس دقايق دول فركت وراكها وقربت ايدى شويه لكسها لحد ماحسيت بنفسها وسخونتها وهى كمان قربت ايديها لبتاعى وحسست عليه شويه بس دقيقتين وكنا وصلنا
نزلت وقعدت امشى براحه العب ف الفون اشوفها رايحه فين بصت وراها وخدت بالها منى انى ماشى وراها قامت هدت خطوتها شويه و لقتها دخلت شوارع الاسواق بتاعة الملابس وكانت زحمه وضيقه وكله بيخبط ف كله ورمضان بقى وموسم شغل وزحمه
قولت فرصتى ومديت شويه لحد مابقيت وراها بالظبط واول مادخلنا ف الزحمه روحت مبعبصها مره سكتت والتانيه قعدت احسس على طيزها من وقت للتانى لحد مادخلنا ف شارع زحمه اوى الناس على بعضها لقيت نفسى لازق ف طيزها وكل شويه المسها لحد ماجبتهم ف وسط الزحمه وهى تقريبا تطلع من زحمه تدور على شارع زحمه تاتى عشان نكمل ومش بتشترى حاجه هى عايشه معايا
على كده لمدة نص ساعه لحد مالقتها طلعت من شارع عمومى واسع بره السوق ..حاولت اوقفها اخد رقمها راحت قايلالى لا هى صدفه حلوه وعدت ومشيت ومن يومها وانا نفسى اقابلها تانى واعيش معاها التجربه دى
هل فى ست ف السن ده ممكن تحب المتعه اللى ن النوع ده ..صراحه ندمان انه ذنب كبير بس مكنتش قادر امنع نفسى كانت ملبن اوى ونظراتها مغريه ووشها بيحمر ونفسها السريع جابونى على وشى وبتمنى اكرر التجربه معاها تانى
