- إنضم
- 8 مايو 2022
- المشاركات
- 4
- مستوى التفاعل
- 0
- نقاط
- 0
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- عدم الإفصاح
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
هي قصة لشاب في مقتبل العمر، كان وحيد العائلة لا إخوة له، لم يكن يملك اي أصدقاء:
اليوم سأروي لكم قصتي، كنت كأي شاب أحب الفتيات وأي شيء يتعلق بهن ولكن وقعت في حب تلك الفتاة ولكن هذا الحب كان من طرف واحد فكانت توهمني بأنها تعشقني فقط لتنال من صديقي فتم خداعي بكل وصاعة وسهولة فقررت أن لا أخالط الناس مرة أخرى فلم اجد منهم سوى المكر والخداع...
مضت الأيام وصرت في مرحلة الثانوية وانا وحيد لا أصدقاء لي إلى ان جاء ذلك الطالب الجديد كان وسيما لباسه يشبه لباسي من حيث النوع أي الستايل، قميص ذو قلنسوة اسود عربض وسروال جينز ازرق فضفاض وحذاء من نوع vans، أبيض البشرة عسلي العينين شعره مجعد يغطي جبين وجهه كان يبدو تائها في المؤسسة جاء ليجلس بجانبي في الإستراحة، لم نتكلم طبعا حتى بدأ هو الحديث:
-اهلا يا صديق انا جديد في المؤسسة
-رددت بنبرة قريبة من التجاهل:
مرحبا بك
إنتهى ذلك اليوم ومضى اسبوع ونحن نجلس في نفس المكان وانا اتجاهله ، حتى جاء يوم وجدته في المراحيض كانت شبه خالية من الطلبة كنت أتبول فسمعت بعض الهمهات إنتابني الفضول لأرى ما يحدث،
وضعت قدمي على الحنفية وإتكئت على الحائط لارى وكانت المفاجئة ذلك الفتى الجميل يفرك خرم مؤخرته البيضاء كانت محلوقة ووردية الثقب أعجبني منظره خاصة ملابسه الأنثوية الداخلية كانت عبارة عن كلوت وردي اللون رقيق ومغري، بقيت احملق فيه وهو يتأوه (آآآه ) حتى إنتصب شيئي كالخيمة في السروال وحدث ان رآني ذلك الفتى نزلت مسرعا للخروج ولكنه كان قد خرج وامسكني بعناق ثم نظر إلى قضيبي قال اظنك إستمتعت بمنظري وقال لقد عرفت حقيقتي والحقيقة انني معجب بك منذ ان وطئت باب الثانوية
وقفت مبهوتا لا اتحدث قبلني على شفتي، دفعته وخرجت مسرعا لم اتحدث معه بقية اليوم.
ذهبت إلى المنزل وبدات ألعب بشيئي ومؤخرتي حتى ارويت شهوني أعجبني منظر الفتى وعزمت ان يكون هو صديقي الجديد قررت الدخول في علاقة مجنونة.
إنتظرته في اليوم الموالي حتى جاء أخذيرمقني بنظرات إعجاب كنت ادخن سيجارة.
...... يتبع
مارأيكم في أول قصة لي ؟
ماهي ملاحظاتكم؟
اليوم سأروي لكم قصتي، كنت كأي شاب أحب الفتيات وأي شيء يتعلق بهن ولكن وقعت في حب تلك الفتاة ولكن هذا الحب كان من طرف واحد فكانت توهمني بأنها تعشقني فقط لتنال من صديقي فتم خداعي بكل وصاعة وسهولة فقررت أن لا أخالط الناس مرة أخرى فلم اجد منهم سوى المكر والخداع...
مضت الأيام وصرت في مرحلة الثانوية وانا وحيد لا أصدقاء لي إلى ان جاء ذلك الطالب الجديد كان وسيما لباسه يشبه لباسي من حيث النوع أي الستايل، قميص ذو قلنسوة اسود عربض وسروال جينز ازرق فضفاض وحذاء من نوع vans، أبيض البشرة عسلي العينين شعره مجعد يغطي جبين وجهه كان يبدو تائها في المؤسسة جاء ليجلس بجانبي في الإستراحة، لم نتكلم طبعا حتى بدأ هو الحديث:
-اهلا يا صديق انا جديد في المؤسسة
-رددت بنبرة قريبة من التجاهل:
مرحبا بك
إنتهى ذلك اليوم ومضى اسبوع ونحن نجلس في نفس المكان وانا اتجاهله ، حتى جاء يوم وجدته في المراحيض كانت شبه خالية من الطلبة كنت أتبول فسمعت بعض الهمهات إنتابني الفضول لأرى ما يحدث،
وضعت قدمي على الحنفية وإتكئت على الحائط لارى وكانت المفاجئة ذلك الفتى الجميل يفرك خرم مؤخرته البيضاء كانت محلوقة ووردية الثقب أعجبني منظره خاصة ملابسه الأنثوية الداخلية كانت عبارة عن كلوت وردي اللون رقيق ومغري، بقيت احملق فيه وهو يتأوه (آآآه ) حتى إنتصب شيئي كالخيمة في السروال وحدث ان رآني ذلك الفتى نزلت مسرعا للخروج ولكنه كان قد خرج وامسكني بعناق ثم نظر إلى قضيبي قال اظنك إستمتعت بمنظري وقال لقد عرفت حقيقتي والحقيقة انني معجب بك منذ ان وطئت باب الثانوية
وقفت مبهوتا لا اتحدث قبلني على شفتي، دفعته وخرجت مسرعا لم اتحدث معه بقية اليوم.
ذهبت إلى المنزل وبدات ألعب بشيئي ومؤخرتي حتى ارويت شهوني أعجبني منظر الفتى وعزمت ان يكون هو صديقي الجديد قررت الدخول في علاقة مجنونة.
إنتظرته في اليوم الموالي حتى جاء أخذيرمقني بنظرات إعجاب كنت ادخن سيجارة.
...... يتبع
مارأيكم في أول قصة لي ؟
ماهي ملاحظاتكم؟
